مسوخ على رصيف العمر !!

**سمية الألفي** · 10-11-2009, 21:08

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

ليس بأجمل مما تكتبين كاتبتنا الرائعة
شكرا لذوقك و ذائقتك

أنتظر منك ما لا أطلبه من الآخرين
التعامل مع النصوص بحيوية أكثر
حتى و إن أخذ منك بعض الوقت !!

تقديرى و احترامى

الأخ الفاضل وسيدى الجليل

ربيع عقب الباب

تراني أعشق الإحساس الدفين الذي يجعلك دوما تحبس انفاسك.

فكيف نعتلى بهن آفاق الجمال ثم تكون النتيجة أننا أصبحنا كالدمى بين أيديهن

نصورهن ملكات وهن كل الأضداد

فكيف بربك نكون مسخة لمن نهب لهن روح الحياة!!!

أخي

إنما عُدت لجمال حرفك ولتلبية أمرك

ولا أخفيك فأحيانا كثرأشعر بخجلي فى حضرة قلمك

ليتني أكون وفيت

مودتي

**أحمد عيسى** · 10-11-2009, 21:55

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

و أكثر .. أن تتحول إلى مزحة على لسان من تدعى حبك
و ليس فحسب ...................هاهاهاهاهاهاها !!

محبتى أخى

وأكثر هذه تركناها لأصحابها ..
دعنا نركز على محاسنهن-ان وجدت- أما وأكثر.. فهي تفتح تأويلات عدة ..
أما ما يكمن خلف النقاط فيخيفني .. يا ويلتني منهن ..

تحيتي يا طيب

**رشا عبادة** · 10-11-2009, 22:09

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

أصفها بالملكات ، أضعها فى أقصى مراتب الحنين ،
و أكون على حد الانشطار ، و الشهيق ، حين تقذفنى
بتلك المسميات الغريبة ، التى كنا نتسوقها فى الشوارع
عن عم بطة ، وعن عموم ما أنجبت الحارات من قسوة ؛
فأشك فى كل حديث قالت ، حتى تلك اللحظات الحميمة ،
و التى وصلت حد أنها سلخت ساقى عن جسدى حتى لا أغادرها !!

جئتنا بالوجع والدواء معه يا أستاذي
دوما ما تفعلها بخبرة وفن تمزج الألم ..بالرقص
والجمال .. بالعفونة
جئتنا هنا بالشك القاسي، ممزوجاً بيقين عاشق أحب نفسه فى عيون من يحب
وكلما إهتزت الصورة الكبيرة قليلا على حائط الشارع الطويل، بفعل الرياح..
تتحرك أصابع إتهامه ، لتشير اليها برعشة تشبه تلك التي كانت تسري بساقه حينما أرادت أن يكمل معها طريق لم تعتد السير فيه إلا حينما قطعته اليه!!
هى نحن يا سيد الربيع
هى نحن عاشقيين بالأمس.. نلوك اليوم بحنين.. لنجدنا بالغد نغير وجهة رسائل هوانا
الى أناس لم نلمحهم من قبل
لا تحزن سيدي طلما ان المسوخ باقية على الأرصفة وبمنأى عن طريقك الأوسع
فكلنا بعض من هذا" المسخ" يلقى بنا على أرصفة بعضهم
وكلهم بعض من هذا"العشق" يظل يواصل طريقه بتوجس ترقبه المسوخ على الجانبيين

لك تحية أستاذنا الجميل
و لها أيضا،تحية كونها انتزعت منك غضبا ممتزجاً بضحكة لاصوت لها ولكنها كانت هناك على طريقتك" ها ها ها ها"
أطال الله عمرك بالخير"وماعاش ولا كان من يسخرمنك او يتهكم عليك يا أستاذنا"

**فؤاد الكناني** · 11-11-2009, 16:49

الأستاذ الكبير ربيع
رغم طوفان النصوص المتلاطم في الملتقى تبقى نصوصكم علامات بارزة ونقاط دلالة على طريق هذا الفن الجميل ومصدر ايحاء للسمو بهذا الأدب
تقبل تحياتي واحترامي

**ربيع عقب الباب** · 11-11-2009, 18:34

المشاركة الأصلية بواسطة سمية الألفي مشاهدة المشاركة

الأخ الفاضل وسيدى الجليل

ربيع عقب الباب

تراني أعشق الإحساس الدفين الذي يجعلك دوما تحبس انفاسك.

فكيف نعتلى بهن آفاق الجمال ثم تكون النتيجة أننا أصبحنا كالدمى بين أيديهن

نصورهن ملكات وهن كل الأضداد

فكيف بربك نكون مسخة لمن نهب لهن روح الحياة!!!

أخي

إنما عُدت لجمال حرفك ولتلبية أمرك

ولا أخفيك فأحيانا كثرأشعر بخجلي فى حضرة قلمك

ليتني أكون وفيت

مودتي

هم فينا و نحن فيهم .. لا انفصال
رغباتنا هى بعض رغباتهم
و يحضرنى الكثير من الأمثال الطيبة التى تحكم العلاقة
أتمعن فيها ، و أجدها صادقة ، فأبحث فيها عنها
نعم أجدها ، و لكن ربما فلتات اللسان تكون قاسية دون أن ندرى !!

شكرا لك أستاذة سمية .. و لبورسعيد كلها من أول الصحراء إلى حدود عمنا محمد الموجى

**ربيع عقب الباب** · 11-11-2009, 18:37

المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عيسى مشاهدة المشاركة

وأكثر هذه تركناها لأصحابها ..
دعنا نركز على محاسنهن-ان وجدت- أما وأكثر.. فهي تفتح تأويلات عدة ..
أما ما يكمن خلف النقاط فيخيفني .. يا ويلتني منهن ..

تحيتي يا طيب

القلم احمد كحد السيف
ربما يكون قاتلا .. ومجاوزا الحقيقة !
أتستقيم حياة بدونهن .. هن روعة الحياة و الجانب المشرق فيها !!

محبتى

**ربيع عقب الباب** · 11-11-2009, 18:39

المشاركة الأصلية بواسطة رشا عبادة مشاهدة المشاركة

جئتنا بالوجع والدواء معه يا أستاذي

دوما ما تفعلها بخبرة وفن تمزج الألم ..بالرقص
والجمال .. بالعفونة
جئتنا هنا بالشك القاسي، ممزوجاً بيقين عاشق أحب نفسه فى عيون من يحب
وكلما إهتزت الصورة الكبيرة قليلا على حائط الشارع الطويل، بفعل الرياح..
تتحرك أصابع إتهامه ، لتشير اليها برعشة تشبه تلك التي كانت تسري بساقه حينما أرادت أن يكمل معها طريق لم تعتد السير فيه إلا حينما قطعته اليه!!
هى نحن يا سيد الربيع
هى نحن عاشقيين بالأمس.. نلوك اليوم بحنين.. لنجدنا بالغد نغير وجهة رسائل هوانا
الى أناس لم نلمحهم من قبل
لا تحزن سيدي طلما ان المسوخ باقية على الأرصفة وبمنأى عن طريقك الأوسع
فكلنا بعض من هذا" المسخ" يلقى بنا على أرصفة بعضهم
وكلهم بعض من هذا"العشق" يظل يواصل طريقه بتوجس ترقبه المسوخ على الجانبيين

لك تحية أستاذنا الجميل
و لها أيضا،تحية كونها انتزعت منك غضبا ممتزجاً بضحكة لاصوت لها ولكنها كانت هناك على طريقتك" ها ها ها ها"
أطال الله عمرك بالخير"وماعاش ولا كان من يسخرمنك او يتهكم عليك يا أستاذنا"

ربما كان ثقل الفراق و البعد هو ما خط هذه !
كنت مشرقة سيدتى رشا
لا حرمنا الله من كلماتك .. ورقة مشاعرك

مودتى و تقديرى

**ربيع عقب الباب** · 11-11-2009, 18:41

المشاركة الأصلية بواسطة فؤاد الكناني مشاهدة المشاركة

الأستاذ الكبير ربيع
رغم طوفان النصوص المتلاطم في الملتقى تبقى نصوصكم علامات بارزة ونقاط دلالة على طريق هذا الفن الجميل ومصدر ايحاء للسمو بهذا الأدب
تقبل تحياتي واحترامي

شكرا لك صديقى على حسن ظنك بى
و بما أكتب
و الله ما عدت أدرى فؤاد .. تنال النصوص منى
و لا أستطيع أن أنأى بها بعيدا
أتراه ضعفا صديقى ؟

تقديرى و مودتى

**غاردى عبد الرحمن** · 14-11-2009, 14:43

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

فما رأيك لو قمت بتمزيقه ؟
أليس أفضل للناس أجمعين
أتعلمين أين المشكلة الحقيقة و بكل صدق
أنى هنا .. فعلا بين الشباب
و يجب أن أنسحب إلى ما يجب أن أفعل
فلا يصح أن أظل عرضة للآعيب الهواة !!

شكرا لك

ومن قال استاذ انك كذلك
ولماذايمزق قلبك استاذ ربيع
قلبك ينبض بالحياة وكتاباتك ولا اجمل
تقديري لحرفك
غاردي

مسوخ على رصيف العمر !!

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث