أما الجلاد يا صديقي فهو يلازمنا صباح مساء ونحن معه في سجال حد الاحتراب كائنًا ما كان ومن كان!
وأما (اضطهاد النصوص) فليكن دافعًا لك للتقدم الذي تستحق. وفكرة مختبرات هذه لا أجد فيها إلا وصاية (و معاذ الله أن أعني أنها سيئة النية لكني وجدتها منفرة) ومن يمتلك قلمك لا يعجز عن الإبداع وسط الضجيج.
وجودي قريبًا من أعمالك له سببان: الأول حبي لها والثاني حبي لحرصك على هذا المكان الكبير.
يقولون (على قلبك) وأقول (في قلبي وقلبك) إن شاء الله دائما.
تعليق