الأخ المبدع الجميل محمد ابراهيم سلطان
منذ مدة لم أقرأ لك.. طبعا التقصير مني لا شك وإن كان العتب كل العتب على النت...
لكن لا أنكر بديع الصور التي تزخر بها نصوصك التي تشرفت بالاطلاع عليها من قبل وأنها ما تزال حاضرة في الذاكرة وحاضرة بقوة في هذه القصة التي حبكتها بروح مرحة وخففت على قارئك وقع المأساة التي حلت بالبطل..
يبقى أن أقول أن كلمات كثيرة غمض عليها معناها في الأول كوني أول مرة أسمع بها.. لكن بعد إعادة القراءة وتوضيحك لها بشكل غير مباشر أزاح عنها الغموض.. فشكرا لك لأنك قد أضفتها إلى قاموسي..
وشكرا على المتعة التي منحني إياها نصك
وشكرا لك لأنك هنا بهذا النشاط
دمت مبدعا تعرف كيف تبلغ فكرتك بصور حية
منذ مدة لم أقرأ لك.. طبعا التقصير مني لا شك وإن كان العتب كل العتب على النت...
لكن لا أنكر بديع الصور التي تزخر بها نصوصك التي تشرفت بالاطلاع عليها من قبل وأنها ما تزال حاضرة في الذاكرة وحاضرة بقوة في هذه القصة التي حبكتها بروح مرحة وخففت على قارئك وقع المأساة التي حلت بالبطل..
يبقى أن أقول أن كلمات كثيرة غمض عليها معناها في الأول كوني أول مرة أسمع بها.. لكن بعد إعادة القراءة وتوضيحك لها بشكل غير مباشر أزاح عنها الغموض.. فشكرا لك لأنك قد أضفتها إلى قاموسي..
وشكرا على المتعة التي منحني إياها نصك
وشكرا لك لأنك هنا بهذا النشاط
دمت مبدعا تعرف كيف تبلغ فكرتك بصور حية
تعليق