اقترب يا هذا العابر
في مدخل بابل
في مدخل القلب
قلبك الذي يجرح كف النرجس
وكف البكاء..........
يسيل قطعة من زجاج قرب الحدائق...
اقترب وكن مثل حصان
يزوج نفسه فوق سرير غيمة
لا تفاوض هذا المساء حول
ما تشتهيه العبارة
من دمك النافر في النصوص
تسبيك حمرة الشفق
وقد أغوتك الألوان........
وأغواك الاثم الأكبر
لاطريح التفاح الا أنت
ذاك الشاهد للطير الذي
غادر روحك
أعلم انّك المهزوم في ضيق الأرض
في ضيق اللغة..........
في ضيق مشهد مرسوم
على دفتر طفل.........
أيّها المترنح في رفوف القلب
لي تطاير الآلهة في ذاكرتي وفي
النقوش على حجر قديم......
تنساب المرايا على مائدة الجسد
ومعصم يمسك جنازتين...
في مدخل بابل
في مدخل القلب
قلبك الذي يجرح كف النرجس
وكف البكاء..........
يسيل قطعة من زجاج قرب الحدائق...
اقترب وكن مثل حصان
يزوج نفسه فوق سرير غيمة
لا تفاوض هذا المساء حول
ما تشتهيه العبارة
من دمك النافر في النصوص
تسبيك حمرة الشفق
وقد أغوتك الألوان........
وأغواك الاثم الأكبر
لاطريح التفاح الا أنت
ذاك الشاهد للطير الذي
غادر روحك
أعلم انّك المهزوم في ضيق الأرض
في ضيق اللغة..........
في ضيق مشهد مرسوم
على دفتر طفل.........
أيّها المترنح في رفوف القلب
لي تطاير الآلهة في ذاكرتي وفي
النقوش على حجر قديم......
تنساب المرايا على مائدة الجسد
ومعصم يمسك جنازتين...
تعليق