اغتيال الغرام ( 5)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • غسان إخلاصي
    رد
    الغالي دائما مكي
    مساء الخير
    هلا والله ، وحيّا الله الأُباة ! .
    يحلّ الإبداع بحلولك
    يأتلق الجمال بوجودك
    تزهو الكمات بعيونك
    يحلو الكلام بقيودك
    تزدان الحسان بورودك
    يجب أن تعلم أن التغزّل ليس للحبيبة ، بل يجوزأن يتغزّل الإنسان بصديقه وأخيه إذا كان يستحقه ، فما رأيك ؟ .
    لن تتمايل المفردات زهوا وخُيلاء إلا بمرورك عليها كما السحاب ، لاتنسَ ذلك ! .
    وعلى غير عادتك لم تناصر مغرمتك ، هل سوف تخذلها ؟ .
    لاإخالك تفعل ذلك بها ، أتسخو بها ؟ ، عهدتك حنونا ....! .
    إليك كل محبتي وودي على الدوام .
    دمت بخير.

    اترك تعليق:


  • غسان إخلاصي
    رد
    الأخ الغالي قاسم بركات المحترم
    مساء الخير
    هلا والله ، وحيا الله الحلوين ! ! ! ، أخاف تكون زعلت ؟ .
    وتأبى إلا أن تجمّل -الاغتيال - بظلك الشفاف
    وتأبى إلا أن تلوّن حروفه بسحرك في جوف الضفاف
    كيف أوفيك حقك وقد أثملت العفاف ؟
    لا أرضى إلا بكلمة مستفاضة منك تُناصر المغرمة التي تبحث دون هوادة عن قلوب مدنفة ، أسقمها الغرام فأصبحت -بروفسورة - في معالجة قضايا الوله ! .
    لك كل الحب والود .
    دمت بخير .

    اترك تعليق:


  • وفاء الدوسري
    رد
    مساء الخير استاذ/غسان
    أشكر أناقة ورقي كلماتك ..
    والمضمون هنا مع انه مؤلم إلا أنه يسلط الضوء على نبض ..
    رفع أسوار الوحدة ..بوحدة من عالم أنسحب لزاوية تجري في شريانه يتم الكلمة ...
    مؤلم أن يتمتع اللاإنساني بكامل الحرية يتجول بأمان ينام ملئ جفونه يأكل ملئ شراهته والضمير يسهر بعين
    مصلوبة يأكل بأمعاء مقلوبة يتقلب بين الهمز واللمز بصمت الأنفاس الزفيرية يرفع نظره إلى السماء ويتأمل
    حال اليوم بالإنسان ,ولأنك مع حقوق الإنسان بالمفهوم الأعمق من المفهوم السائد ..فالقلب محور الوجود
    الإنساني أو في عمق مداره يكون التواجد الأكمل ..نجوم الكلمات كلها تتقدم بالشكر لك ..لأنك
    والكلمة باسما تنظر إلينا ..
    احترامي والود,تقديري,,,
    التعديل الأخير تم بواسطة وفاء الدوسري; الساعة 13-11-2009, 14:37.

    اترك تعليق:


  • غسان إخلاصي
    رد
    الأخت الغالية وفاء
    مساء الخير
    الأنوارتتلألأ فرحة بقدوم الغوالي
    الكلمات تتراقص ثملة بمجيء المعالي
    الأحرف تتمايل هياما بورود العوالي
    الاغتيال يتيه بجمال المرامي
    يقول الرسول -صلى الله عليه وسلم - : ( الأرواح جنود مجنّدة ما تقارب منها ائتلف ، وماتنافر ( أو ماتباعد ) منها اختلف ( أو ابتعد ) ،عمرك أطول من عمري -والله أعلم .
    والله تذكرت الذين احترمهم وأغليهم لذلك كتبت (الاغتيال 5) لأتواصل معهم ، والله وحده يعرف غلاوتهم عندي .
    الأخت وفاء : كلماتك تشعرني بأن الدنيا فيها خير وودّ و وفاء .... !
    لك أصدق تحياتي وودي .
    دمت بخير

    اترك تعليق:


  • جميلة الكبسي
    رد
    [align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]
    ما زلت أنتظر حرفك
    وأتابع
    وأنتظر الختام نصرا للخير وسلاما
    دمت قلبا مخلصا
    تقديري الكبير
    [/align][/cell][/table1][/align]

    اترك تعليق:


  • نورس يكن
    رد
    هام : مازالت المغرمة تستصرخ العشاق في دروب الهوى .
    فهل هناك مناصرون ؟.
    لازالت القضية في مستودع الغرام ولها بقية !

    هنا يكمن الوجع كله
    وكلنا مناصرون
    شكرا للابداع في قلمك ايها العزيز غسان

    تحياتي

    نورس يكن

    اترك تعليق:


  • غسان إخلاصي
    رد
    مجد الغالي أبدا
    مساء الخير
    أنا اعتبر الفلسطينيّ لا يتألّم ، فهو مصدر القوة والإقدام والتضحية ، هو أستاذ الوطن بحق
    (وأتمنى أن تكون فلسطيني التحدّي لا الوجع ، فأنت لاتستحقّ الوجع ) ! فما رأيك بطلبي المتواضع ؟ .
    أنت رقيق المشاعر ، مرهف الحسّ ، سامي الرؤى ، طاهر الخُلُق ، لذا تستطيع تلمّس الألم من خلال قلبك المغرم والمفعم بالحب النقي وحبّ الوطن ، ناهيك عن أحاسيسك الرقيقة .
    رفقا بفؤادك المعنّى ! ،فأنا أخشى عليه أن يصيبه ما أصاب ضحية الغرام لدينا ! .
    هات وصفتك السحرية لها ، فربما تشفى من هيامها المُدْمَى !
    حبي وودي وتحياتي التي لا تتوقف لك .
    دمت بخير .

    اترك تعليق:


  • مكي النزال
    رد
    لا أقول إلا أنك اغتلت ضجرًا معششـًا في صدري
    بالرغم من حزنها فهي بهية بلغتها ومعانيها الكبيرة
    لن أضيف الكثير لو قلت أنها رائعة وأكثر
    أيها المبدع الجميل
    دمت بعطاء

    .

    اترك تعليق:


  • قاسم بركات
    رد
    يتمرد الالم والوجع في النص أحسنت التصوير وابدعت استاذ غسان
    مودتي وتقديري

    اترك تعليق:


  • وفاء الدوسري
    رد
    اغتيال الغرام
    مساء الخير أستاذ/ غسان
    اليوم تحديدا كنت افكر في صفحة (الغرام), وأنك قد تاخرت كثيرا علينا حتى أننا قد اشتقنا كثيرا لحروفك هنا ...
    ولو أنك تكتب عن مفقود.. إلا أنني أتمنى أن تبقى شمعة الحب بحرفك مضيئة بنبضك الـ يملك حضور بطعم الجمال وأكثر ...
    لك خالص الود,وكل تقديري,,,

    اترك تعليق:


  • مجد أبو شاويش
    رد
    الرّاقِي .. ذو القلبِ المُرهفِ المَوجوعِ النّابضِ ألماً
    وعشقاً في نفسِ الوقتِ
    القَدير .. غَسانْ

    هُنا أيضاً ,
    تروي حكايةَ تسلّطٍ ..
    ضَحيّةٌ أخرى
    افتُرسِت أحلامُها ..

    وما أكثرهنّ !!

    قَلمكَ الموجوعُ يفتكُ بقلوبنا , فتعتصرُ ألماً !

    تقديري واحترامي ,

    اترك تعليق:


  • غسان إخلاصي
    رد
    الأخ الغالي أبا هاشم
    مساء الخير
    هلا والله ، وحياك الله ، لقد ازداد المتصفح بهاء وسحرا بمرورك اللطيف .
    لتعلم -صديقي - أن الإحساس بالألم لايفجّرالمشاعر ، وليس شرطا أن يتصف بالصدق والشفافية ، سوف تساءلني كيف ؟ ، أقول لك :
    إن الأحاسيس تنبض عندما تنساب في أعماق المدنف بل تنثال كأمواج المنى في دنيا الخيال والألم ، وهي ليست كذلك لدى الإنسان العادي .
    لذلك يحتاج الألم إلى الفؤاد الصبّ الذي يقوى على احتواء الغرام وحمايته وتقديره وإبعاده عن مشاعر العذّال الذين لايضاهونه ،ولا يقوون على احتمال افتئاده .
    تحياتي وودي لك على الدوام .
    دمت بخير .

    اترك تعليق:


  • محمد هشام الأرغا
    رد
    الغالي أبو مرهف :
    إحساسك بالألم يوحي بأنها قصة عشتَها , الصدق والشفافية , ووجع القلب الصادق ينبض بكلمات مقطوعتك الجميلة , , , تُرى كيف ينتقل الألم بيننا فيدخل من قلبٍ إلى قلب أسرع من انتقال البسمة ؟

    اترك تعليق:


  • غسان إخلاصي
    كتب موضوع اغتيال الغرام ( 5)

    اغتيال الغرام ( 5)

    ( مُهداة لفتاة أجبرتْ على الزواج ممنْ لاتحبّ )



    طرقات الطبول المزمّجرة قحطا

    تُنذر سماء الحقيقةالجوفاء

    الرابضة غور الهامات

    رجولة ، خُيلاء

    اسمعوا وعوا :

    تدحرج البيانُ الثاني أخطبوطا

    جلّاد الهوى يقرع ُالخَلابة

    بسطاره الماجن يُقبّل وجْدا

    وجناتِ القضية ِ

    خِلسةً ، اخْتيالاً

    تقدّم زهوا راثيا، لعبةَ الاختيار زغرودة

    استلّ بيد جوفاء تيهاً

    قناعَ الهوى من مُؤق الهُيام

    سطوةً

    المنصة تتدحرج مُشرّعَة حقدا

    وراء صيحات الولهى

    قلوب المدنفين تتداعى ترنّحا

    أفئدة السّقام تُحشّرج

    انتهاءً

    زيفُ الحقيقة في محاجر العيون

    يُحنّطُ

    وهمُ المنطق يجترحُ السيئاتِ

    صلفاً

    في قلوب تهتّكتْ

    هُياما

    ذاب الغرام في أفئدة العاشقين

    ياحبيبتي

    تجرّعا تجرّعا تجرّعا
    ( غسان إخلاصي)
    ---------------------------
    هام : مازالت المغرمة تستصرخ العشاق في دروب الهوى .
    فهل هناك مناصرون ؟.
    لازالت القضية في مستودع الغرام ولها بقية !
يعمل...
X