[align=CENTER][table1="width:95%;background-color:red;border:9px outset limegreen;"][cell="filter:;"][align=center]
هَل تَسمحُ لي بالإحتِفاءِ بكَ ؟ 
وطَريقي يَعودُ دَوماً وأبداَ إليكَ .!
فأستَعذِبُ هذا الإحِتفاء ،
[/align][/cell][/table1][/align]



وطَريقي يَعودُ دَوماً وأبداَ إليكَ .!
فأستَعذِبُ هذا الإحِتفاء ،
إليكَ َسأكتُبُ َشوقاً بحرفٍ لم يُصَنع لَسواكَ ،
وسَأنقُشُ وَلهاً لا تَكشِفُهُ كُل تِلكَ اللُغات ،
نَاراً لم تُومِضُ بَعد مِن عُيون العَاشِقات ،
وهَمسَاتٍ دَاخِلَ كَلِماتٍ لم تَلمَحُ جَبينَ النَزوات ،
بَينَ ذِراعيكَ تَموتُ الَكلِمات،
لُتشرقَ وَتتوالد اللَحظات ،
فتَغفو بَينَ أحضانِكَ الامُنيات ،
وسَأنقُشُ وَلهاً لا تَكشِفُهُ كُل تِلكَ اللُغات ،
نَاراً لم تُومِضُ بَعد مِن عُيون العَاشِقات ،
وهَمسَاتٍ دَاخِلَ كَلِماتٍ لم تَلمَحُ جَبينَ النَزوات ،
بَينَ ذِراعيكَ تَموتُ الَكلِمات،
لُتشرقَ وَتتوالد اللَحظات ،
فتَغفو بَينَ أحضانِكَ الامُنيات ،
يُحاصِرُني طَيفُكَ ، تُحاصِرنُي ُكلكَ ،
تمتدُ عَبر كُل مَسامات الشَوق والَوله والحَنين ،
قُلي ؟
كَيفَ أحشُو فَجواتِ هذا العُمر
التي تَتسِعُ بالشوقِ في الدَاخِل ؟
تمتدُ عَبر كُل مَسامات الشَوق والَوله والحَنين ،
قُلي ؟
كَيفَ أحشُو فَجواتِ هذا العُمر
التي تَتسِعُ بالشوقِ في الدَاخِل ؟
حُضورك يِغُني المَساء
وفي مَداهُ تَسبحُ أفلاكي ،
فللأفلاكِ شَمسٌ تُضيء
وأنتَ َشمسُ أفلاكي ،
وحينَ يَلمَسُكَ الضَوء
يَرتَدُ حَياءً
لأنكَ نُورَه ،
وفي مَداهُ تَسبحُ أفلاكي ،
فللأفلاكِ شَمسٌ تُضيء
وأنتَ َشمسُ أفلاكي ،
وحينَ يَلمَسُكَ الضَوء
يَرتَدُ حَياءً
لأنكَ نُورَه ،
اتَمنَحَني إياها لَحظه غَير مُؤجلة ؟
حُضوركَ .!
فأنتَ بِمُفرَدِكَ سَيدُ اللَحظة ،
وأنا أرفُضُ وِبشِدة ، كُلَ ُشعورٍ لا تُشارِكُني بِه ،
حُضوركَ .!
فأنتَ بِمُفرَدِكَ سَيدُ اللَحظة ،
وأنا أرفُضُ وِبشِدة ، كُلَ ُشعورٍ لا تُشارِكُني بِه ،
يا سَيدَ الرِجَال عَيناكَ وَطنٌ لا يَستَورِدُ الحِرمان
ولا يُصَدِر الحُزن
عَيناكَ دُنيا من الحُب
وبَيادِرَ مُضِيئه مِن الجَمال
مَن قَالَ أنَ البُعدَ يُثمِرُ الجَفاء ؟
إنهُ يُثمرُ الحُبَ تِلو الحُب
يُثمِرُ الشَوقَ تِلو الشَوق
يُثمِرُني أنا كُلي في حَقلٍ مِن الوَله .!
ولا يُصَدِر الحُزن
عَيناكَ دُنيا من الحُب
وبَيادِرَ مُضِيئه مِن الجَمال
مَن قَالَ أنَ البُعدَ يُثمِرُ الجَفاء ؟
إنهُ يُثمرُ الحُبَ تِلو الحُب
يُثمِرُ الشَوقَ تِلو الشَوق
يُثمِرُني أنا كُلي في حَقلٍ مِن الوَله .!
هَل لكَ ان تُخبِرُني كَيفَ تَصيِرُ الاُنثى حِينَ تُحِبُ :
غَابةَ زَهر ؟
كَيفَ تَتزينُ بِكَ بِزهوٍ ِمثلَ الكُحل ؟
كَيف تَكونُ داخِلَ أورِدة فَارِسِها
ُصورة طِبقَ الأصل ؟
يا مَن تَسكُنُ كالدَمعة بأحدَاقي
وتَلعَبُ كَالطِفلِ بأشواقي
فَتِش في أرجَاءِ الارض
فَتِش عَن امرأة نَقشَتكَ دَاخِلُها كالوشم .!
فَتِش فَما في العَالم أُنثى مِثلي تَتحِدُ بِكَ كَما الظِل .!
غَابةَ زَهر ؟
كَيفَ تَتزينُ بِكَ بِزهوٍ ِمثلَ الكُحل ؟
كَيف تَكونُ داخِلَ أورِدة فَارِسِها
ُصورة طِبقَ الأصل ؟
يا مَن تَسكُنُ كالدَمعة بأحدَاقي
وتَلعَبُ كَالطِفلِ بأشواقي
فَتِش في أرجَاءِ الارض
فَتِش عَن امرأة نَقشَتكَ دَاخِلُها كالوشم .!
فَتِش فَما في العَالم أُنثى مِثلي تَتحِدُ بِكَ كَما الظِل .!
آهٍ مِن تِلكَ اللَهفة لكَ
لَهفة اكبرُ من أن يَستَطيعَ القَلبُ إحتوائِها
لَهفه تَنهَشُ بِضَراوه هَذا الصَدر
فأرفِق بِماهوَ لكَ ،
لَهفة اكبرُ من أن يَستَطيعَ القَلبُ إحتوائِها
لَهفه تَنهَشُ بِضَراوه هَذا الصَدر
فأرفِق بِماهوَ لكَ ،
يَتحَالفُ مَعكَ كُلَ حَنيني
فَينعَسُ صُمودي ويتَهاوى
ويتَكاثَرُ عَلي حُضوركَ
وأهوي ،
يَبدو أن حُبي أكثرُ حَرارة مِن أن استَطيعَ تَجسِيده .!
إنهُ السُقوط بَينَ فَكي حُبكَ
السَاكِنُ بَينَ الضِلع والضِلع ،
فَينعَسُ صُمودي ويتَهاوى
ويتَكاثَرُ عَلي حُضوركَ
وأهوي ،
يَبدو أن حُبي أكثرُ حَرارة مِن أن استَطيعَ تَجسِيده .!
إنهُ السُقوط بَينَ فَكي حُبكَ
السَاكِنُ بَينَ الضِلع والضِلع ،
وأخيِراً مَكاُنكَ القَلبُ ودِفئَهُ وشَوقَهُ وهَيامَهُ
وهَاأنذَا أنتَهي في : قَلبِكَ ،،،
وهَاأنذَا أنتَهي في : قَلبِكَ ،،،
غادة بنـ تركي ـت
( أكثر نصوصي تعرضاً للسرقة )
[/align][/cell][/table1][/align]
تعليق