المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى أحمد أبو كشة
مشاهدة المشاركة
قد فعلت ذلك،
وأرجو من الله جلت قدرته أن يرزقنا معرفته بما تقتضيه عبوديتنا له.وهو على كل شيءقدير.
إن جل ما أكتبه في شأن السنن الإلهية، وتعميق النظر في أفعال يرتبه الفقهاء تحت مسمى الفقه الأكبر.
تعليق