شكرا لك أخي العزيز محمد ابراهيم سلطان .
مودّتي التي لا تنتهي.

أخي محمد محضار..
أتدري ؟ القصة من بدايتها إلى النهاية من وحي خيالي الواسع..و بهذا أريد أن أأكّد خطأ من يعتقدون أن حضور الذات الساردة واستعمال ضمير المتكلم يعني بالضرورة أن الأحداث حصلت فعلا و أن الكاتب هو نفسه البطل..
غير صحيح تماما..و لو أنه فعلا تكون هناك بعض الملامح لشخصية الكاتب تفلت منه بوعي أو دون وعي أثناء السرد .
و لعلّ هذه القصة هي أكبر دليل على ضرورة التفريق بين الكاتب و البطل حين نستعمل ضمير المتكلم في فن القصة تحديدا.
شاكرة لك كرم المرور .
تحيّتي لك.

انا مسرور لاني رايت عملك هذا الذي نشرتيه قبل اشتراكي هنا

في الثانوية كتبت قصة جيدة لاني لا زلت اذكر ملامحها وكنت اهوى الشعر واكتب هرطقات كنت اظنها شعرا ثم لما لم اجد الدعم واتجهت في دراسة علمية بحتة القيت بكل ذلك خلفي
قرات قليلا ولم اكتب فعليا الا منذ اقل من سنة وبشكل مدروس هنا بدات

المهم

قصتك هذه هي الثانية التي اقرؤها وتحمل نفس الافكار تقريبا

نحن عندنا في الاردن وفلسطين ربما يختلف الوضع قليلا فالعائق المادي فقط هو ما يمنع الشاب او الشابة من اكمال دراسته اذا توفرت الرغبة، والبنت لها الحق بالدراسة الى ابعد المستويات وقدر تحملها وقابليتها لكن، عليها التضحية باشياء مقابل هذه الشهادة اذا رفضت ان تسير بالجميع في خط متواز

فمثلا اذا رفضت الزواج بحجة الدراسة؛ لن تنتهي حججها حتى تتعدى الاربعين وتحصل على كل ما تصبو اليه من درجات علمية او ادبية، لكن من يتزوج امراة في الخمسين لا تنجب لا تصلح لادارة زوج ومنزل..؟؟ بينما لو تزوجت اثناء او بعد المرحلة الاولى ثم اكملت وهي متزوجة ستكون كسبت كل شيء تقريبا

الحياة خيارات .. لا تعطي كل شيء دفعة واحدة ولا لشخص واحد ..

النص بمجمله رائع لكني شعرت بالاطالة والتهدل .. كان بالامكان - وانت الان تستطيعين - تكثيف النص وازالة الزوائد

كثير من الناس يخلط بين الضاد والظاء

مجدا جديدا أظفته= أضفته

سوف يكتض البيت= يكتظ

تحيتي وتقديري

النص بمجمله رائع لكني شعرت بالاطالة والتهدل .. كان بالامكان - وانت الان تستطيعين - تكثيف النص وازالة الزوائد

كثير من الناس يخلط بين الضاد والظاء

مجدا جديدا أظفته= أضفته

سوف يكتض البيت= يكتظ

تحيتي وتقديري

اشكرك أخي مصطفى..
أعترف بمشكلتي مع الضاد و الظاء..و كانت العزيزة مها راجح دائما تنبهني لذلك..
شكرا لك من القلب..
قد يكون في النص بعض إطالة..لم أرها كذلك حين كتبته من أكثر من 25 سنة..بالعكس كنت فرحة سعيدة بقلمي..ثم مثلك تماما أخذتني الحياة وجهة أخرى..لغة أخرى..و لم يعاودني هوس الكتابة إلا من ثلاث سنوات..
غير أني أعترض على لفظة تهدّل..بمعناها السلبي من سقوط و تدلّي و تشوّه..ثم كيف يكون النص رائعا و متهدّلا في آن واحد ؟
تبقى دائما أخا عزيزا و أسعد بمرورك و تعليقك.
تحيّتي و احترامي.

أهلا بك هنا أخي صبري الرسول..
هذا من أقدم نصوصي..أخرجته من دفتر غلافه أسود.. أحتفظ به من أيام كنت في مقتبل العمر و ..الحلم ..أيام الثانوية العامة..
سعيدة أنك مررت بصفحتي.
سوف أصحّح و أنقّح .
ليتك تشرّفني بمرورك بنصوصي الأخرى.
تحيّتي لك.