ياشهرزاد .. !!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عيسى عماد الدين عيسى
    أديب وكاتب
    • 25-09-2008
    • 2394

    #16
    رد: ياشهرزاد .. !!

    ياشهرزاد

    بعد إنشادٍ طويلْ
    و تمنعٍ للحرفِ في حلق السؤالْ
    ماذا يقالْ ؟!
    في روعةِ المعنى العميقْ
    و دوحة الحرف الدفيقْ
    يا ناقداً ماذا تقولْ ؟!
    في روعة الأوزانِِ و الفكر الأنيقْ
    هازارُ تعرفها القصيدةُ و الخيالْ
    هازارُ بنتُ مدينةٍ شماءَ من رحم الجمالْ
    يا سيدي ماذا تقولْ ؟ ماذا أقولْ ؟!
    و يولدُ الإعجاب من وحي السؤالْ
    هذا محالْ
    من يعرفِ التاريخَ والأجدادَ و النقادَ و الأولادَ و الأحفادَْ
    ماذا يقولْ ؟!
    و اللحنُ يحتاجُ النشيدْ
    هاتِ المزيدْ
    يبقى السؤال
    ماذا يقالْ ؟
    سوى إليكِ يا شهباءُ ينتسبُ الجمالْ

    تعليق

    • هزار طباخ
      أديب وكاتب
      • 08-09-2009
      • 192

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة يسري راغب مشاهدة المشاركة
      ملكة القصه الشعريه
      اميرة القصيده المطوله
      حكاية الجمال النثري
      شهرزاد البوح العصري
      الف ليله تحتويها قصائدك
      مرور متواضع امام روعة قصيدتك
      القي التحيه بكل التقدير الذي تستحقه
      شهرزاد الالفيه الثالثه
      أخي الغالي يسري تحيتي

      نحاول أن نسرق من الغيمة صوتها كي لا يصدأ صوتنا
      نحاول أن نيمِّم وجهنا صوب النهار
      نزرعه بناي .. وشغب يناوش آذانهم
      لعل الريح تحمل همّنا صوب المدن الغارقة بصمت المتعبين
      الغارقة بهوامش هزائمهم
      لعل حدّة الصوت تمهر بالصيف عيوننا !!
      فهل ؟!!

      شكراً لحضورك السامق أخي يسري
      وتقبل مودتي وفائق تقديري

      تعليق

      • الدكتور حسام الدين خلاصي
        أديب وكاتب
        • 07-09-2008
        • 4423

        #18
        الأنسة هزار دعيت لقراءة القصيدة من خلال السيد عيسى عماد الدين
        نعتز بقلمك
        وبعد

        قسوة الموضوع قدمت لقسوة الهجاء والصورة
        ولكنك أطلت في السرد وتكررت المعاني أي أنك عددت الصور في سبيل تأكيد المعنى وهذا سلاح ذو حدين
        ولو الإطالة لقلت أنك قاربت قصيدة النثر في بعض المقاطع
        وأنا لا اشك بشاعرية الحزن والرفض التي ملأت القصيدة
        واسجل إعجابي بنصك
        فانا اول مرة أقرأ لك
        فتقبلي رأي
        [gdwl]الشعر ولدي أحنو عليه ثم أطلقه[/gdwl]

        تعليق

        • أحمد عبد الرحمن جنيدو
          أديب وكاتب
          • 07-06-2008
          • 2116

          #19
          تعلمني أينما حللت
          كيف ترسم المشاعر بحروف وتنير دروب
          وظلمات وأماكن لا ترى
          مكثت طويلاً واستمتعت جداً لك ذائقة السحر
          وطعم الخبز والملح
          قرأتها مرات ومرات
          وكل مرة انتهي أبدأ من جديد
          فيها جاذبية ما لا يمكن وصفها ولكن موجودة
          وإلى الآن لم أصل شبع الشعر من ما رأيت
          لذلك أتقدم لك بشكر عميق لجمال ما تنسج
          يا جنون العشق يا أحلى جنونْ.
          يا سكون الليل يا خوف السكونْ.
          إنني أنزف من تكوين حلمي
          قبل آلاف السنينْ.
          فخذوني لم أعدْ سجناً لصيحات العيونْ.
          إن هذا العالم المغلوط
          صار اليوم أنات السجونْ.
          ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
          ajnido@gmail.com
          ajnido1@hotmail.com
          ajnido2@yahoo.com

          تعليق

          • سمير سامي العباس
            عضو الملتقى
            • 15-10-2009
            • 347

            #20
            الأستاذة هزار : سأعود مرة أخرى لأنها أذهلتني سأقرأها مرارا لأعطي الرأي بها
            [CENTER][COLOR=#e74c3c][SIZE=22px]أغض الطرف من حذر الرقيب
            وأقنع بالسلام من الحبيب ِ
            ومن خوف الوشاة إذا التقينا
            نسلم كالغريب على الغريب ِ​[/SIZE][/COLOR][/CENTER]

            تعليق

            • سمير سامي العباس
              عضو الملتقى
              • 15-10-2009
              • 347

              #21
              الأستاذة هزار : مافي حدا قرأ اشعار لشعراء كبار مثل احمد شوقي ونزار وابو نواس والمتنبي والفرزدق لكن عمري لم أقرأ جمع بين كلام الفرزدق واحساس المتنبي : هذه القصيدة سيدتي تجمع كل انواع الشعر وكل مواصفات الشعر الجميل والرصين
              شكرا لهاتين اليدين وماهم ُ إلا مدادا ً من حروف ٍ وجمل
              شكرا ً لهاتين العيون ومابهم من وزن آهات ٍ على بحر الأمل
              شكرا اذا كانت قصيدتك هي من بحر عينيك أم من بحيرات الرمل
              [CENTER][COLOR=#e74c3c][SIZE=22px]أغض الطرف من حذر الرقيب
              وأقنع بالسلام من الحبيب ِ
              ومن خوف الوشاة إذا التقينا
              نسلم كالغريب على الغريب ِ​[/SIZE][/COLOR][/CENTER]

              تعليق

              • عاطف الجندى
                الرومانسي الثائر
                • 27-07-2008
                • 382

                #22
                القصيدة الجميلة هزار طباخ
                لله درك من شاعرة رائعة
                تقدم لنا لوحات جمالية
                نقف امامها طويلا
                للتمتع بها
                دمت رائعة كما أنت
                أخوك
                شاهدوا هذا اليوتيوب مع الشكر
                http://www.youtube.com/watch?v=UG9vNQT8ieo

                تعليق

                • يوسف أبوسالم
                  أديب وكاتب
                  • 08-06-2009
                  • 2490

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة هزار طباخ مشاهدة المشاركة
                  ياشهرزاد .. !!

                  ***************
                  يا شهرزادْ
                  جئناك من أقصى الحكايهْ
                  من أخمص الأشلاء في أحلامنا
                  حتى احْتضار النور ما بين السطورْ !!
                  يا قصةً
                  كنَّا محونا حرفها
                  من يوم أغلقنا المدى برمادنا
                  حتى اكْترينا التيهَ من أسمالِ حفّار القبورْ
                  ومضتْ بنا أصداؤنا
                  طيَّ الهباءْ
                  وتدثَّرتْ أسماؤنا موت الرحيقْ
                  حتى اسْتباحتْ مدَّنا
                  وقضى عليها السيلُ
                  واندثر العبورْ
                  واستنفرَ الموتُ المسافةَ .. معلناً
                  أنّا سنقترف العراءْ
                  أنََّا سنغرفُ إفْكهُ
                  دون انتهاءْ !!
                  يا قصةً
                  سَئِمَتْ نواقيس النهايهْ
                  قولي أمَا سئمَ المدادْ !!

                  يا شهرزادْ
                  أنا مثلك الظلُّ الذي عشقَ الرحيلْ
                  عشقَ الحكايةَ في زمانِ المستحيلْ
                  لكنِّنا
                  جئنا بوقتٍ بين بينْ
                  زمنٌ .. يقصقصُ للندى أضلاعَه
                  ويعبُّ أشرعةَ السفينْ !!
                  فيُسربلُ المنفى على فمه الخمارْ
                  ويُسجِّرُ القمرُ البحارْ
                  وتداهم الريحُ الملامحَ .. بالتبعثرِ
                  بالحصارْ !

                  ياشهرزادْ
                  قولي .. إذا ما الليل عسعسَ بالجواري الخنَّسِ
                  هل يهجرُ الصحوُ المدارْ ؟!
                  أيُجلِّلُ الصمتُ النهارَ ..
                  وتُصلبُ الغبراءُ في خرائبِ داحسِ ؟!

                  ياشهرزادْ
                  جئنا لنجترّ الحكايةَ
                  فاسمعي
                  هل عشتِ في زمنِ الشللْ ؟!
                  زمنِ الدمى
                  تلك التي تحصي وتعرضُ في المزادِ .. بلا خجلْ
                  أغلى الجيادْ !!

                  يا شهرزادْ
                  أوَّاه ... من مطرٍ يشيبْ
                  نُسقاه غسّاقاً !
                  غُصصاً وإرهاقاً !
                  فَيَنوسُ قنديلُ العويلِ ..
                  يضيعُ من طرقاتنا وحي الدليلْ
                  ويئزُّ فوق غيابنا
                  حقلٌ منَ الألغام منزوع الفتيلْ !!
                  ونلوذ في زمن المغيبْ !!
                  زمنُ السغبْ
                  ودمٌ تخضَّبَ بالشهبْ
                  بغياهب الجبِّ استقرَّ
                  وكلَّل الأحجارَ بالغارِ الأميرْ !
                  هذا أوانُ الزمهريرْ
                  زمنٌ .. غدا لأبي لهبْ
                  يجتثُّ من شرياننا
                  صوتاً لمئذنةٍ .. وديرْ
                  عفواً .. فجسَّاسٌ يعاديه كليبْ !!
                  هذا اشترى حرب البسوسْ
                  ذاك اشترى نار المجوسْ

                  يا شهرزادْ
                  لا تقتفي أثرَ الحكايةِ عندنا
                  فهما كما بحرانِ
                  بينهما عوالمَ برزخ ٍ .. لا يبغيانْ
                  ويفصِّلان دماءَنا
                  وكأنَّها وتْرٌ وشفْعٌ .. لا كيانْ !

                  هل تقرأين عيونَهم ؟!
                  أتصدِّقين كلامَهم ؟!
                  هذي الهياكلُ لا تُطيق رؤوسَها
                  قد عافها زمنُ الحصادْ

                  ياشهرزادْ
                  أصواتُنا .. شاختْ خطاها
                  وارتوى غيمُ الرقادْ
                  وانقضَّتِ الأيامُ تسفي ما تبقَّى من مواويل العبادْ
                  وتعتَّقتْ بالصمتِ حسرةُ نطفةٍ
                  بُذِرَتْ سدى
                  ونمتْ على وجع الشتاتْ
                  أضحتْ يداً لا تهتدي
                  وغدتْ ملامحَ خلقةٍ يختطُّها قوتٌ .. وقاتْ !!
                  زمنٌ يحيل سماءنا لخرافةٍ
                  ألوانها وجعٌ يخطُّ عليه دجلةُ والفراتْ
                  غيمَ السوادْ !!

                  يا شهرزادْ
                  من كان يغري شهريار على الجموح مدى السنينْ
                  وهْجُ الحكايةِ أم جمود الميِّتينْ
                  أم أنَّه نزفُ الصباحاتِ الحزينْ ؟!
                  من كان يغريه بقتلِ الياسمينْ ؟!
                  سيَّافُهُ
                  أم أنَّه صمتُ الصبايا المستكينْ ؟!

                  يا شهرزادْ
                  عرَّافنا في الهيكلِ
                  قد قال لي :
                  (( لو مرةً بعيوننا غار الطريقْ
                  إياكِ و الصمت السحيقْ !
                  سنواتنا الستون يأكلها الجرادْ !
                  يغتالها فطرُ العفنْ
                  سنواتنا لبستْ على أصواتنا ثوبَ الحدادْ !
                  وارْتجَّ في جنباتها صوتُ الكفنْ !!
                  أفلا يغصُّ المرءُ من زقُّومه ؟!
                  أفلا تُعيقُ الروحَ أسمالُ البدنْ ؟!

                  ياشهرزادْ
                  لا ينتهي زمنُ الشتاتْ
                  بل يستقرُّ على ملامح ِوجهنا بدمِ الجهاتْ
                  بعُدَ الطريقُ وما له أبداً نهايةْ
                  إياكِ و الصمت الحريقْ !! ))

                  يا شهرزادْ
                  يا ألف موعد سقطةٍ
                  تهوي على سفح الحكايةْ .. !
                  كوني الروايةَ والكتابْ
                  كوني كما ومض السرابْ
                  عودي لقومك علَّهم قومٌ شِدادْ

                  يا شهرزادْ
                  غرق المداد بحزنه
                  لمّا أذاعوا في البلادْ
                  أنَّ الجيادَ قصاصةٌ سُلبتْ على باب المزادْ !!
                  مات المدادْ
                  يا شهرزادْ !!

                  ****************************
                  المبدعة هزار طباخ

                  عديدة جدا مميزات هذه الرائعة
                  بدءا من فكرتها الجميلة التي تريد إعادة توظيف دور شهرزاد
                  وإسقاط حكاياتها على العصر والواقع
                  وهي فكرة مبهرة حقا
                  ولعل الشاعرة تعمدت اختيار شهرزاد
                  لتعيد للأنثى دورا آخر
                  لا يقتصر على تسلية شهريار ومنعه من القتل اليومي
                  هذا عن الفكرة التي لبست بعد ذلك حالات عديدة أوردتها الشاعرة المبدعة
                  في مقاطع لم يتغير وزنها ولكن تغير إيقاعها تبعا لشهقة الحدث تارة وصمته تارة أخرى
                  تقسيم القصيدة إلى مقاطع عديدة
                  منح القصيدة أبعادا وقدرة على الهروب من الروتين وخصوصا تميز كل مقطع بقافية مختلفة
                  مع الحفاظ والعودة بين حين وآخر إلى القافية الأصلية
                  التي ربطت أجزاء المقاطع وهي الدال المسبوقة بألف
                  شهرزاد
                  الجياد
                  المداد وهكذا
                  واختيار هذه القافية فيه حرفية وخبرة إيقاعية عميقة للشاعرة
                  لما يملكه حرف الألف من إمكانات المد ورفع نبرة الصوت عاليا
                  كلما اقتضى الأمر ذلك
                  لكن المداد الذي الذي سئم
                  هو نفس المداد الذي قرأته شاعرتنا في ختام بديع حزين
                  بأنه مات
                  مات المداد لأن الحرف لم يعد يسمعه أحد
                  وهيمن الظلم والنفاق والحرف الكذوب الكاذب
                  يا شاعرتنا
                  سيأتي يوم لا يموت فيه المداد ولا يسأم
                  سلمت مبدعة

                  تعليق

                  • ثروت سليم
                    أديب وكاتب
                    • 22-07-2007
                    • 2485

                    #24
                    الأخت الشاعرة المبدعة :
                    هزار طباخ
                    قصيدة معلقة لا يمكن أن تكون إلا لشهرزاد
                    بورك القلم الواعي
                    والقلب النابض
                    والفكر المبدع
                    تحيتي

                    تعليق

                    • هزار طباخ
                      أديب وكاتب
                      • 08-09-2009
                      • 192

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة محمد الصاوى السيد حسين مشاهدة المشاركة
                      تحياتى البيضاء

                      يا شهرزادْ
                      من كان يغري شهريار على الجموح مدى السنينْ
                      وهْجُ الحكايةِ أم جمود الميِّتينْ
                      أم أنَّه نزفُ الصباحاتِ الحزينْ ؟!
                      من كان يغريه بقتلِ الياسمينْ ؟!
                      سيَّافُهُ
                      أم أنَّه صمتُ الصبايا المستكينْ


                      لعل هذا المقطع الناصع الحزن والحسرة هو الذى يكتنز ويختصر الفكرة الشعرية التى يحملها هذا النص الغنائى المديد كأنه آهة حرى ، يمكن القول إن شهرزاد هنا تمثل استعارة تصريحية للمرأة العربية أو ربما للمثقف العربى أيا كان جنسه ، هذا المثقف الذى بح صوته وضاع هدرا رغم أنه قال كلمته التى ربما كان يحسبها ستفلق البحر كعصا موسى ، ها هى بطلة النص تستدعى الرمز التراثى وتقيم حوارا أليما مرا يمس الوجدان بحق ، وأنا أحييها على هذا البوح العذب ، ربما كان يحتاج السياق أن يكون أكثر إيجازا وهذا بالطبع مجرد رأيى وذوق شخصى حيث أشعر أن النص طال أكثر مما ينبغى بما يخفف من تكثيف جماليته ، فى الحقيقة يظل النص الغنائى دوما بحاجة إلى أن يكون موجزا خاطفا وذلك حذرا من إعادة انتاج الدلالة أو تكرار السياق الجمالى بعد أن سبق تلقيه أو تشبع المتلقى من دلالة الفكرة نفسها

                      - يمكن القول إننا فى هذا النص أمام جماليات متميزة فى تشكيل الصورة الشعرية مثل هذه الاستعارة المكنية " اه ... من مطرٍ يشيبْ " والتى نرى فيها الغيث والأمل رجلا يذبل وينحنى ويتجعد حتى النهاية ، ومثل هذه الاستعارة
                      " زمنٌ .. يقصقصُ للندى أضلاعَه " والتى على تعذر تلقيها حسيا فإنها تحمل صورة ذهنية تتفجر ألما وقسوة وهى المشاعر التى تكثف من دلالة السياق

                      - ربما لى ملاحظة نحوية صغيرة كما بحران صحتها كما بحرين
                      أخي العزيز محمد الصاوي تحيتي
                      كنت أحاول أن أعاند التاريخ بفجر ناهز الشيخوخة إلا قليلا ً
                      وأحاول أن أكوّن ذاكرة لظلّي الذي غادر ظلّه
                      وأشعل ما انطفئ في بوح حروفي من حرية ثكلى
                      كنت أحاول أن أيمّم شطر المستحيل !!

                      وقد طالت القصيدة نعم لا أنكر .. لكن بعمق الجرح
                      أخي العزيز محمد لحضورك نكهة أخرى

                      تمزجني بالبحر واحتمالاته اللانهائية
                      شكراً لحضورك
                      وتقبّل مودتي والياسمين

                      تعليق

                      • هزار طباخ
                        أديب وكاتب
                        • 08-09-2009
                        • 192

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة رغدان الدوغري مشاهدة المشاركة
                        ولا اروع
                        ولا اجمل
                        كانني امام اوبريت شعري منغم
                        كان احمد شوقي ولكن بالتفعيله يبعث
                        كل الاعجاب بشاعره تعانق السماء
                        رغدان الدوغري تحيتي
                        أقف أمام ضفاف بنفسج
                        خضّب أبجديتي بقوافل أمواجه
                        وباغتت كثباني رياح دهشته
                        تسلبني سراج البوح
                        وتحبسه في مآقي الإنتظار
                        وتزرع على الدروب وشي عيونه
                        فشكراً لكل بنفسجة رتلتها على مسامع حرفي
                        تحيتي وفائق تقديري
                        هزار

                        تعليق

                        • هزار طباخ
                          أديب وكاتب
                          • 08-09-2009
                          • 192

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة ظميان غدير مشاهدة المشاركة
                          الشاعرة هزار طباخ

                          قصيدة جميلة ورائعة
                          شاعرية مذهلة ونفس طويل
                          وأي كان رمز شهرزاد هنا
                          فأن النص مغلف بالجماليات الشعرية الكثيرة
                          التي تشهد بشاعريتك الفذة
                          تحيتي
                          ظميان غدير


                          أخي العزيز ظميان غدير تحيتي
                          مرورك بشهرزاد زادها ألقاً
                          بعدما ملّت من السنين العجاف
                          جعلها تحسن الظن بهذا التاريخ المترهل
                          وسوف تنتظرك دائماً على بوابة قصيدة ما
                          لتغمر أحاديثها بتراتيل النور
                          فشكراً لحرفك الجميل وحضورك المميز
                          تحيتي وتقديري
                          هزار


                          التعديل الأخير تم بواسطة هزار طباخ; الساعة 06-11-2009, 07:45.

                          تعليق

                          • هزار طباخ
                            أديب وكاتب
                            • 08-09-2009
                            • 192

                            #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة محمد أحمد خليفة مشاهدة المشاركة
                            [align=center]
                            النفس الطويل والصور الفريدة يحكيان قصة حلف وثيق مع الحرف
                            لا تراجع فيه ولا خذلان تحية لك ...جموع ياسمين حلب لكِ



                            محمدأحمدخليفة
                            [/align]
                            أخي العزيز محمد أحمد خليفة تحيتي
                            مرور عذب كما الصّلاة في معبد الريحان
                            يورق كلما ذبلت عناوين الحروف
                            ويسيل بمائه الزلال على ما تصحّر في الروح
                            من مزامير التاريخ الخارجة من رحم النفاق
                            شكراً لحضورك أخي العزيز
                            وتقبل مودتي وفائق اعتزازي وتقديري
                            هزار

                            تعليق

                            • هزار طباخ
                              أديب وكاتب
                              • 08-09-2009
                              • 192

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة م. ثناء البيطار حيدر مشاهدة المشاركة
                              أقف هنا بكل عنفوان الأنثى أمام شاعرة جليلة
                              أدهشتْني
                              بحرفها النيّر
                              ورقيّ فكرها
                              لأقدّم باقة ياسمين ... تليق بها
                              قصيدة تستحق أن تكون ملحمة يؤرّخها زمن الشّعر ...
                              لأنثى كتَبَتْ باسمِ كلّ النّساء
                              شكراً تليق بكِ
                              يا ابنة أبي فراس الحمدانيّ
                              يا ابنة بلدتي حلب

                              م. ثناء
                              ابنة بلدي الغالية م. ثناء تحيتي
                              كتبتْ شهرزاد قصة
                              الجراح التي تعيث بنا
                              ونقشت نعي أمة نسيت هوّيتها
                              ولازال نزيفها يغطّي ملامحنا
                              فشكراً لكم كلما مررتم بإيقاع الغمام على جوارحها
                              وهدهدتم قلق الحروف
                              وأسكنتم نشيجها
                              الغالية ثناء شكراً لباقة ياسمينك الشهيّة
                              شكراً لأكوانها التي مازالت
                              تنشرغضّ رحيقهاعلى حروفي
                              تحيتي ومودتي

                              تعليق

                              • هزار طباخ
                                أديب وكاتب
                                • 08-09-2009
                                • 192

                                #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة د.احمد حسن المقدسي مشاهدة المشاركة
                                عزيزتي المبدعة هزار

                                رائعة ٌ بل سمفونية شعرية
                                جديدة تطرحينها في المنتدى .
                                ومرة اخرى تثبتين انك شاعرة
                                موهوبة لا يشق لها غبار .
                                وهي تستحق التثبيت عن كل جدارة
                                اشكرك
                                دام نبضك
                                ودام قلمك الساحر
                                ودمت بخير

                                وتثبت
                                د. أحمد حسن المقدسي تحيتي

                                ليس لي أمام حضور قامة سامقة ك/أنت
                                إلا أن أنثر تويجات ريحان على ملامح القصيدة
                                تزفّ حضورك الرائع بين ظلالها
                                فشكراً لحضورك د. أحمد
                                وتقبل فائق احترامي وتقديري

                                تعليق

                                يعمل...
                                X