لاأدري يامثقفين ما هو سر عجزكم عن فهم المرأة كما خلقها الله أعوج أم غير أعوج هذا ضعف منكم وليس قوة فيها
لعنــbisــة!
تقليص
X
-
[align=center][table1="width:70%;"][cell="filter:;"][align=justify]عادي يادكتور وأي غرابة في ذلك و(سِتِّ الْحِسِنْ) لديها بالتأكيد أسلحة فتاكة لابــد أن تجعل الحليم حيرانا .. ولكن هل (ست الحسن ) بالضم أم بالكسر ؟؟
تحياتي لحضورك المبهج [/align][/cell][/table1][/align]إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة[align=center][table1="width:70%;"][cell="filter:;"][align=justify]عادي يادكتور وأي غرابة في ذلك و(سِتِّ الْحِسِنْ) لديها بالتأكيد أسلحة فتاكة لابــد أن تجعل الحليم حيرانا .. ولكن هل (ست الحسن ) بالضم أم بالكسر ؟؟
تحياتي لحضورك المبهج [/align][/cell][/table1][/align]
و الله يا أخانا الموجي..
حتّى ستّ القِبِحْ لديها أسلحة فتاكة.. و ستجعل الحكيم حائرا..
هنا سيكون المعدن هو الأساس..ليست الحسن بالضمّ أو الكسر..ولا القبح بالضمّ أو الكسر..لأنّ الكلمة مفهومة حتى ولو جعلناها كلّها بحركة السكون ..ههههههه ها أنا أستعمل " هههههه " فأرجو المعذرة.. ولا يعتبرها أحد سلاحا فتّاكا.
تحياتي
سعاد
[SIZE="5"][FONT="Verdana"][COLOR="DarkRed"]كيف أنتظر المطر إذا لم أزرع السنابل..![/COLOR][/FONT][/SIZE]
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة سعاد سعيود مشاهدة المشاركة
و الله يا أخانا الموجي..
حتّى ستّ القِبِحْ لديها أسلحة فتاكة.. و ستجعل الحكيم حائرا..
هنا سيكون المعدن هو الأساس..ليست الحسن بالضمّ أو الكسر..ولا القبح بالضمّ أو الكسر..لأنّ الكلمة مفهومة حتى ولو جعلناها كلّها بحركة السكون ..ههههههه ها أنا أستعمل " هههههه " فأرجو المعذرة.. ولا يعتبرها أحد سلاحا فتّاكا.
تحياتي
سعاد
أستاذتنا القديرة سعاد أختلف معك في التسوية بين أسلحة الجمال وأسلحة القبح .. ولذلك يقول الصادق المصدوق صلوات الله وسلامه عليه : ورجل دعتـه امرأة ذات منصب وجمال فقال إني أخاف الله .. فالجمال هنــا عامل قوي في الغواية .. ثم ألم تقرأي قول شوقي رحمه الله .. اللي يحب الجمال يسمح بروحه وماله .. قلبه من الحسن مال .. مال العوازل وماله .. وكذلك قوله قتل الورد نفسه حسدا منك وألقى دماءه في وجنتيك والفراشة ملت الزهر لما حدثتها الأنسام عن شفتيك .
فلا يمكن أن يستوى الجمال والقبح أبـــدا .. فالإنسان جُبِل على حب الصورة الجميلة والتأثر بها .
تحياتي لكإنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.
تعليق
-
-
أخي الغالي عبد الرحمن البعيد النظر
مساء الخير
يسعدني دخولك المنطقة المحرمة بشكل منطقي وحيوي وموضوعي .
لقد ذكّرتني -والأخت سعاد - بالنسبة التي يفوز بها بعض المسؤولين في الانتخابات !!!
وهنا سؤال للأخت سعاد التي قالت :
(هل المجتمع الغربي -فعلا - يحترم المرأة )، أم أن المرأة هي التي فرضت احترامها على المجتمع ؟ . وإذا كان كلامك على أرض الواقع صحيحا فلماذا تفشل زيجاتهم ، ويبدأ كل منهم في الذهاب إلى الطرف الآخر الغريب عنه ليجد الحب والحنان لديه بعيدا عن الزوجة وطلباتها التي قد لا توافق رغبات الرجل .
ثمّ كيف يعيش الزوجان في الدول الاسكندنافية تحت سقف واحد وينجبان دون عقد زواج .وهل يُعقل أنهما لم يفهما بعضهما طوال هذه المدة ؟ .
أعتقد -بتواضع - أن المرأة تجد في المجتمع المسلم والعربي كل التقديروالاحترام ، ولك في تجربة المجتمع الإماراتي الدليل العظيم والواقعي .
أما أخي الغالي عبد الرحمن :
فأؤكد لك أن المشكلة تُحل لو وجدت الرغبة من الطرفين لحلها ، لكن..... كل واحد منهما له مبرراته !!! . وأظنك قادرا على الوصول إلى ما أقصده ! .
تحياتي وودي لك وللأخت سعاد .
دمتم جميعا بخير .(مِنْ أكبرِ مآسي الحياةِ أنْ يموتَ شيءٌ داخلَ الإنسانِِ وهو حَيّ )
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركةأستاذتنا القديرة سعاد أختلف معك في التسوية بين أسلحة الجمال وأسلحة القبح .. ولذلك يقول الصادق المصدوق صلوات الله وسلامه عليه : ورجل دعتـه امرأة ذات منصب وجمال فقال إني أخاف الله .. فالجمال هنــا عامل قوي في الغواية .. ثم ألم تقرأي قول شوقي رحمه الله .. اللي يحب الجمال يسمح بروحه وماله .. قلبه من الحسن مال .. مال العوازل وماله .. وكذلك قوله قتل الورد نفسه حسدا منك وألقى دماءه في وجنتيك والفراشة ملت الزهر لما حدثتها الأنسام عن شفتيك.
فلا يمكن أن يستوى الجمال والقبح أبـــدا .. فالإنسان جُبِل على حب الصورة الجميلة والتأثر بها .المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة
تحياتي لك
بل فاتك يا عمنا الموجي ما لونته باللون الأحمر وسبقه على الجمال، وهذا يؤدي إلى إلغاءه عندما يكون ذات منصب وما أدراك ما المنصب يا عمنا الموجي فالقبح كلّه يصبح هو معيار الجمال حينها بسبب بريق المنصب
ما رأيكم دام فضلكم؟التعديل الأخير تم بواسطة أبو صالح; الساعة 20-11-2009, 15:17.
تعليق
-
-
اسمحوا لي بالرد
الأستاذ غسان خلاصي
تحية لك من ربوع حلب الشهباء
من قال لك بأن المرأة محترمة في الغرب.. قارن بين وضعها في الشرق و وضعها في الغرب ستجد المرأة العربية المضطهدة منعمة أكثر منها..
و هناك أمر غائب أيضا قيمة المرأة الغربية عند الكثير من الغرب هي في جسدها و حينما يدخل جسدها في مرحلة الخريف ترمى في الطرقات او في دار العناية للمسنين..
ألم أقل لكم بأننا يجب أن نقرأ الغرب و نفك ألغاز انبهارنا بهم...
أخي برجيس
تحياتي لك
كيدهن عظيم على حسب ما فهمت من تفسير انه كان موجها للنساء في سورة يوسف .. و ليس لنساء العالم..
وين الكيد يا حسرة
حاطين ملح على الجرح و ساكتين..
خليني ساكته بلش نفتح الأوراق و نقلبها مناحة في صفحة استاذنا السليمان..
و مع ذلك نصر على هذا إن كانت ست الحسن بالكسرة قادرة تتفوق و تحكم من حولها لماذا تستكثرون عليها هذا..اعملوا وأرونا حسن أعمالكم
عمنا الموجي أنت الصح ما تتأثرش بالإشاعات ..
مع التحيات
رنا خطيب
تعليق
-
-
حياكم الله جميعا
رغم أني العضو الأحدث في الملتقى ولا علم لي بحقيقة الموضوع وليس لدي أي معلومات عن خلفياته .. ولأن ايميلا وصلني بالموضوع .. وقد لفت انتباهي العنوان وكذلك النص القصير جدا والمقتضم ثم اكتشفت أنه جرى تغيير فيه بعد استقراء الكاتب لردود الأعضاء
عموما أنا سأقول إن المشكلات بالعموم هي المحرك الذي يقود ويفعّل كل جوانب حياتنا اليومية وكذلك الثقافية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية على المدى البعيد .. ولطالما جرت المحاولات الحثيثة - و قادها في الغالب حكام طواغيت أو جاهر بها فلاسفة ومفكرين مهووسين بالكمال - ومنذ فجر التاريخ (لمكننة ) الأحداث البشرية ولجعلها عملا انسيابيا يدور بلا مشكلات .
وسأقول لكم لو ان أحد قد نجح في ذلك لانقرض البشر عن وجه الأرض
فتأمل أغنية لملاك الغناء السيدة فيروز تسمعها من شريط مسجل يوميا سوف تقتلك رتابتها
في حين تشق روحك روعة الأغنية نفسها لو اتيح لك أن تسمعها من فيروز بالصوت الحي على المسرح رغم عدم توازن توزيع الصوت وكل مشكلات العرض الحي وربما الأخطاء التي قد يرتكبها الجميع.
ولا أدل على ما أقول أكثر مما نحن فيه .. فهذه المشكلة التي لا أعرف ما هي جعلتنا نتواصل كل هذا التواصل .. ولولا هذه المشكلة لما رأينا ما هو مكتوب هنا الآن ..
هذا ما أراه فيما يخص قضية المشكلات لأنها برأيي وكما قالت الأخت سعاد وكما بينت آنفا ليس لها جنس , وهي دليل صحة وتطور في أي مجتمع وليست دليل اعتلال ..
أما إذا كان الموضوع هو ما بين المرأة والرجل فلي في هذا قول آخر ..
ولا بد لي من أن أشكر صاحب الموضوع الأخ عبد الرحمن سليمان
وكذلك الأخوات سعاد سعيود و رنا الخطيب و رزان محمد ونجلاء الرسول اللاتي كانت ردودهن بعيدة إلى حد ما عن التعصب الجنسي
تحيتي لكم جميعاالتعديل الأخير تم بواسطة صادق حمزة منذر; الساعة 20-11-2009, 15:05.
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان مشاهدة المشاركة[align=justify]الله أكبر! يا ساتر استر!
هذه الحكمة البالغة الضامرة في القول أعلاه ما كانت غائبة عني، ولكن القول ذاته جديد عليَّ، فلقد تعلمت اليوم قولا غاية في الحكمة والفلسفة الطبيعية .. ولك مليون شكر يا أستاذة رنا!
وتحية طيبة مباركة مسالمة عطرة![/align]
أبعدك شيئا عن هموم النساء، لنعيش لحظة مع الله:
ناديت ياساتر، الأسماء الحسنى توقيفية، واسم ساتر ورد في حديث ضعيف، واسم الستير ورد في حديث صحيح:
[إن الله ستير يحب الستر](الراوي: يعلى بن أمية المحدث: الألباني - المصدر: إرواء الغليل - الصفحة أو الرقم: 2335 خلاصة الدرجة: صحيح)التعديل الأخير تم بواسطة محمد جابري; الساعة 20-11-2009, 15:35.
تعليق
-
-
الأستاذ د. عبد الرحمن السليمان،
إذا عدنا إلى مسألة المرأة فهي لا تعتمد على قوة عضلية كما يفعل الرجل، وإنما تكمن قوتها في استكانتها وسياستها. ألم ينسب نشأة الفكر السياسي للمرأة؟
حيث يقال بأنه كان عملاقا متفردا بالقوة جبارا في الأرض، فسمع بوجود عملاق أخر راسله يهدده، فقرر الجهوم عليه، دون أن ينتظر وصول الأخر إليه.
وما أن سمع العملاق المهدد بوقع خطوات خصمه حتى استسلم لامرأته متسائلا ما الحل؟ فقالت له نم، فنام، وما أن طرق العملاق الباب، خرجت المرأة إليه تجري تسأله اللطف في طرق الباب؛ فقد أزعجت نوم الطفل، وأشارت إلى زوجها.
فتساءل العملاق الأول إذا كان هذا مجردطفل فكيف بقدرات أبيه؟
ورجع القهقرى وانتصرت المرأة على العملاق.التعديل الأخير تم بواسطة محمد جابري; الساعة 20-11-2009, 15:57.
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد برجيس مشاهدة المشاركةو هل نحن أصدق من الله حين وصف كيدهم
( إن كيدكن عظيم )
و لا عمره هيعرف يحلها
الزملاء والزميلات الكرام، السلام عليكم،،
أستاذي الفاضل محمد برجيس،
"إن كيدكن عظيم" في الآية ليست تقريرا إلهيا ولا تُنسب في قولها لله تعالى.
قائلها هو الرجل الشاهد في القصة وهو من أهل امرأة العزيز.
(وشهد شاهد من أهلها إن كان قميصه قد من قبل فصدقت وهو من الكاذبين وإن كان قميصه قد من دبر فكذبت وهو من الصادقين فلما رأى قميصه قد من دبر قال إنه من كيدكن إن كيدكن عظيم)
وبالتالي لا يجوز الاستدلال بالمقولة "إن كيدكن عظيم" على أساس أنها حقيقة قررها القرآن.
والله أعلم..
وتحية طيبة.التعديل الأخير تم بواسطة رائد حبش; الساعة 20-11-2009, 16:34.www.palestineremembered.com/Jaffa/Bayt-Dajan/ar/index.html
لا افتخـار إلا لمن لا يضـام....مدرك أو محـــارب لا ينـام
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد برجيس مشاهدة المشاركةو هل نحن أصدق من الله حين وصف كيدهم
( إن كيدكن عظيم )
و لا عمره هيعرف يحلها
{الَّذِينَ آمَنُواْ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُواْ أَوْلِيَاء الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفاً }النساء76
{وَأُمْلِي لَهُمْ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ }الأعراف183
{ذَلِكُمْ وَأَنَّ اللّهَ مُوهِنُ كَيْدِ الْكَافِرِينَ }الأنفال18
{فَلَمَّا رَأَى قَمِيصَهُ قُدَّ مِن دُبُرٍ قَالَ إِنَّهُ مِن كَيْدِكُنَّ إِنَّ كَيْدَكُنَّ عَظِيمٌ }يوسف28
[gdwl]طرحت في غير هذا الموضع تساؤلا حول الفرق بين رواية القرآن للمفهوم الإنساني وإقرار القرآن للمفهوم الإنساني أو ذكر القرآن لمفهوم معين
وتستوقفني هنا العديد من الآيات من بينها رواية مفهوم موسى في سورة القصص
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abu-hawash
... فَلَمَّا رَآهَا تَهْتَزُّ كَأَنَّهَا جَانٌّ وَلَّى مُدْبِرًا ... (القصص 31)
أو رواية مفهوم ذي القرنين في سورة الكهف اقتباس:
{حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ وَوَجَدَ عِندَهَا قَوْماً قُلْنَا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِمَّا أَن تُعَذِّبَ وَإِمَّا أَن تَتَّخِذَ فِيهِمْ حُسْناً }الكهف86
وما يهمني هنا هو الأساليب اللغوية التي يستخدمها القرآن في إسناد المفهوم إلى الشخص أو الكائن وهي أساليب تحمل في بنيتها دلالة على تعليق القرآن المفهوم بصاحبه دون إقرار أو رفض،
وفي مواضع أخرى روي المفهوم مجردا عن الإسناد فهو مفهوم قرآني اقتباس:
{حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِي النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ }النمل18
كثيرا ما نعامل في ثقافتنا هذه الحالات بالتساوي وهي متباعدة تباعد المشرقين
فموسى عليه السلام رأى العصا تهتز كما لو كانت جناً وهذا مفهومه والقرآن يروي ذلك ولا يقر المفهوم ولهذا أسند فعل الرؤية والمفهوم المتولد عنها أي ارؤية القلبية إلى موسى.. كذلك في حالة ذي القرنين فهو رأى الشمس تغرب وتصورها كما لو أنها تغرب في العين الحمئة واستخدم القرآن فعل وجد الذي يتضمن الملاحظة وتوليد المفهوم القلبي
أما في حالة سليمان والنملة فالقرآن يسمي فعل النملة قولا والقول يتضمن أمران وجود المفهوم لدى القائل والتعبير عنه بأسلوب معين والمفهوم هنا ليس بسيطا غريزيا بل يحمل دلالة أعمق وهو أن هؤلاء البشر قد يحطمون النمل بدون الإنتباه وبالتالي بدون قصد العدوان وهذا الإدراك ليس غريزيا فهو غير موجود في ملاحظاتنا الحالية حتى لدى "أذكى" الرئيسيات[/gdwl]
تعليق
-
-
العزيزة سعاد،
أجمل تحية،
اسمحي لي أتبادل معك الحوار حول بعض النقاط التي وردت في مشاركتك :
ولا أظنّ هذا سينطبق على العالم الافتراضي.. الذي لا صمت فيه بل ثرثرة من الجانبين.
أتفق معك بأن الكتاب لاينفع في العالم الافتراضي الوهمي، فهو للعلاقات الحقيقية، وفهم الآخر/ الأخرى، ولم أَضع عنوانه هنا إلا للاستفادة في الحياة العامة الحقيقية في تسهيل الفهم والتفاهم، والتواصل بينهما، وإن لم يكن فلزيادة الثقافة والمعرفة...
لكنّي لا أتصوّر أنّه سيفيد مجتمعاتنا العربية..
لأنّه مكيّف لمجتمعات غربية تقدّر المرأة عموما ولا تعتبرها عوجاء..بل تراها إنسانا يفكّر وله كيانه المستقل.بالنسبة للمرأة واحترامها، فهنا أختلف معك، تعامل الغرب مع المرأة بشكل لطيف ولبق لاينبع من احترامه للمرأة كونها امرأة بشكل خاص، إلا عندما يكون لمصلحة شخصية، ولكنه نابع من صميم طبيعة الغرب عموماً بمراعاة اللباقة واللطف والذوق في معاملاتهم العامة والخاصة...إلخ، ولكن إذا نظرنا على مستوى الدائرة الأضيق فنجد :
- أثبتت الإحصائيات أنه،عندما تعين المرأة في منصب يدفع لها أجر، هو أقل مما يدفع عندما يشغل ذات المنصب رجل، رغم تساوي الكفاءات. فأين هو الاحترام؟
-عندما يدخل أحدهم لمقابلة مدير الشركة، فيرى مديرة الشركة فيقول لها أين رئيسك( يتخيل مباشرة أنها السكرتيرة)! هذا يدل على تصوره و تقديره لعقلها ومقدراتها
-المرأة حاربت لنيل حرياتها، فنالتها، ولكنها صارت " عبدة" / أمة لهذه الحرية التي استماتت للحصول عليه،
هل بإمكان المرأة ألا تعمل- إذا أرادت ألا تعمل- وينفق عليها زوجها؟
- "الجمال" يشكل النقطة إيجابية الأكثر أهمية ، عندما تتقدم المرأة للبحث عن عمل في مختلف المجالات.
وإذا انتقلنا للخاص أكثر من العلاقات:
-فأي احترام هذا الذي يقبل بالمرأة خليلة ولا يقبل بها زوجة.
لا أدعي بأن مجتمعاتنا لا تعاني من تخلف في بعض شرائحها، بأفكارها تجاه المرأة و هذا يختلف النسبة من مجتمع لآخر بيئة لأخرى.
ولكن ليس لأن مجتمعنا يعاني من التخلف، فهذا يعني أنهم متحضرون،
و هذا لا يعني أيضاً أن نرى نقطة وحيدة ونتغاضى عن النقاط الأخرى، فلننظر نظرة شمولية لواقعهم الذي هو حلقات لا تنفك إحداها عن الأخر، عندها سنرى الحقيقة أوضح.
المرأة " ضلع أعوج"، نعم، وليس عيباً.
مادام نبينا العظيم وصفها بهذه الصفة، ومادام ربنا خلقها هكذا، مع مراعاة شرح معنى الاعوجاج بكل حيادية، والخطأ كل الخطأ - كما ذكرتِ في مداخلتك عزيزتي- محاولة تقييم هذا الاعوجاج، والخطأ الأسوء، أن يتعامل الرجل مع المرأة باستكبار واستنكار لهذا الاعوجاج أحياناً، في الوقت الذي يحتاج هو هذا الاعوجاج بل ويراه جميلاً في أحايين كثيرة أخرى.
وما أبلغ الحكمة في حادثة القصعة ...!
أما أنها -المجتمعات الغربية- ترى المرأة انسانا يفكر، وله كيانه المستقل...
فمعك كل الحق، إذ لا أرى أحداً في مجتمعاتنا يفكر، إلا من رحم ربي، رجالاً و نساءً، هم مشغولون بكل شيء إلا بالتفكير، فإن كان الرجل لايفكر، فهل سيسمح للمرأة أن تفكر؟!
مع فائق الشكر والتقدير للدكتور عبد الرحمن، أن استضافنا في متصفحه هاهنا، فتلاقينا ...والتقينا
تحيتي ومودتي.التعديل الأخير تم بواسطة رزان محمد; الساعة 21-11-2009, 15:31.أراها الآن قادمة خيول النصر تصهل في ضياء الفجرللأزمان تختصرُوواحات الإباء تفيء عند ظلالها الأقمار تنهمرُوأقسم إنها الأحرار تنتصرُسيكتب مجدها ألقا نجوم الدهر والقدرُبلى؛ فالله لايغفو ..يجيب دعاء مضطرٍ بجوف الليلللمظلوم، والمضنىفيشرق في الدجى سَحَرُ-رزان-
تعليق
-
-
أخي عبد الرحمن،
لفت نظري عنوان الموضوع..لعنــbisــة!
هل bis تعني "قط" أم bisided intermodular sub-harmonics؟
www.palestineremembered.com/Jaffa/Bayt-Dajan/ar/index.html
لا افتخـار إلا لمن لا يضـام....مدرك أو محـــارب لا ينـام
تعليق
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 115994. الأعضاء 7 والزوار 115987.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
تعليق