وضعنا جميعا هذا القلم الإفتراضي " مؤشر الكتابه " بالوضع الإفتراضي " نوع الخط وحجمه " علىالعالم الإفتراضي " الإنترنت "!!!
فكتب ما نقشناه
وخط ما كتبناه
وحفظ ما تلفظناه ولوبالخاطر المكنون .......
فخط العبارات خطاً خطا ...
وكتب الروايات القصيرة بل والطويله ولا نعلم لذلك حيله إلا أننا أردنا الكتابه ........
فكلنا قلم ......
نعم ولو تأملنا العنوان سنجد بأن كلنا قلم ...... جميعنا يشعر
كلنا يحس تأملاتنا وأفكارنا وعباراتنا ..
.جميعنا يشعر ويتحرك " القلب بالحس ,والعقل بالتفكير , والأنامل تكتب , والعين تنظرللمكتوب ,والأذن تسمع هذا الصرير " الكيبوردي " ونمتص الريق تلو الريق ونستجدي الحرف " ونستحلب أبقار الأفكار فبقرة اخرجت لنا اللبن , وبقرة سمعنا صوت خوارها , وبقرة شممنا لها ريحاعفاكم الله ...هذا لو كان حظ المرء من الأفكار كحظ الأبقار من فهم الأخبار .
ولست الجازم بأني مستفيد من كتاباتي "ولي علقه قديمه من ذكرياتي لو وجهنا الذهن بالتحديد يوم أن كنا ٌنجَمل الحرف وننمقه ونستخدم ألوانا من الأقلام تعف أناملي من فضل ربي أن تٌمسك بهذا القلم مرة ثانية ", و الله قادر ............
ولما كانت لنا نيه في الكتابه جلسنا
هنا ...
فكلنا قلم ........
لاننا لا نرى منا إلا الحرف ولا نشعر سوى بالكيف ولا يظهر الود إلا من خلال الرد وكذا الصد , فهل نتأكد بأن القلم يحمل حبرا .؟.. نعم!
ولا يكتب إلا بلون حبره فلو حملته باللون الأسود كتب بلون الحقد ، وإن حملته باللون الابيض كتب بلون الود .
فلينظر جميعنا لداخله وما حوى , ولينظر إلى ما عاد به من داخله ليعلم بأى الألوان كتب ........ وإن كان هذا على المحيط الأدبي ونحسبه هزوا ولعبا,.....
فتعالوا معي للصعيد الآدمي لنرى الألوان الداخلية والأوعية الجوفيه , تلك التي تمثلنا وتخرج مكنوناتنا وتفتش عن مكامننا لنذوب معها ولون الحبر سالف الذكر ....... هذا لأننا ..
كلنا قلم ......... كلنا له رأس وعقب" فرأس مدببه ورأس مجوفه ... من له معتقد ثابت ومن يعش على الأهواء , كالأقلام التي تعمل بحبر والاقلام التي لابد وان تغمس في أصل الحبر فلننظر هل بداخلنا حبر نحمله ؟
أم اننا ننتظر حتى نغمس في الأصل لنكتب ...... ؟
ولأن كلنا قلم فلنتتبع ما قدمناه ما خطته الأنامل بالأفكار , فهو قلم أبحث جاهدا عنه لأتعلم منه وقلم أتحاشاه لجهله بجهله فإما شاهد لك أو عليك والأول هو ضالتي ....
تحياتي لقلمك يا قلم
فكتب ما نقشناه
وخط ما كتبناه
وحفظ ما تلفظناه ولوبالخاطر المكنون .......
فخط العبارات خطاً خطا ...
وكتب الروايات القصيرة بل والطويله ولا نعلم لذلك حيله إلا أننا أردنا الكتابه ........
فكلنا قلم ......
نعم ولو تأملنا العنوان سنجد بأن كلنا قلم ...... جميعنا يشعر
كلنا يحس تأملاتنا وأفكارنا وعباراتنا ..
.جميعنا يشعر ويتحرك " القلب بالحس ,والعقل بالتفكير , والأنامل تكتب , والعين تنظرللمكتوب ,والأذن تسمع هذا الصرير " الكيبوردي " ونمتص الريق تلو الريق ونستجدي الحرف " ونستحلب أبقار الأفكار فبقرة اخرجت لنا اللبن , وبقرة سمعنا صوت خوارها , وبقرة شممنا لها ريحاعفاكم الله ...هذا لو كان حظ المرء من الأفكار كحظ الأبقار من فهم الأخبار .
ولست الجازم بأني مستفيد من كتاباتي "ولي علقه قديمه من ذكرياتي لو وجهنا الذهن بالتحديد يوم أن كنا ٌنجَمل الحرف وننمقه ونستخدم ألوانا من الأقلام تعف أناملي من فضل ربي أن تٌمسك بهذا القلم مرة ثانية ", و الله قادر ............
ولما كانت لنا نيه في الكتابه جلسنا
هنا ...
فكلنا قلم ........
لاننا لا نرى منا إلا الحرف ولا نشعر سوى بالكيف ولا يظهر الود إلا من خلال الرد وكذا الصد , فهل نتأكد بأن القلم يحمل حبرا .؟.. نعم!
ولا يكتب إلا بلون حبره فلو حملته باللون الأسود كتب بلون الحقد ، وإن حملته باللون الابيض كتب بلون الود .
فلينظر جميعنا لداخله وما حوى , ولينظر إلى ما عاد به من داخله ليعلم بأى الألوان كتب ........ وإن كان هذا على المحيط الأدبي ونحسبه هزوا ولعبا,.....
فتعالوا معي للصعيد الآدمي لنرى الألوان الداخلية والأوعية الجوفيه , تلك التي تمثلنا وتخرج مكنوناتنا وتفتش عن مكامننا لنذوب معها ولون الحبر سالف الذكر ....... هذا لأننا ..
كلنا قلم ......... كلنا له رأس وعقب" فرأس مدببه ورأس مجوفه ... من له معتقد ثابت ومن يعش على الأهواء , كالأقلام التي تعمل بحبر والاقلام التي لابد وان تغمس في أصل الحبر فلننظر هل بداخلنا حبر نحمله ؟
أم اننا ننتظر حتى نغمس في الأصل لنكتب ...... ؟
ولأن كلنا قلم فلنتتبع ما قدمناه ما خطته الأنامل بالأفكار , فهو قلم أبحث جاهدا عنه لأتعلم منه وقلم أتحاشاه لجهله بجهله فإما شاهد لك أو عليك والأول هو ضالتي ....
تحياتي لقلمك يا قلم
تعليق