ريحانتي الرائعة ميساء ...
أشفق دوما على ذلك القلم الذي تمتشقه أناملك الحالمة
و يغط في حالة من النزف اللا متناهي بينما ترتسم
فوق مُحياه ابتسامة خجولة ينسجها من مداد صمته المتهجد
في محراب تلك اللوحة المصلوبة على جدران غيمات
تزف حروف عشقها الاول
تحياتي الابدية / نائل خليل
أشفق دوما على ذلك القلم الذي تمتشقه أناملك الحالمة
و يغط في حالة من النزف اللا متناهي بينما ترتسم
فوق مُحياه ابتسامة خجولة ينسجها من مداد صمته المتهجد
في محراب تلك اللوحة المصلوبة على جدران غيمات
تزف حروف عشقها الاول
تحياتي الابدية / نائل خليل
تعليق