شيء ما يحترقُ.. يا ملاكْ

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • نجلاء الرسول
    أديب وكاتب
    • 27-02-2009
    • 7272

    #31
    الجملة سعاد ميلي وكلنا نحب وجدانية حرفك وأعلم أن هذا النص عزيز عليك جدا حين قرأته سابقا في المنتديات والقلب بكل مافيه من شعور ينبض بالجمال والرقة والحرف الشجي الذي أدخلنا بصمت في جو النص لكن القالب هو ما اختلف فيه كون الخطاب المباشر في النص والذي أخذ شكل الخاطرة أو بالأصح الرسالة

    فلك الجمال والخير كله يا صديقة
    كل التقدير والتحايا
    نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


    مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
    أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

    على الجهات التي عضها الملح
    لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
    وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

    شكري بوترعة

    [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
    بصوت المبدعة سليمى السرايري

    تعليق

    • سعاد ميلي
      أديبة وشاعرة
      • 20-11-2008
      • 1391

      #32
      لكنّ الظلمة انتشرتْ..
      ابتلعتك.. الحفرة الجائعة
      وأطبق عليك الصمت الرهيب..


      صورة شعرية تمتاز بالعمق
      بدل المباشرة فالموت هنا
      لم يكن بصيغته المباشرة
      مثلا: ماتت صديقتي
      فقدتك يا أغلى الناس، وهكذا

      غرقت في لحن الموت الخالد..
      وتركت فراشة
      تذبل في مرارة الإدراك..
      هل أمست الرّوحُ ركاماً؟


      غريبة أين المباشرة هنا
      هل سبق لك أن سمعت أحدا يغرق في الموت ؟؟؟
      وهل هناك فراشة في لغة المباشرة التي تتكلم عنها..
      تذبل في مرارة الإدراك ؟؟ وهل لديها عقل أصلا؟؟ أرجوك سيدي
      لا أستطيع الضحك... كل هذا فقط في خيالي..
      هل أمست الروح ركاما ؟ إنه سؤال فلسفي شاعري ينتقل بنا إلى حالة اللاوعي..


      تذكرين حلمنا البريء؟
      أن نسكن في الغمام روحاً واحدة،
      نغتسل بضوء الأماني..
      ونلبس أزهارا ربيعية..


      صورة شفافة أقرب إلى الشاعرية منها إلى النثر..
      حملت من التصوير الشيء الكثير.. ولا تحتاج إلى التكثيف بل إلى خيال مجنح..

      تذكرين قلماً وورقة؟
      كراسةً.. وأستاذْ..
      حينما جمعتنا المدرسة..

      هنا أتفق معك يحتاج الأمر هنا إلى لغة شفافة وليست مباشرة.. لأنني لا اكتب مقالا هنا.. بل نثرا شفافا يدق على ناقوس الواقع..



      آه.. يا روح الورد الهائم..
      لا فرحة.. لا بهجة..
      لا وردة تزيّنُ حديقتي..
      سوى طيفك يسكب النّار
      في جفوني..


      بل هي صورة تخيلية حية .. تبرز مكمن الوجع..
      بطريقة نثرية شاعرية.. فهل رأيت في لغة المباشرة أن هناك نار تسكب في الجفون..؟؟ غريبة.. لم أكن أعرف أن المباشرة رائعة هكذا..

      أذكر تلك العيون
      التي بحجم الكون..
      و تلك الضفيرة
      صنع دودة القز..
      و ذاك العود الذي يتراقص
      ومنتهاه..

      هنا لغة نثرية استقت من التكثيف خيالها الشفاف
      لتعبر عن غزل عفيف بطريقة نثرية مميزة..

      هنا في غرفتي
      أقتل النوم..
      و صباحاتي الخربة،
      تخطوا بعجرفة كل يوم
      وسط جموع بلا وطن..


      هنا لغة مكثفة جدا.. بل هي ورب لغة قصيدة النثر حقا..

      آه.. يا ملاكْ
      بلا وجه ترعى أيامي..
      تتوقّفُ الكلمات فوق الجمر..
      وا حسرتاه..
      ضاع وطني مع عينيك،
      الرّاقدة في الصمت.

      هنا لغة مكثفة جدا.. هي لغة قصيدة النثر لا غير..
      لكن بطريقتي الخاصة..

      المشكل يا رعد .. أنك تنسى أن لكل شاعر خصوصياته..
      وأن لدي خصوصيتي في الشعر لن ينكرها علي أحد.. وبالتالي شخصيتي الوجدانية تجنح أحيانا إلى تقريب الواقع الذي أحسه إلى الناس، لكن بدون مباشرة وتقريرية كما تفضلت هنا باتهام قصيدتي بها.. بل هي لغة شفافة تكاد تلامس المشاعر.. ولأن الحالة هنا حالة فقد.. تحتاج معها لصور شعرية نثرية، لكن بطابع روحي وجداني يقترب من الآخر.. وبالتالي هو شكل من أشكال كتاباتي التي تصب في خانة قصيدة النثر وليست الخاطرة.. وعلى فكرة إن بإمكاني أن أعتم الفكرة ولا أتركك تعرف بدايتها من نهايتها.. ولكن لعيون صديقتي رحمها الله أردت أن أقول للعالم عبر رؤيتي الشاعرية ، أن ملاك فقدتها لكن هذا عبر قلمي الشاعري الشفاف.. والآن لذكراها فقط.. واحتراما لروح ملاك ن و بعد أن قلت رأي ، يكفي هذا.. لن أزيد على هذا الأمر .. وهي قصيدتي النثرية بطريقتي الخاصة الوجدانية.. وشكرا لكم و السلام...
      مدونة الريح ..
      أوكساليديا

      تعليق

      • فاطمة الزهراء العلوي
        نورسة حرة
        • 13-06-2009
        • 4206

        #33
        لست من جهابذة الشعر والنثر لانني اتعلم منهم ما زلت واسائلهم في كل صغيرة كبيرة لانني اغرب فعلا ان اتقدم
        ا
        قصيدة او خاطرة ؟ اين هو المشكل ؟؟
        السادة الاساتذة تفضلوا بان النص ليس قصيدة
        الاستاذة سعاد تصر على انه قصيدة
        تقدمت الدلائل من الاستاذ د.حسام والاستاذ رعد والشاعر عبد الحفيظ بالتحليل الوافي
        بالنسبة لي ما يهمني هو فكرته الانسانية العميقة والتي لا يمكن كماقال استاذ رعد ان نمسها لانها شريفة وبعيدة عن كل كلام
        ولكن الاشكال في بينة القصيدة الفنية
        واكاد اجزم بان الاشكال حدث ايضا على مستوى كلمة مختبر
        واذا عرفنا بان هذا المختبر يعطي نفسا اكبر لقراءة النصوص لتاكدنا من حتمية وجوده

        هذا رايي الخاص اصدقائي

        شكرا
        لا خير في هاموشة تقتات على ما تبقى من فاكهة

        تعليق

        • نجلاء الرسول
          أديب وكاتب
          • 27-02-2009
          • 7272

          #34
          واكاد اجزم بان الاشكال حدث ايضا على مستوى كلمة مختبر
          واذا عرفنا بان هذا المختبر يعطي نفسا اكبر لقراءة النصوص لتاكدنا من حتمية وجوده


          وجهة نظر جميلة شكرا لك أديبتنا العزيزة فاطمة ولي عودة للنص أيضا لأن الغالية سعاد تستحق وكذا نبضها وكذا المختبر وكذا الأدب بكل أنواعه
          نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


          مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
          أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

          على الجهات التي عضها الملح
          لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
          وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

          شكري بوترعة

          [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
          بصوت المبدعة سليمى السرايري

          تعليق

          • نجلاء الرسول
            أديب وكاتب
            • 27-02-2009
            • 7272

            #35
            المشاركة الأصلية بواسطة سعاد ميلي مشاهدة المشاركة
            لكنّ الظلمة انتشرتْ..
            ابتلعتك.. الحفرة الجائعة
            وأطبق عليك الصمت الرهيب..


            صورة شعرية تمتاز بالعمق
            بدل المباشرة فالموت هنا
            لم يكن بصيغته المباشرة
            مثلا: ماتت صديقتي
            فقدتك يا أغلى الناس، وهكذا

            غرقت في لحن الموت الخالد..
            وتركت فراشة
            تذبل في مرارة الإدراك..
            هل أمست الرّوحُ ركاماً؟


            غريبة أين المباشرة هنا
            هل سبق لك أن سمعت أحدا يغرق في الموت ؟؟؟
            وهل هناك فراشة في لغة المباشرة التي تتكلم عنها..
            تذبل في مرارة الإدراك ؟؟ وهل لديها عقل أصلا؟؟ أرجوك سيدي
            لا أستطيع الضحك... كل هذا فقط في خيالي..
            هل أمست الروح ركاما ؟ إنه سؤال فلسفي شاعري ينتقل بنا إلى حالة اللاوعي..


            تذكرين حلمنا البريء؟
            أن نسكن في الغمام روحاً واحدة،
            نغتسل بضوء الأماني..
            ونلبس أزهارا ربيعية..


            صورة شفافة أقرب إلى الشاعرية منها إلى النثر..
            حملت من التصوير الشيء الكثير.. ولا تحتاج إلى التكثيف بل إلى خيال مجنح..

            تذكرين قلماً وورقة؟
            كراسةً.. وأستاذْ..
            حينما جمعتنا المدرسة..

            هنا أتفق معك يحتاج الأمر هنا إلى لغة شفافة وليست مباشرة.. لأنني لا اكتب مقالا هنا.. بل نثرا شفافا يدق على ناقوس الواقع..



            آه.. يا روح الورد الهائم..
            لا فرحة.. لا بهجة..
            لا وردة تزيّنُ حديقتي..
            سوى طيفك يسكب النّار
            في جفوني..


            بل هي صورة تخيلية حية .. تبرز مكمن الوجع..
            بطريقة نثرية شاعرية.. فهل رأيت في لغة المباشرة أن هناك نار تسكب في الجفون..؟؟ غريبة.. لم أكن أعرف أن المباشرة رائعة هكذا..

            أذكر تلك العيون
            التي بحجم الكون..
            و تلك الضفيرة
            صنع دودة القز..
            و ذاك العود الذي يتراقص
            ومنتهاه..

            هنا لغة نثرية استقت من التكثيف خيالها الشفاف
            لتعبر عن غزل عفيف بطريقة نثرية مميزة..

            هنا في غرفتي
            أقتل النوم..
            و صباحاتي الخربة،
            تخطوا بعجرفة كل يوم
            وسط جموع بلا وطن..


            هنا لغة مكثفة جدا.. بل هي ورب لغة قصيدة النثر حقا..

            آه.. يا ملاكْ
            بلا وجه ترعى أيامي..
            تتوقّفُ الكلمات فوق الجمر..
            وا حسرتاه..
            ضاع وطني مع عينيك،
            الرّاقدة في الصمت.

            هنا لغة مكثفة جدا.. هي لغة قصيدة النثر لا غير..
            لكن بطريقتي الخاصة..

            المشكل يا رعد .. أنك تنسى أن لكل شاعر خصوصياته..
            وأن لدي خصوصيتي في الشعر لن ينكرها علي أحد.. وبالتالي شخصيتي الوجدانية تجنح أحيانا إلى تقريب الواقع الذي أحسه إلى الناس، لكن بدون مباشرة وتقريرية كما تفضلت هنا باتهام قصيدتي بها.. بل هي لغة شفافة تكاد تلامس المشاعر.. ولأن الحالة هنا حالة فقد.. تحتاج معها لصور شعرية نثرية، لكن بطابع روحي وجداني يقترب من الآخر.. وبالتالي هو شكل من أشكال كتاباتي التي تصب في خانة قصيدة النثر وليست الخاطرة.. وعلى فكرة إن بإمكاني أن أعتم الفكرة ولا أتركك تعرف بدايتها من نهايتها.. ولكن لعيون صديقتي رحمها الله أردت أن أقول للعالم عبر رؤيتي الشاعرية ، أن ملاك فقدتها لكن هذا عبر قلمي الشاعري الشفاف.. والآن لذكراها فقط.. واحتراما لروح ملاك ن و بعد أن قلت رأي ، يكفي هذا.. لن أزيد على هذا الأمر .. وهي قصيدتي النثرية بطريقتي الخاصة الوجدانية.. وشكرا لكم و السلام...
            الغالية الجميلة سعاد كانت الصور جميلة وبعضها حلق فعلا
            كانت الإشكالية برأي كما ذكرت لك سابقا ( المباشرة في الخطاب ) والذي أبعد النص عن قصيدة النثر خاصة وأنك

            تقولي بين كل مقطع

            آه.. يا صديقتي ملاكْ

            مما جعل النص قد أقرب إى الرسالة أو الخاطرة أو النثر الشعري
            قولبة الشعر داخل النثر وليس العكس فالإطار الذي فرضته بين المقاطع هو الذي جعلنا نقول بأنها ليست قصيدة نثر

            تقديري الكبير لك أديبتنا الراقية
            نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


            مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
            أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

            على الجهات التي عضها الملح
            لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
            وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

            شكري بوترعة

            [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
            بصوت المبدعة سليمى السرايري

            تعليق

            • شكري بوترعة
              أديب وشاعر <> مستسار ملتقى قصيدة النثر
              • 19-11-2007
              • 329

              #36
              ذكر تلك العيون
              التي بحجم الكون..
              و تلك الضفيرة
              صنع دودة القز..
              و ذاك العود الذي يتراقص
              ومنتهاه..
              ،،،
              هنا في غرفتي
              أقتل النوم..
              و صباحاتي الخربة،
              تخطوا بعجرفة كل يوم
              وسط جموع بلا وطن..
              رغم وجود نزعة خطابية في بعض مقاطع النص فانها كانت نتيجة شحنة شعورية قوية لم يحتملها الترميز ... ربما اعتبر هذا النص نثر شعري نعتريه بعض الهزات الانفعالية جعلته يراوح بين الصورة الشعرية الجميلة و العميقة و بين عدم تحكم الشاعرة في ردة فعلها اتجاه حالة الحزن .. احيانا تكون الخطابية شكل من من الاشكال الفنية في النص ....
              مودتي
              لا أملك شئ و لا أنتظر شئ

              تعليق

              • الدكتور حسام الدين خلاصي
                أديب وكاتب
                • 07-09-2008
                • 4423

                #37
                دمت سعيدة قصيدتي هنا وهناك وفي أي مكان نقلوك له، فهم أصحاب مكان، و للأسف الشديد أصبحنا نحن فئران تجارب في المختبر..

                الأديبة سعاد قسوة في التعبير
                هو مختبر قصائد
                واعذر فيك انفعالك ولكن .. من محبتنا لكم نشعر بوجع الكلمات
                فكلنا أدباء
                [gdwl]الشعر ولدي أحنو عليه ثم أطلقه[/gdwl]

                تعليق

                • الدكتور حسام الدين خلاصي
                  أديب وكاتب
                  • 07-09-2008
                  • 4423

                  #38
                  أشكر كل من ساهم براي وفكرة
                  واشكر نص السيدة سعاد الذي أتاح فرصة النقاش اكثر من عبارات المدح والتقدير التي جرت العادة عليها
                  الموضوع ساخن نعم واعترف بذلك
                  المختبر كلمةقد تثير تحفظ البعض ولكنها كلمة قيمة وسيبقى المختبر موجودا لمصلحة قضية النثر وقصيدته
                  السيدة سعاد ربما لمرتين أعدت إخراج نصوصك وتقطيعها ولكن كانت في الملتقى وليس في المختبر وكان ذلك محل استحسان منك , واليوم في المختبر من حقك أن تستنكري ولا أنكر عليك ذلك
                  يحق لنا كإشراف أن نعيد إخراج النص بما يتلاءم وقواعد النشر الفنية والأدبية بما لا يخالف المعنى والمضمون .
                  على العموم سيبقى هذا المختبر محل انزعاج للبعض ومحل ترحيب عند البعض الآخر

                  ومهمتي كرئيس للملتقى أنا ومن يعمل معي مشكورا كفريق عمل أن نقوم بنقل النصوص الغير متفقة مع نسبة كبيرة من قواعد قصيدة النثر إلى المختبر بدون استئذان هذه هي قواعد النشر هنا

                  وبعد
                  محبتي لكل القصائد هنا وهناك

                  وللسيدة سعاد لا تسألي مجددا عن أين المباشرة واين عدم التكثيف فهذا يدل على اختلاف في المفاهيم بيننا واحيلك إلى المواضيع المثبتة في الملتقى عن قصيدة النثر واقرأيها لتستفيدي وتتقدم النصوص للأفضل

                  وللعلم لك قصائد في الملتقى وهذه أول قصيدة لك في المختبر وليس هناك اي جانب شخصي للموضوع , والقضية ليست كما صور البعض أنها اجتهاد شخصي
                  المختبر موجود وفق قواعد ورئيس الملتقى والمشرفين في تواصل , وانتم أهل الملتقى ولكن ... لكل مكان قواعد واسس .

                  لك الشكر سيدة سعاد فلقد أثرت المختبر بخاطرتك النثرية
                  [gdwl]الشعر ولدي أحنو عليه ثم أطلقه[/gdwl]

                  تعليق

                  • الدكتور حسام الدين خلاصي
                    أديب وكاتب
                    • 07-09-2008
                    • 4423

                    #39
                    الأستاذ شكري بو ترعة
                    لولا أنك قلت ربما لتبادلنا النقاش وانا اعرفك جازما من مرة أولى فكما ورد على لسان قلمك في التعليق :
                    ربما اعتبر هذا النص نثر شعري نعتريه بعض الهزات الانفعالية جعلته يراوح بين الصورة الشعرية الجميلة و العميقة و بين عدم تحكم الشاعرة في ردة فعلها اتجاه حالة الحزن .. احيانا تكون الخطابية شكل من من الاشكال الفنية في النص ....
                    [gdwl]الشعر ولدي أحنو عليه ثم أطلقه[/gdwl]

                    تعليق

                    يعمل...
                    X