[align=center][table1="width:70%;"][cell="filter:;"][align=justify]الاثنين، 12. أيار 1997
من أرشيف مقالاتي
لقد كنت أتصور أن يثور العلمانيون والشيوعيون من مقالى الذى كان بمثابة الشرارة الأولى فى المعركة .. والذى كتبته تحت عنوان واضح (( حسن حنفى يطالب بتغيير لفظ الجلالة )) .. ورغم أن بعض الصحف والمجلات قد أشارت إليه .. إلا أن أحدا لم ولن يستطع الرد على ما ورد فيه من اطروحات فاسدة للدكتور حسن حنفى ولا الإعتراض على تفسيرى لها .. لقد كان من الممكن مثلا أن يستخدموها كسلاح ضد فضيلة الشيخ الدكتور أمين جبهة علماء الأزهر الذى أشاد بالمقال .. ويقولون مثلا إن الدكتور قد انفعل لمقال كتبه جاهل أو مدلس .. لكنهم يعلمون يقينا أننى صادق و أن كل ما جاء بالمقال صحيح .. رغم أن اتهامى للدكتور صريح و كاشف والتحدى فيه واضح .. إلا أنه لم ولن يرد .. لأنه يعلم أنه قال .. وعباراته ببساطه لاتقبل إلا هذا التفسير الذى يؤكد أنه يريد تغيير لفظ الجلالة بل وجميع ألفاظ القرآن ؟؟ تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا .. !!
وكما فضحت تلك الحملة الفاجرة التى قادتها ا الصحف والمجلات العلمانية والشيوعية ضد بيان فضيلة الدكتور أمين جبهة العلماء .. والتى يحرضون فيها الشئون الإجتماعية بوقاحتهم المعهودة لإغلاق جبهة علماء الأزهر عقابا على موقف أمينها أعزه اللـه من الفكر الملحد الذى يروج له حسن حنفى فى كتبه ومحاضراته باسم الإسلام ذاته .. فى الوقت الذين يسكتون فيه على الجمعيات الماسونية التى تتبع أيضا الشئون الإجتماعية وتمارس كل أشكال الهدم العقائدى والأخلاقى .. لقد كشفت الحملة المجرمة فى ذات الوقت عن الموقف السلبى الذى تقفه الحكومة من تلك الحملات الإلحادية التى تنال من العقائد والمقدسات .. مع أن الحكومة منوط بها فى الإسلام .. بل وفى الدستور والقانون .. " حراسة الدين والدنيا والذب عنهما ودفع الأهواء والبدع والإعتقادات الباطلة وحراسة الدين من التبديل فيه بتأويلات فاسدة لا يدل عليها كتاب ولاسنة ولا إجماع ..لأن هذه الأمور إن لم تنحسم عن الدين بسلطان قوى ورعاية وافية .. أسرع فيه تبديل ذوى الأهواء أو تحريف ذوى الآراء الباطلة .. والباطل باطل ومردود أبدا لايكون حقا أصلا " إلا أن ظهوره فى صورة الحق .. والترويج له فى المحافل العلمية والجامعات من شأنه أن يضل كثيرا من طلاب العلم وجمهور المسلمين .. بعد أن تـبدل أحكام الدين وتطمس أعلامه وتنمحى معالمه .. !!
وإذا كان ليس بعد العلمانية ولا الشيوعية ذنب .. وإذا كان العلمانى أو الشيوعى ليس عليه حرج .. لأنه أعمي البصيرة .. فبماذا نفسر موقف الدكتور عبد المعطى بيومى .. من صاحب هذا الفكر المنحرف .. الذى يطالب بتغيير لفظ الجلالة وباقى الألفاظ الشرعية .. ولماذا يحاول الدكتور بيومى إغتيال فضيلة الدكتور أمين جبهة العلماء صاحب المواقف المشهودة فى الدفاع عن الإسلام .. اغتيالا معنويا وأدبيا !! ولماذا يحاول الظهور بمظهر المستنير على الطريقة العلمانية ؟؟ ولماذا يصر على استضافة د. حسن حنفى فى أعرق الكليات الشرعية .. رغم طروحاته الفاسدة .. ورغم أن فضيلته يعترف بأن فى فكرد. حسن حنفى الكثير من الأخطاء التى اضطر للرد عليها فى كتاب مستقل .. وبأن كثير منها لايستطيع أن يفهمه غير المتخصصين .. أو بعض المتخصصين الذين لم تكتمل خبرتهم بعد .. وبأن الإنتاج الفكرى الوفير للدكتور حسن ينسى آخره أوله .. وأوله آخره .. فكيف يأمن إذن على عقائد طلبة كلية الآداب و الكلية التى حاضرهم فيها هذا الرجل الغامض ؟؟ إننا فعلا فى حآجة إلى توضيح من فضيلة الدكتور بيومى لأننا لانفهم سببا شرعيا للدفاع عن رجل يبيح الزنا .. ويريد تغيير لفظ الجلالة ؟؟ وليس بعدذلك ذنب !!
أما الأغرب من هذا وذاك .. فهو موقف جبهة علماء الأزهر الشريف نفسها .. حيث تبرأت من بيان فضيلة الدكتور أمين الجبهة .. وذكرت عبارات للأسف الشديد لاينطق بها ولا أشد الناس جهلا بالشريعة والدين .. حيث ذكرت أن مهمتها ليس التفتيش فى عقائد الناس أو اتهامهم بالكفر .. وكأن الرجل لم يكتب ولم يحاضر ولم يعلن عن عقيدته بشكل واضح .. فالدكتور حسن حنفى ياجبهة العلماء ليس مستور الحآل .. حتى يقال أننا نفتش فى عقيدته !! ومع أن إتهام الغير بالكفر حق كفلته الشريعة لشاهدى عدل .. بشرط أن يثبتا ذلك أمام القضــاء ، تماما كما كفلته لأربعة شهود فى جرائم الزنا ، وكذا سائر الجرائم ، وبدلا من الوقوف صفا واحدا مع فضيلة الدكتور أمين الجبهة فى وجه الكفر والضلال العلمانى والشيوعى الذى لم يبق مقدسا إلآ انتهكه .. إذ بجبهتنا الإسلامية التى مازلنا نأمل فيها خيرا .. بعد أن خسرنا فضيلة شيخ الأزهر السابق جآد الحق رحمه الله رحمة واسعة .. وافتقدنا العديد من المنابر الراسخة والقمم الأزهرية السامقة .. إذ بالجبهة تنسحب وتتراجع تحت ضغوط الحملة العلمانية والناصرية الكافرة .. ؟؟
أما عن فضيلة شيخ الأزهر وفضيلة المفتى .. فليس لدى فضيلتهما الوقت لحماية طلبة الجامعة وجمهور المسلمين من أمثال تلك الأفكار والعقائد الباطلة .. وأما ناظر الوقف فمشغول أيضا بإرضاء أسياده والقيام بالدور المرسوم له وتعقب الخطباء النابهين والدعاة الناجحين .. لأنه يجب ألا يعتلى منبر الوقف فى زمن ناظر الوقف .. الفيلسوف .. إلا فقهاء الحيض والنفاس وليتهم يفلحون ؟؟ وأخيرا لاأملك إلا أن احيى فضيلة الدكتور يحيى اسماعيل من القلب وأطالب كل علماء الأزهر الغيورين على دينهم بالوقوف صفا واحدا مع فضيلته .. { حتى إذا استيأس الرسل وظنوا أنهم قد كذبوا جاءهم نصرنا فنجى من نشاء ولايرد بأسنا عن القوم المجرمين } يوسف 110
والسلام عليكم ورحمة اللـه وبركاته ،
بقلم : محمد شعبان الموجى [/align][/cell][/table1][/align]
من أرشيف مقالاتي
الفيلسوف حسن حنفــى وتغيير لفظ الجلالة !!
القضية التى نحن بصدد الحديث عنها .. ليست من قضايا الإسلام السياسى التى يتهم فيها البعض بالتأسلم واستغلال الدين لتحقيق مآرب شخصية .. ولامن قضايا توظيف الأموال التى تتناول جرائم استغلال أو مضاربات أو محاولات لضرب الإقتصاد الوطنى .. ولامن أى نوع من قضايا الحكم أو الخلافة أو غيرها من القضايا التى يتصور الإختلاف حولها .. قضيتنا اليوم هى قضية استاذ جامعى يزعم أن لفظ الجلالة ( الله ) فقد قدرته على التعبير والإيصال .. بعد أن أصبح يفيد التشبيه والتجسيم أكثر مما يفيد التنزيه .. وكذلك باقى الألفاظ الإلهية العقائدية الغيبية والأخلاقية والفقهية .. فقدت هى الأخرى لدى الأستاذ الجامعى قدرتها على التعبير والإيصال .. القضية إذن قضية إلحاد صريح وواضح فى إسم (( الله )) جل ذكره ، ودعوة سافرة إلى تبديل الدين وتبديل كلمتى الشهادة ، و اسقاط دور القرآن الكريم ككتاب هداية ورشاد .. لأن الألفاظ القديمة التى وردت ضمن آياته .. تفقد قدرتها على التعبير والإيصال لأنها أصبحت مشحونة بما يضادها من معان وما تشير إليه من موضوعات وذلك مثل لفظ الدين .. الذى يعنى الآن العقائد والشعائر أكثر مما يعنى الحرية والعدالة !! كما يزعم د. حنفى .. حتى لفظ ( الله ) .. هو أيضا لفظ مخلوق من صنع البشر كما يزعم .. وحاشا لله ، ولايستطيع حسن حنفى أن ينفى هذا الإتهام عن نفسه .. كما لايستطيع أحد من أنصاره أن يفسر عباراته بغير ما ماذهبنا إليه .. وفى هذا القدر كفاية لأن ينفر منه كل المؤمنين بالله .. مسلمون ونصارى ويهود وصابئة ومجوس وبوذيون .. لأن أصحاب تلك الرسالات وعلى رأسهم الإسلام يعتقدون أن تلك الألفاظ جزء لايتجزأ من اصول العقائد .. وأى محاولة للطعن فيها أو محاولة تغييرها بألفاظ أخرى هى درب من الجنون والعته .. أكثر من كونها كفر صريح بالوحى والرسالة .. كفر يعلمه الفلاح الأمى فى مزرعته والعامل البسيط فى مصنعه .. قبل أن يعلمه العالم النحرير فى محراب العلم .. ولذلك فلا داعى لتمييع قضايا الكفر والإيمان .. تحت الزعم الفاسد بأن تلك الأفكار الفاسدة .. فلسفة لايفهمها إلا الفلاسفة .. مع أنها تدرس لطلبة الجامعة الحاصلين على 60 فى المآئة .. بل هم مطالبون باستيعابها والإجابة على أسئلة الدكتور بما يعتقده هو وليس بما هو حق ومتواتر بين أهل الإيمان .. ومن هنا تأتى المؤامرة .. ومن هنا يأتى الخطر .. أما المصيبة الحقيقية التى أردت أن أجعلها جوهر مقالى .. فهى تلك المواقف المجرمة والمؤيدة بالحق والباطل و السلبية لهذه الزندقة ..والتى فضحت حقيقة الموقف العلمانى والشيوعى من الله و الدين .. والتى أكدت يقينا أنهم يؤمنون بأنه لا إله والحياة مادة .. وبأن اللـه فى أذهان هؤلاء الشيوعيين والعلمانيين .. لايمكن تصوره كما يزعم د.حنفى .. بل لايستطيعون تصوره إلا كشهوات وأهواء وحاجات .. فهو الحرية عند السجين والخبز عند الجائع والعدل عند المظلوم ، والماء عند العطشان ، والكساء عند العارى ، والمأوى عند اللاجىء ، والوطن عند الشريد ، والأرض عند المحتل ؟؟ لقد كنت أتصور أن يثور العلمانيون والشيوعيون من مقالى الذى كان بمثابة الشرارة الأولى فى المعركة .. والذى كتبته تحت عنوان واضح (( حسن حنفى يطالب بتغيير لفظ الجلالة )) .. ورغم أن بعض الصحف والمجلات قد أشارت إليه .. إلا أن أحدا لم ولن يستطع الرد على ما ورد فيه من اطروحات فاسدة للدكتور حسن حنفى ولا الإعتراض على تفسيرى لها .. لقد كان من الممكن مثلا أن يستخدموها كسلاح ضد فضيلة الشيخ الدكتور أمين جبهة علماء الأزهر الذى أشاد بالمقال .. ويقولون مثلا إن الدكتور قد انفعل لمقال كتبه جاهل أو مدلس .. لكنهم يعلمون يقينا أننى صادق و أن كل ما جاء بالمقال صحيح .. رغم أن اتهامى للدكتور صريح و كاشف والتحدى فيه واضح .. إلا أنه لم ولن يرد .. لأنه يعلم أنه قال .. وعباراته ببساطه لاتقبل إلا هذا التفسير الذى يؤكد أنه يريد تغيير لفظ الجلالة بل وجميع ألفاظ القرآن ؟؟ تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا .. !!
وكما فضحت تلك الحملة الفاجرة التى قادتها ا الصحف والمجلات العلمانية والشيوعية ضد بيان فضيلة الدكتور أمين جبهة العلماء .. والتى يحرضون فيها الشئون الإجتماعية بوقاحتهم المعهودة لإغلاق جبهة علماء الأزهر عقابا على موقف أمينها أعزه اللـه من الفكر الملحد الذى يروج له حسن حنفى فى كتبه ومحاضراته باسم الإسلام ذاته .. فى الوقت الذين يسكتون فيه على الجمعيات الماسونية التى تتبع أيضا الشئون الإجتماعية وتمارس كل أشكال الهدم العقائدى والأخلاقى .. لقد كشفت الحملة المجرمة فى ذات الوقت عن الموقف السلبى الذى تقفه الحكومة من تلك الحملات الإلحادية التى تنال من العقائد والمقدسات .. مع أن الحكومة منوط بها فى الإسلام .. بل وفى الدستور والقانون .. " حراسة الدين والدنيا والذب عنهما ودفع الأهواء والبدع والإعتقادات الباطلة وحراسة الدين من التبديل فيه بتأويلات فاسدة لا يدل عليها كتاب ولاسنة ولا إجماع ..لأن هذه الأمور إن لم تنحسم عن الدين بسلطان قوى ورعاية وافية .. أسرع فيه تبديل ذوى الأهواء أو تحريف ذوى الآراء الباطلة .. والباطل باطل ومردود أبدا لايكون حقا أصلا " إلا أن ظهوره فى صورة الحق .. والترويج له فى المحافل العلمية والجامعات من شأنه أن يضل كثيرا من طلاب العلم وجمهور المسلمين .. بعد أن تـبدل أحكام الدين وتطمس أعلامه وتنمحى معالمه .. !!
وإذا كان ليس بعد العلمانية ولا الشيوعية ذنب .. وإذا كان العلمانى أو الشيوعى ليس عليه حرج .. لأنه أعمي البصيرة .. فبماذا نفسر موقف الدكتور عبد المعطى بيومى .. من صاحب هذا الفكر المنحرف .. الذى يطالب بتغيير لفظ الجلالة وباقى الألفاظ الشرعية .. ولماذا يحاول الدكتور بيومى إغتيال فضيلة الدكتور أمين جبهة العلماء صاحب المواقف المشهودة فى الدفاع عن الإسلام .. اغتيالا معنويا وأدبيا !! ولماذا يحاول الظهور بمظهر المستنير على الطريقة العلمانية ؟؟ ولماذا يصر على استضافة د. حسن حنفى فى أعرق الكليات الشرعية .. رغم طروحاته الفاسدة .. ورغم أن فضيلته يعترف بأن فى فكرد. حسن حنفى الكثير من الأخطاء التى اضطر للرد عليها فى كتاب مستقل .. وبأن كثير منها لايستطيع أن يفهمه غير المتخصصين .. أو بعض المتخصصين الذين لم تكتمل خبرتهم بعد .. وبأن الإنتاج الفكرى الوفير للدكتور حسن ينسى آخره أوله .. وأوله آخره .. فكيف يأمن إذن على عقائد طلبة كلية الآداب و الكلية التى حاضرهم فيها هذا الرجل الغامض ؟؟ إننا فعلا فى حآجة إلى توضيح من فضيلة الدكتور بيومى لأننا لانفهم سببا شرعيا للدفاع عن رجل يبيح الزنا .. ويريد تغيير لفظ الجلالة ؟؟ وليس بعدذلك ذنب !!
أما الأغرب من هذا وذاك .. فهو موقف جبهة علماء الأزهر الشريف نفسها .. حيث تبرأت من بيان فضيلة الدكتور أمين الجبهة .. وذكرت عبارات للأسف الشديد لاينطق بها ولا أشد الناس جهلا بالشريعة والدين .. حيث ذكرت أن مهمتها ليس التفتيش فى عقائد الناس أو اتهامهم بالكفر .. وكأن الرجل لم يكتب ولم يحاضر ولم يعلن عن عقيدته بشكل واضح .. فالدكتور حسن حنفى ياجبهة العلماء ليس مستور الحآل .. حتى يقال أننا نفتش فى عقيدته !! ومع أن إتهام الغير بالكفر حق كفلته الشريعة لشاهدى عدل .. بشرط أن يثبتا ذلك أمام القضــاء ، تماما كما كفلته لأربعة شهود فى جرائم الزنا ، وكذا سائر الجرائم ، وبدلا من الوقوف صفا واحدا مع فضيلة الدكتور أمين الجبهة فى وجه الكفر والضلال العلمانى والشيوعى الذى لم يبق مقدسا إلآ انتهكه .. إذ بجبهتنا الإسلامية التى مازلنا نأمل فيها خيرا .. بعد أن خسرنا فضيلة شيخ الأزهر السابق جآد الحق رحمه الله رحمة واسعة .. وافتقدنا العديد من المنابر الراسخة والقمم الأزهرية السامقة .. إذ بالجبهة تنسحب وتتراجع تحت ضغوط الحملة العلمانية والناصرية الكافرة .. ؟؟
أما عن فضيلة شيخ الأزهر وفضيلة المفتى .. فليس لدى فضيلتهما الوقت لحماية طلبة الجامعة وجمهور المسلمين من أمثال تلك الأفكار والعقائد الباطلة .. وأما ناظر الوقف فمشغول أيضا بإرضاء أسياده والقيام بالدور المرسوم له وتعقب الخطباء النابهين والدعاة الناجحين .. لأنه يجب ألا يعتلى منبر الوقف فى زمن ناظر الوقف .. الفيلسوف .. إلا فقهاء الحيض والنفاس وليتهم يفلحون ؟؟ وأخيرا لاأملك إلا أن احيى فضيلة الدكتور يحيى اسماعيل من القلب وأطالب كل علماء الأزهر الغيورين على دينهم بالوقوف صفا واحدا مع فضيلته .. { حتى إذا استيأس الرسل وظنوا أنهم قد كذبوا جاءهم نصرنا فنجى من نشاء ولايرد بأسنا عن القوم المجرمين } يوسف 110
والسلام عليكم ورحمة اللـه وبركاته ،
بقلم : محمد شعبان الموجى [/align][/cell][/table1][/align]
تعليق