هكذا أراك وأستشعرك...

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • لميس الامام
    أديب وكاتب
    • 20-05-2007
    • 630

    #16
    العزيزة رورو قمر

    كل الشكر والتقدري لمرورك العبق
    ونواظرك التي طافت فوق ضفاف النص

    مودتني

    لميس الامام

    تعليق

    • سميرة ابراهيم
      عضو الملتقى
      • 02-12-2007
      • 861

      #17
      وسننضم أليك حتى نستشعر هذا الرجل الحلم

      لاننا نعتبره حلما إلى أن يتحقق

      وبداخلنا نتمنى أن يتحقق

      يبقى أن أنوه بهذا الجزء

      هكذا أراك وأرى محيطك فما عاد يجدي أن تثور أو لا تثور بكلمات اولكمات ... بعبارات أو حتى بعبرات فهكذا نحن تخرسنا اليد العليا تزهق أرواحنا وتتركنا رهنا للظروف ولكنك والإصرار حليفك الوفي ... وحصنك المنيع ، دائم الأمل ونحن من ورائك آملين في غد أفضل ونصر يتوجه التاريخ بالانتصار.
      خاطرة مميزة جدا من قلم مميز جدا

      دمت بخير
      [bor=009959]
      _((ما هموني غير الرجال إلَى ضَاعـُو لْحْيُوط إلى رَابُو كُلّها يَبْنِي دَار))_


      /// كنت هنا ولم أعد...///

      [/bor]

      تعليق

      • الأديب السيد حنفي
        عضو الملتقى
        • 04-06-2007
        • 378

        #18
        [frame="4 70"][overline]هكذا انت دائما أستاذة لميس..
        تداعبين الحروف فتمطر الدر والعطر والحياة
        دمت مبدعة وأميرة للحرف والكلم[/overline]
        [/frame]
        [align=center][CENTER][B][FONT="Arial"][SIZE="4"][COLOR="DarkRed"][frame="1 98"]أشهد أن لا إله إلا الله
        أشهد أن محمدا رسول الله
        أستغفرك ربي وأتوب إليك[/frame][/COLOR][/SIZE][/FONT][/B][/CENTER][/align]

        تعليق

        • عبدالرحمن السليمان
          مستشار أدبي
          • 23-05-2007
          • 5434

          #19
          [align=justify]الأديبة العربية الأصيلة الأستاذة لميس الإمام

          قرأت نصك الرائع مرارا، وفي كل مرة أجدني أمام صورتين واحدة حزينة جدا وأخرى تبعث على التفاؤل والأمل.

          أحزن لأن قليلين جداً من بني جلدتنا باتوا اليوم يشعرون بمثل ما تشعرين. وأفرح لأن الأمة لم تخلُ ولن تخلوَ ممن يحملون همومها ويعملون في سبيل رقيها أينما كانوا.

          إن لنصك الجميل هذا وقعاً مثل وقع العربيات العصاميات الماجدات اللواتي كن يحمسن الرجال في فتوحات صدر الإسلام وفي أثناء الدفاع عن البلاد والعباد إبان الهجمات التي كانت تهدف إلى استئصال الملة، فتذكرت الخنساء، وخولة بنت الأزور، ودهن اللوز، وشجر الدر، والظاهر بيبرس ..

          دعائي لك، أيتها الأخت العصامية الماجدة، مع تقديري الكبير.

          عبدالرحمن.
          [/align]
          عبدالرحمن السليمان
          الجمعية الدولية لمترجمي العربية
          www.atinternational.org

          تعليق

          • لميس الامام
            أديب وكاتب
            • 20-05-2007
            • 630

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة سميرة مشاهدة المشاركة
            وسننضم أليك حتى نستشعر هذا الرجل الحلم

            لاننا نعتبره حلما إلى أن يتحقق

            وبداخلنا نتمنى أن يتحقق

            يبقى أن أنوه بهذا الجزء



            خاطرة مميزة جدا من قلم مميز جدا

            دمت بخير

            غاليتي سميرة

            مشاركتك رائعة بهذا الحلم العربي..
            اتوسم الخير فإنه قادم والامل يحدوني ويحدو كل عربي

            اشكر كلماتك الرقيقة ..لك مني عاطر التحايا

            لميس الامام

            تعليق

            • لميس الامام
              أديب وكاتب
              • 20-05-2007
              • 630

              #21
              الاستاذ الفاضل السيد حنفي اديبنا المتميز

              اشكرك يا سيدي على هذا المرور العذب
              فكن معنا دائما على هذه الصفحات


              مودتي الخالصة تقبلها وشذى الورد يصاحبها..

              لميس الامام

              تعليق

              • لميس الامام
                أديب وكاتب
                • 20-05-2007
                • 630

                #22
                [align=center]الاستاذ الفاضل عبد الرحمن السليمان

                تحياتي اليك والى قلمك الذي صنع مني عربية اصيلة افخر بها لقبا
                كيف لا وأصالة العروبة تجري في دمي
                همي هو الهم العربي
                وحزن يلفني ويقلق مضجعي كحال بعض
                من بني جلدتنا نأمل بأن دوام الحال من المحال
                فلابد يوما لليل ان ينجلي ولا بد للقيد ان ينكسر
                وياليتني مثل الخالدات من النساء اللاتي خلدهن التاريخ
                وياليت صوتي يعبر التاريخ مثلهن..
                مثل الماجدات والعصاميات..
                فربما يوما يصل صدى صوتي
                ليعلن للملأ بأن هذا الكابوس
                سينجلي ان عشنا دور العربي الحر
                الذي لا يهمه سوى حرية وطنه
                وقومية انتمائه..

                شاكرة ومقدرة لك سيدي هذا المرور الرائع والتقدير الاروع
                الذي يُعجز بياني عن التعبير عنه..

                مودتي الخالصة

                لميس الامام
                [/align]

                تعليق

                يعمل...
                X