ألا ترى أن العدل جانبك معنا ؟؟؟؟ أو أنك جانبته ؟؟؟؟
ألم نكن نحن الأحق بتتمتها أولا ؟؟؟؟
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
على كل نسعد جدا بما يسعدك
دعواتي بالتوفيق
النوار
لفتة كريمة منك عزيزتي نجية
أتممتها اليوم وطبعتها وهرولت بها!
وقرأتها في مكانين (بجزئيها)!
ولكم عليّ حق عرب
فاختاروا الغرامة وعليّ السداد
سأنشرها بإذن الله منفصلة
الآااااااااااااااااااااان
بارك الله لي في كرم خلقك
*إضافة لاحقة للرد: لا يسمح لي بالنشر إلا مرة كل 120 ساعة! سأنشرها هنا إذن ولن يقرأها إلاك يا نجية وربما رزان! ولعيونكما..........تنشر فوراً
.
التعديل الأخير تم بواسطة مكي النزال; الساعة 17-12-2009, 23:38.
وماذا بعد ُ يا قمري؟ تعالَي نسمع الدنيا,,، تراتيلاً من الشعْرِ ونرشق ظلمة ً حلكت..، بنور ِ الوجد في صدري ولا تبقي..، ولا تذ َري أفيقي كلّ محزون ٍ ليسمع نغمة الخير ِ فأنت الخير أنت الشعر أنت أنيسة السحَرِ أنت ِ طبيبة ُ البصَرِ وما لي غير َ أن أدعوك في جهري وفي سرّي إلى أن تنفضي عن ورد أحلامي..، غبارًا يستبيح العطر من زمن ِ أيا قدَري سئمت ُ ببعدك الدنيا وصرت ُ أضيع في الرؤيا يتيه الشعر في الطرقات ٍ لا يرسو على برِّ كأني النهر ُ لا يغفو..، ولا يجري. ركبت ُ البحر مجنونـًا شراعي حُلمك الوردي فضلّت في المدى سُفـُني يريدك ِ مرفأ ً قلبي فموج ُ التوق يغرقني وضيق الصدر يخنقني أما آن الأوان الآن؟ لنرسم لوحة َ اللقيا بماء الورد؟ أما لرعافنا من حد ّ؟ لتضحك عندنا الدنيا ويرجع نبضنا حيّا تسائلني بنات الحيّ: يا من بتّ في كدَر ِ..، ألا تدري؟ بأن ّ حبيبة ً تهوى..، أوَتْ لحديقة ٍ أخرى؟ ولا يدرين أنك دائمًا عندي بقلب ٍ يهجر الدنيا..، لينبض فيك ِ بالوجد ِ ويرقب َ قادم الوعد ِ يراك قريبة ً مني وهودج ُ عرسك ِ الموشوم بالحناءِ ..، محمول ٌ على الغيم ِ فماذا بعدُ يا قمَري؟ ماذا بعدُ يا قمًري؟ *
.
.
التعديل الأخير تم بواسطة مكي النزال; الساعة 17-12-2009, 23:43.
زاد الله لنا في كرمك ودماثة خلُقك أستاذنا الكريم
وها أنا ذا أنشر نصفها الثاني (في الرد رقم 34)
فما دامت قد نالت رضاكم فهي إذن مقروءة ...
لا حُرمنا ألق هذا الحضور المميز والكرم الأصيل
الغالي مكي للأبد
كل عام وأنت بخير
مساء الخير
لله درّك ! ما أرقّك ! وما أنبلك ! لقد جسدت الطهر والعفاف في مرسى الفضيلة .
لقد اختلت في بحور الغرام
وأترفت العواطف وسقْتَها للغمام
وجعلت التوق موجا في الهُيام
ورسمت لوحة اللقيا في هودج الأوام
لا نريد شيئا بعد ذلك ، فماذا بعد ذلك يابدري ؟ .
تحياتي وودي لك على الدوام .
دمت بخير .
ما أسعدني أن أ ُدخل السعادة لقلبك
وأن آخذك -ولو قليلاً- بعيدًا عن أجواء بلدنا المحمومة
فأنتن ّ يا بنات بلدي أولى بكل غاردينيا الدنيا
وأنتنّ الصابرات المحتسبات
ولا نملك إلا كلمات نقولها
ودعاء نرفعه
سلـّمك الله
وحفظك
قصائد كثيرة تكتب كل يوم، وقليلة منها تلك التي تستوقفنا، مرات ومرات والأقل منها تلك التي تدعونا، أن نترك، وطوعاً، كلمات شكر لما أمتَعَتْنَا به كلماتها...
المقطع الثاني من القصيدة جميل جداً، ولاأدري، إن كان يحق للقراء إبداء " ملاحظة" عنها ، بدون أن يعدُّوا ألداء!؟
مع فائق الشكر والتقدير.
أهلاً بصديقتي اللدودة رزان
ذات الملاحظات المايكروسكوبية
والملاحظات الذكية
التي تعالج بالإبر الصينية
والله يسعدني حضورك
يا دكتورة رزان
بارك الله لي في حضورك المثمر
أسعد الله ايامك
مساء الخير
لله درّك ! ما أرقّك ! وما أنبلك ! لقد جسدت الطهر والعفاف في مرسى الفضيلة .
لقد اختلت في بحور الغرام
وأترفت العواطف وسقْتَها للغمام
وجعلت التوق موجا في الهُيام
ورسمت لوحة اللقيا في هودج الأوام
لا نريد شيئا بعد ذلك ، فماذا بعد ذلك يابدري ؟ .
تحياتي وودي لك على الدوام .
دمت بخير .
مساء الورد على الغالي الحبيب
مهما بلغت ُ مما وصفت فلن أبلغ ما بلغت أنت
أيها النبيل الرقيق النقيّ
أنت رسول سلام ومحبة وفضيلة
أسعدني إعحابك
وسرّني حضورك
وتألقك في سماء القوافي
بارك الله لك وفيك
وأعطاك المنى
.
التعديل الأخير تم بواسطة مكي النزال; الساعة 19-12-2009, 15:13.
تسائلني بنات الحيّ: يا من بتّ في كدَر ِ..، ألا تدري؟ بأن ّ حبيبة ً تهوى..، أوَتْ لحديقة ٍ أخرى؟ ولا يدرين أنك دائمًا عندي بقلب ٍ يهجر الدنيا..، لينبض فيك ِ بالوجد ِ ويرقب َ قادم الوعد ِ يراك قريبة ً مني وهودج ُ عرسك ِ الموشوم بالحناءِ ..، محمول ٌ على الغيم ِ فماذا بعدُ يا قمَري؟ ماذا بعدُ يا قمًري؟ *
.
أبكيتني أيها الشاعر وكأنني أقرأ قصيدتك لأول مرة
قرأتها من قبلُ فحلقت بي النشوة حين قرأتها شعرا جميلا . واليوم تسرق الدمعات من عينيّ وتأتزر بالشجن روحي حين قرأتها شعورا ثائرا وقلبا من ضرام .
كم أغبطها !!!!...................
كم أنت هنا عذب جميل ساحر اللفظ وبوحك يسحب القارئ إلى أبعد مدى في فلك روحك . أحسستُني أتّحد أتماهى إلى حد البكاء حين وصلت إلى قولك :
تسائلني بنات الحيّ:
يا من بتّ في كدَر ِ..،
ألا تدري؟
بأن ّ حبيبة ً تهوى..،
أوَتْ لحديقة ٍ أخرى؟
ولا يدرين أنك دائمًا عندي
بقلب ٍ يهجر الدنيا..،
لينبض فيك ِ بالوجد ِ
ويرقب َ قادم الوعد ِ
يراك قريبة ً مني
وهودج ُ عرسك ِ الموشوم بالحناءِ ..،
محمول ٌ على الغيم ِ
فماذا بعدُ يا قمَري؟
ماذا بعدُ يا قمًري؟
*
وأي سؤال هذا الذي تتخضب الروح بألم وقعه !!!!! حبيبة تهوى أوت لحديقة أخرى ...... وقلب هواك يتبعها ويرقب قادم الوعد .....
وأعود لأقول : كم أغبطها !!!!!...............
يا مكي ، كنت الشاعر وكنت أكثر لشعرك في الروح ذاك الأكثر من سحر تتعربش صورك خيال قارئك ، تتهادى ألحانك موسقى تصويرية تُخرج حوريات الجمال راقصات على وقع ترنيمة حروفك ، أحس بأنك تنسكب داخل قارئك كشال من حرير يسندل على أكتاف صبية فائرة من نور . ليتني يا مكي أستطيع أن أصف فعلا ما عشت مع قصيدتك هذه من شعور . افتقدت إطلالتك الساخرة فجئت هنا في روضة كنتُ قد دخلتُها وأعجب روحي المقام في ظلها ، قلتُ لعل مكي هنا ، إن لم يكن بموضوع يهدي فيه البسمة لقارئه فليكن بطيف وجْدٍ يحيي روحه المتعبة . لك الود ، لك التحية حتى ترضى كل حركة على كل حرف سطره قلمك .
تعليق