رهاني الأخير

**هزار طباخ** · 16-09-2009, 10:51

المشاركة الأصلية بواسطة محمود هرموش مشاهدة المشاركة

اليقين
أنه كلما عبر حرف من هنا أمام السطور التائهة
ستسقط وردة الحبر ثملى ..

تحيتي

أخي العزيز وصديق الحرف محمود تحيتي
عندما ترفرف مواسم النعناع على جبين قصيدتي
وتشقّ إزار البوح عن نرجس
أيقظ فرحاً تضطرب في شوارعه الكلمات
يمرّ الفجر لابساً كل زوايا الحروف
ليعيدها من مرحلة التيه الأعظم
صوب خمائل النشوة ، ونايات الغيم الأخضر
حرفك أخي محمود خصلة من ضفائر حورية ،
تلوّن حروفي بالشرائط الملوّنة بعدما كانت يتيمة في غياهب الجب
فشكراً لحرفك كلما غرّد بين حروفي
تحيتي وتقديري

**ثروت سليم** · 16-09-2009, 19:46

الأخت الغالية الشاعرة المتألقة :
هزار طباخ
مساؤكِ ياسمين
وكما قال أخي يوسف رئيس الملتقى بأن القصيدة
ظُلمتْ ولم تأخذ حقها بالفعل لأنها معلقة رائعة
تستحق الكثير من الضوء لذا فقد سمحتُ لنفسي
ان أنسقها وأعطيها الخمسَ نجوم
ثم أرفعها للتثبيت فترةً أخرى
مع مودتي واحترامي

**مكي النزال** · 17-09-2009, 16:35

رد: رهاني الأخير

يؤسفني أني لم اقرا لك من ذي قبل

هذا البوح الانثوي الشفيف أطرب قلبي العجوز

بورك الإبداع

**هزار طباخ** · 24-09-2009, 21:24

رد: رهاني الأخير

المشاركة الأصلية بواسطة يوسف أبوسالم مشاهدة المشاركة

ألشاعرة هزار

والله أن هذه القصيدة ظلمت هنا
وحقها أن يقرأها الجميع
وكنت أمر عليها ولا أكمل قراءتها
ولكني الآن قرأتها مرارا
فوجدت فيها شعرا رائعا وشاعرة متمكنة
وسردا شعريا راقيا ومنهمرا
ومفردات تم اختيارها بكل رقة ورهف
فجاءت بوحا شفافا
ونسيما عليلا
واعذريني لتأخري في قراءتها
ولو وجدت لها مكانا للتثبيت لثبتها
لأنها تستحق فعلا
فصورها أكثر من عميقة
وموسيقاها متناغمة منذ جملتها الشعرية الأولى إلى ختامها البديع
وقليلون من يتقنون ختام قصائدهم
فتأتي البداية أضعف أو أقوى
ولكن عند الختام يختلف الأمر
وتبقى لدي
برغم جنوني
رهاني الأخير
وما بين كونه الرهان الأخير في المطلع
وبقائه الرهان الأخير في الختام
عشت رحلة شعرية خلابة
فكل الشكر لك يا شاعرتنا

وتحياتي

أخي العزيز يوسف أبو سالم تحيتي

هو بوح سقط فوق مقلتي ذات وجد ووحدة
واحتلّ أرصفة القلب بحنينه
يشيلها و يحطّها
كما شاءت له عواصف الخريف
جاء البوح ومحا كل الأسماء والعناصر
هطل كما أمطار تشرين الحزينة
يبحث عن أرض يروي نسغها
ويرسل من أرصفة الذكريات رسالة
تقول كان وما يزال رهاني الأخير

أخي يوسف حقّ لحرفي أن يباهي الحروف
بقلم بهي حلّق بطيبه فوق حروفي
ليزفّ لها بشرى الرحيق
فشكراً لحضورك أيها السامق
ودمت بكل الخير

**هزار طباخ** · 24-09-2009, 21:37

رد: رهاني الأخير

المشاركة الأصلية بواسطة سرور البكري مشاهدة المشاركة

بوحٌ ولا أجمل

ونصٌ يزخرُ بمعاني الإبداع والروعة
تراقصتْ الصور والعبارات الممزوجة بعذب الشعور
فجعلت القاريء يتوه في بحر الجمال
"""
شكراً لهذا النبض الشِعري الآسر

ولك كل التقدير وباقات وردي

أختي العزيزة سرور البكري تحيتي

يقولون عن الشعراء
إنهم يلونون دنياهم كيفما شاء لهم البوح
وقد شاء البوح وأغدق عليّ
فازدحمت في الرؤى عصافيرٌ وجنّات عطر ،
وموجة قادمةٌ تسكب البحرعلى شفاهي
وشواطئ يُغزل على رمالها همسٌ موشومٌ بالآهِ
تدانى .. فتدلّى
فأغدق بوحاً يسكنه الحنين .. ويسكنني

فشكراً لحروفك التي عطرّت بالبوح حروفي
وشكراً لحضورك الأجمل
تحيتي وتقديري لكِ

**هزار طباخ** · 24-09-2009, 21:43

رد: رهاني الأخير

المشاركة الأصلية بواسطة زياد بنجر مشاهدة المشاركة

[align=center]رهاني الأخير[/align][align=center]
*********************
أتدري بأنَّك كنتَ رهاني الأخيرْ
وحين تركتكَ
كنتُ أغامرْ ؟!
فكلُّ حبيبٍ
سيقرأ وجهكَ بين الضفائرْ
ويعلمُ أنَّك تسكنُ
ما بين عيني
وعيني
ومابين سمعي
وبين عروق ِجبيني
سيعلمُ أنَّكَ باق ٍ كضوء النهارِ
تضخُّ ولوعي
وتفتحُ فيه نوافذَ شوق ٍ
فتصحوشهيَّة ليلي لسحر ِالدوار ِ
ويعلم أنَّكَ تسري بنبضِ ضلوعي
كنقر الكمان
وشجوِ اليمامِ
وتنثرُ في وجنتيَّ ربيعاً
يهيمُ على نمنماتِ الخزامِ
سيعرفُ أنَّك قنديلَ بوحي
فوحدك أنتَ تداهمُ نومي
وتخطفُ سمعي وسمعَ الستائرْ
لتنثرَ فوق جفون المرايا
نوارسَ تاهتْ بحرقةِ زهرٍ
يضوع وحيداً
ويذوي وحيداً
بصمتِ البيادرْ !
وأنَّك وحدك تحضنُ كوني
وتهمي كظلِّ الغمام ِ
أمام حروفي
وفوق نقاطي
وبين السطورِ
ووحدك
تملكُ
صكَّ العبورِ
لِغمْر وريدي
بأمطارِ شوق ٍ
يذوبُ على راحتيها الحنينُ
ويعلمُ أنَّه عندي يغامرْ
لأنَّك أنتَ رهاني الأخيرْ
وحبي القديم ،
الجديد ،
المسافرْ !!
**********************
أتدري بأنَّ المرايا
ستسألُ ثوبي
لماذا يخضِّرُ بوحَ المزاهرْ ؟!
وكيف يعرِّشُ فوق ( الحكايا )
دواليَ تُسكر وشيَ الثنايا ؟!
وتسألُ قرطي
وعقدي
وتلك الأساورْ :
لماذا تشتِّتُ بوح الزوايا بغرفة نومي
وتُشعل نبضَ الحريرْ ؟!
وتسألُ حنجورَ عطري :
لماذا يزهِّرُ فوق السريرِ
مواسمَ ريح ٍتهزُّ الأقاحي ؟!
وتسألُ كحلي :
لماذا يغرِّدُ فوق المآقي
ويركضُ خلف حدودِ الأثيرْ ؟!
ستسألُ جيدي :
لماذا تقطِّرُ فيه قواريرُ عطري
فضاءً مثيراً
وأنت تغادرْ ..؟!
ويسألُ مشطي خطوطَ الضفائرْ
لماذا يسافرُ فيها ؟!
وكيف يسافرُ دون مسافرْ ؟!
*****************
أتدري .. بأنِّي
إذا غبتَ عنِّي
ليوم ٍ
لساعهْ
لوقتٍ قصيرٍ أُحسُّ اتساعهْ !
تصيرُ الليالي ملاعبَ ظنِّي
وتغدو عيوني
ملامحَ ليلٍ عتيق ِالزوايا
بيوم ٍمطيرْ
ويغدو ابتسامي بغاباتِ حزني
غياباً كثيفاً لثغرٍ كسيرْ ..!
تغيبُ
وتتركُ خلفكَ صمتَ المكانِ
يعاندُ ليلي
ويشعلُ جفني
ويشغلُ كوني بنايٍ حزينٍ يلمُّ اشتياقي
وأبقى هناك بركني القديم ِ
أُسامرُ حزني
وحزنَ الكمانِ
أجدِّلُ منه مسارَ الثواني !
لعلّي
لعلّي أكسِّرُ وهمَ الزمانِ !!
تغيبُ
وتتركُ فيَّ حريقاً
يخضِّبُ وجه القصيدهْ
ويجرح كونَ السؤالِ :
لماذا يغيبُ بكون المحالِ
ووحدي
ألوذُ وراء الظلالِ
أشاغلُ صمتي وصمتَ الليالي
وأبقى وحيدهْ .. ؟!
ويذوي سؤالي لرجع ِالصدى
ملولاً
عليلا
ويمتدُّ صمتي بذاك المدى
أمام عيوني
طويلاً
طويلا !
ويُرخي سدولَهْ
على مقعدٍ قد أضاعَ دليلهْ
فأطوي حنينَ الوريد عنِ الياسمينْ
وأغمدُ شوقي بصمتِ المرايا
لئلا يطوّق صدري حريقٌ
يبدّد حلمي بذاك الجبينْ ..!!
**************************
وحين تجيءُ إليّ
يغنِّي بغصني الحمامُ
ويرقصُ صيفٌ على مقلتيَّ
ويهمي عليَّ الربيعُ
وتمضي البلابلُ
تغزلُ بالبوح شالاً
يغازلُ وجهي وجيدي
يغازل ظلِّي
وسربَ الجدائلْ
يبوحُ
يبوحُ بمالا يجولُ بخاطرِ كلِّ الرسائلْ
فأنسى احتراقي
وأنسى اشتعالي
وأبقى كنقطةِ حبرٍ
تتوهُ
بآخرِ سطرٍ
على دفتر ِالكستناء ِ!!
وأغرقُ
أغرقُ في شبرِ ماء ِ !!
**************************
وأعلم أنَّك أنت رهاني الأخيرْ
وأدري بأنَّ ابتعادي
ضلالٌ كبيرْ
وأعرف أنَّ وجودك قربي كقارورةِ العطرِ
شيءٌ مثيرْ
وأني بدونكَ وحدي سأبقى
بوجهِ المرايا أناورْ !
أظلُّ أناورْ
ـ بُعيْد الرحيل ـ
سؤالَ يديَّ لتلك الأساورْ :
أما من مسافرْ ؟!
وأبقى أصلِّي
بكلِّ حنيني وشوقي أصلِّي !!
لكي لا تغيبَ بعمق وجودي
لكي لا تعيثَ بوردي وفلِّي
أصلِّي لكي لا أتوهَ
ببعضي وكلِّي
على وشوشاتِ الربيع ِالمهاجرْ !
وأبقى أصلِّي
لأني أخافُ اعتيادَ يديَّ عليكَ
أخافُ انجرافي برملِ يديكَ
أخافُ التوغُّلَ في مقلتيكَ
أخافُ اعتيادَ ضلوعي
على منكبيكَ
أخافُ انشغالي طوالَ النهار
بنقشِ الحريرِ على وجنتيكَ
أخافُ
أخافُ هروبي إليكَ
لئلا أشيل رمادي بنار يديَّ
لئلا أصيرمداداً لكون السهادِ
فلا تلُمِ الياسمينَ إذا جنَّ يوماً
ولمَّ حنيني بصمتِ الوسادِ ..!
وتبقى لديَّ
برغم
جنوني
رهاني الأخيرْ !!
***********************[/align]

الشاعرة الرقيقة " هزار طباخ "
بوح عذب رقيق و روح شفَّافة محلِّقة و شاعريَّة مذهلة
سعداء بإطلالتك الرَّائعة فأهلاً بإبداعاتك

أخي العزيز زياد بنجر تحيتي
لا يكبر هذا النبض إلا بوجودكم
تحملون له بيادر نور
وتسعفونه بما تيسّر من عرائش الياسمين
وتنثرون فوقه تراتيل النقاء
وتشرقون من جهة القلب
أخي زياد وجودكم يكفي ليستعيد الحرف عافيته
فشكراً من القلب لوجودكم
وتقبل مودتي وتقديري

**ظميان غدير** · 24-09-2009, 23:31

رد: رهاني الأخير

الشاعرة هزار طباخ
طاب لي المكوث تحت ظلال شجرة قصيدتك الشامخة
والجميلة والنضرة
براعة الصور والتحليق هنا واضح وجلي
فلك كامل التقدير

لا تحرمينا هذه العذوبة الطاغية
تحيتي
ظميان غدير

**أحمد صفوت الديب** · 25-09-2009, 12:52

رد: رهاني الأخير

الله الله

نص ولا أروع ،،،

قرأته بدايته ولم أكمله ،، بداية تجذب ،، وتشد القارئ ،،

سأعود إليه

تحياتي ،، أخي الكريم

أحمد صفوت الديب

**هزار طباخ** · 26-09-2009, 09:31

رد: رهاني الأخير

المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عبد الرحمن جنيدو مشاهدة المشاركة

إجادة فنية راقية سامية
وتراقص صوري بليغ بين الكلمات
شعر في القمم
وقيمة إنسانية سامية الحضور والنهج
راقية بكل التفاصيل
أدركت بأني احب كل كلمة تبوح بها أناملك
وأنك للإبداع قرين وللجمال نبع
وللروعة شمس
بارقة وسامقة ورائعة

أخي العزيز أحمد عبد الرحمن جنيدو تحيتي
وهل أروع من نمنمات حروف كحروفك
تحطّ رحالها في مضارب قصيدتي
وتسعفها بما تيسّر من غيم الفرح ؟!
والله إنني أرى حروفها ونقاطها تبحث في حناياها
عن قرنفل وجلنار سال من محبرتك على ملامحها
فشكراً لمواسم القرنفل والجلنار التي أهديتها لحروفي
تحيتي وتقديري يا صديق الحرف

**هزار طباخ** · 26-09-2009, 09:42

رد: رهاني الأخير

المشاركة الأصلية بواسطة يسري راغب شراب مشاهدة المشاركة

الشاعره الكبيره
الاستاذه القديره
العزيزه
هزار طباخ
رهاني الاخير بعض من سيمفونية عزف منفرد نطل عليه جماعات
فياخذنا الى خيال يمتد فيبتعد حينا ويقترب احايين
تلك روعتك وديمومة خطابك الشعري الذي يطول باعه مسافات لا حدود لها
دمت متالقه
اميرة التفعيله والشعر بكل اجناسه
دمت سالمه منعمه وغانمه مكرمه

أخي الغالي يسري تحيتي
سأكتب بحروف قدّت من نار
تلهب الأرض ببراكينها
وتشعل الهواء بهسهسات حروفها
كي تدمنوا على شعري مثلما جعلتموني أدمن فصل الربيع
الذي تهدونه لي كلما زارتكم قصيدة من قصائدي
فأهلاً بك ديمة سكوبة من ذاك الزمان الأول
تهطل فوق القصيدة كي لا يهرم الريحان
ولا تضيّع مواسم الفلّ طريقها بين الظلال
أشكرك على المواسم الجميلة
تحيتي وتقديري أخي الغالي

**هزار طباخ** · 26-09-2009, 10:03

رد: رهاني الأخير

المشاركة الأصلية بواسطة زينب الحافظ مشاهدة المشاركة

الرائعة أستاذة هزار

الصمت الصمت في حضرة الرهان الأخير

ما أجملك ِ من شاعرة برهافة حسّك وجمال لغتك المختارة

دوما ً تصيبيني بالصمت / الدهشة /

محبّة

الغالية زينب تحيتي

وهل يوجد أجمل من هكذا صمت يحمل في جعبته ضجيج العطور
ويغمس الحرف في حبرالغواية ويشعله بوشوشات العنادل
حتى يشهق النبض من مواعيد المطر
وينفجر الصباح بالطلّ من روايات القمر
ويضمخ بالياسمين وجه الورق ؟!

شكراً لكل صيف تركته يهدهد ذاكرة البنفسج على تويجات حروفي
تحيتي ومحبتي

**عمارية كريم** · 26-09-2009, 10:38

رد: رهاني الأخير

الشاعرة الرومانسية هـــزار، يسعدني بوحك الأنثوي بتفاصيله المجدلة بعبق الشعروالمفتوحة على أشرعة الجنون العاتي.
ركبنا جنونك، فكنا بين عطوره واشتعالاته ورناته،نردد ليته لايكون الرهان الأخير،كي تنعم شاعرتنا في نعيم الوصال والهجر وتأتينا أكثر سكرا من دنان الحب والجنون.
أطلق وزن المتقارب طاقات البوح، فاكتملت مدارات الجنون الرومنسي الجميل،ونضجت عبر مشاهد فيها شد وجذب،واتخاذ كل الحالات ولبس كل الأشكال ترخص طقس الحلول في جنون الرهان.
سرني مصافحة شعر ببصمة أنثوية لا تضاهى.
دمت شاعرة الرهانات الجامحة. يا هــزارة البوح الشجي!

**هزار طباخ** · 26-09-2009, 11:13

رد: رهاني الأخير

المشاركة الأصلية بواسطة جميلة الكبسي مشاهدة المشاركة

[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]
الشاعرة القديرة هزار طباخ
أهلا بنجم يطل من سماء الجمال علينا
ماهذا الجمال أيتها الشاعرة المجيدة
من أين لك كل هذا النفس العاشق
الله ما أطوله وما أصبر قلبك وما أجمله
قرأتها مرارا .. ونسختها وسأقرؤها لقلبي في كل حين
أتساءل أين أخي محمد الصاوي عن هذه الرائعة
محبتي أيتها المبدعة
سعيدة بك بلاحدود

تقديري
[/align][/cell][/table1][/align]

الغالية جميلة الكبسي تحيتي

تهطل حروفك دفقة من تراتيل مطر
تبتلّ منه شفاه القصائد
لتغدو سنابل طرب ٍتهزّ حنايا الروح بشهقة النايات
وتسعفها بدبيب النشوة والزهو
حتى يرتّل كونها عصافير الذهول
أختي الغالية جميلة سيمضي وقت طويل
قبل أن تستفيق حروفي من هذا الطرب
فشكراً لحضور يغرقني بتسابيح الندى

**علي رشاد** · 26-09-2009, 12:16

رد: رهاني الأخير

الشاعرة هزار طباخ..
لقد اجدت طبخ هذه القصيدة الموزونة الراقية ذات المباني اللغوية
العذبة والتركيبات الجميلة والصور والتشبيهات الكثيرة..
والتي تنم عن ثقافة لغوية واسعةومعجم زاخرٍ بالمعاني..
شكراً لك..

**هزار طباخ** · 27-09-2009, 09:26

رد: رهاني الأخير

المشاركة الأصلية بواسطة نذير طيار مشاهدة المشاركة

الأخت الكريمة هزار الطباخ
قصيدة رائعة تكشف نفسا شعريا طويلا
أهنئك عليها
بيد أن لي ملاحظة على سقطة عروضية في السطر الأول، إذ أن تجنب التقاء الساكنين يحتم أن تقرأ "رهانيَ الأخير" بفتح ياء رهاني وكسر نونها.
والحل المقترح أن يكون السطر كالتالي:
أتدري بأنَّك كنتَ الرهان الأخيرْ
تحياتي القلبية

أخي العزيز نذير طيار تحيتي
دخولك في ملامح قصيدتي
زرع غصناً من الزيتون في ذاتي
وأينعت في الروح انتماءات الندى لشرْع الربيع
وارتعش اللون الأخضر من نبوءاته
فشكراً لحضورك الممزوج بماء الورد
وتحيتي لك وتقديري
ملاحظة : ملحوظتك صحيحة وقد أُخذت بعين الإعتبار

رهاني الأخير

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث