أي والله ربي يا أستاذنا الفاضل الشاعر الحكيم المتأدّب
الدكتور توفيق حلمي
أقول وأردد معك وبصوت عال
هوّن عليك فؤادي واتخذ أملا = من عند من يرفع الآمال أو يضع
هذا سبيلنا وغايتنا وهدفنا ، ولم نكن نرجو من الله إلا أن نكون أمناء على رسالتنا مهما ازداد ضجيج الزيف والطغيان والنفاق ، ومهما وصل هؤلاء إلى ما وصلوا إليه ... لأننا على يقين بأن زيف الباطل وصلته مهما علت وانتفشت لابد لها من سقوط ....
فما علينا إلا أن نتابع مسيرتنا بالرغم من الأوجاع والآلام التي تحيط بنا ؛ لكن لن ولم نستسلم ما دمنا على يقين بأن الله حسبنا وكافينا ....
تعليق