القصة الذهبية عن جدارة "غصــــنٌ مهـــاجر / مها راجح (( مهداة للقدس ))

**مها راجح** · 24-10-2009, 12:09

المشاركة الأصلية بواسطة هادي زاهر مشاهدة المشاركة

أختي الكاتبة مها راجح
قرأت قصتك بالأمس ورجعت اليها اليوم
ذكرتني بقصيدة وتريات ليلية للشاعر العراقي مظفر النواب ".
قصة ساحرة .. ساخرة وثائرة
محبتي
هادي زاهر

استاذ هادي زاهر
لك عبق الرياحين لمرورك الكريم وقراءتك الوفية
دمت بألف خير

**مها راجح** · 24-10-2009, 12:12

المشاركة الأصلية بواسطة نادية البريني مشاهدة المشاركة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الرّقيقة مها
ما أجمل أن نهدي أحاسيسنا الصّادقة لإخوتنا الذين تنتهك حرمات أرضهم وعرضهم ما دمنا نعجز أحيانا عن فعل أيّ شيء آخر في سبيلهم
جسّدت بحنكة فنيّة نموذج الإنسان الواعي الذي يجرّ أذيال الخيبة والمرارة لكنّه ينتفض ليدافع عن بقايا الحقّ والفضيلة
سعدت بما قرأت لك
وأنا بدوري أهدي آلاف الغصون المزهرة والنّضرة لإخواننا في فلسطين إخواننا الذين يعيشون المحنة والشقاء لا الذين يتسبّبون في هذا العناء
نحن معهم ولو بإحساسنا حتّى آخر رمق في حياتنا
دمت بخير ودام قلمك نابضا

الأديبة المتألقة نادية
قطرات الندى على شفاه تعليقك الشجي
منحتيني جناحين
انحناءة ياسمينة لك غاليتي

**الدكتور حسام الدين خلاصي** · 24-10-2009, 13:37

لو كانت قصيدة نثر لضممنها لمجموعة قصائد إلى القدس

احييك على الموضوع واترك الرد الفني لأهله

قصة جميلة

وردة لك

**أمين خيرالدين** · 25-10-2009, 07:24

[align=center]

أخت مها
الكاتبة المبدعة
جميلة قصتك وجمالها في الوطنية الصادقة والكرم بالأعضاء في سبيل الوطن
أما المتطفلون فليس لهم في الاحترام نصيب جمال قصتك في الموضوع والأسلوب والسرد والانتقال في الحدث بمهارة سلمت اناملك ودام حبرك

[/align]

لأني أحب شعبي أحببت شعوب العالم
لكني لم أستطع أن أحب ظالما

**مها راجح** · 25-10-2009, 20:10

المشاركة الأصلية بواسطة مكي النزال مشاهدة المشاركة

قرأت ُ قضيتنا يا (مها)
ونزفًا بأضلاعنا ما انتهى
*
نسيت أني أقرأ قصة وتوهمت أني أعيش حدثـًا حقيقيًا ماثلا.
أتمنى لك مزيدًا من تقدم \ مها راجح
بورك نبضك

.

الله ما أجمل هذه المشاعر الطيبة من أستاذ مبدع
فخر لي مرورك وقراءتك
أدام الله عليك ثوب الافية والابداع
شكرا استاذ مكي
لك الود

**مها راجح** · 25-10-2009, 20:19

المشاركة الأصلية بواسطة أسماء الأخضر قاسم مشاهدة المشاركة

زميلتي مها،

هاأنتِ تؤججين النار في القلب ،،تضعين يدك على الجرح،،ووالله مانسينا،،

ولن ننسى ،،ولكنه الشلل أحيانا بفعل مانراه من صور .

أشكرك على الموضوع ...جدا

استاذة اسماء الغالية
تحية ملؤها العطر لشخصك الكريم وقلبك الطيب
وكلماتك العبقة
شكرا غاليتي

**مها راجح** · 25-10-2009, 20:26

المشاركة الأصلية بواسطة ركاد حسن خليل مشاهدة المشاركة

من الوجع وعن الوجع وللوجع ولدت قصتك هنا

العزيزة مها راجح
أسلوبك في الكتابة
يدل على شخصية من عركتها الحياة
واختلط في دمها حب الوطن
وتنتصر للحق.. دون وجل
لك التـّحيـّة والتـّقدير

ركاد

استاذنا الفاضل ركاد خليل ركاد
كم سرني مرورك الطيب
شكرا لمشاعرك الجميلة
تحية وفاء واخلاص

**مها راجح** · 25-10-2009, 20:28

المشاركة الأصلية بواسطة جهاد الجزائري مشاهدة المشاركة

آه غاليتي مها
وكم هي كثيرة الاغصان المهاجرة
وضعت اصبعك على مرمى الألم
سلمت اناملك المبدعة
محبتي
جهاد

سعدت سيدتي الفاضلة جهاد بهذا التعليق الطيب
فخر لي كلماتك الطيبة
شكرا بكل صدق

**مها راجح** · 25-10-2009, 20:31

المشاركة الأصلية بواسطة غسان إخلاصي مشاهدة المشاركة

أختي الكريمة مها راجح المحترمة
مساء الخير
صرختك حرّى
زفرتك ثكلى
كلماتك كبرى
آهاتك تتعرّى
رؤاك تنعى
إذا كانت الأوطان تُنتهك عضوا عضوا ، فليس غريبا أن تُغتصب أعضاء الأجساد الطاهرة جهرا ، وأسفاه ! .
أين حقوق الإنسان التي تتشدّق جميع الدول المتحضّرة بالحفاظ عليها في كل منبر ونادي ؟ .
أين القلوب التي تدّعي تمسّكها بالقيم والمُثل عندما فضح السويديون فضائح الصهاينة في سلب المقاتلين والمدنيين من الفلسطينيين أعضاءهم خلال الحرب الجائرة ؟ .
تهتّكت الضمائر !
قست القلوب على أبناء جلدتها !
ضاعت الحقوق بين ثنايا الادعاءات الباطلة !
واوطناه ! .
واوطناه ! .
أكتبها والدموع تنهمر مثل الإعصار على ثراك يا وطني الغالي .
تحياتي وودي لك ، دمت بخير .

استاذ غسان
حروفك التي مرت من هنا قضية بحد ذاتها
صرخة تدمي
حماك الله يا فلسطين العروبة
وحمى شعبها الأبي
دمت بخير

**مها راجح** · 25-10-2009, 20:35

المشاركة الأصلية بواسطة الدكتور حسام الدين خلاصي مشاهدة المشاركة

لو كانت قصيدة نثر لضممنها لمجموعة قصائد إلى القدس

احييك على الموضوع واترك الرد الفني لأهله

قصة جميلة

وردة لك

الدكتور الفاضل حسام الدين
مهما كتبت فلن يصل الى ذلك الخليط المتجانس من الألوان الذي تتقنه أنت
شكرا لمرورك الكريم
لحن قيثارة لك

**مها راجح** · 25-10-2009, 20:50

المشاركة الأصلية بواسطة أمين خيرالدين مشاهدة المشاركة

[align=center]

أخت مها
الكاتبة المبدعة
جميلة قصتك وجمالها في الوطنية الصادقة والكرم بالأعضاء في سبيل الوطن
أما المتطفلون فليس لهم في الاحترام نصيب جمال قصتك في الموضوع والأسلوب والسرد والانتقال في الحدث بمهارة سلمت اناملك ودام حبرك

[/align]

لأني أحب شعبي أحببت شعوب العالم
لكني لم أستطع أن أحب ظالما

سلمت من كل سوء استاذ امين خير الدين
وشكرا لك على اضاءة النص بتعليقك الطيب
تحية وألق

**ربيع عقب الباب** · 31-10-2009, 20:59

هيا ياجميلة الجميلات إلى عرشك المنسوج
من تبر ، وعسجد ، و زبرجد .. لنرى
روعة جمالك جيدا

محبتى

**مها راجح** · 01-11-2009, 11:50

أغصان قلبي مثقلة بالعرفان و المحبة لكم جميعا
انحناءة ياسمينة

**ربيع عقب الباب** · 02-11-2009, 19:54

مازلت أنتظر منك أجمل الأعمال ، و أروعها ، و هذا لا يقلل أبدا مما رآه
القراء فيها من قيمة ودهشة !!

مها ..بالجسارة سوف نحقق ما نرغب

لك خالص احترامى و تقديرى

ربما قريبا أقدم لها دراسة .. ادعى لى !!

**مها راجح** · 03-11-2009, 09:43

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

مازلت أنتظر منك أجمل الأعمال ، و أروعها ، و هذا لا يقلل أبدا مما رآه
القراء فيها من قيمة ودهشة !!

مها ..بالجسارة سوف نحقق ما نرغب

لك خالص احترامى و تقديرى

ربما قريبا أقدم لها دراسة .. ادعى لى !!

سعدت بهذه الكلمات المعبرة التي تمنحنا شحنة جديدة من الحماسة لطريقنا نحو سلم الكتابة
شكرا اديبنا المتألق ربيع
دمت عاليا

القصة الذهبية عن جدارة "غصــــنٌ مهـــاجر / مها راجح (( مهداة للقدس ))

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث