وسادَة
محمد توفيق السهلي
كانت تُداريهِ كَعَيْنٍ بِها رَمَدٌ ، وكان ملتصقاً بها ولا يريد أن يرى سواها ، كبُرَ فأرادَتْ أنْ تفرَحَ به ، زَوَّجَتْهُ مَنْ يهْواها قلبُه ، وبَعْدَ حينٍ قَلَبَتِ الوسادَةُ كيانَه .
الأعضاء المتواجدون الآن 344100. الأعضاء 2 والزوار 344098.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 551,206, 15-05-2025 الساعة 03:23.
تعليق