تويت
نعم ، فعند المواجهه ترتعد الفرائص والغلبة لمن أراد
تحياتى / أ نضال
وائل عبد السلام محمد
تحياتى / أ نضال
وائل عبد السلام محمد
-
-
" أظن أن الكفتين لم تعودا متوازنتين "
تلميح ذكي أخي تاقي لإسقاط الحالة الواردة في القصة
على حراك اجنماعي ماتعليق
-
نعم أستاذ وائل
الغلبة لمن امتلك الإرادة والعزم والقوة الكافية
كي يحوّل مجرى الأمور لصالحه
مودتي الخالصةتعليق
-
العزيز حسن
هو كذلك
ويمكن تشبيه سلوك الدول بسلوك الأفراد
خاصة تلك التي تضعف أمام الخارج
لكنها تكدس الأسلحة لاستعماله ضد شعوبهاتعليق
-
الأستاذ نضال الشوفي
دخلت لقراءة قصيصتك ، فوجدتني أنجرف خلف ردودك
التي لا تقل قيمة عن النص ..
قرأتها ووجدت من خلال قرائتي لها، بأن كل رد
كان عبارة عن فلسفة بحد ذاتها ..
صراحة ، أجد أحيانا أدباء يتقنون كتابة النص أيما إتقان ولكن،
عندما يصل الأمر للتعليقات والردود، نجد ردودهم هشة ضعيفة
ومن خلال تعاملنا مع عمق الردود، نعرف ونتعرف على ثقافة
صاحب النص..
هذه زيارة سريعة، سأعود لاحقا لتناول ردودك الرائعة.
سأعود لو سمحت لي ..
...................................
..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..
تعليق
-
أهلا بالأخت رحاب
هو كذلك، انجرفت وراء الردود
ولم تتحدثي عن القصة..
آمل أن تكون قد أعجبتك
بالمناسبة، هل لك صلة قرابة بصديقي الكتور نزيه بريك؟تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة نضال الشوفي مشاهدة المشاركةأستاذ نضال مساء الخير[/size]
بالنسبة للردود ، صراحة عادة أنشد لقراءتها ،عندما ألمس ثقافة الكاتب ، وقد لمست ذكاء بردودك ، جعلني للحظات أتخطى القصة ، ليس لضعفا فيها إنما ، لانبهاري بأسلوبك بالرد .
لأيماني كما أذكر بشكل دائم بأن الردود لا تقل أهميةعن النص .
بالنسبة للقصة .
تحمل حسب رؤيتي عدة وجوه .
من الجهة الأولى : عندما امتلك الصياد سلاح بين يديه ، طارد طريدته بشجاعة ، ودون تردد أو خوف . ولكن في اللحظة التي نفذت فيها ، تلك الرصاصات التي كانت مصدر لهذه القوة، تحول لموقف الطريدة ،فأحس بالخوف ..
الآن وقد نفذت الذخيرة ، تركت لنا كقراء فرصة رسم نهاية، كل حسب نظرته للموقف ..
من ناحية أخرى ، الفرق بين خوف الطرفين كان ، بأن خوف الصياد ، أعظم من خوف الطريدة حين نفذت ذخيرته، فالفرق في كون الإنسان عاقل ، يعي بأنه سيقف دون تلك المادة التي كان يحتمي وراءها، ويمارس دور القوي السادي، الذي لا يتكل على شجاعته إنما ، يقف بظل آلة عمياء مبرمجة لإصابة هدف أي هدف كان ..
من ناحية ثالثة، قد يأخذنا خيالنا للاعتقاد بأن الطريدة ستتحول لمطاردة، والمطارد الذي يمثل دور الصياد سيتحول لطريدة ،وهذا على الأرجح ما يحدث عادة للظالم ضد المظلوم.
فالطريدة حسب رؤيتي الخاصة ترمز للمظلوم حتى لو كانت: مجرد حيوانا مفترسا، أؤمن بأنه يستحق الحياة ، على وجه هذه الأرض ..
القصة القصيرة جدا ، التي أعتبرها بدوري ناجحة : هي تلك القصة التي تحمل أكثر من تفسير وأكثر من وجه بالرغم من التكثيف فيها والقفلة التي تترك لخيال القارئ المتلقي ، فرصة رسم النهاية التي يراها من خلال رؤيته الخاصة . وهذا بالفعل ما وجدته من خلال قراءتي لقصتك، حسب رؤيتي المتواضعة والخاصة بالطبع .
بالنسبة لسؤالك عن الدكتور نزيه قاسم بريك .
هو ابن عمي وهو بدوره أديب يكتب أشعار رائعة .
تستحق القراءة .
تقديري لك وآسفة على الإطالة ....................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..
تعليق
-
بل هي إطالة العارف البصير الذي يجيد التقاط الدلالات، ويترجمها إلى رد مقنع.
غير أني لست واثقا إن كان خوف الصياد يفوق شدة خوف الطريدة،
خاصة أننا نتحدث عن أمر غريزي يتفاعل في أجواء يشحنها الشعور بالخطر المحدق، الذي يمكن أن تكون عاقبته الموت.
كل ما أنا متأكد منه يا رحاب، هو أنك أغنيت الحوار حول النص.
دمت كما أنتتعليق
تعليق