الهبلة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عائده محمد نادر
    عضو الملتقى
    • 18-10-2008
    • 12843

    #31
    وكم الف هبلة وأهبل زهورتي هاهاها
    أنا اليوم طالع براسي أضحك ويمكن لأني لما أنزعج أصير مهرجه
    محبتي لك
    الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

    تعليق

    • سمرعيد
      أديب وكاتب
      • 19-04-2013
      • 2036

      #32

      (هبلة)
      مسكينة..لم تميز..ربما لم تستوعب ولم تصدق نفسها
      نص رائع المضمون والتكثيف والقفلة..

      تعليق

      • فاطمة الزهراء العلوي
        نورسة حرة
        • 13-06-2009
        • 4206

        #33
        احبتي مساؤكم شهد
        لقد تودرت ولم أعد أعرف أين وصلت في الردود
        سأتابع غدا بحول الله
        أشكركم من القلب
        لا خير في هاموشة تقتات على ما تبقى من فاكهة

        تعليق

        • سليمى السرايري
          مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
          • 08-01-2010
          • 13572

          #34

          أعجبتني طريقة السرد العميقة وما يلوح بين السطور من وجع ما من أشياء كثيرة تؤلمنا في هذه ا لحياة
          اوّلها التصفيق الذي يملأ آذاننا بلا مبرر ..
          وقد لاحظت ذلك حتى في بعض الأماسي شعرية على أرض الواقع
          (تصفيق على نصوص الرديئة لانهم اصحاب او معارف او مصالح ما..)
          اما هنا فأديبتنا الزهراء أرادت ان تبيّن لنا ايضا أن الانسان مهما ارتفع تعاليا ربما، أكيد سيقع ذات لحظة
          كذلك تاويل آخر اعجبني وهو اننا نستمر بطيبة وصفاء السريرة ولا نعرف انه هناك انياب تعض واظافر تخبش في جنح الظلام
          ما راق لي هو العنوان الذي يتناسب جدّا والنص
          في تونس ايضا نقول اهبل او مهبولة نستعملها اكثر حين يكون الشخص صادق ويصدّق كل من حوله.
          -
          ومضة سردية ذكيّة

          لك الألق والمحبة

          لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

          تعليق

          • فاطمة الزهراء العلوي
            نورسة حرة
            • 13-06-2009
            • 4206

            #35
            شكرا لكم جميعا أحبتي
            ممتنة جدا
            لا خير في هاموشة تقتات على ما تبقى من فاكهة

            تعليق

            • ريما ريماوي
              عضو الملتقى
              • 07-05-2011
              • 8501

              #36
              بطيبتها سمحت لنفسها أن تصغي لتصفيقهم ممّا غرّر بها.
              لكن لا بأس ستعود وتشتدّ من جديد وتتدارك سقوطها
              إن مشت بطريق الجد والاجتهاد، فالتسلّق إلى المجد
              خطوة خطوة بدون أن تتكئ على أحد آخر.

              جميل نصك، وقيمة كبيرة أنت ورؤاك الأستاذة زهراء،

              خالص الاحترام والتقدير.


              أنين ناي
              يبث الحنين لأصله
              غصن مورّق صغير.

              تعليق

              يعمل...
              X