رد: حنين و "الليمونة الكبيرة"
حنين و الليمونة الكبيرة
أولا لنتفق على شىء مهم ، وهو أن القاص أو الحاكى هو طفل ، لم يبلغ المراهقة بعد
كما افترضت فى قصتك ، ودل عليه الحديث الذى دار مع الأب ، فى حجرة الرجال
والطف فى هذه السن ، لا يصنف و يحدد من أين يكون احساسه باللذة إلا بما يملك بين يديه ، و يستشعره و يلمسه .. هذا على ما أظن !!
فى معظم تجليات القص كنت أمينا مع طفلك ، و لم تحاول أن تسلبه البساط إلا حين أصبح الحديث عن حنين و هو ، و النهد ، و ما إلى ذلك ، مما أصابنى ببعض الانتباه أقصد الانشداه ، و هذا الإحساس المختمر باللذة و الرغبة !!
القصة جميلة جميلة ، و رهيفة ، و ضربة فى وجوه الرجال ، الذين لا يتعاملون مع النساء بشكل يليق بهن ، و لذا كان مصاب حنين متكرر ، فهذا يحدث كل يوم و فى كل بيت حين نعزلهن ، و بشكل مقيت ، وكأنهن جثث ، وموطن غواية لا أكثر !!
صادفنى الكثير من الأخطاء أذيعها للأمانة ، فأنا كثيرا ما أمتنع عن هكذا فعل :
جعلنى الضجر أأرجح رجلاى : جعلنى الضجر أؤرجح رجلىّ
فى بيت جارنا أبو حنين : فى بيت جارنا إبى حنين أو " أبو حنين "
تتبعها اثنتين متتاليتين : تتبعها اثنتان متتاليتان
أشعر بالككنميل فى حلقى : أشعر بالكأبة
إنحنى جدى : ( همزة وصل لا تكتب ) انحنى جدى
إذهب ( همزة وصل ) اذهب
أن حنين خجلة : أن حنينا أو " حنين " خجلى
أحب حنين كثيرا : أحب " حنين " كثيرا
صارت هديل : صارت هديلا
بدى كأنه : بدا كأنه ( يبدو .. بدو .. بدا مثل سما و نما )
ضحكت فجئة : ضحكت فجأة
جزاء كشفنا لشعورنا و ارتداءنا : و ارتدائنا
تكوينا آخر : تكوينا آخرا
استمتعت بالفعل بهذا العمل الجميل .. أرجو مراجعة النص و رأب صدعه
خالص احترامى
حنين و الليمونة الكبيرة
أولا لنتفق على شىء مهم ، وهو أن القاص أو الحاكى هو طفل ، لم يبلغ المراهقة بعد
كما افترضت فى قصتك ، ودل عليه الحديث الذى دار مع الأب ، فى حجرة الرجال
والطف فى هذه السن ، لا يصنف و يحدد من أين يكون احساسه باللذة إلا بما يملك بين يديه ، و يستشعره و يلمسه .. هذا على ما أظن !!
فى معظم تجليات القص كنت أمينا مع طفلك ، و لم تحاول أن تسلبه البساط إلا حين أصبح الحديث عن حنين و هو ، و النهد ، و ما إلى ذلك ، مما أصابنى ببعض الانتباه أقصد الانشداه ، و هذا الإحساس المختمر باللذة و الرغبة !!
القصة جميلة جميلة ، و رهيفة ، و ضربة فى وجوه الرجال ، الذين لا يتعاملون مع النساء بشكل يليق بهن ، و لذا كان مصاب حنين متكرر ، فهذا يحدث كل يوم و فى كل بيت حين نعزلهن ، و بشكل مقيت ، وكأنهن جثث ، وموطن غواية لا أكثر !!
صادفنى الكثير من الأخطاء أذيعها للأمانة ، فأنا كثيرا ما أمتنع عن هكذا فعل :
جعلنى الضجر أأرجح رجلاى : جعلنى الضجر أؤرجح رجلىّ
فى بيت جارنا أبو حنين : فى بيت جارنا إبى حنين أو " أبو حنين "
تتبعها اثنتين متتاليتين : تتبعها اثنتان متتاليتان
أشعر بالككنميل فى حلقى : أشعر بالكأبة
إنحنى جدى : ( همزة وصل لا تكتب ) انحنى جدى
إذهب ( همزة وصل ) اذهب
أن حنين خجلة : أن حنينا أو " حنين " خجلى
أحب حنين كثيرا : أحب " حنين " كثيرا
صارت هديل : صارت هديلا
بدى كأنه : بدا كأنه ( يبدو .. بدو .. بدا مثل سما و نما )
ضحكت فجئة : ضحكت فجأة
جزاء كشفنا لشعورنا و ارتداءنا : و ارتدائنا
تكوينا آخر : تكوينا آخرا
استمتعت بالفعل بهذا العمل الجميل .. أرجو مراجعة النص و رأب صدعه
خالص احترامى
تعليق