الشاعر المرهف
ظميان غدير
:
يسعدني مروركَ أيها الشاعر المرهف
وشهادتكَ دوماً محطُّ إعتزازي
:
دمتَ بجمال
ولكَ أرق تحياتي

الشاعر المبدع
يوسف أبو سالم
لا أستغرب هذه القراءة الثريّة من شاعرٍ فذٍّ مثل شاعرنا يوسف
وأنا أتفق معك بمدى الفائدة المستقاة من نظم قصائد نظيرة أو معارضة لبعضها البعض ومعك كلُّ الحق فيما رحت إليهِ حول إختلاف بحرقصيدتي عن القصيدة الأصل
فصحيح أن بحرها هو بحر الكامل لكنها تماثلت في القافية والواقع أنني قد أعجبتُ بفكرة القصيدة الأصل وراقني أن أكتب معناً مشابهاً ومن وجهة نظر أنثوية
لكنني لم أسر على ذات البحر ,, حيث جاء تأثري بقافية القصيدة وفكرتها .
ممتنة لكَ شاعرنا النبيل على آرئك الجميلة وملاحظاتك القيّمة
ولا حُرمتُ من جمال إطلالتك
ولكَ أندى تحايا
همسة
===
قرأتُ ملاحظتك التي تخللت ردك
وقمتُ بحذف رسائلٍ من صندوق الوارد
ولم أتلقَ شيئاً من حضرتكم .

[align=CENTER][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]
الشاعرة المبدعة سرور البكري
أحب قلمك وأجلّه ، وأستمتع بالإقامة على ضافافه
فهو النمير الذي لايشوبه كدر
محبتي
[/align][/cell][/table1][/align]

الأستاذة الشاعرة
سرور البكري

ما أجمل شعرك و اعذب قصيدك
معارضة جميلة لقصيدة جميلة

تحية لك و لحرفك الرائع
رانيا حاتم ،

الشاعر القدير
زياد بنجر
:
ورد الحروف قد نُثر على قصيدي
من كلماتك الحانية الصادقة
,,,,,
شكراً لجمال مرورك شاعرنا
ولا حُرمتُ منك
دُم بخير

الشاعرة المتألقة تعلم أنني لم أخطِّئها صراحة، وإنما أوجدت مخرجا سائغا للبيت، حتى يكون سليما من حيثُ الالتزام بقواعد اللغة والشعر، أعني تلك القواعد المتفق عليها، وليست الشاذة أو الغريبة، كالقاعدة التي تقول بجواز عدم جزم الفعل، والتي لن تجدها في كتاب شعري شامل كميزان الذهب. إن وجود (مخرج) - بداهةً وعقلاً ومنطقا - يبطل تماما جواز استخدام (الضرورة) ؛ إذ لماذا نكسر النافذة ونجعلها مخرج طوارئ والباب مفتوح ولا توجد أدنى مشكلة في الخروج به؟ هذا إذا كانت الضرورة سائغة متفقا عليها، فما بالك بضرورة تجعل الكلام قبيحا ركيكا؟ أو تُلتمس من أبيات شعرية مختلف في روايتها كبيت قيس بن زهير العبسي (ألم يأتيك والأنباء.... )؟ أو مشكوك في نسبتها لقائل معين، كما في قول الكاتب عن بيت منسوب لبعض بني حنيفة...؟! لقد أخطأ المتنبي عندما قال: (ولا يبرم الأمر الذي هو حالل)؛ هل يجوز أن نقول: يجوز أن نفك تضعيف (حالٌّ) فنقول(حالل) ونستشهد بقول المتنبي ذاك؟ هل يجوز أن نجمع بوق على (بوقات) اعتمادا على كلام المتنبي؟ هل يجوز اعتماد أخطاء الفرزدق في الوزن الشعري؟ كلا. فمن المعصوم من الخطأ بعد أمثال هؤلاء؟
على الأقل، إنه لا يجوز استخدام تلك الضرورات حتى لا تصبح مشكلا للجهلاء غير المتبحرين في اللغة والشعر من أمثالي!

[quote=أيمن عبد العظيم;284206]الشاعرة المتألقة تعلم أنني لم أخطِّئها صراحة، وإنما أوجدت مخرجا سائغا للبيت، حتى يكون سليما من حيثُ الالتزام بقواعد اللغة والشعر، أعني تلك القواعد المتفق عليها، وليست الشاذة أو الغريبة، كالقاعدة التي تقول بجواز عدم جزم الفعل، والتي لن تجدها في كتاب شعري شامل كميزان الذهب. إن وجود (مخرج) - بداهةً وعقلاً ومنطقا - يبطل تماما جواز استخدام (الضرورة) ؛ إذ لماذا نكسر النافذة ونجعلها مخرج طوارئ والباب مفتوح ولا توجد أدنى مشكلة في الخروج به؟ هذا إذا كانت الضرورة سائغة متفقا عليها، فما بالك بضرورة تجعل الكلام قبيحا ركيكا؟ أو تُلتمس من أبيات شعرية مختلف في روايتها كبيت قيس بن زهير العبسي (ألم يأتيك والأنباء.... )؟ أو مشكوك في نسبتها لقائل معين، كما في قول الكاتب عن بيت منسوب لبعض بني حنيفة...؟! وليس عيبا أن يخطئ المرء، لقد أخطأ المتنبي عندما قال: (ولا يبرم الأمر الذي هو حالل)؛ هل يجوز أن نقول: يجوز أن نفك تضعيف (حالٌّ) فنقول(حالل) ونستشهد بقول المتنبي ذاك؟ هل يجوز أن نجمع بوق على (بوقات) اعتمادا على كلام المتنبي؟ هل يجوز اعتماد أخطاء الفرزدق في الوزن الشعري؟ كلا. فمن المعصوم من الخطأ بعد أمثال هؤلاء؟
على الأقل، إنه لا يجوز استخدام تلك الضرورات حتى لا تصبح مشكلا للجهلاء غير المتبحرين في اللغة والشعر من أمثالي!

أخي الحبيب /أيمن
رمضان كريم وكل عام وأنت بخير
لا أود أن يصل الخطاب بينكما أنت ,
وأخي توفيق هكذا فالرجل لم يخطىء في شخصكم الكريم تحديدا
والمسألةُ لا تستوجب كل هذا الغضب نحن في شهرٍ كريم
والنقد مفتوحٌ دون عصبيةٍ أو اتهام وأنت بحمد الله مناقشتك
تقول لنا أنك أديبٌ مطلع ..كما ان الشاعر والناقد الكبير :
توفيق الخطيب ليس في حاجةٍ إلى شهادةٍ مني فهو علمٌ معروف .
أرجو أن تكون بخير أخي أيمن وأرى بعد إفطارِ هذا اليوم على هذه الصفحة
نفحة رضا وتسامح لا لمحةَ تعصبٍ وغضب .
هدانا اللهُ جميعا لِما يحبُهُ ويرضاه ولكما أنت وأخي توفيق
محبتي وتقديري

[quote=أيمن عبد العظيم;284206]الشاعرة المتألقة تعلم أنني لم أخطِّئها صراحة، وإنما أوجدت مخرجا سائغا للبيت، حتى يكون سليما من حيثُ الالتزام بقواعد اللغة والشعر، أعني تلك القواعد المتفق عليها، وليست الشاذة أو الغريبة، كالقاعدة التي تقول بجواز عدم جزم الفعل، والتي لن تجدها في كتاب شعري شامل كميزان الذهب. إن وجود (مخرج) - بداهةً وعقلاً ومنطقا - يبطل تماما جواز استخدام (الضرورة) ؛ إذ لماذا نكسر النافذة ونجعلها مخرج طوارئ والباب مفتوح ولا توجد أدنى مشكلة في الخروج به؟ هذا إذا كانت الضرورة سائغة متفقا عليها، فما بالك بضرورة تجعل الكلام قبيحا ركيكا؟ أو تُلتمس من أبيات شعرية مختلف في روايتها كبيت قيس بن زهير العبسي (ألم يأتيك والأنباء.... )؟ أو مشكوك في نسبتها لقائل معين، كما في قول الكاتب عن بيت منسوب لبعض بني حنيفة...؟! لقد أخطأ المتنبي عندما قال: (ولا يبرم الأمر الذي هو حالل)؛ هل يجوز أن نقول: يجوز أن نفك تضعيف (حالٌّ) فنقول(حالل) ونستشهد بقول المتنبي ذاك؟ هل يجوز أن نجمع بوق على (بوقات) اعتمادا على كلام المتنبي؟ هل يجوز اعتماد أخطاء الفرزدق في الوزن الشعري؟ كلا. فمن المعصوم من الخطأ بعد أمثال هؤلاء؟
على الأقل، إنه لا يجوز استخدام تلك الضرورات حتى لا تصبح مشكلا للجهلاء غير المتبحرين في اللغة والشعر من أمثالي!



بسم الله الرحمن الرحيم
لن أرد على الكلمات المسيئة التي استخدمتها وسأرد فقط ردا علميا .
ياصديقي صدق أو لاتصدق أن الكون لايدور حولك فأنا عندما كتبت مشاركتي على قصيدة أختنا الشاعرة سرور البكري لم أكن أقصد أحدا بعينه ولم أكن أقصدك بالتأكيد وإذا كان ذلك يسعدك فكثير من الشعراء في هذا العصر وحتى الكبار منهم لايلمون بكل قواعد اللغة العربية وهذا ليس عيبا مادام ذلك لايظهر في أشعارهم .
وقد افتقد ردك هنا إلى الموضوعية فأنكرت نسية الأبيات إلى أصحابها .
أخي أيمن أنا لم أكن أعرفك قبل كتابتك في هذا الملتقى وأنا لاأحمل أية ضغينة لك بل أتمنى لك كل الخير , وأنا عندما أكتب نقدا أدبيا لاأنظر من كتب النص بل أنظر في النص نفسه وأنا لاأقصد أبدا الإساءة لأحد عنما أكتب رأيي , فإن شعرت أنني قد أسأت إليك في مكان ما فإنني أعتذر عن هذه الإساءة وأرجو من الله سبحانه وتعالى أن يعفو عني في هذا الشهر الفضيل إذا كنت قد أخطأت في حقه أو حق أحد من عباده إنه هو الغفور الرحيم .

توفيق الخطيب

هذه المعارضات الجميلة و الشيقة اعتدنا عليها من شاعر رقيق و شاعرة رقيقة .

وصلتُ متأخراً و وقال النقاد ماقالوا ، و لم يبق لي سوى إبداء إعجابي
و بفخرٍ أقول : إني عندما أقرأ اسمك في العنوانين أتوقع الجمال و الرقةو الدفء بين أبياتك

لك تحياااااااااااااااااتي و مودتي و احترامي

شاعرنا الرائع
محمد الصاوى السيد حسين
:
قراءةٌ ثريّة من شاعرٍ وقاريء معاً
فالشعرُ يتماهى بالقدرة البلاغية لدى شاعرنا
ليضفي آفاقاً جديدة للنص وروحاً تنطقُ بها معانيه
:
نظرةٌ ممعنة تلكَ التي تحنو بها على الأبيات
لترسمها بعينِ رؤاك بسلاسةٍ وبلاغةٍ وعمق
فأرها باتت أجمل من ذي قبل
""""
مبدعٌ تالله أنت
ويروقني أن تروقكَ معاني القصيد
لا حُرمتُ منك
:
ودي ووردي

الشاعر الرقيق
د.احمد حسن المقدسي
:
ما أسعدني بهذا المرور العاطر
فقد تضوعتْ الأماكن عطراً وجمالاً
لهذه القراءة المزدهرة للسطور
وهذه النظرة الشمولية في استقطاب المعاني باطنها وظاهرها.
"""""
كنتَ شاعراً وناقداً وقارئاً معا
ووجهةُ النظر التي أستهللتَ بها تعقيبك الرائع
حول الأبعاد النفسية للشاعر وأهمية اكتراث الشعراء للتعبير عنها
بتناول المنظور الداخلي والبعد النفسي لهم
الى جانب المناحي الجمالية الوصفية ليكون هنالك تكاملاً في السرد
فكأنكَ في قلب الشاعرة , لتفسرُ ما يدور في خلدها بمنتهى الروعة
"""""
كما أشكركَ للتنويه عن الخطأ الطباعي ,,
كذلك ما جاء حول وجوب أو عدم وجوب جزم الفعل (تأتيني)
وملاحظتكَ الموضوعية بصدد ذلك ,,
شكراً للوقت الذي منحتني
ولهذا القدر من الإمعان والموضوعية في تعقيبك
لا تحرمني من جمال مرورك
ولكَ تحياتي بعبق الياسمين

أشكر لك أستاذي الفاضل تلك الروح الشفيفة التي تجلت في هذه الكلمات؛ أنا أرجو منك ـ دعاءً ـ الاطلاع على مشاركاتي والتعليقات عليها؛ وأنا على يقين أنك ستلتمس لي عذرا فيما قلت. إن كون الشخص علَما في النقد والشعر، أو في أي شيء كان، لا يسوِّغ له أبدا الإساءة للناس، واتهامهم بالباطل، إن مثل تلك الأفعال تقبح من الجهلاء، فإذا أتت من الأعلام كانت أكثر قبحاً. أليس كذلك؟

أخي الكريم: أنت علقت على قصيدتي (أتيتك)، دخلت ضيفا عليها فخاطبت الأستاذ يوسف أبو سالم وقلت له إنني أخذت قصيدة لك ومسختها وشوهتها وسرقت منها عجز بيت، نحمد الله أن كل شيء مدوَّن، لا انفلات مما كتبت، أليست هذه إساءة؟ أليس (البادئ أظلم؟)!. ثم إنك لو رجعت إلى أول مشاركة لي (سوف أنآى عن حماك) لوجدت عدم الموضوعية والعلمية التي أشرتُ إليها جلية واضحة.
وأتمنى ـ أخي ـ لو رددت عليّ بعلمية في مشاركاتي كلها، فليس بيني وبينك شيء. عند قراءتي تعليقك على قصيدتي الأولى، شعرت فيها بشيء من التحامل ، لكن تعليقك على قصيدتي (أتيتك)، واتهامي بالسرقة صراحة، وكنتُ أنا قد نشرتها قبل سبع سنوات من نشرك قصيدتك، هو الذي جعلني أعتقد ما أعتقد، وحقّ لي ذلك!
إن القول بجواز عدم جزم الفعل المضارع شبيه بقول بعض أعلام الفقهاء بجواز إمامة المرأة الرجال في الصلاة، وطواف اليهود والنصارى بالكعبة، والخروج من الصلاة بغير تسليم! هذا قول فقهاء لهم أدلة واهنة واهية، كمثل الشواهد التي ذكرتها!
أنا لم أتوقف عندها طويلا، ولن أفعل، فقد أوضحت ما أريد بأنعم عبارة. وأتساءل! لو أن شاعرا جاهليا ملحدا أو نصرانيا قال كلاما فإنه يجوز أن نستشهد بكلامه! ولو أن أتقى وأنقى أهل الأرض اليوم، وأكثرهم فقها، وأغزرهم معرفة بكلام العرب، قال كلاما خالف لسانهم الفصيح، فإنه لا يستشهد بكلامه! يسوغ أن نستشهد في مسألة نحوية بكلام جاهلي ملحد ولا يسوغ أن نستشهد فيها بكلام قاله ابن كثير أو الطبري ـ رضي الله عنهما ـ ! ولهذا تجدني فقط قد توقفت عند قول العبسي: (ألم يأتيك....)، وألمحت إلماحا إلى أن للبيت روايةً أخرى، سأكتبها الآن، وهي: (ألم يبلغك...).
أنا الآن متقبِّل اعتذارك عن الإساءة لي ,كما أسأل الله تعالى، في هذا الشهر الفضيل، أن يجعل ذينك الحادثتين من تعارك وتخالف، مُبْتَدأً لتعارف وتآلف.

الشاعرة المبدعة
جميلة الكبسي
:
شكراً لجمال حرفكِ وشهادتكِ الغالية
بوركتِ ولا حرمني اللهُ منك,,
ودي ووردي