المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور
مشاهدة المشاركة
قناة البحرين(رفح)
تقليص
X
-
من يملك فكرا للتفسير ........فليتقدم .........
******
هناك من يحاول أرض في نظر البعض " ميتة " أرض حدودية وارض الإقتراب منها يدخل في باب المغامرة .................
******
على ذمة اليوم السابع : مستثمر مصري يعرض شراء الحدود بين مصر وغزة
مايو 5, 2010 بواسطة sinainews
على ذمة اليوم السابع : مستثمر مصري يعرض شراء الحدود بين مصر وغزة
عرض لواء مصري متقاعد على مجموعة من أهالي قرية “الماسورة” التابعة لمدينة رفح المصرية شراء الأراضي الحدودية الكائنة في المسافة من شمال معبر كرم أبو سالم على الحدود مع غزة، وحتى مياه البحر المتوسط بطول نحو 13,6 كيلو متر وعرض 1,5 كيلو متر.
وعرض المستثمر المصري أسعارا للشراء تزيد بكثير عن السعر المتداول لإقامة منطقة تجارة حرة على الحدود يقسم ربحها بين البدو، من سكان الحدود، والمستثمر والحكومة.
وقالت مصادر صحفية مصرية إن الأهالي رفضوا المشروع وعلق رئيس المجلس المحلى لمركز رفح “لا مانع لدى فى البيع للمستثمر وكذلك العشرات من سكان الحدود بشرط أن يظهر هويته الحقيقة وأن لا يكون وراءه أجانب”.
وأضافت المصادر أن المستثمر عرض الشراء وظل قرابة 4 ساعات يقنع الأهالي ثم طلب الموافقة على إيجار الأرض بعد رفض البيع دون جدوى و قال “عرضنا عليه إقامة المنطقة في محمية الأحراش أو أية منطقة أخرى، إلا أنه أصر على مناطق الأنفاق مبديا استعداده دفع ملايين جنيهات لشراء الأرض”.
اترك تعليق:
-
-
----------------------------------التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 17-06-2010, 20:20.
اترك تعليق:
-
-
ظناً منهم انهم يبيدون المقاومه....
ولكن الحق لا يقهر طالما لإعلاء كلمه الله بالارض
سيظل الرعب بقلوب قتله الانبياء ساكن
اترك تعليق:
-
-
معلومات عن بداية ضخ مياة البحر في إتجاه الحدود (رفح)
*****
والآن نتذكر ما قيل قديما
في جريدة الشرق الأوسط
الثلاثـاء 28 ربيـع الاول 1425 هـ
18 مايو 2004
العدد 9303
بعد جدار الضفة.. خندق مائي ضخم تحفره إسرائيل في رفح
تل ابيب: نظير مجلي ـ غزة: صالح النعامي
بدأت قوات الاحتلال الاسرائيلي امس بغطاء كامل من محكمة العدل العليا الاسرائيلية، الانتقام من مدينة رفح ومخيماتها جنوب قطاع غزة بعزلها بالكامل عن بقية القطاع .
واعلنت قوات الاحتلال انها ستشرع في هدم مئات المنازل وربما الالاف، بحجة توسيع ممر فيلادلفي الحدودي مع مصر. وتنوي الشروع في حفر خندق مائي على طول الشريط الحدودي سيصل الى 20 مترا، وعرضه 80 مترا. وسيفصل الخندق الذي سيكون له جدار حديدي ارتفاعه 8 امتار بين رفح والمنطقة الحدودية العازلة. ويأتي الخندق بعد الجدار العازل في الضفة الغربية.التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 09-02-2010, 10:02.
اترك تعليق:
-
-
جدار إسرائيلي مكمل ولكن هذة المرة بين إسرائيل ومصر
وقال أبوالغيط " هذا الجدار تقيمه إسرائيل على أراضيها ولا رابط بينه والإنشاءات المصرية على حدودنا "، مضيفا : " هذا أمر يتعلق بإسرائيل وحدها ومن يسعى لربط شىء بآخر "واهم" ، ولن يجد قضية يتحدث بها " .
اترك تعليق:
-
-
إنها رفح
على يمينك شباب الإنتفاضة وعلى يسارك جنود الأمن المركزي شباب مصر الطيبين
وفي الوسط سلك شائك وضعته إسرائيل
ورغم كل شيئ لا زالوا يتسامرون
لن يستطيع عدو أو عميل أن يجعلهم لا يتسامرون
اترك تعليق:
-
-
تدور حاليا إشتباكات بالحجارة بين جنود الأمن المركزي وشباب من رفح فلسطين
إحتجاجا على الجدار والحصار
اترك تعليق:
-
-
المصدرالجزيرة
الجدار المصري مدعوم بأنبوب من البحر
آليات ضخمة تنجز بناء الجدار الفولاذي على حدود مصر مع قطاع غزة
علمت الجزيرة نت من مصادر مطلعة أن الجدار الفولاذي الذي تبنيه مصر على الحدود مع قطاع غزة مدعوم من ساحل البحر الأبيض المتوسط بأنبوب ضخم لضخ المياه يمتد لمسافة عشرة كلم ويهدف لجعل التربة رخوة والقضاء على إمكانية حفر الأنفاق من هذه المنطقة.
وطبقا لتفاصيل أوردتها تلك المصادر للجزيرة نت فإن الأنبوب الضخم يمتد من ساحل البحر الأبيض المتوسط تجاه الشرق بمحاذاة الحدود بين مصر وغزة لمسافة عشرة كلم ويتفرع من هذا الأنبوب إلى باطن الأرض عدد كبير من الأنابيب بقطر ست بوصات مثقوبة من كل الجهات وبعمق ثلاثين مترا.
وإزاء هذه الأنابيب الضخمة –بحسب المصادر- ستدق أسافين ضخمة من الفولاذ سمكها 15 سم وعرضها نصف متر وطولها 22 مترا وهي متراصة على طول الحدود البالغة عشرة كلم، موضحة أن هذا النوع من الفولاذ جاء جاهزا من أميركا وهو غير قابل للتفجير أو الاختراق بالإمكانيات الموجودة.
وتقوم حاليا –حسب المصادر- آليات ضخمة من شركة عثمان أحمد عثمان بالتعاون مع شركات فرنسية وخبراء فرنسيين وأميركيين بثقب الأرض بمثاقب ضخمة جدا من أجل دفع الأنابيب في باطن الأرض، حيث تعمل الآن أربع حفارات من هذا النوع إحداها تعطل أثناء مناوشات بين الفلسطينيين والجنود المصريين.
وحذرت المصادر من كارثة بيئية إذا دخلت المياه على بئر الماء الحلوة الوحيد الذي يشرب منه أهالي القطاع مما سيؤثر على السكان، مشيرة إلى تسارع وتيرة بناء الجدار.
وبموازاة ذلك يتم حاليا إدخال أسلاك كهربائية ضخمة (كابلات) مزودة بمجسات داخل الأنابيب قبل ضخ المياه من أجل الكشف عن أماكن وجود الأنفاق بحسب ما قالت المصادر للجزيرة نت.
وقد تم حتى الآن خلال هذه العملية إدخال عدد محدود من الأنابيب وتم ثقب عدد من الأنفاق مما تسبب بانهيارها، حيث قتل اليوم الخميس وفق المصادر أحد المواطنين الفلسطينيين في أحد الأنفاق ويدعى صلاح علون بفعل المثاقب الضخمة التي تدك الأرض.
تقرير حقوقي: مصر أنجزت بناء 5.4 كلم من جدار فولاذي يبلغ طوله عشرة كلم
إنجاز البناء
وكانت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا كشفت أن مصر أنجزت بناء 5.4 كلم من جدار فولاذي طوله عشرة كلم تبنيه على طول محور صلاح الدين بقطاع غزة المحاذي للحدود المصرية، بإشراف أميركي فرنسي إسرائيلي.
واعتبرت المنظمة في تقرير تلقت الجزيرة نت نسخة منه هذا الجدار -الذي قالت إنه مصنع أميركيا- جريمة ضد الإنسانية هدفه تشديد الخناق على الشعب الفلسطيني بالقطاع، ودعت الشعب المصري والشعوب العربية والإسلامية للتحرك لوقف الإجراءات المصرية وفضحها.
وطبقا للتقرير سيغرس الجدار على عمق عشرين إلى ثلاثين مترا، ويتكون من صفائح فولاذية طول الواحدة منها 18 مترا وسمكها خمسون سم ومزود بمجسات تنبه إلى محاولات خرقه، وينصب بإشراف كامل من ضباط مخابرات أميركيين وفرنسيين.التعديل الأخير تم بواسطة ركاد حسن خليل; الساعة 25-12-2009, 12:21.
اترك تعليق:
-
-
نقل المعدات لبدء المرحلة الثانية من «الجدار الفولاذى» وبيان عاجل فى «الشعب» يطالب الحكومة بالتراجع
كتب صلاح البلك وأحمد أبودراع وأمل عباس ٢٥/ ١٢/ ٢٠٠٩
تواصلت أعمال الحفر فى إنشاء الجدار الفولاذى بين الحدود المصرية وقطاع غزة، فى مناطق مختلفة على طول الشريط الحدودى بعد الانتهاء من
المرحلة الأولى من تركيب وغرس مواسير المياه من ساحل البحر المتوسط حتى منطقة البراهمة وبناء غرف للمضخات على مسافات قريبة.
قال شهود عيان إن الأجهزة المعنية بدأت نقل معدات الحفر إلى منطقة صلاح الدين وبجوار الجندى المجهول للبدء فى المرحلة الثانية من الحفر.
المصري اليوم
اترك تعليق:
-
-
نداء إلى خبراء المياه والبيئة في مصر
غزة-دنيا الوطن
حذر خبير مياه فلسطيني من كارثة إنسانية يتعرض لها سكان غزة نتيجة قيام مصر ببناء الجدار الفولاذي على الحدود مع القطاع ، موضحا أنه يشكل تهديداً استراتيجياً للمخزون الجوفي لمياه غزة حيث سيحاصر القطاع اقتصادياً ومائياً .
ونقلت صحيفة "القدس" الفلسطينية عن المهندس نزار الوحيدي قوله الاثنين إن الجدار الفولاذي يشبه مصائد المياه الجوفية التي حفرها الاحتلال الإسرائيلي على حدود غزة الشرقية والشمالية ليشكل حصاراً مائياً إضافياً على القطاع ، مؤكداً أن الخزان الجوفي على الحدود الجنوبية لقطاع غزة خزان جوفي مشترك ومتداخل.
وأضاف أن الجدار يعد أحد العوائق الاصطناعية والسياسية التي سيكون لها أثر بيئي خطير على تواصل حركة المياه في الخزان الجوفي واستمرارها خصوصاً وأن الحفر سيصل إلى عمق 30 متراً.
وتابع الوحيدي " الخزان الجوفي سيكون أيضاً عرضة لتسرب مياه البحر المالحة مباشرة إذ ستصطدم هذه بالصدع المتكون في عمق الخزان الجوفي بعد أن أحدث خلخلة في القطاع الأرضي من جراء الصفائح الحديدية وما حولها".
وأكد الخبير المائي الفلسطيني أن المشاريع التي تنفذ بهذه الطريقة ذات آثار سلبية كبيرة لا ينصح بها، علاوة على أن ذلك سيجبر الفلسطينيين على حفر أنفاقهم على أعماق كبيرة وهذا من الناحية العملية غير ممكن في معظم المناطق على الحدود لوجود المياه الجوفية على هذه الأعماق ، لافتاً إلى أن إنشاء مثل هذا الجدار من شأنه أن يؤثر على المياه الجوفية ونوعيتها على المدى المتوسط والبعيد.
واستطرد قائلاً : "سيحدث التلوث بسبب سهولة نقل الملوثات إلى باطن الأرض نتيجة لحدوث خلخلة في التربة وعدم تماسكها ، إضافة إلى إمكانية تآكل هذا الجدار خصوصاً وأنه سيكون في بيئة رطبة ما سيجعل من الممكن انتقال عناصر نادرة مكونة لهذا الجدار إلى المياه الجوفية وتلويثها".
ودعا خبراء المياه والبيئة في مصر وخارجها إلى التدخل السريع لحماية الخزان الجوفي في غزة من تدهور إضافي وتلوث.
جدير بالذكر أن الاحتلال الإسرائيلي طرح قبل سنوات عطاء لإنشاء قناة مائية أو خندق على طول الحدود بين رفح المصرية ورفح الفلسطينية إذ كان من المفترض أن يتم إنشاء هذه القناة بعرض يتراوح ما بين 50 متراً و100 متر وعمق 10 امتار إلى 15 متراً على أن يتم ملء هذه القناة بمياه البحر، إلا أن هذا المشروع لم ير النور آنذاك لعدم إمكانية تطبيقه من الناحية العملية ، بالإضافة إلى الرفض المصري الشديد.
اترك تعليق:
-
-
غزة، القاهرة - «الحياة»، رويترز، أ ف ب - في وقت أكد مسؤولون مصريون أن بلادهم تبني حاجزاً من الصلب تحت الأرض على الحدود مع قطاع غزة لوقف التهريب عبر الأنفاق المنتشرة على جانبي الحدود، نظمت حركة «حماس» تظاهرة للاحتجاج على الخطوة، وطالبت بوقف البناء فوراً.
ونقلت وكالة «رويترز» أمس عن مسؤولين أمنيين مصريين لم تسمهم أن عمالاً بدأوا وضع طبقات من أنابيب الصلب سمك كل منها نصف متر وطولها 20 متراً على امتداد الشريط الحدودي، بعد يوم من تأكيد شهود في رفح وغزة أن العمال كانوا يصلون الأنابيب قبل دفنها على أعماق في منطقة الحدود. ولم يتضح عمق الحفر.
وبرر المسؤولون بناء الحاجز بـ «حماية الحدود من عمليات التهريب»، فيما رفضت وزارة الخارجية المصرية التعقيب على الموضوع. غير أن رئيس مدينة رفح المصرية سليمان عودة نفى بناء جدار، مؤكداً أن ما يجري هدفه بناء طريق في المنطقة لنشر معدات لمراقبة الحدود.التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 23-12-2009, 08:29.
اترك تعليق:
-
-
العار والجدار
حمدى قنديل
المصرى اليوم : 21/ 12/ 2009
وفى الوقت الذى لدينا فيه متحدث رسمى باسم الرئاسة، ومتحدث رسمى باسم مجلس الوزراء، ومتحدث رسمى باسم الخارجية، فإننا لم نسمع خبر إقامة الجدار العازل من أحد من هؤلاء، ولا من أى من عشرات القنوات الإذاعية والتليفزيونية الرسمية أو من الصحف الحكومية.. جاءنا الخبر أول ما جاء من صحيفة إسرائيلية هى «هاآرتس» منذ أسبوع، ثم تتابع من وكالات الأنباء الدولية، حتى أكده فى النهاية نائب وزيرة الخارجية الأمريكية وهو يتنصل من مسؤولية أمريكا عن الجدار، ملقياً تبعة اتخاذ القرار فى شأنه على مصر وحدها.. أما مصر الرسمية صاحبة الشأن أولاً وأخيراً فقد ظلت بكماء خرساء.
لا تفسير لذلك إلا واحد من اثنين، إما أن الحكومة تعلم جيداً أن قرار إقامة الجدار العازل مع غزة لن يلقى قبولاً شعبياً عريضاً أو أنه سيثير سخطاً عربياً عارماً، ولذلك فهى لا تريد أن تنشره على الناس إن لم تكن تود أن تتبرأ منه، وبهذا فهى حكومة جبانة، أو أنها لا تأبه بمشاعر شعبها ولا يهمها مَنْ عارض ومَنْ أيد، مصريين كانوا أم فلسطينيين أم عرباً، وبذلك فهى حكومة متغطرسة..
ربما يكون هناك تفسير ثالث أيضاً، هو أن الحكومة.. مثلها مثل حكومات الدول المتخلفة المنغلقة.. تعتقد أن عدم نشرها للخبر يعنى أنه لن ينتشر، وأن أفضل وسيلة لوأده فى مهده هى تجاهله، وعندئذ فهى حكومة غبية.. المؤكد فى كل حال، وإن كنا عرفنا ذلك ألف مرة من قبل، أن إعلام الحكومة الرسمى لم يعد يغطى الأخبار، وإنما يغطى عليها.. جريدة حكومية واحدة مهدودة الانتشار هى التى نشرت الخبر موجزاً بعد أن لوت عُنقه.
مع ذلك فإن مواصفات الجدار المصرى العازل، طوله وعرضه وعمقه والمواد التى يُبنى بها، أصبحت من كثرة ترديدها فى إذاعات العالم وصحفه نبأ مشاعاً، لكن الأخطر من هذا كله أنه يقام بخبرات أمريكية، وتحت إشراف سلاح المهندسين بالجيش الأمريكى، وأنه يزود بمعدات أمريكية، وأنه يتكلف مئات الملايين من الدولارات من ميزانية الولايات المتحدة الأمريكية..
هو جدار أمريكى إذن أقيم على أرض مصر طوعاً بموافقتها أو كرهاً بإرغامها، وأمريكا هى صاحبة مصلحة أولى فى بنائه، إذ هى تحمى به ربيبتها إسرائيل كما فعلت ذلك منذ قيامها وحتى سارعت مؤخراً بعد العدوان الإسرائيلى البربرى على غزة فى يناير.. وقتها عقدت أمريكا، قبيل انتهاء ولاية بوش، اتفاقاً أمنياً مع إسرائيل، قيل إن مصر رفضت الانضمام إليه وإن كانت وثيقة الصلة بكل ترتيباته، ونتائج اجتماعاته فى كوبنهاجن ولندن، والخطوات التنفيذية التى أُقر اتخاذها على الأراضى المصرية لمكافحة أى اختراق يهدف إلى تهريب السلاح والبضائع إلى غزة، وذلك بالتعاون مع قوة الرقابة الأمريكية الرابضة فى سيناء.
الهدف من إقامة الجدار واضح إذن، فهو يحكم الحصار المصرى على غزة من الجنوب بعد أن أحكمت إسرائيل قبضتها عليها شمالاً وشرقاً وغرباً، بل إن الهدف - كما ورد فى تصريح خطير للمفوضة العامة لغوث اللاجئين كارين أبوزيد - هو «التمهيد لشن هجمة إسرائيلية مرتقبة على قطاع غزة».. !الحقيقة أصبحت واضحة
مصر الرسمية وأمريكا وإسرائيل إتفقوا على إقامة مشروع إقتصادي ضخم يهدف إلى تعمير النقب وتوليد الكهرباء وتحلية مياة البحر
ولن يتغير الموقف إلا
إذا كان موقف واضح لحماس حيث هي الطرف الرابع بالمعادلة
وقدرتها على التعامل مع مصر والعرب لوقف هذا المشروع
ما عاد البكاء يجدي
الموضوع واضح وضوح الشمس
ومن لا يرى من الغربال أعمى
اترك تعليق:
-
-
قرأنا ما يلي
http://ourpal.net/news.php?action=view&id=268
أكد شهود عيان أن عمليات دق آبار المياه علي الحدود مع غزة ما زالت مستمرة، وأن المسافة التي تفصل بين هذه الآبار لا تتجاوز الـ 500 متر، وتوصيل مواسير طولية وعرضية ذات ثقوب متعددة، مما يشكل شبكة مياه دائمة يمكنها إغراق الأنفاق وتدميرها، وقالوا: إن الهدف من هذه الآبار والمواسير تفكيك التربة، فيما تواصل الجهات الرسمية نفيها لإقامة جدار عازل علي الحدود مع غزة،
وقال الشهود: إن العمل يجري ليلا تحت إجراءات أمنية متغيرة بشكل مستمر، مما ساعد علي العمل في سرية تامة خلال الفترة السابقة.. موضحين أن أعدادًا كبيرة من المواسير تم تخزينها في المنطقه منذ عام، ويصل امتداد المواسير إلي 4 كيلومترات تقريباً، في منطقة الدهينية، ومازال العمل مستمر في الصرصورية.
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 276109. الأعضاء 7 والزوار 276102.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 551,206, 15-05-2025 الساعة 03:23.
اترك تعليق: