وسادَة
محمد توفيق السهلي
كانت تُداريهِ كَعَيْنٍ بِها رَمَدٌ ، وكان ملتصقاً بها ولا يريد أن يرى سواها ، كبُرَ فأرادَتْ أنْ تفرَحَ به ، زَوَّجَتْهُ مَنْ يهْواها قلبُه ، وبَعْدَ حينٍ قَلَبَتِ الوسادَةُ كيانَه .
الأعضاء المتواجدون الآن 197513. الأعضاء 3 والزوار 197510.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
تعليق