الأبــواب المغلقـــــــة ..../ ماجي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    #16
    ها أنا ذا ماجى الجميلة ، بين حروف متصفحك ، دخلت لا أدرى .. من باب حب الاستطلاع ، وربما التطفل ، فإذا بى أجد لغة تتدفق فى يسر و سهولة ، و عذوبة ، و تتهادى على تخوم الحدث ، الذى أعلن نفسه !

    قص مختلف يحمل الكثير منا ، من مصريتنا ، و لحمة مجتمعنا التى تمتد عبر مئات من سنين ولت ، ثم خفتت لبعض الوقت ، و ظللتها بعض الظلال المفتعلة ، و القهرية ، التى أشعلتها ، و حولتها إلى أشباح فاتكة ، مدمرة ، سلطة غبية ، وقوم فقدوا رؤوسهم ، و نسوا ميراثهم الطويل !!

    واستوت الثمرة ، و لا بد من ترنحها ، و سقوطها ، كما قلت .. و لكن ليس كل الثمار قابلة للسقوط ، أم أن الاكتمال معناه تدرج فى النقصان ، مثل أى شىء فى الوجود .. ربما حقيقة ماجى و بلا شك !!

    أعجبتنى اللحمة كثيرا ، و تولد الفلاش باك ، و العودة بالزمن ، دون افتعال ، أو ارتباك يذكر ، ثم لملمة الجرح الرضا بواقع الحال ، و هذا ربما لا أحبه ، فالانهزام معناه الموت ، و ما الذكرى سوى الكثير من الألم و الخذلان .ز و لكن .. كم القصص كانت نهايتها كتلك !!
    لكمننا ماجى عزيزتى دوما نعطى ما نكتب قوة الصمود ، و خاصة فى قصة و حالة كتلك .. فنأتى برؤيتنا ، و ليس بواقعيتنا .. نعم سيدتى .. كأن نفجر حدثا و لو كان أمنية !!

    سعدت بالقراءة هنا ، و سرنى أن فتحت الأبواب المغلقة !

    خالص امتنانى ومودتى
    sigpic

    تعليق

    • م. زياد صيدم
      كاتب وقاص
      • 16-05-2007
      • 3505

      #17
      ** الراقية الاديبة ماجى.......

      هو اشبه بحب المستحيل فى تحقيقه امرا واقعيا فى ظل بيئة متناقضة من الثقافات الدينية والاعراف.. لكنه فى حقيقته الجوهرية حب صادق وعنيف لايزال وقعه مائلا لكلاهما.. فالعلاقة الانسانية يجب ان تنتصر كما جاء صوت من يقبع خلف جدار خشبى ..
      هنا اجد فعلا قصا حزينا وان كان الامل ماثلا الا انه حزين بحكم المجتمع وقساوته للجهل الذى يعشش فى الاذهان للاسف..

      تحايا عبقة بالرياحين..........
      أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
      http://zsaidam.maktoobblog.com

      تعليق

      • ماجى نور الدين
        مستشار أدبي
        • 05-11-2008
        • 6691

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة محمد رندي مشاهدة المشاركة
        *****
        قصة 05 نجوم
        تستحق أكثر من وقفة .
        أديبنا الراقي وأستاذي الفاضل

        أستاذ محمد ،،،

        وحضورك الطيب وإيجاز كان وساما

        تقلدته يستحق مليون نجمة تضىء سماء

        مرورك الجميل ..

        دمت ألقا

        تحايا








        ماجي

        تعليق

        • ماجى نور الدين
          مستشار أدبي
          • 05-11-2008
          • 6691

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة دكتور مشاوير مشاهدة المشاركة
          [frame="13 98"]
          [frame="15 98"]
          بروحكِ الشفافة ،نغوص مع بوحكِ المميز .
          وإدب القصة التي تستحق كل الأحترام والتقدير في شخصكِ
          دمتِ متميزة دائما
          وتمنياتي لكِ بالتوفيق في عالم القصة والرواية
          [/frame]
          [/frame]
          دكتورنا الفاضل دكتور مشاوير

          إطلالة طيبة عهدتها فيك ,,، فشكرا جميلا

          وشكرا أخرى لأختيارك لهذه القصة كقصة ذهبية

          دمت راقيا

          تحايا







          ماجي

          تعليق

          • ماجى نور الدين
            مستشار أدبي
            • 05-11-2008
            • 6691

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة مكي النزال مشاهدة المشاركة
            جميلة ومعبرة وربما مفصّلة جدًا عزيزتي ماجي. ليس عيبًا أن تطيلي القصة القصيرة، لكن الأفضل أن تكون أقصر! اقرئي معي هذا المقطع من قصتك:

            اتخذت مجلسي أمامك.. ابعد نظري عنك حتى لا تخور قواي وأفقد مقاومتي.. أعطيتك باقة زهوري ففي حديث الزهور تسكن كل الكلمات... وقطعت أنت حبال الصمت بيننا وأنت تسألني عن سر تجهمي وهذا الصمت الذي يشبه صمت الموت قبل الأحداث العاصفة..

            أوليس هذا المقطع كافيًا لأن يكون قصة بكثافته وتعبيره وتصويره؟! إذن فأنت جمعت أكثر من قصة فيما يصلح ليكون رواية إن أطلت ِ نفــَسك وداومت على الكتابة والتفصيل.
            أبدعت كعادتك ودخلت بابًا يتعب غيرك قبل أن يطرقه!
            تقبلي تحيتي وتقديري

            .
            مرحبا شاعرنا الجميل أستاذ مكي

            في القصة يظهر خطان متوازيان لايتقاطعا

            ولايطغى خط على الآخر .. ألا وهما :

            قصة الحب وكيف تستحضر تفاصيلها الدقيقة

            بما يؤثر في نفس المتلقي فيشعر بقدر التضحية

            التي قدماها ..، التضحية بهذا الحب الصادق الكبير

            الذي كان وليد سنوات طويلة ..

            والخط الآخر ..، هذه العلاقة الإجتماعية بين العائلتين

            وأيضا علي إظهارها وإستحضارها بقوة في فكر المتلقي

            وإلا ستمر التضحية دون تقدير لحجمها أو لن يصل المتلقي

            إلى درجة الإقتناع بهذه التضحية ..

            إن غاية أي قصة أن تجعل المتلقي جزءا من أحداثها

            وبذلك ستسيطر على مشاعره ولن يخرج منها إلا مع

            الكلمة الأخيرة ..

            وكان الأسلوب رقيقا بسيطا ونجح والحمد لله

            في هذا بشهادة الأساتذة الكبار..

            وأنا مصنفة أصلا ككاتبة قصة في الصحف

            الورقية ولي رواية طويلة تحولت إلى مسلسل إذاعي

            في ثلاثين حلقة ..

            شكرا لك هذا الحضور الثري ودائما أنتظر مرورك

            البهي ..

            دمت شفافا ألقا

            تحايا







            ماجي

            تعليق

            • هادي زاهر
              أديب وكاتب
              • 30-08-2008
              • 824

              #21
              أختي الكاتبة ماجي نور الدين
              طبيعي ان تحمل قصتك الطابع الاجتماعي والبعد الانساني
              قصتك رائعة وموحية وقد حفزتني على كتابة قصة تتطرق إلى زواج الشباب العرب عندنا في فلسطين ال 48 من فتيات يهوديات وما يفرزه ذلك من مشاكل في المستقبل - ضياع الاولاد احياناً كثيرة والتخبط بين الانتماء القومي للاب والانتماء إلى الديانة اليهودية وما يرافق ذلك من اشكاليات صعبة ومؤلمة منها ملاحقات ومضايقات المتطرفين اليهود للام والاولاد وارجاع الام أحياناً كثيرة إلى الديانه اليهودية ممات يفكك الاسرة إلخ.....
              محبتي
              هادي زاهر
              " أعتبر نفسي مسؤولاً عما في الدنيا من مساوئ ما لم أحاربها "

              تعليق

              • ماجى نور الدين
                مستشار أدبي
                • 05-11-2008
                • 6691

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة ريمه الخاني مشاهدة المشاركة
                غاليتي ماجي كيف فاتتني تلك الرائعة ؟؟؟
                قلب من حيري وصدق في البوح
                حقا استمتعت بالتجول في ارجاء مشاعر واحاسيس انسانه احببتها
                لقد كتبتها بصدق منقطع النظير
                تحيتي
                غاليتي الحبيبة الأديبة الراقية أستاذة ريمه

                مرحبا بهذه الإطلالة الغالية وكلماتك المشجعة دائما

                بارك الله فيكِ ياحبيبة روحي

                وأدامك وهجا رقيقا حانيا

                محبتي






                ماجي

                تعليق

                • رغدان الدوغري
                  محظور
                  • 08-09-2008
                  • 211

                  #23
                  الاخت ماجي
                  رائعة انت كما قال لي استاذي الذي يكون عمي بانك خميلة رومانسيه ترتاح النفس لقراءة شعرها ونثرها وتجدها كذلك مغرده في قصصها
                  وكما يختم اقول لك دمت مبدعه رائعه

                  تعليق

                  • ماجى نور الدين
                    مستشار أدبي
                    • 05-11-2008
                    • 6691

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرشيد حاجب مشاهدة المشاركة
                    هذه أول مرة أقرأ لك نصا قصصيا زميلتنا العزيزة ماجي ... ورغم أني شخصيا لا أميل للكتابة بهذه الطريقة وهذا الأسلوب ، إلا أني أعترف لك صادقا أن النص كان في منتهى البهاء والرونق ..نعم ، لقد استوفت القصة كل الشروط وجاء سرد الأحداث متواريا في الداخل بطريقة فنية عالية استطاعت أن تحقق عنصر الإقناع في أبهى صوره حتى أن المتلقي يحسب نفسه أمام قصة حقيقية وأبطال من لحم ودم ..وزادها رونقا تعلق البطلة بالقيم السامية وشفافية روحها حتى أنها تسمي باقة الزهور ( باقة زهوري ) وهي عبارة لها دلالات كثيفة لمن يهوى الغوص في التحليل ، ووقع محبب في النفس ...أما العنوان ( الأبواب المغلقة ) ورغم أنها كانت مغلقة على الصعيد الشخصي الخاص بالبطلين ، إلا أنها ظلت بتضحيتهما ( أبوابا مواربة ) ومن يدري فقد يتم فتحها يوما ...

                    المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرشيد حاجب مشاهدة المشاركة


                    تحياتي وإعجابي.

                    أديبنا الفاضل أستاذ عبد الرشيد


                    شكرا لهذه المساحة التي أفردتها لقراءة القصة

                    وشكرا لدعمك الراقي ولكن لي سؤال أرجو الرد عليه

                    طريقة السرد "أنا " كطريقة من ضمن طرق الكتابة القصصية

                    هل تنتقص من فنيات النص ؟؟ّ!

                    جاء على لسان سي بوث في كتابه Types of Narration

                    " أنواع السرد القصصي" أن إستعمال السرد وفيه يستعمل

                    الكاتب الشخص المفرد بطريقة " أنا " في سرد أحداث

                    القصة في هذه الحالة يميل إلى المحدودية إذا لم يستطع تقديم

                    المعلومات الكافية والضرورية وربما يقوده هذا الطريق

                    إلى اللا احتماليات ..

                    ورغم شعوري بالإرتياح في هذا النوع إذ أستشعر توحدي

                    ووصولي إلى حالة التماهي بيني وبين بطلة القصة

                    مما يجعلني أكثر قربا من المشاعر والتغيرات النفسية

                    الوجدانية بما يوحي للقارىء بهذا التلاحم الطبيعي

                    بيننا فيعطي النص حالة من الصدق والعمق المطلوب،،

                    فهل هذه الطريقة بالضرورة لا تفي بالغرض وتعتبر

                    حالة تنتقص من البناء الفني للقصة ؟؟!!

                    شكرا أديبنا العزيز ودائما أسعد بمرورك الراقي

                    وردك القيم ...

                    تقبل تقديري وإحترامي










                    ماجي

                    تعليق

                    • ماجى نور الدين
                      مستشار أدبي
                      • 05-11-2008
                      • 6691

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة يسري راغب مشاهدة المشاركة
                      ماجي العزيزه
                      تحياتي
                      بالتاكيد ليس هذا اول نص قصصي اقراه لك لكنه في نصفه الاول من اقوى ما قرات لك في ادب القصه الماجيه - - ربما كنت تلمسين واقعا محسوسا ومعاناة تعيشينها حقيقة وربما كان تفاعلك ابداعا في محاكاة الوجد على لوحة السرد الصافيه لتخترقي الفكره التي تتناولينها عن الزواج في اختلاف الاديان - وكثيرة هذه الحالات - في الدول التي تختلط فيها الديانات
                      شخصيا عايشت قصه رومانسيه طويله مابين مسلم ومسيحية في الجامعه وعرفت بفدائيه احبت مسيحي من ابطال المقاومه
                      دائما تلمع افكارك وتخلق الدهشه والتساؤل
                      لكن الاهم انك دوما تعصري الحروف بجمال نثري وسردي
                      دمت متالقه
                      أديبنا الفاضل أستاذ يسري

                      شاكرة لك هذه القراءة الراقية وتفاعلك مع أحداث

                      القصة ، وربما كان نصفها الأول أقوى من وجهة نظرك

                      لأنها الجزء المعني بتقديم الفكرة وربط المتلقي بها

                      ثم السير مع الحدث المراد تسليط الضوء عليه بإختياره

                      وتوظيفه في القصة ، أما الجزء الثاني فهو المعني بطرح

                      حقائق الأمور أو وجهة نظر الكاتب في هذه الإشكالية،،

                      وهنا أنا تابعت الحدث كما كان أمامي أرصده وأجاريه

                      حتى وصلت للنهاية الواقعية للقصة الحقيقية حتى وإن كانت

                      ضد الرؤى الإنسانية التي نعتنقها ...

                      شكرا لك أيها القدير

                      ولك أرق التحايا










                      ماجي

                      تعليق

                      • ماجى نور الدين
                        مستشار أدبي
                        • 05-11-2008
                        • 6691

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                        ها أنا ذا ماجى الجميلة ، بين حروف متصفحك ، دخلت لا أدرى .. من باب حب الاستطلاع ، وربما التطفل ، فإذا بى أجد لغة تتدفق فى يسر و سهولة ، و عذوبة ، و تتهادى على تخوم الحدث ، الذى أعلن نفسه !

                        قص مختلف يحمل الكثير منا ، من مصريتنا ، و لحمة مجتمعنا التى تمتد عبر مئات من سنين ولت ، ثم خفتت لبعض الوقت ، و ظللتها بعض الظلال المفتعلة ، و القهرية ، التى أشعلتها ، و حولتها إلى أشباح فاتكة ، مدمرة ، سلطة غبية ، وقوم فقدوا رؤوسهم ، و نسوا ميراثهم الطويل !!

                        واستوت الثمرة ، و لا بد من ترنحها ، و سقوطها ، كما قلت .. و لكن ليس كل الثمار قابلة للسقوط ، أم أن الاكتمال معناه تدرج فى النقصان ، مثل أى شىء فى الوجود .. ربما حقيقة ماجى و بلا شك !!

                        أعجبتنى اللحمة كثيرا ، و تولد الفلاش باك ، و العودة بالزمن ، دون افتعال ، أو ارتباك يذكر ، ثم لملمة الجرح الرضا بواقع الحال ، و هذا ربما لا أحبه ، فالانهزام معناه الموت ، و ما الذكرى سوى الكثير من الألم و الخذلان .ز و لكن .. كم القصص كانت نهايتها كتلك !!
                        لكمننا ماجى عزيزتى دوما نعطى ما نكتب قوة الصمود ، و خاصة فى قصة و حالة كتلك .. فنأتى برؤيتنا ، و ليس بواقعيتنا .. نعم سيدتى .. كأن نفجر حدثا و لو كان أمنية !!

                        سعدت بالقراءة هنا ، و سرنى أن فتحت الأبواب المغلقة !

                        خالص امتنانى ومودتى

                        أستاذي القدير العزيز أستاذ ربيع ،،،

                        حقا وصدقا تمنيت عروجك على احدى قصصي

                        وأن أحظى بمداخلة كهذه ويبدو أنني فزت بها أخيرا

                        وشاكرة تقديرك الجميل الذي ينبع دائما من روح أديب

                        مصريته أصيله حتى النخاع ..

                        نعم أستاذي فاكتمال الشىء يعني بالضرورة بداية نقصانه

                        في أشياء جوهرية فيه ،وفقدانه لكثير من صورالجمال

                        الذي يحتويها..

                        وقد يكون فتح فوهة التصدي للطبيعي في أي معنى إنساني

                        نقدمه هو من يشكل واقعا جديدا نريد لفت الإنتباه له،

                        ولكني هنا أردت الإشارة إلى ضرورة إعادة ترتيب أوراقه

                        قبل إعتماده لأن به من الخلل الكثير ...

                        لقد آثرت أن أقدم واقعية للحدث تتناسب وحالة الصدق

                        التي لازمتني طوال مدة الغوص في أعماق هذه الحالة

                        الإنسانية وأن أجعل من الانتصار للقيم الشفافة الأصيلة

                        محور إرتكاز وإنطلاق إلى ماهو أبعد وهو نداء بسيط

                        من خلال تحريك طبيعي لمياه راكدة منذ زمن فربما يلتفت

                        من يهمه الأمر إن كنا نبحث عن تعايش حميد يلغي غليان

                        لب الحدث رغم قشرته الباردة الواهية ..

                        شكرا لك أستاذي الفاضل العزيز

                        تشرفت بالتواصل بك ودائما أنتظر لمحاتك الإبداعية

                        على نصوصي البسيطة ..

                        إحترامي









                        ماجي

                        تعليق

                        • أحمد عيسى
                          أديب وكاتب
                          • 30-05-2008
                          • 1359

                          #27
                          الراقية ماجي :

                          نص متقن عزيزتي ، وأسلوب جميل في السرد ، ناهيك عن جمال الفكرة .
                          كان النص طويلاً ، واستخدمت الوصف زيادة عما تتحمل القصة القصيرة .
                          كما أن فصل القصة الى عدة مقاطع تبدأين كل مقطع بحرف عطف ، شعرت أن هذا قد جزأ القصة وجعل فيها نقاط توقف كنت أتمنى ألا أتوقف عندها ..

                          وأعلنت لك قراري
                          والأعياد والمناسبات الاجتماعية والدينية
                          ولم يكن أمامنا سوى الإعلان
                          وأفقت من شرودي على صوت
                          ووجدتني أمام كنيسة "السيدة العذراء
                          وأتتني رسالتك قرأت سطورها القليلة
                          وسافرت أنت وقد سعدت بتحملك مسؤولية
                          أحيك أخت ماجي على قلمك المبدع ، وأهنئك على قصتك الجميلة
                          كل الود
                          ” ينبغي للإنسان ألاّ يكتب إلاّ إذا تـرك بضعة من لحمه في الدّواة كلّما غمس فيها القلم” تولستوي
                          [align=center]أمــــوتُ .. أقـــــاومْ [/align]

                          تعليق

                          يعمل...
                          X