الذهبية بجدارة (( حنين و "الليمونة الكبيرة" )) لكاتبها حكيم عباس

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    #16
    رد: حنين و "الليمونة الكبيرة"

    حنين و الليمونة الكبيرة
    أولا لنتفق على شىء مهم ، وهو أن القاص أو الحاكى هو طفل ، لم يبلغ المراهقة بعد
    كما افترضت فى قصتك ، ودل عليه الحديث الذى دار مع الأب ، فى حجرة الرجال
    والطف فى هذه السن ، لا يصنف و يحدد من أين يكون احساسه باللذة إلا بما يملك بين يديه ، و يستشعره و يلمسه .. هذا على ما أظن !!
    فى معظم تجليات القص كنت أمينا مع طفلك ، و لم تحاول أن تسلبه البساط إلا حين أصبح الحديث عن حنين و هو ، و النهد ، و ما إلى ذلك ، مما أصابنى ببعض الانتباه أقصد الانشداه ، و هذا الإحساس المختمر باللذة و الرغبة !!
    القصة جميلة جميلة ، و رهيفة ، و ضربة فى وجوه الرجال ، الذين لا يتعاملون مع النساء بشكل يليق بهن ، و لذا كان مصاب حنين متكرر ، فهذا يحدث كل يوم و فى كل بيت حين نعزلهن ، و بشكل مقيت ، وكأنهن جثث ، وموطن غواية لا أكثر !!

    صادفنى الكثير من الأخطاء أذيعها للأمانة ، فأنا كثيرا ما أمتنع عن هكذا فعل :
    جعلنى الضجر أأرجح رجلاى : جعلنى الضجر أؤرجح رجلىّ
    فى بيت جارنا أبو حنين : فى بيت جارنا إبى حنين أو " أبو حنين "
    تتبعها اثنتين متتاليتين : تتبعها اثنتان متتاليتان
    أشعر بالككنميل فى حلقى : أشعر بالكأبة
    إنحنى جدى : ( همزة وصل لا تكتب ) انحنى جدى
    إذهب ( همزة وصل ) اذهب
    أن حنين خجلة : أن حنينا أو " حنين " خجلى
    أحب حنين كثيرا : أحب " حنين " كثيرا
    صارت هديل : صارت هديلا
    بدى كأنه : بدا كأنه ( يبدو .. بدو .. بدا مثل سما و نما )
    ضحكت فجئة : ضحكت فجأة
    جزاء كشفنا لشعورنا و ارتداءنا : و ارتدائنا
    تكوينا آخر : تكوينا آخرا

    استمتعت بالفعل بهذا العمل الجميل .. أرجو مراجعة النص و رأب صدعه

    خالص احترامى
    sigpic

    تعليق

    • حكيم عباس
      أديب وكاتب
      • 23-07-2009
      • 1040

      #17
      رد: حنين و "الليمونة الكبيرة"

      المشاركة الأصلية بواسطة رشا عبادة مشاهدة المشاركة

      يااااا ربي
      أتعرف يا أستاذنا، برغم أنني أدرك عن قناعة شخصية أن خيالنا وأحلامنا التى تجسدها رعشات القلم على الصفحات الخاوية ما هى الا ثمار لجذور"خفية" لحقائق ممتدة ومتوغلة فى بطون عقولنا وثقافتنا وحياتنا، إلا انك هنا"ماشاء الله" بقطعة الحنين الحزينة الجميلة هذة، جعلتني أرى الجذور بصورة واضحة.

      فيمارسون همجية القسوة ووإصدار الأوامر ليثبتون أنهم لايحتاجون لشعر او لأصابع أنثوية تعيد ترتيب بذور الخير، ربما أنبتت رؤوسهم ثانية.

      ولا أرف صراحة كيف يتفق الإصلاح مع التشوية
      كيف تكون نوايانا جميلة وأفعالنا قبيحة
      كيف نغرس فأساً مسروقة بأرض غير ممهدة وننتظر بعدها بإيمان ان تطرح لنا معتمدين على أن الأعمال بالنيات!؟

      شكراً لك ولكل لحظات الوجع والحنين والقوة والثورة التي غرستها بقلبي قصتك يا سيدي

      أشعر ان لى عودة هنا"فأسمح لي بالعودة كلما تملكني الحنين لحشايا السطور هنا"
      [align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=right]
      الأستاذة رشا عبادة
      تحياتي

      مهما كانت العواقب ، لا أقوى على عدم التّصريح و إخفاء مفاجأتي القوية و فرحي الطفولي لمرورك و انتباهك لمحاولتي القصصيّة المتواضعة ، و السبب لا أدري..!! ربما يكون الصدى العظيم الذي تحدثه فينا سخريتك العلقميّة لشدة واقعيّتها و رقي فنّها...!!

      و ضعت رؤوس أصابعك على كثير من مكامن الوجع ... الذي أصعق حين أجده موحّدا .. هو نفسه كيفما أدرنا وجوهنا في هذا الشرق ... الذي ليس لنا غيره ، بكل عصافيره و شموسه و حكاياه و أوجاعه و قسوته و شاعريته و انقسامه على نفسه و عشقه و خياله و جموح خيوله و دموعه و كلّها وشوم دقّها فوق أقراط نعالّقها بأرواحنا... و نمضي .... يقتلنا الحنين و تقتلنا الثورة .. الانصياع و التّمرد ..

      لك منّي جزيل الشكر و المودة و الاحترام

      حكيم
      [/align]
      [/cell][/table1][/align]

      تعليق

      • حكيم عباس
        أديب وكاتب
        • 23-07-2009
        • 1040

        #18
        رد: حنين و "الليمونة الكبيرة"

        المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
        حنين و الليمونة الكبيرة
        أولا لنتفق على شىء مهم ، وهو أن القاص أو الحاكى هو طفل ، لم يبلغ المراهقة بعد
        كما افترضت فى قصتك ، ودل عليه الحديث الذى دار مع الأب ، فى حجرة الرجال
        والطف فى هذه السن ، لا يصنف و يحدد من أين يكون احساسه باللذة إلا بما يملك بين يديه ، و يستشعره و يلمسه .. هذا على ما أظن !!
        فى معظم تجليات القص كنت أمينا مع طفلك ، و لم تحاول أن تسلبه البساط إلا حين أصبح الحديث عن حنين و هو ، و النهد ، و ما إلى ذلك ، مما أصابنى ببعض الانتباه أقصد الانشداه ، و هذا الإحساس المختمر باللذة و الرغبة !!
        خالص احترامى
        [align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=right]
        الأستاذ و الأديب ربيع عقب الباب
        تحيّاتي الطيّبة

        كنت أنتظر مرورك بفارغ الصبر ، و حين أفتح صفحتي و لا أجد تعليقك ، أبحث عنك بين المتواجدين و أتابع ظهور مداخلاتك هنا و هناك ، أصبّر نفسي و أتحايل عليها حينما يطول الوقت ، أكثر من مرّة منعتها من الاستعجال و الطّلب مباشرة من حضرتك النّظر في محاولتي هذه .. و أخيرا حظيت بما أردت .. فأهلا بك أستاذنا الكريم و أديبنا الرّائع .

        ما أطمع به أكثر من ما أعطيتني.. أطمع بنقد لغويّ و أدبيّ و فنيّ ، طليق اليدين ، لديه من القسوة ما يكفيه ليكون وافيا صارما حاسما دون رأفة أو مجاملة، صريحا علنيّا. لا حاجة لأنّ أكرّر أهميّة ما تعرفون أفضل منّي بما يتعلّق بالنّقد ، توأم الإبداع ، قرينه و وجهه الآخر ، و تلازمه تلازم الليل و النّهار. بديهيّات لا أسمح لنفسي أكثر من التّذكير بها و أرجو أن تسامحني على جشعي هذا..

        بالنسبة للأخطاء اللغوية الشنيعة و التي أشرتم لها ، عدت للنّص و صوّبتها باللون الأحمر لتبقى شاهدا علنيّا ، علّ و عسى بهذه الطريقة ، ألزم نفسي ببذل مزيد من الجهود لإعطاء اللغة حقّها و احترامها.

        أرجو التّكرم بمنحي فرصة لتوضيح ما تمّت الإشارة له حول تجاوز الطفل القاص لسنّه ، عندما أصبح الحديث عنه و عن "حنين" ، و تقديم أحاسيسه "المختمرة باللذة و الرغبة".
        بيّنت القصة أن هناك علاقة بين الطفل و بنت جيرانهم الصبيّة "حنين"
        هذه العلاقة لا تتعدى ما نراه في الواقع في مثل هذه الحالات ، فالصبية في مثل هذه المواقف ، تداعب طفل جيرانهم و تحمله و تقبله ، و ترفعه عاليا بين يديها ليقطف حبة ليمون على غصن مرتفع ، و قد تَعَوّد ( و أشدّد على كلمة تعوّد ) أن تحضنه كلّما التقاها. نرى في مثل هذه الحالات كيف يتصرّف الطفل المتعوّد على مداعبة أحد الأشخاص ، كيف حين يلقاه يقفز إليه ، يركض نحوه ، ينقضّ أحيانا عليه..
        و الذي حصل أن الطفل حين تقابلت عيناه بعيني حين ، كاد يفزّ ليقفز لها ، فكما عودته ، تحضنه ، و فعلا فزّت خلاياه تدفع جسمه ليقفز نحوها ، لكن الموقف الحزين و هروب "حنين" بعينيها و ابتسامها فقط دون إشارة تشجّع على أن يقوم الطفل بما تعوّد القيام به ، و هو الرّكض نحوها ، فظلّ مُتجمّدا مكانه .. لاحظ أستاذي الكريم .. خلاياه فزّت لتدفع جسمه لكن الموقف منعه فظل كأنّه مُعلّقا في الهواء إلى حين سقوط جسم و سماعه ارتطامه في وادي سحيق.
        أورد هنا الفقرة بالضبط كما جاءت بالقصة : " تلاحظني حنين ، فتصطدم عيناي بعينيها ، تبتسم لي و تفرّ بهما كطائرين حائرين ، يخفق قلبي .. بعد أن فزّت خلاياي ، كما تعوّدَتْ ، لتدفعني نحوها فهي تحضنني كلّما رأتني ، بقيتُ معلّقا عاليا حين فرّت منّي عيناها ، فسمعت صوت ارتطام جسدي يسقط في وادي سحيق ".
        أعتقد أن ما لونته بالأحمر هي مفاتيح لما شرحته أعلاه.
        فهل هنا توجد أي مشاعر مفعمة بلذة أو رغبة جنسية أو انجذاب للجنس الآخر؟؟
        لا أدري ربما قصدت مكانا آخر في النّص لم انتبه له ، فأرجو المساعدة .

        أستاذي الكريم أشكرك جزيل الشكر ، و أرجو أن تسامحني على ما قضمته من وقت حضرتك ، أرجو التأكّد أنّني بأمس الحاجة ، بل الحاجة الشديدة لحضورك و رأيك و نصائحك و تصويبك

        مع كلّ الاحترام و التّقدير
        حكيم
        [/align][/cell][/table1][/align]

        أتمنى أن تكون أخطائي اللغوية في مداخلتي هذه أقل منها في النّص... ههههه!!
        التعديل الأخير تم بواسطة حكيم عباس; الساعة 21-09-2009, 12:46.

        تعليق

        • حكيم عباس
          أديب وكاتب
          • 23-07-2009
          • 1040

          #19
          رد: حنين و "الليمونة الكبيرة"


          حذفت المشاركة بسبب التّكرار
          التعديل الأخير تم بواسطة حكيم عباس; الساعة 24-09-2009, 06:30.

          تعليق

          • حكيم عباس
            أديب وكاتب
            • 23-07-2009
            • 1040

            #20
            رد: حنين و "الليمونة الكبيرة"

            [align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]
            أشكر الأستاذ الأديب ربيع عقب الباب على ترشيحة هذ المحاولة القصصيّة المتواضعة.
            بعضٌ من نبلك يا أستاذ ربيع و جميل رعايتك.

            حكيم
            [/align]
            [/cell][/table1][/align]

            تعليق

            • حكيم عباس
              أديب وكاتب
              • 23-07-2009
              • 1040

              #21
              رد: حنين و "الليمونة الكبيرة"

              المشاركة الأصلية بواسطة حكيم عباس مشاهدة المشاركة
              [align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=right]
              الأستاذ و الأديب ربيع عقب الباب
              تحيّاتي الطيّبة

              كنت أنتظر مرورك بفارغ الصبر ، و حين أفتح صفحتي و لا أجد تعليقك ، أبحث عنك بين المتواجدين و أتابع ظهور مداخلاتك هنا و هناك ، أصبّر نفسي و أتحايل عليها حينما يطول الوقت ، أكثر من مرّة منعتها من الاستعجال و الطّلب مباشرة من حضرتك النّظر في محاولتي هذه .. و أخيرا حظيت بما أردت .. فأهلا بك أستاذنا الكريم و أديبنا الرّائع .

              ما أطمع به أكثر من ما أعطيتني.. أطمع بنقد لغويّ و أدبيّ و فنيّ ، طليق اليدين ، لديه من القسوة ما يكفيه ليكون وافيا صارما حاسما دون رأفة أو مجاملة، صريحا علنيّا. لا حاجة لأنّ أكرّر أهميّة ما تعرفون أفضل منّي بما يتعلّق بالنّقد ، توأم الإبداع ، قرينه و وجهه الآخر ، و تلازمه تلازم الليل و النّهار. بديهيّات لا أسمح لنفسي أكثر من التّذكير بها و أرجو أن تسامحني على جشعي هذا..

              بالنسبة للأخطاء اللغوية الشنيعة و التي أشرتم لها ، عدت للنّص و صوّبتها باللون الأحمر لتبقى شاهدا علنيّا ، علّ و عسى بهذه الطريقة ، ألزم نفسي ببذل مزيد من الجهود لإعطاء اللغة حقّها و احترامها.

              أرجو التّكرم بمنحي فرصة لتوضيح ما تمّت الإشارة له حول تجاوز الطفل القاص لسنّه ، عندما أصبح الحديث عنه و عن "حنين" ، و تقديم أحاسيسه "المختمرة باللذة و الرغبة".
              بيّنت القصة أن هناك علاقة بين الطفل و بنت جيرانهم الصبيّة "حنين"
              هذه العلاقة لا تتعدى ما نراه في الواقع في مثل هذه الحالات ، فالصبية في مثل هذه المواقف ، تداعب طفل جيرانهم و تحمله و تقبله ، و ترفعه عاليا بين يديها ليقطف حبة ليمون على غصن مرتفع ، و قد تَعَوّد ( و أشدّد على كلمة تعوّد ) أن تحضنه كلّما التقاها. نرى في مثل هذه الحالات كيف يتصرّف الطفل المتعوّد على مداعبة أحد الأشخاص ، كيف حين يلقاه يقفز إليه ، يركض نحوه ، ينقضّ أحيانا عليه..
              و الذي حصل أن الطفل حين تقابلت عيناه بعيني حين ، كاد يفزّ ليقفز لها ، فكما عودته ، تحضنه ، و فعلا فزّت خلاياه تدفع جسمه ليقفز نحوها ، لكن الموقف الحزين و هروب "حنين" بعينيها و ابتسامها فقط دون إشارة تشجّع على أن يقوم الطفل بما تعوّد القيام به ، و هو الرّكض نحوها ، فظلّ مُتجمّدا مكانه .. لاحظ أستاذي الكريم .. خلاياه فزّت لتدفع جسمه لكن الموقف منعه فظل كأنّه مُعلّقا في الهواء إلى حين سقوط جسم و سماعه ارتطامه في وادي سحيق.
              أورد هنا الفقرة بالضبط كما جاءت بالقصة : " تلاحظني حنين ، فتصطدم عيناي بعينيها ، تبتسم لي و تفرّ بهما كطائرين حائرين ، يخفق قلبي .. بعد أن فزّت خلاياي ، كما تعوّدَتْ ، لتدفعني نحوها فهي تحضنني كلّما رأتني ، بقيتُ معلّقا عاليا حين فرّت منّي عيناها ، فسمعت صوت ارتطام جسدي يسقط في وادي سحيق ".
              أعتقد أن ما لونته بالأحمر هي مفاتيح لما شرحته أعلاه.
              فهل هنا توجد أي مشاعر مفعمة بلذة أو رغبة جنسية أو انجذاب للجنس الآخر؟؟
              لا أدري ربما قصدت مكانا آخر في النّص لم انتبه له ، فأرجو المساعدة .

              أستاذي الكريم أشكرك جزيل الشكر ، و أرجو أن تسامحني على ما قضمته من وقت حضرتك ، أرجو التأكّد أنّني بأمس الحاجة ، بل الحاجة الشديدة لحضورك و رأيك و نصائحك و تصويبك

              مع كلّ الاحترام و التّقدير
              حكيم
              [/align][/cell][/table1][/align]

              أتمنى أن تكون أخطائي اللغوية في مداخلتي هذه أقل منها في النّص... ههههه!!

              [align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=right]
              تحيّات طيّبات للجميع

              أتساءل ، فقط ، لماذا لا يجيبني أحد ؟
              عبّرت بمنتهى الصّراحة عن مشاعري و مقاصدي فلماذا لا يجيبني أحد؟؟

              حكيم
              [/align]
              [/cell][/table1][/align]

              تعليق

              • هاله دياب
                عضو الملتقى
                • 18-02-2009
                • 65

                #22
                رد: حنين و "الليمونة الكبيرة"

                بوركت أيها الكاتب المرهف جعلت كل أحاسيسي متوثبة تنتظر لحظة انطلاق لتفرغ كل رصاصها في صدر كل حاقد ناقم على المرأة يتحين الفرصة المناسبة حتى ينقض بلا رحمة على فريسته الهشة
                سؤال أطرحه على الجميع: لو كان المخالف لحكم من أحكام الشريعة كبر أو صغر رجلا هل سيكون الرد عليه بهذه الطريقة الهمجية أم سيتبعون طريقا آخر؟ أوصيكم بوصية رسول الله صلى الله عليه وسلم (رفقا بالقوارير)
                :emot112:إذا هبت رياحك فاغتنمها
                فإن لكل خافقة سكون

                تعليق

                • إيهاب فاروق حسني
                  أديب ومفكر
                  عضو اتحاد كتاب مصر
                  • 23-06-2009
                  • 946

                  #23
                  رد: حنين و "الليمونة الكبيرة"

                  الله الله !...
                  أبدعتَ فأحسنتَ أيها الزميل الرائع...
                  كدت أن أُغزل ضمن أحداثك لولا أني لم أجد فيها مكاناً لشخصية جديدة...
                  دمتَ مبدعاً...
                  واسمح لي أن أهمس في أذنك بحذف إشارتك الخاصة بنقلنا من عالم الخيال إلى عالم الواقع التي ذيلت بها القصة... حيث لا أجد مكاناً لها وسط هذا الإبداع الرائع...
                  إيهاب فاروق حسني

                  تعليق

                  • حكيم عباس
                    أديب وكاتب
                    • 23-07-2009
                    • 1040

                    #24
                    رد: حنين و "الليمونة الكبيرة"

                    المشاركة الأصلية بواسطة هاله دياب مشاهدة المشاركة
                    بوركت أيها الكاتب المرهف جعلت كل أحاسيسي متوثبة تنتظر لحظة انطلاق لتفرغ كل رصاصها في صدر كل حاقد ناقم على المرأة يتحين الفرصة المناسبة حتى ينقض بلا رحمة على فريسته الهشة
                    سؤال أطرحه على الجميع: لو كان المخالف لحكم من أحكام الشريعة كبر أو صغر رجلا هل سيكون الرد عليه بهذه الطريقة الهمجية أم سيتبعون طريقا آخر؟ أوصيكم بوصية رسول الله صلى الله عليه وسلم (رفقا بالقوارير)
                    '
                    [align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=right]
                    الأخت الفاضلة هالة دياب
                    تحيّاتي الطيّبة

                    أشكر وقفتك الرّائعة النّبيلة و اصطفافك الوجداني مع "حنين" و معي ... و معنا .. و مع كلّ آلامنا
                    و أضمّ صرختي لصرختك .
                    حكيم
                    [/align]
                    [/cell][/table1][/align]

                    تعليق

                    • حكيم عباس
                      أديب وكاتب
                      • 23-07-2009
                      • 1040

                      #25
                      رد: حنين و "الليمونة الكبيرة"

                      المشاركة الأصلية بواسطة إيهاب فاروق حسني مشاهدة المشاركة
                      الله الله !...
                      أبدعتَ فأحسنتَ أيها الزميل الرائع...
                      كدت أن أُغزل ضمن أحداثك لولا أني لم أجد فيها مكاناً لشخصية جديدة...
                      دمتَ مبدعاً...
                      واسمح لي أن أهمس في أذنك بحذف إشارتك الخاصة بنقلنا من عالم الخيال إلى عالم الواقع التي ذيلت بها القصة... حيث لا أجد مكاناً لها وسط هذا الإبداع الرائع...
                      _________
                      [align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=right]
                      ألأستاذ و الأديب إيهاب فاروق حسني
                      تحياتي الطيّبة

                      حضورك شرف كبير و إن لم تجد في حكايتي المتواضعة مكانا ففي العين و القلب لك مكانان.
                      همستك في مكانها ، كم كنت متحمّسا في البداية لوضع هذه الملاحظة ، لكن فيما بعد ، أحسست بثقلها و كنت أحتاج لتشجيع ، ما دمت أكرمتني به فسأحذفها الآن.

                      مع كلّ المحبة و الاحترام
                      حكيم
                      [/align][/cell][/table1][/align]

                      (لم يسمح لي بالدّخول لحذف الملاحظة ، يبدو أني تجاوزت الوقت المسموح به للتعديل.. فعلا أنا آسف جدا!)
                      التعديل الأخير تم بواسطة حكيم عباس; الساعة 28-09-2009, 16:26.

                      تعليق

                      • إيمان عامر
                        أديب وكاتب
                        • 03-05-2008
                        • 1087

                        #26
                        رد: حنين و "الليمونة الكبيرة"

                        الله الله

                        أستاذي القدير

                        حكيم عباس

                        من أروع ما قراءة

                        قصة جميلة جدااا

                        أخذتني حروفك حيث المكان والحلم الجميل

                        عندما اقطف الليمون من فوق الشجرة

                        وحنين التي سارة ضحية ووجه مشوه

                        وحديثك عن الرجل ومعاملته القاسية لأنثى

                        رائع وأكثر

                        مررت بين حروفك وكأني أرها بعيوني

                        سرد ممتع وقصة تقع أحدثها كل يوم علي ارض الواقع


                        ننتظر كل جديد

                        كون دائما بخير

                        لك أرق تحياتي
                        "من السهل أن تعرف كيف تتحرر و لكن من الصعب أن تكون حراً"

                        تعليق

                        • حكيم عباس
                          أديب وكاتب
                          • 23-07-2009
                          • 1040

                          #27
                          رد: حنين و "الليمونة الكبيرة"

                          المشاركة الأصلية بواسطة إيمان عامر مشاهدة المشاركة
                          الله الله



                          أستاذي القدير

                          حكيم عباس

                          من أروع ما قراءة

                          قصة جميلة جدااا

                          أخذتني حروفك حيث المكان والحلم الجميل

                          عندما اقطف الليمون من فوق الشجرة

                          وحنين التي سارة ضحية ووجه مشوه

                          وحديثك عن الرجل ومعاملته القاسية لأنثى

                          رائع وأكثر

                          مررت بين حروفك وكأني أرها بعيوني

                          سرد ممتع وقصة تقع أحدثها كل يوم علي ارض الواقع

                          ننتظر كل جديد

                          كون دائما بخير


                          لك أرق تحياتي
                          ــــــــــــــــــــــــــــ

                          [align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=right]
                          ألأخت الفاضلة إيمان عامر
                          تحيّاتي الطيّبة

                          أشكر مرورك و اصطفافك الوجداني لجانب آلامنا جميعا ، خاصة آلام زنابقنا التي ما زلنا نقسوا على رقّتها ، و نتجاهل شذاها ، و نغمض العينين عن جمالها و ضرورة حضورها في أعالي الرّوح ، و ملمس أناملها تتسلّل بين حبّات المطر لتمنح الدّماء في عروقنا وهجا ، و للحلم معنى و للكون ايقاعا و صدى ... لاحياة بدون زنابق.. و الله لا حياة بدون زنابق..!!!

                          حكيم
                          [/align][/cell][/table1][/align]
                          التعديل الأخير تم بواسطة حكيم عباس; الساعة 01-10-2009, 07:08.

                          تعليق

                          • ربيع عقب الباب
                            مستشار أدبي
                            طائر النورس
                            • 29-07-2008
                            • 25792

                            #28
                            رد: الذهبية بجدارة (( حنين و "الليمونة الكبيرة" )) لكاتبها حكيم عباس

                            هيا يا جميلة الجميلات
                            اصعدى إلى عرشك المعد خصيصا بالذهب
                            لأجلك أنت !!

                            هنيئا لك و لنا
                            sigpic

                            تعليق

                            • ربيع عقب الباب
                              مستشار أدبي
                              طائر النورس
                              • 29-07-2008
                              • 25792

                              #29
                              رد: الذهبية بجدارة (( حنين و "الليمونة الكبيرة" )) لكاتبها حكيم عباس

                              أستاذى حكيم عباس

                              الآن فقط قرأت حديثك معى ، فدخلت برغم العمى الذى أصاب عينى جراء النت الهباب ، و قلت لا بد أن أوضح لك ، و إلا اعتبرته تعاليا لا سمح الله .. فأنت بعملك هذا شرفت المنتدى ، و أصحابه و القائمين عليه .. !!
                              أتعرف لم رشحته حكيم .. لأنه عمل يستحق بجدارة ، و لأنه نال أجمل تعليق
                              من أروع كاتبة هنا فى الملتقى " رشا عبادة " !!
                              أرأيت .. لم أرشحه اعتباطا .. بل عن يقين أنه كان الأجمل !!


                              محبتى حكيم و فى انتظار جديدك دائما !!
                              التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 01-10-2009, 23:42.
                              sigpic

                              تعليق

                              • حكيم عباس
                                أديب وكاتب
                                • 23-07-2009
                                • 1040

                                #30
                                رد: الذهبية بجدارة (( حنين و "الليمونة الكبيرة" )) لكاتبها حكيم عباس

                                المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                                أستاذى حكيم عباس

                                الآن فقط قرأت حديثك معى ، فدخلت برغم العمى الذى أصاب عينى جراء النت الهباب ، و قلت لا بد أن أوضح لك ، و إلا اعتبرته تعاليا لا سمح الله .. فأنت بعملك هذا شرفت المنتدى ، و أصحابه و القائمين عليه .. !!
                                أتعرف لم رشحته حكيم .. لأنه عمل يستحق بجدارة ، و لأنه نال أجمل تعليق
                                من أروع كاتبة هنا فى الملتقى " رشا عبادة " !!
                                أرأيت .. لم أرشحه اعتباطا .. بل عن يقين أنه كان الأجمل !!


                                محبتى حكيم و فى انتظار جديدك دائما !!
                                ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

                                [align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=right]
                                الأستاذ و الأديب الفاضل ربيع عقب الباب
                                تحيّاتي العطرة الطيّبة

                                أولا و قبل كلّ شيء أتمنى لكم السّلامة و وافر الصّحة و العافية .

                                أستاذنا الفاضل ، لك من كلّ قلبي جزيل الشكر على اهتمامك و رعايتك الجميلة ، و ترشيحك و دعمك لمحاولتي هذه المتواضعة .
                                كما أشكر جميع القائمين على ملتقى القصّة النّابض بالحياة ، و كلّ الرّائعين الذين رشّحوا محاولتي ، الأستاذ الأديب عبدالرّشيد حاجب و الأستاذ الأديب إيهاب فاروق حسني.

                                الشكر موصول لجميع الزّميلات الفاضلات و الزّملاء الأفاضل الذين مرّوا على هذه الصّفحات و منحوا "حنين" و لو دقائق للوقوف على آلامها و سماع شهقات روحها ، بل لتذوّق طعم بعض ما بنا من مرارة..

                                لك أستاذي الفاضل كلّ التّقدير و الاحترام ، آملا راجيا من حضرتك و باقي الزملاء الأفاضل ، تكريمي بملاحظاتكم و نقدكم الصّارم ، دون مهادنة أو رأفة و بما يلزم من القسوة كي يكون النّقد حقيقيّا حرّا طليقا.

                                تحيّة خاصة للرّائعة رشا عبادة و لحضورها المذهل السحري.

                                حكيم
                                [/align][/cell][/table1][/align]
                                التعديل الأخير تم بواسطة حكيم عباس; الساعة 02-10-2009, 04:03.

                                تعليق

                                يعمل...
                                X