الأحتفالات الدينية والسياسية في رمضان

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • مُعاذ العُمري
    أديب وكاتب
    • 24-04-2008
    • 4593

    #16
    الأستاذ محمد شاكر شبلي


    خطاب عاطفي ومناشدة عاطفية
    لم تحدد أُس المشكلة وأساسها
    الصراع في العراق، مثله في أفغانستان، مثله في الجزائر في الصومال ...صراع على السلطة والنفوذ
    والصرع على السلطة يستلزم معادلة لتقسيم السلطة بين فرقاء في مجتمع
    وفي مجتمع كالمجتمع العراقي كسائر المجتمعات العربية
    ثمة مؤسستان عرقتان، وقلما ينافسهما إطار مجتمعي آخر هما: القبيلة والطائفة، حيث لا أحزاب سياسية ولا مؤسسات مجتمع مدني راسخة ولا نقابات ولا جماعات ضغط
    أي مجتمع تنعدم فيه ثقافة تقاسم السلطة
    واكب ذاك صحوة سلفية استهلها محمد عبد الوهاب في الجزيرة العربية، ثم سيَّسها حسن البنا وجذّرها قطب بين السنة، ومثلها استهلها آخرون بين الشيعة كان آخرهم الخميني والذي قطف ثمارها

    إذا، هو صراع على السلطة بين مذاهب وقبائل وجهات، ثم انتقل إلى صراع، في بعد جديد، ليغدو صراعا داخل كل مذهب وقبيلة وجهة في الوقت نفسه

    إذا لا حب ولا أبطال وضراغيم ـ كما ترى ـ هم ليسوا إلا طلاب سلطة ونفوذ، وهو مطلب مشروعا تماما بل ومحمود إلا أنه يغدو مطلبا كارثيا في مجتمع طائفي تنعدم فيه البنى الحديثة لتقسيم السلطة وتوزيعها.

    ويجدر بالمثقف في مثل هذه المجتمعات أن يكون واعيا قائدا رائدا لا مطبلا مزمرا لاعنا لهؤلاء أو هؤلاء

    تحية خالصة
    صفحتي على الفيسبوك

    https://www.facebook.com/muadalomari

    {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

    تعليق

    • فاطمة عزالدين
      أديب وكاتب
      • 30-11-2008
      • 148

      #17
      اخي الكريم

      سيقى الاختلاف قائما
      وربما هذا محكوم بسنن الحياة المتعددة الالوان وبسنة الوجود القائمة على التناقض واختلاف التركيب الانساني من شخص الى اخر من حيث النظر الى الامور والحكم عليها
      اشياء كثيرة تتطور في هذه الحياة
      وتطور معها المجتمع البشري الى اعتقاد ما يختلف عن الاخر ويتبنى ما يراه صائبا بينما الاخر يراه خطأ

      من هنا لم يكن البشر امة واحدة ولا لسان واحدة ولا عقيدة واحدة
      وهذا تؤكد عليه الاية الكريمة في القرآن الكريم

      يا ايها الناس انا خلقناكم من ذكر وانثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا ان اكرمكم عند الله اتقاكم ان الله عليم خبير



      نعم المشكلة ليست في الاختلاف الموجود بين البشر والذي هو من صنع اللبه تعالى سبحانه

      المشكلة فيمن لا يرضى بهذا الاختلاف اولا

      والمشكلة فيمن يخدع الاخرين ويريبيهم وينشئهم على الكذب وتشويه الاخر
      ويقدم هذا الاختلاف بشكل محقون خاطيء يحمل الحقد والضغينة والتعصب

      حبذا لو يعرف كل طرف الطرف الاخر بروح اخوة واسلام ومحبة وتسامح

      حبذا لو تمحى الاكاذيب من النصوص ومن النفوس ومن الرؤوس

      حبذا لو يستدركون ما امر به قرآنهم الكريم حين طلب منهم ان يتركوا كل اختلاف الى وجه الله تعالى حيث يحكم هو بما كانوا به يختلفون

      حبذا لو ينتبه كل مسلم الى مدى مخالفته لتعاليم القرآن الكريم حين يأمرنا بالاعتصام بحبل الله تعالى ويشدد على وحدتنا ونحن ننصاع بالفتن وبالحروب

      كم هو حرام دم المسلم على المسلم

      اكثر المسلمين في التاريخ ماتوا على ايد مسلمين

      المسلمون ظلموا بعضهم البعض اكثر مما ظلمهم الاخرون

      وهذا حرام حرام حرام

      مهما اختلفت وجهات النظر على الانسان ان يلتزم بتعاليم دينه الكريم التي تحرم عليه دم اخيه المسلم
      وشكرا



      الخطر حين يؤدي الاختلاف الى خلاف
      التعديل الأخير تم بواسطة د. وسام البكري; الساعة 01-12-2009, 09:40. سبب آخر: كل كلمة قران= قرآن.

      تعليق

      • محمد جابري
        أديب وكاتب
        • 30-10-2008
        • 1915

        #18
        فكيف نتعامل مع كل هؤلاء من أجل تحقيق ما جاء فى عنوان مقالتك؟

        المشاركة الأصلية بواسطة د. م. عبد الحميد مظهر مشاهدة المشاركة
        [align=right]
        أخى الفاضل والأستاذ الكريم محمود شاكر شبلي

        تحية طيبة

        ما طرحه الدكتور عبد الرحمن السليمان فى مداخلته السابقة ( رقم 12) هو من الإشكاليات الفكرية-العملية ( تطبيقاً للفكر) و التى تحتاج تأمل و تدبر

        00- هناك من يعمل للتقارب حياتيا و لا يتكلم ولا يكتب عن التقارب.
        00- و هناك من يدعو للتقارب قولاً و يعمل لتحقيقه فى الحياة عملاً.
        00- و هناك من يدعو للتقارب كلاماً و لكنه يكتب لزيادة التباعد والفرقة.
        00- و هناك من يكتب للتقارب أو التباعد و هو منعزل لا يعمل للتقارب أو التباعد.
        00- و هناك من يعمل للتباعد قولاً وعملاً.
        00- و هناك من يدعو للتباعد عملاً و لا يتكلم
        00- وهناك تشكيلات متعددة من كل الأنواع...

        فكيف نتعامل مع كل هؤلاء من أجل تحقيق ما جاء فى عنوان مقالتك؟

        وتحياتى
        [/align]
        أستاذي الكريم د. م. عبد الحميد مظهر؛

        إنه حقيقة لا تبدو روعة تقسيماتك إلا بضرب كل من هذه الأقسام في نقطةقوة قدرة المرء على التنفيذ.
        فالذي -يكتب هذه قدرة على التنفيذ-، لكون قوة الكلمة في دلالاتها ودوفيعها، وعلى كل فالكتابة عمل مؤثر.

        1- فالدعوة بالسلوك دعوة عملية، وهي تنفيذ للمبدأ...
        2- والدعوة بالقول والحال وهي دعوة صادقة متجسدة قولا وفعلا، وهي قمة الشموخ وعزة الإرادة؛
        3- والدعوة باللسان إن خالفت الحال اعتد صاحبها في دائرة النفاق، أو قد يكون مضطهدا، فهو يظهر عكس ما يبطن ويبقى مقياس صدقه تببئ به الآية {مَن كَفَرَ بِاللّهِ مِن بَعْدِ إيمَانِهِ إِلاَّ مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالإِيمَانِ وَلَـكِن مَّن شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْراً فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِّنَ اللّهِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ }[النحل : 106]؛
        4- وأما من يكتب للتقارب أو التباعد دون أن يحرك ساكنا، فربما تعوزه الحيلة، أو هو ممنوع الوسيلة؛ لكن له حضور فاعل في هذا الجانب أو ذاك؛
        5- أما من يعمل للتباعد قولا وعملا، فهو صادق المبدأ عديم النفع، مثبط العزائم، فاتر الهمة البناءة؛
        6- أما من يدعو سلوكا للتباعد، فقد تنقصه الحجة والدليل، لكن له قناعة بما يعمل.

        وبعد هذا البيان يمكننا تمييز كل من الإيجابي والسلبي بنقاط 0إلى 4+ للفكر البناء، ومن 0 إلى 4- فيصبح لدينا:
        4+ نقاط لمن يدعو للتقارب بالقول والعمل؛
        3+
        2+ لمن يدعو للتقارب قولا أو سلوكا؛
        1
        0 لمن يدعو بالقول للنقارب ويعمل للتباعد، أو العكس؛
        1-
        2- لمن يدعو للتباعد قولا أو فعلا؛
        3-
        4- لمن يدعو للتباعد قولا وعملا

        وإذا افترضنا أن هذه قوة التنفيذية تتمايز بين الصفر وأربعة على أن تكون:

        0 لمن لا قدرة له على التفيذ
        1 لضعيف القدرة على التنفيذ؛
        2 لمتوسط القدرة على التنفيذ؛
        3 لحسن القدرة على التنفيذ؛
        4 لممتاز القدرة على التنفيذ؛

        وإذا عزمنا التمايز بين هذه الأصناف في قوة تنفيذها ضربنا مكانة من من درجات البناء والهدم في نقطة قوة القدرة على التنفيذ ليحصل لنا ناتج التمايز بين كل الأصناف ودرجة المقارنة حتى نعلم من هو الأشد خطرا والذي ينبغي أن نعطي له الأولية في نزع شوكته، أو صرف خطره عنا، ثم من يليه في درجة الخطورة.

        كل هذه الاعتبارات ينبغي اتخاذها بمقياس علمي دقيق كما ترى، دون الإغفال جانب الدعاء فهو سبيل فعال للملمة الصف وجمع الشتات وتدبر في ذلك قوله تعالى{عَسَى اللَّهُ أَن يَجْعَلَ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ الَّذِينَ عَادَيْتُم مِّنْهُم مَّوَدَّةً وَاللَّهُ قَدِيرٌ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} [الممتحنة : 7]؛
        فالاستنصار بهذه الأسماء الحسنى الله قديروالله غفور رحيم قد يأتيك الخصم اللدوذ وقد تاب الله عليه فأصبح ربما خيرا منا مكانة عند الله، لكون التوبة تجب ما قبلها.

        كما لنا أن نستنصر بالأسماء الحسنى التالية : عزيز حكيم وفق ما جاء في قوله تعالى { لَوْ أَنفَقْتَ مَا فِي الأَرْضِ جَمِيعاً مَّا أَلَّفَتْ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَـكِنَّ اللّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ }[الأنفال : 63]

        أرجو أن أكون قد أجبت على السؤال فكيف نتعامل مع كل هؤلاء من أجل تحقيق ما جاء فى عنوان مقالتك؟
        التعديل الأخير تم بواسطة محمد جابري; الساعة 01-12-2009, 08:58.
        http://www.mhammed-jabri.net/

        تعليق

        • د. وسام البكري
          أديب وكاتب
          • 21-03-2008
          • 2866

          #19
          أساتذتي الأفاضل ...

          أعتقد أن الحل هو تعميق الوعي الفكري والديني الحقيقي، لعدد كبير من رجال الدين الذين يصفهم الناس بالقياديين أو يصفون أنفسهم ببثّ الفتاوى المفرّقة.
          ومن المفارقة أن نجد من يترأس حملات التقارب بين الطوائف أن يبثّ التباعد من خلال الفتاوى !، فكيف الحال بعامة الناس ؟ ! وما السبب ؟ !.
          هذا مصداق لبعض تقسيمات أستاذنا الفاضل د. عبد الحميد مظهر.
          ومع ذلك؛ فإنّ طرح حل (تعميق الوعي الفكري والثقافي) للمجتمع قد يبدو غائماً، يفتقد إلى الآليات، بل يفتقد إلى التفسيرات التي يجب أن نتفق عليها أو يتفق عليها المعنيون في توجيه المجتمع أو قيادته. فما زلنا نفترق في مفهومي الفكر والثقافة، ومازال أحدنا يُقصي الآخر من التعريف.
          ولكن الذي لا شكّ فيه أن فئات متعددة لا ترى في الفكر والثقافة إلا نقطة صغيرة جداً تكاد تكون صفراً في مسيرة الركب الإنساني والحضاري.

          وهذا بالضبط ما يجسدهُ التركيز الآتي على نقطة معينة في الصورة المخادعة الآتية، فبعضهم يخدع نفسه بمثل هذه الخدعة، متوهّماً أنه يتفاعل مع الحياة، وأنه يعيش التراث والمعاصرة معاً، وهو في الحقيقة مُصاب بالجمود الفكري والثقافي، وليته يجمد من غير نكوص !.
          مع التقدير.


          د. وسام البكري

          تعليق

          • عبدالرحمن السليمان
            مستشار أدبي
            • 23-05-2007
            • 5434

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة محمود شاكر شبلي مشاهدة المشاركة
            انا قد تناولت فيها جرائم البعث ..
            [align=justify]
            أخي الكريم: لا نختلف أنت وأنا في نظرتنا إلى حزب البعث .. ولكن هذا رأي شخصي. ولا قيمة للرأي الشخصي في مثل هذه المواضيع لأنه يضر أكثر مما ينفع. بل إنه يصبح ضارا إذا كنت مسؤولا لأني قد أقصي البعثيين. ويصبح التعبير عنه غاية في العبث واللامسؤولية في موضوع يدعو إلى التقارب بين أفراد شعب يؤمن بعضه بالإيديولوجية البعثية. بل يصبح الحديث عن حزب البعث، في هكذا سياق، إقصائية لا تقل حدة عن إقصائية الرئيس السابق صدام حسين، وتصبح ترجمته إلى واقع (كما يقع الآن في العراق) دموية لا تقل عن دموية الرئيس السابق صدام حسين في التعامل مع خصومه السياسيين.

            إذن ينبغي التمييز بين الرأي الشخصي (ولا خلاف بيني وبينك في النظرة إلى حزب البعث)، وبين مصلحة الوطن والأمة. والعربي - عربي اليوم - غير قادر عموما على التمييز بين الحالة الذاتية والحالة الموضوعية، يشهد على ذلك ذلكم الكم الكبير من المشاركات التي يقرأ فيها مثقفونا ما بين الأسطر وما وراء الأسطر وما تحت الأسطر وما فوق الأسطر وما بين ظهراني السطر وما في جوف الأسطر ويفسرون كل حرف مكتوب وغير مكتوب تفسيرا ظالما لا لشيء إلا لأنهم مؤدلجون على المستوى الشخصي فلا يكادون يرون شيئا إلا انطلاقا من قوالبهم الإيديولوجية المهترئة ..

            يجب - أولا - أن نتخلص من عقلية "إما كل شيء أو لا شيء". يجب أن نعمل على (تعميق الوعي الفكري والديني الحقيقي) كما قال الدكتور وسام البكري، علما أننا - إذا أصغى الناس إلينا - لن نغير من الحالة إلا قليلا.

            لذلك أدعو إلى الرفع من مستوى التعايش بيننا بالحسنى وتنشئة أبنائنا وبناتنا على ذلك فهذا كفيل بمحاربة الطائفية محاربة بنيوية منهجية.

            وتحية طيبة.
            [/align]
            عبدالرحمن السليمان
            الجمعية الدولية لمترجمي العربية
            www.atinternational.org

            تعليق

            • د. م. عبد الحميد مظهر
              ملّاح
              • 11-10-2008
              • 2318

              #21
              [align=right]
              الأستاذ الكريم محمود شاكر

              من أجل عيون "التقارب".............

              00- أقترح الدكتور وسام حل.."تعميق الوعي الفكري والديني الحقيقي"

              و لكنه وضع عليه بعض التحفظات
              فإنّ طرح حل (تعميق الوعي الفكري والثقافي) للمجتمع قد يبدو غائماً، يفتقد إلى الآليات، بل يفتقد إلى التفسيرات التي يجب أن نتفق عليها أو يتفق عليها المعنيون في توجيه المجتمع أو قيادته. فما زلنا نفترق في مفهومي الفكر والثقافة، ومازال أحدنا يُقصي الآخر من التعريف

              00- ووافق د. عبد الرحمن على حل د. وسام ، ولكنه وضع أيضا تحفظات
              يجب - أولا - أن نتخلص من عقلية "إما كل شيء أو لا شيء". يجب أن نعمل على (تعميق الوعي الفكري والديني الحقيقي) كما قال الدكتور وسام البكري، علما أننا - إذا أصغى الناس إلينا - لن نغير من الحالة إلا قليلا
              و لأن هناك أغلبية صامتة و أقليات متحركة متعددة الاتجاهات حول موضوع التقارب ، كما حاول الأستاذ محمد جابرى أن يصنفها رقمياً أو حسابياً أو رياضياً من حيث قوة التأثير ( مداخلة 17) ، فإننا مازلنا فى أول الطريق للتعامل مع كل التصنيفات (التى جاءت فى مداخلة 13) و التى صنف الاستاذ محمد جابرى قوتها فى مداخلته رقم 17. أقول مازلنا فى أول الطريق من أجل التعامل الفكرى و التطبيقى لموضوع التقارب.ولكن المشكلة الأساسية فى طرحك هو التبسيط غير الدقيق الذى يقسم ما يحدث فى العراق إلى
              بعث
              قاعدة
              سنة
              شيعة
              هذا التقسيم البسيط وهو :ان هناك وحدات منفصلة لا ترتبط بروابط عدة متشابكة متفاعلة من الانتماءات على مستويات العشيرة والقبيلة والعائلة والأسرة و الفكر والثقافة و الدين وغيرها ، يجعل تقسيمك غير واقعى و غير حقيقى ، بل غير علمى. فإذا استندنا إلى الدراسات العلمية التى تقع تحت علم الشبكات الإجتماعية Social Networks يمكن ان نحلل الموضوع بدقة أكثر بحثا عن علاج أو حلول ...ولكنها ستكون فكرية فقط تتفق مع تحفظات د. وسام و د. عبد الرحمن

              وتحياتى
              [/align]

              تنويه: للمهتم بالدراسة العلمية لموضوع الشبكات الاجتماعية عليه الذهاب إلى www. amazon.com

              أو غيرها و البحث عن الكتب تحت عنوان: Social Networks

              وهذا قبل الدخول إلى مجال الأبحاث المتخصصة
              التعديل الأخير تم بواسطة د. م. عبد الحميد مظهر; الساعة 01-12-2009, 14:42.

              تعليق

              • مهيمن الاسدي
                عضو الملتقى
                • 25-10-2009
                • 41

                #22
                بعد التحية
                أهل مكة أدرى بشعابها ....
                أنا عراقي بل أن جسدي مخضب بالعراق
                فهل عندكم ؟
                أم عند جهينة الخبر اليقين ؟ والقياس مع الفارق
                الحديث في هذا الموضوع كان في اوله حديثا ذا مغزى وهدف نبيلين ولكن ما اظنه ان بعض الاساتذة لم يحملوا الكاتب على حسن الظن فأخذ احدهم يتحدث عن السياسة ويدخل الموضوع في دهاليز الساسة اجل الله القارئين
                وأخذ اخر يشكك في نوايا الكاتب الذي لا اعرفه ولا يمت لي بصلة سوى اني احترمت ماكتب ولعل ماحركني الى ذلك وحدة المبتغى ووحدة المبدأ وشممت في حروفه عراقة جذورها العراق ذلك البلد الذي لم يكن في وم من الايام حكرا على السنة ولا على الشيعة ولا على المسيح او غيرهم بل هو لكل من يملك روح الانسانية واخاطب الاخ الذي حاول ان يدخلنا في معترك السياسة رغم ان الموضوع كان بعيدا كل البعد عن هذا فهو يرمي الى التعايش الاجتماعي والانساني الذي كان في السابق والذي علينا ان نحييه في الحاضر اقول للاخ ولكل من لم يتضح عنده المقصد
                الم يكن الزعيم الراحل المرحوم عبد الكريم قاسم سني المذهب ؟
                ولكنك ترى في المقابل ان الزعيم كان مدمنا على زيارة الفقيه الشيعي المعروف انذاك السيد محسن الحكيم رحمه الله
                الى ان اتى صدام حسين الذي لم يكن ينتمي الى طائفة برئيي لأنه قتل وحارب علماء السنة وابرزهم الشيخ المرحوم عبد العزيز البدري
                نعم حاربهم بنفس القدر الذي حارب به علماء الشيعة
                لأنه كان صنيعة امريكا واسرائيل اعداء الاسلام .
                اما الشعب وانا واحد منهم عشنا وتصاهرنا ومازلنا لم يستطع كاتب او سياسي او اعلامي او اي مؤسسة اعلامية مهما كانت ضخامتها ان تفرق بيننا وهاهي الدول المعروفة لدى العراقيين جميعا تدفع الاموال وتجند القتلة من اجل زرع التفرقة ولكننا اثبتنا بأن ديننا واحد وقبلتنا واحدة وكتابنا واحد امامنا الرسول لا ابن لادن والظواهري دعاة القتل والارهاب الذين بافكارهم رسم الرسول بالشكل الذي اغضب العالم متحاملين فيه على الرسام الدنماركي متناسين ان الرسام الحقيقي
                هو ابن لادن دون سواه !!

                اخوتي للمرة الثانية اجد موضوعا في هذا الملتقى يبتعد عن عنوانه ولكني وجدت نفسي ملزما بالمرور املا ان تتحول المواضيع المذهبية الى مواضيع نقاش ثقافي تؤتي اكلها كل حين افضل من مواضيع لا تغني ولا تسمن من جوع
                مع احترامي واعتذاري للكل وكما يقول شوقي
                ماالذي اضحك مني الظبيات العامرية ؟
                الأني انا شيعي .. وليلى اموية ؟!
                أختلاف الرأي لايفسد في الود قضية .
                [CENTER][FONT=Traditional Arabic][SIZE=6][COLOR=darkred]سأرتدي دموعي ؛؛[/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER]
                [CENTER][FONT=Traditional Arabic][SIZE=6][COLOR=darkred]لأني أشعر ببرد عواطف الناس من حولي[/COLOR][/SIZE][/FONT] !![/CENTER]
                [CENTER][EMAIL="memezz200@yahoo.com"]alasady1980@yahoo.com[/EMAIL][/CENTER]

                تعليق

                • د. م. عبد الحميد مظهر
                  ملّاح
                  • 11-10-2008
                  • 2318

                  #23
                  الأعزاء الأفاضل

                  اعادة تذكير بالمداخلة رقم 10


                  المشاركة الأصلية بواسطة د. م. عبد الحميد مظهر مشاهدة المشاركة
                  [align=right]
                  موضوع التقارب مملوء بعدة اشكاليات:...

                  1) من ناحية التنظير: دينية ، وفكرية و ثقافية
                  2) من ناحية التطبيق ، و ربط التنظير و الفكر بالعمل ، و القدرة على الانجاز و التغلب على المعوقات.

                  فهل يمكن ان نعرض لملاح الإشكاليات التنظيرية للتقارب أولاً ، ومن ثم نبحث المعوقات العملية وكيفية العمل للتغلب عليها ثانيا؟

                  وهنا نحن فى حاجة لأصحاب الفكر الرصين و ممنوع دخول أصحاب التعبئة و أثارة الفتن الطائفية والدينية و غيرها، ومشجعي التشتت و التفرق و التمزق ، وهواة قص القصص و تكرار ما يشبه ذلك مما نجده مكتوبا فى الكثير من المنتيات والكتب و المقالات ، و نسمعه فى المحاضرات و الخطابات وبعض الأشرطة، وخصوصاً و نحن نواجه عدة ازمات عميقة تظهر بعض أعراضها على السطح ، مثل ما حدث قبل و بعد مبارة مصر و الجزائر!!!


                  وتحياتى
                  [/align]
                  مع التأكيد على

                  وهنا نحن فى حاجة لأصحاب الفكر الرصين و ممنوع دخول أصحاب التعبئة و أثارة الفتن الطائفية والدينية و غيرها، ومشجعي التشتت و التفرق و التمزق ، وهواة قص القصص و تكرار ما يشبه ذلك مما نجده مكتوبا فى الكثير من المنتيات والكتب و المقالات ، و نسمعه فى المحاضرات و الخطابات وبعض الأشرطة.

                  تعليق

                  • محمود شاكر شبلي
                    أديب وكاتب
                    • 30-09-2009
                    • 71

                    #24
                    الأستاذ الكريم معاذ العمري ..
                    الأساتذة الكرام ..
                    أنا أتفق معك سيدي بأن هناك تداخلا في الأمور , ولكننا في العراق نرى أوضاعنا بشكل أوضح من غيرنا .. وهناك من يريد خلط الأوراق حتى يستفيد من الفوضى ويقفز من جديد الى موقع الصدارة في السلطة لكي يعود كما كان يمارس طغيانه وفساده ..
                    الصراع في العراق هو صراع بين منظومتين أحداهما تسحب وتضغط بأتجاه الديمقراطية وما تتضمنه من أنتخابات وحرية رأي وتعدد أحزاب وصحف ومنظمات مجتمع مدني وبرلمان وغيرها .. ومنظومة أخرى تتكون من شقين ..الشق الأول يشارك في العملية السياسية ويريد تخريبها وتعويقها لغرض اسقاطها والعودة الى زمن الطغيان ..
                    والشق الثاني .. يقتل ويفجر ويدمر بأسم المقاومة لغرض أفشال العملية السياسية والعودة الى زمن البعث المجرم ..


                    أنا لا أقول أن العملية السياسية في العراق الان هي مثالية ..لابل ان فيها الكثير من الهفوات والأخفاقات ولكنها أفضل بالاف المرات من حكم البعثيين .. كما ان معظم الهفوات والأخطاء تعود الى تغلغل البعثيين وعودتهم الى دوائر الدولة , وكذلك الى العمليات الأجرامية التي يقترفونها بحق شعبنا وبلدنا بأسم المقاومة والجهاد

                    تعليق

                    • محمود شاكر شبلي
                      أديب وكاتب
                      • 30-09-2009
                      • 71

                      #25
                      يااساتذه ياكرام .. ان من يريد التغيير عليه أولا أن يمتلك نظرة واضحة للأمور وعليه أن يرى الصورة بكل وضوح أولا .. ويزيل الغبش والنمش ..أي يصفي الصورة جيدا .. وينسب كل شيء الى أصوله..

                      تعليق

                      • د. م. عبد الحميد مظهر
                        ملّاح
                        • 11-10-2008
                        • 2318

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة محمود شاكر شبلي مشاهدة المشاركة
                        الأستاذ الكريم معاذ العمري ..
                        الأساتذة الكرام ..
                        أنا أتفق معك سيدي بأن هناك تداخلا في الأمور , ولكننا في العراق نرى أوضاعنا بشكل أوضح من غيرنا .. وهناك من يريد خلط الأوراق حتى يستفيد من الفوضى ويقفز من جديد الى موقع الصدارة في السلطة لكي يعود كما كان يمارس طغيانه وفساده ..
                        الصراع في العراق هو صراع بين منظومتين أحداهما تسحب وتضغط بأتجاه الديمقراطية وما تتضمنه من أنتخابات وحرية رأي وتعدد أحزاب وصحف ومنظمات مجتمع مدني وبرلمان وغيرها .. ومنظومة أخرى تتكون من شقين ..الشق الأول يشارك في العملية السياسية ويريد تخريبها وتعويقها لغرض اسقاطها والعودة الى زمن الطغيان ..
                        والشق الثاني .. يقتل ويفجر ويدمر بأسم المقاومة لغرض أفشال العملية السياسية والعودة الى زمن البعث المجرم ..


                        أنا لا أقول أن العملية السياسية في العراق الان هي مثالية ..لابل ان فيها الكثير من الهفوات والأخفاقات ولكنها أفضل بالاف المرات من حكم البعثيين .. كما ان معظم الهفوات والأخطاء تعود الى تغلغل البعثيين وعودتهم الى دوائر الدولة , وكذلك الى العمليات الأجرامية التي يقترفونها بحق شعبنا وبلدنا بأسم المقاومة والجهاد
                        [align=right]
                        الأستاذ محمود شاكر

                        تحية فكرية و ثقافية و ليست سياسية

                        للتذكرة فقط ، وخوفا من الخروج عن الموضوع....

                        00- المقالة الأولى كانت حول "التقارب"و الشيعة والسنة والبعث والقاعدة

                        00- مداخلة الاستاذ مُعاذ حاولت ربط ما يحدث بالسياسة و السلفية و محمد بن عبد الوهاب و حسن البنا و الخومينى ( شيعة وسنة و سياسة)

                        00- بدأ الموضوع ينحرف إلى السياسية ، وهنا خرجنا عن موضوع مقالك الأول ..."التقارب" و تشعبنا فى أمور سياسة و صراعات لا يعلم أحد من يديرها ، و كل له رأيه فى العراق و فى العالم العربى و فى واشنطن ، ولا أعتقد ان هذا يمكن مناقشته هنا ، لأنه يدخل فى صراع دول و أجهزة مخابرات وتعبئة من كل طرف لجذب أنصار له ، وصراع بين جماعات لكل منها أهداف ووسائل

                        00- ما سبق يخرجنا عن موضوع "التقارب" بين السنة والشيعة ، و إذا لم يعد الحوار حول "التقارب" ، فلا استطيع ان استمر فيما يحدث هنا لأننا فى ملتقى .............

                        حوار فكري و ثقافي ، وليس حوار سياسي

                        و تحياتى
                        [/align]
                        التعديل الأخير تم بواسطة د. م. عبد الحميد مظهر; الساعة 01-12-2009, 17:38.

                        تعليق

                        • د. م. عبد الحميد مظهر
                          ملّاح
                          • 11-10-2008
                          • 2318

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة محمود شاكر شبلي مشاهدة المشاركة
                          يااساتذه ياكرام .. ان من يريد التغيير عليه أولا أن يمتلك نظرة واضحة للأمور وعليه أن يرى الصورة بكل وضوح أولا .. ويزيل الغبش والنمش ..أي يصفي الصورة جيدا .. وينسب كل شيء الى أصوله..
                          الأستاذ محمود شاكر

                          مرة أخرى نحن اصبحنا نواجه وجهات نظر شخصية ، والوضوح ايضا اصبح و جهة نظر ، فما تراه أنت واضحا لا يراه غيرك واضحا ، فالوضوح هنا أصبح متأثرا بموقف سياسى ، و لذلك فكل موقف سياسى يرى الوضوح بمنظاره.

                          و مرة أخرى عندما نفتقد الموضوعية حول موضوع الرؤية والوضوح ، سأغلق الموضوع من أجل "التقارب" لأنه سيبعدنا..."التباعد" عما نريده من حوار هنا حول.!!!!

                          "التقارب" !!!؟ و "التباعد" ؟؟؟!!

                          وتحيتى
                          التعديل الأخير تم بواسطة د. م. عبد الحميد مظهر; الساعة 01-12-2009, 17:42.

                          تعليق

                          • د. م. عبد الحميد مظهر
                            ملّاح
                            • 11-10-2008
                            • 2318

                            #28
                            بسم الله الرحمن الرحيم

                            [align=right]
                            إلى كل مهتم بالفكر والثقافة

                            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                            نحن هنا فى...

                            ملتقى الحوار الفكري و الثقافي

                            و ليس الحوار السياسى

                            و كمسئول هنا ، فأنا لست خبيراً بما يدور فى دهاليز السياسة و من يحرك الأمور و يعبأ الناس و الجماعات. لذلك لا أستطيع ان ادير شىء لا أفقه فيه

                            وعلى كل من يريد ان يناقش قضايا و مسائل و غيرها من أمور السياسة فاليذهب إلى

                            ملتقى الحوار السياسى

                            أما من اراد ان يناقش موضوع التقارب من حيث الفكر و الثقافة فعليه ان يراجع مداخلة رقم 10

                            وتحياتى
                            [/align]
                            التعديل الأخير تم بواسطة د. م. عبد الحميد مظهر; الساعة 01-12-2009, 16:46.

                            تعليق

                            • د. م. عبد الحميد مظهر
                              ملّاح
                              • 11-10-2008
                              • 2318

                              #29
                              الأستاذ العزيز محمد جابرى

                              شكراً على التصنيف
                              وبعد هذا البيان يمكننا تمييز كل من الإيجابي والسلبي بنقاط ..

                              0 إلى 4+ للفكر البناء،

                              ومن 0 إلى 4- للفكر السلبى


                              فيصبح لدينا:

                              4+ نقاط لمن يدعو للتقارب بالقول والعمل؛
                              3+
                              2+ لمن يدعو للتقارب قولا أو سلوكا؛
                              1
                              0 لمن يدعو بالقول للنقارب ويعمل للتباعد، أو العكس؛
                              1-
                              2- لمن يدعو للتباعد قولا أو فعلا؛
                              3-
                              4- لمن يدعو للتباعد قولا وعملا

                              و نحن نبحث على أصحاب الرقم +4 مهما كانت قدرته على التنفيذ 0 أو 1 أو 2 أو 3 أو 4
                              وإذا افترضنا أن هذه قوة التنفيذية تتمايز بين الصفر وأربعة على أن تكون:

                              0 لمن لا قدرة له على التفيذ
                              1 لضعيف القدرة على التنفيذ؛
                              2 لمتوسط القدرة على التنفيذ؛
                              3 لحسن القدرة على التنفيذ؛
                              4 لممتاز القدرة على التنفيذ؛

                              و لا ننسى ما ذكرت
                              عزمنا التمايز بين هذه الأصناف في قوة تنفيذها ضربنا مكانة من من درجات البناء والهدم في نقطة قوة القدرة على التنفيذ ليحصل لنا ناتج التمايز بين كل الأصناف ودرجة المقارنة حتى نعلم من هو الأشد خطرا والذي ينبغي أن نعطي له الأولية في نزع شوكته، أو صرف خطره عنا، ثم من يليه في درجة الخطورة. كل هذه الاعتبارات ينبغي اتخاذها بمقياس علمي دقيق كما ترى، دون الإغفال جانب الدعاء فهو سبيل فعال للملمة الصف وجمع الشتات وتدبر في ذلك قوله تعالى:

                              {عَسَى اللَّهُ أَن يَجْعَلَ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ الَّذِينَ عَادَيْتُم مِّنْهُم مَّوَدَّةً وَاللَّهُ قَدِيرٌ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} [الممتحنة : 7]؛

                              فالاستنصار بهذه الأسماء الحسنى الله قديروالله غفور رحيم قد يأتيك الخصم اللدوذ وقد تاب الله عليه فأصبح ربما خيرا منا مكانة عند الله، لكون التوبة تجب ما قبلها. كما لنا أن نستنصر بالأسماء الحسنى التالية : عزيز حكيم وفق ما جاء في قوله تعالى:

                              { لَوْ أَنفَقْتَ مَا فِي الأَرْضِ جَمِيعاً مَّا أَلَّفَتْ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَـكِنَّ اللّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ }[الأنفال : 63]
                              التعديل الأخير تم بواسطة د. م. عبد الحميد مظهر; الساعة 01-12-2009, 17:26.

                              تعليق

                              • مُعاذ العُمري
                                أديب وكاتب
                                • 24-04-2008
                                • 4593

                                #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة د. م. عبد الحميد مظهر مشاهدة المشاركة
                                [align=right]
                                الأستاذ محمود شاكر

                                تحية فكرية و ثقافية و ليست سياسية

                                للتذكرة فقط ، وخوفا من الخروج عن الموضوع....

                                00- المقالة الأولى كانت حول "التقارب"و الشيعة والسنة والبعث والقاعدة

                                00- مداخلة الاستاذ مُعاذ حاولت ربط ما يحدث بالسياسة و السلفية و محمد بن عبد الوهاب و حسن البنا و الخومينى ( شيعة وسنة و سياسة)

                                00- بدأ الموضوع ينحرف إلى السياسية ، وهنا خرجنا عن موضوع مقالك الأول ..."التقارب" و تشعبنا فى أمور سياسة و صراعات لا يعلم أحد من يديرها ، و كل له رأيه فى العراق و فى العالم العربى و فى واشنطن ، ولا أعتقد ان هذا يمكن مناقشته هنا ، لأنه يدخل فى صراع دول و أجهزة مخابرات وتعبئة من كل طرف لجذب أنصار له ، وصراع بين جماعات لكل منها أهداف ووسائل

                                00- ما سبق يخرجنا عن موضوع "التقارب" بين السنة والشيعة ، و إذا لم يعد الحوار حول "التقارب" ، فلا استطيع ان استمر فيما يحدث هنا لأننا فى ملتقى .............

                                حوار فكري و ثقافي ، وليس حوار سياسي

                                و تحياتى
                                [/align]

                                أستاذ عبد الحميد

                                عبد الوهاب والبنا وقطب والخُميني جميع هؤلاء هم أصحاب مدراس فكرية في المقام الأول، وفاعلون ثقافيون أساسيون في الثقافة العربية المعاصرة.

                                أشارتْ مداخلتي، التي اعتبرتَها سياسية، إلى ثقافة عربية، بل سمة تصم الشخصية العربية، وهي نهم الشخصية العربية بان تستأثر بالسلطة والنفوذ، انعدام القدرة على تقاسمهما مع آخرين بما يرأب الصدع ويمنع الصراع، بدء من أب متسلط إلى أخ أكبر إلى مدير إلى رئيس إلى أن تعم جميع فئات المجتمع
                                إذا المداخلة تحدث عن ثقافة، وإن لم أقصد أن أحصرها في ذلك.

                                عموما، أن تلوح بالانسحاب جراء هذه المداخلة، أو أن تطلب من صاحبها أن يرحل حيث يناسب الحال، أو أن تطلب من المداخلين أن يلتزموا بمناقشة ما تعرف لأنك لا تعرف أن تدير ما لا تعرف كلها خارج أدبيات الحوار وأخلاقياته.

                                تحية خالصة
                                صفحتي على الفيسبوك

                                https://www.facebook.com/muadalomari

                                {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

                                تعليق

                                يعمل...
                                X