يُقال .....
غاز الكيمتريل هو أحدث الأسلحة للدمار الشامل
ويستخدم لاستحداث الظواهر الطبيعية كالبرق والرعد والعواصف والأعاصير والزلازل بشكل اصطناعي
بل ويمكنه أيضا نشر الجفاف والتصحر وإيقاف هطول الأمطار وإحداث الأضرار البشعة بالدول والأماكن التي يراد احداث اضرار بها.
وتبدأ قصته مع التدمير الواسع من حقيقة أنه عبارة عن :
مركبات كيماوية يمكن نشرها علي ارتفاعات جوية محددة لاستحداث ظواهر جوية مستهدفة
وتختلف هذه الكيماويات طبقا للأهداف ، فمثلا عندما يكون الهدف هو "الاستمطار" أي جلب الأمطار
يتم استخدام خليط من أيوديد الفضة علي بيركلورات البوتاسيم ليتم رشها مباشرة فوق السحب فيثقل وزنها ولا يستطيع الهواء حملها فتسقط أمطارا ، كما تستخدم هذه التقنية مع تغير المركبات الكيماوية فتؤدي إلي الجفاف والمجاعات والأمراض والأعاصير والزلازل.
وبمعني آخر أكثر وضوحا ، فإنه ما أن تطلق إحدى الطائرات غاز "الكيمتريل" في الهواء
تنخفض درجات الحرارة في الجو وقد تصل إلى 7 م وذلك بسبب حجب أشعة الشمس عن الأرض بواسطة مكونات هذه السحابة الاصطناعية ، كما تنخفض الرطوبة الجوية إلى 30% بسبب امتصاصها مع أكسيد الألمونيوم ، متحولا إلى هيدروكسيد الألمونيوم هذا بجانب عمل الغبار الدقيق لأكسيد الألمونيوم كمرآه تعكس أشعة الشمس.
ويؤدي ما سبق إلى انخفاض شديد مفاجئ في درجات الحرارة وانكماش في حجم كتل هوائية تغطي مساحات شاسعة تقدر بملايين الكيلومترات مما يؤدي لتكوين منخفضات جوية مفاجئة في طبقة الغلاف الجوي "الاستراتوسفير" فتندفع إليها الرياح من أقرب منطقة ذات ضغط جوي مرتفع ثم من المنطقة التي تليها ، ويتسبب هذا الوضع في تغير المسارات المعتادة للرياح في هذه الأوقات من السنة فتهب في اتجاهات غير معتاد الهبوب فيها ويعقب هذا الإطلاق استمرار الحرارة المنخفضة والجفاف لعدة أيام وخلال تلك الفترة تفقد السماء لونها الأزرق المعروف وتصبح أثناء النهار سماء ذات لون رمادي خفيف يميل إلى اللون الأبيض وفي المساء تبدو لون السحب الاصطناعية بلون يميل إلي الرمادي الداكن وهكذا تحدث تغيرات غير مألوفة في الطقس في تلك المناطق مما ينتج عنها صواعق وبرق ورعد وجفاف دون سقوط أي أمطار كما يصاحب ذلك انخفاضا واضحا في مدي الرؤية بسبب العوالق الكيماوية للمكونات الهابطة إلى الأرض حيث تتخذ مظهرا شبيها بالشبورة.
ورغم التداعيات الكارثية السابقة ، إلا أن هذا لا يعني أن الكيمتريل هو الشر بحد ذاته ، بل على العكس فهو يحمل الخير للبشرية في حال استخدم في المجالات السلمية النفعية حيث له دور فعال في التقليل بشكل كبير من ظاهرة الاحتباس الحراري التي تهدد بغرق الكرة الأرضية وفناء الكون في المستقبل البعيد ، فهو يستخدم لحجب أشعة الشمس عن الأرض واستخدام جزئيات دقيقة من أكسيد الألمونيوم كمرآة تعكس أشعة الشمس للفضاء الخارجي فتنخفض درجة حرارة الهواء وعلى الأرض فجأة وبشدة . .
هذا بالإضافة إلى أنه مفيد جدا في ظاهرة "الاستمطار" في المناطق القاحلة ، إلا أنه وللأسف فإن واشنطن أبت فيما يبدو أن تخدم البشرية واستخدمت تلك التقنية في الأغراض الاستعمارية ليصبح الكيمتريل أحدث أسلحة الدمار الشامل .
الكارثة .......قادمة
تقليص
X
-
التطور التقني الهائل في ( غاز الكميتريل , والهولوغرام )
http://www.rivalsoul.com/vb/showthread.php?226340-ط§ظ„ط?ط·ظˆط±-ط§ظ„ط?ظ‚ظ†ظ?-ط§ظ„ظ‡ط§ط¦ظ„-ظپظ?-(-ط؛ط§ط²-ط§ظ„ظƒظ…ظ?ط?ط±ظ?ظ„-ظˆط§ظ„ظ‡ظˆظ„ظˆط؛ط±ط§ظ…-)
والسلام عليكم ورحمة الله بركاتة
عند صفحي لأحد السلسلات التي تعرض في اليوتيوب , وجدت مواضيع لم اكن اعلم بها من قبل , ومواضيع لم اعلم مدى خطورتها ومدى التقدم التقني الذي حصل فيها , فأبدأ اليوم بشرح ماهو غاز الكميتريل والذي لن يصدق البعض إلى اين وصل العلم , وايضاً في شرح " الشعاع الأزرق " او مايسمى ب الهولوغرام الذي له تأثير كبير هو الأخر .
اولا:-غاز الكميتريل

ماهو هذا الغاز ؟ وما هو تأثيره ؟ ومن مخترع هذا الغاز ؟! ,, هذه التقنية كانت متواجده عند الإتحاد السوفيتي قبل اي دولة اخرى , وقد اكتشفوا هذه التقنية بعد حصولهم على نتائج دراسات قديمة للباحث الصربي نيقولا تيسلا ( او نيكولا تيسلا ) , وكان استخدامه سلمي في وقتها , ولكن بقعد انهيار الإتحاد السوفييتي , وهجرة العلماء والباحث نيقولا تيسلا إلى اوربا وامريكا و صهيون , قامت الولايات المتحدة الأمريكية بتطوير هذه القنية بما يتناسب مع احتياجاتها ,, وطبعاً كانت النتيجة مدهشة بنسبة لهم , حتى الان لم اشرح لكم ما عمل هذا الغاز ,, الكثير سيعتقد انه مجرد غاز سام , كأي غاز اخر كيماوي ولكن لا . . . , إن هذا الغاز يتم رشه في السماء فوق اي دولة ويقوم بتغيير طقس هذه الدولة , اي انه يستطيع جعل السحب تمطر ! , او ان يسبب الصواعق ! , او ان يسبب الزلازل ! او ان يسبب الأعاصير ! واخيراً ان يسبب التصحر والجفاف , فبإمكانكم ان تتخيلوا ان اي دولة تعتدي على امريكا سوف تسقط في الجفاف التاام , او ان تدمرها الزلازل , او تقطعها الأعاصير او تضربها الصواعق يومياً , وله امور اخرى اكثر تدميراً لم يتم الكشف عنها .
وتم استخدام هذا الغاز اول مره في الإتحاد السوفيتي عن طريق عملية استمطار السحب .
وفي محاضرة القاها الكولونيل تامزي هاوس , كشف فيها ان الولايات المتحدة الأمريكية سف تكون قادرة على التحكم بطقس اي دولة في العالم بحلول العام 2025 عن طريق تكنولوجيا غير نووية ويتم اطلاقها من خزانات الطائرات ,, وبتأكيد مايقصد هنا هو غاز الكميتريل .
ووفقاً للعالم الكندي " ديب شيلد " فقد وقع نظره على وثائق سرية في عام 2003 تفيد بأنه تم اطلاق هذا الغاز على عدة دول مثل كوريا الشمالية , وافغانستان , و وإقليم كوسوفو والعراق والسعودية .
وطبعاً بعد 3 سنوات وجد هذا العالم مقتول في سيارته وزعم انه انتحر .

لمن يسأل مادخل الجراد الأأحمر بالأصفر , فالسبب هو انه الجراد الأحمر هو ناقص النمو وليصبح جراد اصفر ( مكتمل النمو ) عليه ان يسير رحلة طبيعية كما هي العاده في مصر ولكن نتيجة للمنخفض الجوي الجديد والغريب اضطر الجراد إلى ان يغير مسار رحلته وبذلك لم يكتمل نموه وعاد احمر اللون
وفي عام 2000 استطاعة المريكا ان تحصل على موافقة الأمم المتحدة في استخدام هذا الغاز لحل ظاهرة الإحتباس الحراري .
وطبعاً هذا الغاز ايضا مفيد في التقليل من مشكلة الإحتباس الحراري
وجدر الإشارة انه إلى الان لم تتمكن امريكا من ان تتحكم فيه بدرجة كاملة , ولكن في عام 2025 سوف يكونون قد اتقنوا هذه التقنية
وطبعاً هذه التقنية هي سلاح ذو حدين فمن الممكن عند استخدمها بشكل سلمي ان تخفف من شدة الإحتباس الحراري وان تغير الطقس لأحد البلدان الحارة مثلاً ( لاحظوا انها تغير الطقس وليس المناخ ) ومن الممكن ان تستخدم للحروب ! ولكن بدون اي جيش وبدون اي معدات , بمجرد ان تقوم يومياً بإرسال الأعاصير والزلازل وبالإضافة إلى الحر الشديد .
ثانياً :-
الهولوغرام

الفتاة الزرقاء هي هولوغرام
او مايعرف ب التصوير المجسم , هذه التقنية الجديدة والتي بحسب صاحب السلسلة تم البدأ بها في عام 2010 , وتم وضعها في عام 2011 , هي تقنية تمتلك ميزة فريدة وخاصةً بأن تعيد تكوين صورة حقيقية إلى صورة بأبعادها الثلاثة وبدرجة عالية جداً , وبهذه التقنية لن تعرف الحقيقة من السراب , فبإمكانها ان تشكل لك جسد انسان يبعد عنك الاف الكيلومترات , إلى ان يكون امامك ! , ولن تعرف هل هو حقيقي ام لا , طبعاً قناة ال CNN استخدمة هذه التقنية وبإمكانك ان ترى ذلك في الفيديو في الأسفل ,, اي ان هذه التقنية مثل بعض افلام الخيال العلم او العاب الفضاء
مثلاً فيلم ستار وورز او لعبة Mass Effect 2 !!
هذه التقنية , سوف تكون ثورة في كل المجالات فمن فوائدها من الممكن ان نرى الالعاب بهذه التقنية ! ومن الممكن ان تكون الدراسة بهذه التقنية بأن تأتي صورة المدرس إلى جميع الطلاب وهم في منازلهم ! , من الممكن ان تفيد الكثير في العمل , ولكن من سلبياتها هي انه لن يميز الإنسان بعدها بين الحقيقة والسراب , فتخيلوا كيف انه لو تم وضع هذه التقنية في السماء وجعلها على صورة عيسى عليه السلام ! وان يتحدث إليهم ويقول لهم اي شيئ , الن يصدقوه ؟!
او ان يقوموا بعمل مئات الأطباق الطائرة حتى يخيل للناس انه غزو فضائي !!
لكل تقنية حدين , فهذه التقنية من الممكن ان نستفيد بها كثيراً وتسهل علينا الكثير من الأمور ومن الممكن ان تنشر الفتن بين الناس .
---------
ربما هذا المقطع اكثر خيالاً ولكن من يدري , ربما هو حقيقي :
ثالثاً:-تخيل واستنتج
تخيل اخي لو انه قد تم الدمج بين هذه التقنيتين , بين غاز الكميتريل والهولوغرام وتم استخدامهما بشكل غير سلمي

تخيل لو انهم يقومون بإظهار إلاله بوذا مثلاً بتقنية الهولوجرام ثم يقولون للبوذيين انه إذا لم يفعلوا هذا الشيئ ( اي شيئ يقوله ) فسوف يقوم بعمل زلزال لهم , وهم لايعملون هذا الشي وفي اليوم التالي يحدث لهم زلزال بستخدام غاز الكميتريل !
ماذا تتوقع من البوذيين !
ومن باقي العالم !
رابعاً:-
المصادر
قمت بجميع هذه المعلومات من عدة مصادر على النت ومن ويكيبيديا ومن سلسلة " عصر الإستيقاظ "
ولم يتم النقل من اي منتدى عربي
خامساً:-الخاتمة
إن اصبت فمن الله وإن اخطأت فمني ومن الشيطان , ربما هذه المعلومات صحيحه وربما هذه الخطط صحيحة وربما ايضاً انها خاطئة ومجرد افتراضات وتهويل للأمور , ومن الممكن ان تستخدم للأامور السلمية ويستفيد الجميع منها
ولكن دائماً علينا ان ننظر للأمر من كل الجهات, فيوجد احتمال ان تستخدم للأمور السلمية ويوجد احتمال ان تستخدم للأمور الحربية والسرية .
{وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُواْ لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللّهُ وَاللّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ }الأنفال30
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركةالطوفان القادم
بسم الله الرحمن الرحيم
وَقَالُواْ مَهْمَا تَأْتِنَا بِهِ مِن آيَةٍ لِّتَسْحَرَنَا بِهَا فَمَا نَحْنُ لَكَ بِمُؤْمِنِينَ
فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمُ الطُّوفَانَ وَالْجَرَادَ وَالْقُمَّلَ وَالضَّفَادِعَ وَالدَّمَ آيَاتٍ مُّفَصَّلاتٍ فَاسْتَكْبَرُواْ وَكَانُواْ قَوْمًا مُّجْرِمِينَ
لن تغرق غزة وحدها
إحذروا غضب الله
فعلى من يضع سدودا في رفح أن يضعها هناك على شواطئ الإسكندرية فلها ما يستوجب
المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركةالسؤالالمشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركةهل هناك زلازال طبيعي
وإمكانية حدوث زلازال صناعي
كما لمح الكثير عن زلزال هايتي
لنفكر سويا
وإلى لقاء....المشاركة الأصلية بواسطة فايزشناني مشاهدة المشاركة
مشروع الكيمتريل !!
موضوع يستحق القراءةالتعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 08-09-2011, 16:14.
اترك تعليق:
-
-
أمريكا تحت الغضب
إعصار إيرين يقترب من مدينة نيويورك ...فهل يفعلها ويقتص من مجلس النصب الدولي ...دعواتكم في رمضان لإنقاذ من في قلبه ضمير , وتحطيم كل مواقع الشر والدجل والنصب .....
اترك تعليق:
-
-
مشروع الكيمتريل !!
موضوع يستحق القراءهحروب المستقبل وخاصة تلك التي ستشنها إسرائيل ضد العرب
بعد هايتي .. إسرائيل ترعب إيران والعرب بـ"الكيمتريل"
يبدو أن مخططات أمريكا وإسرائيل للسيطرة علي الكون دون حروب تقليدية وصلت إلى مراحلها الأخيرة بل وظهرت تقارير صحفية تحذر أيضا من الأسوأ مازال بانتظار البشرية وأن الهدف التالي بعد هايتي سيكون العرب وإيران وكلمة السر في هذا الصدد هي "الكيمتريل". وكان العالم فوجىء في ذروة انشغاله بمواجهة تداعيات كارثة هايتي باتهامات لـ "غاز الكيمتريل" بأنه وراء ما حدث وليس الزلزال المدمر ، كما يعتقد كثيرون .
ولم يقف الأمر عند ما سبق ، فقد ظهرت تقارير صحفية تحذر أيضا من أن ما شهدته هايتي هو بروفة على حروب المستقبل وخاصة تلك التي ستشنها إسرائيل ضد العرب وإيران وسيتم خلالها التغاضي عن المواجهات العسكرية المباشرة والاستعانة بدلا من ذلك بـ "الكيمتريل" الأكثر "براءة وفتكا في الوقت ذاته".
سلاح ذو حدين
وغاز الكيمتريل هو أحدث الأسلحة للدمار الشامل ويستخدم لاستحداث الظواهر الطبيعية كالبرق والرعد والعواصف والأعاصير والزلازل بشكل اصطناعي بل ويمكنه أيضا نشر الجفاف والتصحر وإيقاف هطول الأمطار وإحداث الأضرار البشعة بالدول والأماكن غير المرغوب فيها أمريكيا وإسرائيليا .
وتبدأ قصته مع التدمير الواسع من حقيقة أنه عبارة عن مركبات كيماوية يمكن نشرها علي ارتفاعات جوية محددة لاستحداث ظواهر جوية مستهدفة وتختلف هذه الكيماويات طبقا للأهداف ، فمثلا عندما يكون الهدف هو "الاستمطار" أي جلب الأمطار يتم استخدام خليط من أيوديد الفضة علي بيركلورات البوتاسيم ليتم رشها مباشرة فوق السحب فيثقل وزنها ولا يستطيع الهواء حملها فتسقط أمطارا ، كما تستخدم هذه التقنية مع تغير المركبات الكيماوية فتؤدي إلي الجفاف والمجاعات والأمراض والأعاصير والزلازل .
وبمعني آخر أكثر وضوحا ، فإنه ما أن تطلق إحدى الطائرات غاز "الكيمتريل" في الهواء تنخفض درجات الحرارة في الجو وقد تصل إلى 7 م وذلك بسبب حجب أشعة الشمس عن الأرض بواسطة مكونات هذه السحابة الاصطناعية ، كما تنخفض الرطوبة الجوية إلى 30% بسبب امتصاصها مع أكسيد الألمونيوم ، متحولا إلى هيدروكسيد الألمونيوم هذا بجانب عمل الغبار الدقيق لأكسيد الألمونيوم كمرآه تعكس أشعة الشمس.
ويؤدي ما سبق إلى انخفاض شديد مفاجئ في درجات الحرارة وانكماش في حجم كتل هوائية تغطي مساحات شاسعة تقدر بملايين الكيلومترات مما يؤدي لتكوين منخفضات جوية مفاجئة في طبقة الغلاف الجوي "الاستراتوسفير" فتندفع إليها الرياح من أقرب منطقة ذات ضغط جوي مرتفع ثم من المنطقة التي تليها ، ويتسبب هذا الوضع في تغير المسارات المعتادة للرياح في هذه الأوقات من السنة فتهب في اتجاهات غير معتاد الهبوب فيها ويعقب هذا الإطلاق استمرار الحرارة المنخفضة والجفاف لعدة أيام وخلال تلك الفترة تفقد السماء لونها الأزرق المعروف وتصبح أثناء النهار سماء ذات لون رمادي خفيف يميل إلى اللون الأبيض وفي المساء تبدو لون السحب الاصطناعية بلون يميل إلي الرمادي الداكن وهكذا تحدث تغيرات غير مألوفة في الطقس في تلك المناطق مما ينتج عنها صواعق وبرق ورعد وجفاف دون سقوط أي أمطار كما يصاحب ذلك انخفاضا واضحا في مدي الرؤية بسبب العوالق الكيماوية للمكونات الهابطة إلى الأرض حيث تتخذ مظهرا شبيها بالشبورة.
ورغم التداعيات الكارثية السابقة ، إلا أن هذا لا يعني أن الكيمتريل هو الشر بحد ذاته ، بل على العكس فهو يحمل الخير للبشرية في حال استخدم في المجالات السلمية النفعية حيث له دور فعال في التقليل بشكل كبير من ظاهرة الاحتباس الحراري التي تهدد بغرق الكرة الأرضية وفناء الكون في المستقبل البعيد ، فهو يستخدم لحجب أشعة الشمس عن الأرض واستخدام جزئيات دقيقة من أكسيد الألمونيوم كمرآة تعكس أشعة الشمس للفضاء الخارجي فتنخفض درجة حرارة الهواء وعلى الأرض فجأة وبشدة

هذا بالإضافة إلى أنه مفيد جدا في ظاهرة "الاستمطار" في المناطق القاحلة ، إلا أنه وللأسف فإن واشنطن أبت فيما يبدو أن تخدم البشرية واستخدمت تلك التقنية في الأغراض الاستعمارية ليصبح الكيمتريل أحدث أسلحة الدمار الشامل .
كلمة السر
وقبل أن يسارع البعض بتوجيه الاتهامات بالتأثر بنظرية المؤامرة والتحامل على واشنطن دون أدلة ملموسة ، نستعرض هنا قصة اكتشاف الكيمتريل .

والمثير للانتباه في هذا الصدد أن الاتحاد السوفيتي السابق هو من اكتشفه حيث تفوق مبكرا علي أمريكا في مجال الهندسة المناخية عندما حصل على نتائج دراسات قديمة في أوائل القرن الماضي للباحث الصربي نيقولا تيسلا الذي صنف بأنه من أعظم علماء ذلك القرن بعد أن نجح في اكتشاف الموجات الكهرومغناطيسية وقام بابتكار مجال الجاذبية المتبدل بل واكتشف قبل وفاته كيفية إحداث "التأيين" في المجال الهوائي للأرض والتحكم فيها بإطلاق شحنات من موجات الراديو فائقة القصر مما يسفر عن إطلاق الأعاصير الاصطناعية وبذلك يكون نيقولا تيسلا هو مؤسس علم الهندسة المناخية الذي بدأه الاتحاد السوفيتي ثم تلته الصين .
أما بداية معرفة الولايات المتحدة بـ "الكيمتريل " فقد بدأت مع انهيار الاتحاد السوفيتي وهجرة الباحث الصربي نيقولا تيسلا والعلماء الروس إلي أمريكا وأوروبا وإسرائيل.
وكانت آخر الاستخدامات السلمية الروسية لهذا الغاز ما حدث في الاحتفال بمناسبة مرور60 عاما علي هزيمة ألمانيا النازية وانتهاء الحرب العالمية الثانية وذلك في مايو 2005 باستخدام وزارة الدفاع الروسية للطائرات في رش الغاز في سماء موسكو وخصوصا الميدان الأحمر لتشتيت السحب وإجراء مراسم الاحتفالات في جو مشمس وكان ضيف الشرف في هذا الاحتفال هو الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش الإبن وذلك للمرة الأولي وهي رسالة موجهة له ليفهم منها دقة التحكم في الطقس بتقنية الكيمتريل علي مستوي مدينة واحدة هي موسكو.

وقبل التجربة الروسية السابق ، قام السوفيت بإسقاط الأمطار الصناعية "استمطار السحب" وذلك برش الطبقات الحاملة للسحب وقد استفادت الصين من ذلك خلال الفترة ما بين 1995 و2003 واستمطرت السحب فوق 3 ملايين كيلو متر مربع "حوالي ثلث مساحة الصين" وحصلت على 210 مليارات متر مكعب من الماء حققت مكاسب اقتصادية من استزراع تلك المناطق التي كانت جافة قدرت بـ "1,4" مليار دولار وكانت التكلفة العملية فقط "265" مليون دولار.
ثم تطورت أبحاث الكيمتريل على يد واشنطن وتوصلت إلي قواعد علمية وتطبيقات تؤدي إلي الدمار الشامل يطلق عليها الأسلحة الزلزالية يمكن بها إحداث زلازل مدمرة اصطناعية في مناطق حزام الزلازل وتقنيات لاستحداث ضغوط جوية عالية أو منخفضة تؤدي إلي حدوث أعاصير مدمرة.حقوق
وما يثير المرارة والحسرة في هذا الصدد أن واشنطن نجحت بخبث شديد في انتزاع موافقة الأمم المتحدة ومنظمة الصحة العالمية في مايو عام 2000 علي قيامها بمهمة استخدام تقنية الكيمتريل في تخفيض الاحتباس الحراري علي مستوي الكرة الأرضية بعد عرض براءة الاختراع المسجلة عام1991 من العالمين ديفيد شانج وأي فو شي بشأن الإسهام في حل مشكلة الانحباس الحراري دون التطرق لأية آثار جانبية وأعلينت حينها عزمها علي تمويل المشروع بالكامل علميا وتطبيقيا مع وضع الطائرات النفاثة المدنية في جميع دول العالم في خدمة المشروع ، ووافق أغلبية أعضاء الأمم المتحدة على إدخال هذا الاختراع إلي حيز التطبيق وبذلك تم تمرير المشروع بموافقة المجتمع الدولي مع إشراك منظمة الصحة العالمية بعد أن أثار كثير من العلماء مخاوفهم من التأثيرات الجانبية لتقنية الكيمتريل علي صحة الإنسان.
وفي ضوء ما سبق ، ظهرت واشنطن وكأنها تسعى لخدمة البشرية ، إلا أنها أخفت الهدف الرئيس وهو تطوير التقنية للدمار الشامل وبالفعل وحسب التقارير المتداولة في هذا الصدد ، فإن الولايات المتحدة سوف تكون قادرة في عام 2025 علي التحكم في طقس أية منطقة في العالم عن طريق الكيمتريل .
اعترافات مثيرة
وهناك من الاعترافات من داخل أمريكا وخارجها ما يؤكد صحة ما سبق ، والبداية في هذا الصدد مع محاضرة ألقاها الكولونيل تامزي هاوس أحد جنرالات الجيش الأمريكي ونشرت علي شبكة معلومات القوات الجوية الأمريكية وكشف فيها أن الولايات المتحدة سوف تكون قادرة في عام 2025 علي التحكم في طقس أي منطقة في العالم عن طريق تكنولوجيا عسكرية غير نووية يتم إطلاقها من خزانات ملحقة بالطائرات النفاثة ، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة تسعى لاستخدام تقنية الكيمتريل كجزء من أدواتها الرئيسية للحروب المستقبلية .

كما تضمنت المحاضرة إشارة إلي توصية من البنتاجون تشير إلي استخدام سلاح الجو الأمريكي أسلحة التحكم في الطقس لإطلاق الكوارث الطبيعية الاصطناعية من الأعاصير والفياضانات أو الجفاف المؤدي للمجاعات بالإضافة إلي التوصية ببدء نشاط إعلامي موجه لتجهيز المواطن الأمريكي لقبول مثل هذه الاختراعات من أجل طقس مناسب لحياة أفضل ثم إقناع المواطن الأمريكي بعد ذلك باستخدام هذه الأسلحة لحمايته من "الإرهابيين".

وبجانب الاعتراف السابق ، فإن الطريقة التي عرف من خلالها سر استخدام الكيمتريل كسلاح للدمار الشامل تكشف أيضا النوايا الحقيقية لواشنطن ، ففي مايو 2003 وخلال عمله بمشروع الدرع الأمريكي ، تمكن عالم من علماء الطقس في كندا كان من العاملين بالمشروع وهو العالم "ديب شيلد" من الاطلاع على هذا السر وقد أعلن ذلك علي شبكة المعلومات الدولية الإنترنت في موقع تحت اسم "هولمزليد " .
ووفقا للعالم الكندي ، فإنه وقع بصره عن طريق المصادفة البحتة علي وثائق سرية عن إطلاق الكيمتريل فوق كوريا الشمالية وأفغانستان وإقليم كوسوفو أثناء الحرب الأهلية اليوغسلافية والعراق والسعودية في حرب الخليج الثانية .
وأضاف في هذا الصدد أنه مقتنع بفكرة مشروع الكيمتريل إذا كان سيخدم البشرية ويقلل من ظاهرة الاحتباس الحراري ولكنه يرفض تماما أن يستخدم كسلاح لإجبار الشعوب أو قتلها أوإفناء الجنس البشري ، مشيرا إلى أنه قرر الانسحاب من العمل بمشروع الدرع الأمريكي لأن هدف واشنطن هو الشر وليس الخير .
وبعد حوالي ثلاث سنوات من قيامه بكشف المستور ، وجد العالم الكندي ديب شيلد مقتولا في سيارته في عام 2006 وزعمت الأنباء حينها أنه انتحر.

إيران وإعصار جونو
وأخيرا هناك تصريحات هامة جدا في هذا الصدد نشرتها صحيفة "الأهرام "المصرية في 7 يوليو 2007 وكشف خلالها الدكتور منير محمد الحسيني أستاذ المكافحة البيولوجية وحماية البيئة بكلية الزراعة بجامعة القاهرة حقائق مثيرة وردت في بحث أعده خصيصا لهذا الأمر كان من أبرزها أن علماء الفضاء والطقس في أمريكا أطلقوا "الكيمتريل" سرا في المرة الأولي فوق أجواء كوريا الشمالية وأدى ذلك إلى تحول الطقس هناك إلى طقس جاف وتم إتلاف محاصيل الأرز الغذاء الرئيس لهم كما أدى ذلك إلى موت الآلاف شهريا ، هذا بالإضافة إلى أن هذا السلاح تم استخدامه أيضا في منطقة " تورا بورا" بأفغانستان لتجفيفها ودفع السكان للهجرة كما أطلقته مؤسسة "ناسا" عام 1991 فوق العراق قبل حرب الخليج الثانية وقد طعم الجنود الأمريكيون باللقاح الواقي من الميكروب الذي ينتشر مع "الكيمتريل" ورغم ذلك فقد عاد 47% منهم مصابين بالميكروب وأعلن حينها عن إصابتهم بمرض غريب أطلق عليه " "مرض الخليج".

وفي التفاصيل ، أكد الدكتور منير محمد الحسيني أن علماء المناخ الإسرائيليين قاموا بتطوير هذا السلاح الذي تم الكشف عنه في عام 2003 بواسطة عالم كندي وفجر مفاجأة في هذا الصدد مفادها أن إعصار "جونو" الذي ضرب سلطنة عمان مؤخرا وأحدث خرابا وتدميرا كبيرا ثم جنح إلي إيران بعد أن فقد نصف قوته كان ناجما عن استخدام "الكيمتريل" ، قائلا :" بكل تأكيد هو صناعة أمريكية وإسرائيلية ولكن ليست سلطنة عمان هي المقصودة بهذا الدمار وإنما كان الهدف إيران ولكن بسبب خطأ بعض الحسابات ـ فالتجارب لن تستقر قبل عام 2025 ـ تحول الإعصار إلي سلطنة عمان وعندما ذهب إلي إيران كانت قوته التدميرية قد استنفدت".

بل ورجح أن يكون السبب في ارتفاع درجات الحرارة في السنوات الأخيرة في مصر وشمال إفريقيا وبقية البلدان العربية هو التجارب الأمريكية والإسرائيلية في هذا الصدد ، قائلا :" ليس ببعيد ذلك الاحتمال فعند هبوط سحابة الكيمتريل إلي سطح الأرض فوق المدن الكبيرة مثل القاهرة وباريس وغيرها حيث تسير ملايين السيارات في الشوارع وغيرها من وسائل المواصلات التي ينبعث منها كم كبير جدا من الحرارة فيقوم أكسيد الألومنيوم بعمل مرآة فيعكس هذه الحرارة للأرض مرة أخري مما يؤدي إلي ارتفاع درجة الحرارة بشكل غير عادي متسببا فيما يسمي موجات الحر القاتل كما حدث في باريس عام 2003 وجنوب أوروبا في يونيو2007 وسوف يتكرر ذلك مستقبلا في فصل الصيف".

مصر وأسراب الجراد
وأضاف " وإذا كان الشيء بالشيء يذكر فإن أسراب الجراد التي هاجمت مصر وشمال إفريقيا وشمال البحر الأحمر ومنطقة جنوب شرق آسيا فوق السعودية والأردن في أواخر عام 2004 كان السبب الرئيس فيها هو غاز الكيمترل وذلك بعد رش تلك المنطقة بزعم خفض الاحتباس الحراري وقد قمت وغيري بتصوير ذلك واختفت السماء خلف السحاب الاصطناعي الكيمترل خلال عدة ساعات وحدث الانخفاض المفاجيء لدرجات الحرارة وتكوين منخفض جوي فوق البحر المتوسط وتحول المسار الطبيعي للرياح الحاملة لأسراب الجراد الصحراوي إلي اتجاه جديد تماما في هذا الوقت إلي الجزائر وليبيا ومصر والأردن وغيرها وبهذا لم تتم الرحلة الطبيعية لأسراب الجراد".
وتابع الحسيني قائلا :" في هذا الوقت لاحظ الباحثون أن الجراد الذي دخل مصر كان يحمل اللون الأحمر ، بينما كان الجراد الذي يدخل مصر علي طول تاريخها يحمل اللون الأصفر ، واختلاف الألوان هنا جاء بسبب أن الجراد الأحمر هو الجراد ناقص النمو الجنسي ولكي يكتمل النمو الجنسي للجراد كان لابد أن يسير في رحلة طبيعية حتي يتحول إلى اللون الأصفر كما تعودنا أن نشاهده في مصر ولكن مع حدوث المنخفض الجوي الجديد، اضطر الجراد إلي تغيير رحلته دون أن يصل إلي النضج المطلوب".

الموت بالصواعق
وبالإضافة إلي ما سبق ، توقع الدكتور منير الحسيني أن تعرف مصر ظاهرة الموت بالصواعق كما حدث في إبريل عام 2006 عندما قتل اثنان من رعاة الأغنام بالمنصورة صعقا وكذلك في 13 إبريل 2007 عندما قتل ثلاثة مزارعين أثناء عملهم بالحقول في إحدى قرى محافظة البحيرة.
واستطرد " الصواعق هي إحدي الآثار الجانبية الخطيرة لرش الكيمتريل من طبقة التروبوسفير واتحاده مع أملاح وأكسيد الباريوم مع ثاني أكسيد الكربون وهما من عوامل الاحتباس الحراري فيؤدي ذلك كله إلي تولد شحنات في حقول كهربائية كبيرة وعندما يتم إطلاق موجات الراديو عليها لتفريغها تحدث الصواعق والبرق والرعد الجاف دون سقوط أي أمطار كما حدث في بازل في سويسرا وفي ولاية الأسكا الأمريكية وفي مصر يوم 18 مايو 2005 وفي ألمانيا يوم 12 مايو 2000 ".
وحذر من أن الصواعق ليست هي الخطر الوحيد الذي يهدد المواطنين في مصر ودول العالم التي ترش في سمائها الكيمتريل ، بل سيلاحظ السكان وجود ظواهر جديدة مثل تغير لون السماء وتحولها من الأزرق إلي لون أقرب إلي الأبيض وذلك بسبب وجود كمية كبيرة من أملاح الباريوم وجزئيات الألومنيوم بكميات تبلغ 7 أضعاف مثيلاتها في الطبقات غير المتعاملة بالكيمتريل أما تأثير رش الكيمتريل علي صحة الإنسان فقد نشرت مجلات علمية أمريكية لباحثين مثل كريس كورينكوم وجارث نيكولسون بعض أبحاثهم التي أعدوها بعد تجريب الكيمتريل في الولايات المتحدة من واقع سجلات المستشفيات هناك حيث طرأت قائمة بالأعراض الجانبية وهي كالتالي : نزيف الأنف ، ضيق التنفس ، آلام الصداع ، عدم حفظ التوازن ، الإعياء المزمن ، أوبئة الأنفلونزا ، أزمة التنفس ، إلتهاب الأنسجة الضامة ، فقدان الذاكرة ، أمراض الزهايمر المرتبطة بزيادة الألومنيوم في جسم الإنسان .

مرض الخليج
وبجانب مصر ، استعرض الحسيني نماذج أخرى لضحايا الكيمتريل في العالم ومن أبرزها ما حدث في العراق في 28 يناير1991 عندما قامت الطائرات الأمريكية بإطلاق غاز الكيمتريل فوق سماء العراق بعد تحميله بالسلالة النشطة من الميكروب المهندس وراثيا لحساب وزارة الدفاع الأمريكية للاستخدام في الحرب البيولوجية وذلك بعد أن قامت واشنطن بتطعيم الجنود الأمريكان باللقاح الواقي من هذا الميكروب قبل إرسالهم لميدان المعركة ، ورغم ذلك فقد عاد47% من الجنود الأمريكان مصابين بالمرض وتغطية علي الحقيقة السابقة ، زعمت وزارتا الدفاع والصحة الأمريكيتين أنه مرض غير معروف أطلق عليه "مرض الخليج" وأشيع أنه ناتج بسبب أنواع من الغازات الكيماوية المتولدة عن إطلاق ذخيرة الطلقات الجديدة فائقة الصلابة

.وسرعان ما كشف النقاب عن حقيقة هذا المرض الطبيب الأمريكي جارث نيكولسون الذي قدم بحثا أشار فيه إلى الأمراض التي يسببها غاز الكيمتريل في الأماكن التي تم إطلاقه فيها ومنها نزيف الأنف وأوبئة الأنفلونزا وفقدان الذاكرة المؤقت ، مشيرا أيضا إلى إمكانية حدوث "الإيدز" بسبب زيادة الباريوم في جسم الإنسان.
وبالإضافة إلى العراق ، هناك أيضا كوريا الشمالية ، حيث أكد الدكتور الحسيني استخدام تقنية الكيمتريل فعليا كسلاح لمواجهة مشروعات كوريا الشمالية النووية حيث شهدت تلك الدولة وحدها دون البلدان المجاورة لها موجة من الجفاف التام ونقصاً حاداً في هطول الأمطار علي الرغم من اعتماد كوريا الشمالية علي زراعة الأرز كغذاء رئيس لها فظهرت حالة جفاف غير مبررة لم تصب كوريا الجنوبية أو الصين مثلا وهما علي حدودها الشمالية ونتج عن حالة الجفاف مجاعة رهيبة أدت إلي موت الآلاف من البشر شهريا ووصلت أرقام الضحايا إلي 6.2 مليون طفل و1.2 مليون بالغ" .

مأساة كوريا الشمالية
واستطرد " تم سرا إطلاق سلاح الكيمتريل على كوريا الشمالية لإضعافها وإشغالها بالجفاف والمجاعة والأمراض وبالفعل هجر الكوريون تلك المناطق بعد التعرض للمجاعات والأمراض والموت جوعا وعطشا حيث توفي هناك 6,2 مليون طفل خلال عامين فقط من 2002 وحتى 2004 ، ومازال العدوان مستمرا وتتلقي كوريا الشمالية حاليا المعونات من الأرز الذي كان يشكل المحصول الرئيس حين كان متوافرا له المياه والأمطار سابقا بينما لم تتأثر جاراتاها كوريا الجنوبية والصين في الشمال ".
أيضا فإن إقليم كوسوفو المسلم لم يسلم من آثار الكيمتريل ، حيث استخدمته الطائرات الأمريكية خلال الغارات التي شنها الناتو على القوات الصربية في الإقليم في التسعينات ، الأمر الذي نجم عنه برودة شديدة في الشتاء وما قد ينجم عنه من احتمال الموت بردا.
والمثال الآخر الذي ساقه الدكتور الحسيني هو إطلاق الطائرات الأمريكية غازات الكيمتريل فوق منطقة تورا بورا في أفغانستان لتجفف النظام البيئي بالمنطقة لإحداث عملية نضوب للماء في هذه المنطقة ، الأمر الذي يدفع المقاتلين الأفغان إلي الفرار والخروج من المخابئ فيسهل اصطيادهم.

ويبدو أن شركات الأدوية هي أحد المستفيدين من هذا السلاح الخطير ، حيث أشار الدكتور الحسيني إلى حرص شركات الدواء الكبري علي الاشتراك في تمويل مشروع "الكيمتريل" بمليار دولار سنويا لأنه مع انتشار الآثار الجانبية لرش الكيمتريل علي مستوي العالم سوف تزداد مبيعات هذه الشركات العملاقة علي مستوي العالم جراء بيع الأدوية المضادة لأعراضه .

واختتم الدكتور الحسيني قائلا :" هناك تجارب لاستخدام تكنولوجيا جديدة لإطلاق الكوارث الطبيعية كالأعاصير المدمرة والفيضانات أو الجفاف ضد أعداء أمريكا ، أمريكا سوف تقوم بردع إيران وإثنائها عن المضي في برنامجها النووي علي شاكلة ما فعلته في كوريا الشمالية ، لكن ليس بتقنية تجفيف النظام البيئي بل بتقنية استحداث الأعاصير المدمرة من الدرجة الخامسة سرعة 250 كم في الساعة ولهذا لم ينجح توجيه إعصار جونو إلي إيران بدقة كافية

إذا أردنا ملاحظة تأثير امتلاك هذا السلاح في السياسات الدولية ، يمكننا الإشارة إلى تراجع أمريكا عن تهديداتها بمهاجمة كوريا الشمالية عسكريا بالوسائل التقليدية علي نمط ما حدث في أفغانستان والعراق ، عموما لا يمكن التكهن بما سوف يحدث من ظواهر جوية وتأثيرها علي النظام البيئي والبشر والنباتات والحيوانات في مثل هذه الأنظمة الإيكولوجية ، الوقاية الوحيدة ضد هذا الاندفاع الأمريكي واستخدامه السيء للتكنولوجيا والطفرات العلمية هي الالتزام الأخلاقي ولكن في سبيل سيطرتها علي العالم تندفع أمريكا بجنون حتي لو كان الضرر سيلحق بشعبها ".

والخلاصة أنه في ظل الطموح الأمريكي والإسرائيلي المجنون للسيطرة على الكون ، فإن العالم مهدد مستقبلا بحروب تدميرية ولكن هذه المرة ليست من خلال الغزو والاحتلال والاستعمار التقليدي وإنما من خلال حروب غامضة ستظهر على أنها كوارث طبيعية.
اترك تعليق:
-
-
إخترعوا إنفلونزا الطيور والخنازير وجنون البقر
وحرموا الفقير من أكل البشر
فجاء لهم الله بالغبار وسطوة المطر
البركان اول الغيث
والله وعدنا بالتصدي لكل من عقله مكر
بسم الله الرحمن الرحيم
أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ
أَلَمْ يَجْعَلْ كَيْدَهُمْ فِي تَضْلِيلٍ
وَأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْرًا أَبَابِيلَ
تَرْمِيهِم بِحِجَارَةٍ مِّن سِجِّيلٍ
فَجَعَلَهُمْ كَعَصْفٍ مَّأْكُولٍ
سحابة بركان أوروبا تقترب من المنطقة العربيةالتعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 10-02-2011, 10:09.
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركةالزلازل بيد الله
والعقاب بيد الله
ولكن تفجيرات نووية لتدمير الأقصى فهو تفكير بعيد عن المنطق
إسرائيل لا تحتاج لهذا
وإسرائيل لا تستطيع هذا
ولكن الموضوع ليس الأقصى
الموضوع هناك بعيدا في الصحراء.............ولكل مقام مقال
ولكن الطوفان قادم
الاستاذ القدير / اسماعيل الناطور
لا يوجد شيء بعيدا عن تفكير اسرائيل .. وليس للتفجيرات النووية تحت الارض ببعيدة عن المنطق، بل بالعكس تعتبر الزلازل المفتعلة من انجع الاسلحة التي تستخدمها كل من اسرائيل وامريكا وسوف تكون من افضلها في المراحل القادمة ، فقد أفاد الدكتور الرقب .
حذر الدكتور صالح الرقب من تلميح عضو بالكنيست الإسرائيلى ورئيس لجنة التوجيه فى وزارة البنية التحتية الإسرائيلية "إفى شبيرا" إلى "احتمال تعرض إسرائيل لزلزال قوي وعنيف كما حدث منذ عدة أيام فى جزيرة هايتى وأن زلزال كهذا ليس إلا مسألة وقت، حيث لا يمكن التكهن بموعد وقوعه لكنه سيأتى حتما" كما عبر.
ولقد توقعت صحيفة 'هآرتس' الاسرائيلية الاربعاء بأن تقدم جماعات يهودية على هدم المسجد الاقصى في شهر أذار القادم لإقامة الهيكل المزعوم مكانه.
وذكرت الصحيفة -في تقرير لها- أن هناك نبوءة تعود لأحد حاخامات القرن الـ 18 والمعروف باسم 'جاؤون فيلنا' حدد فيها موعد بداية بناء الهيكل بيوم 16 أذار (مارس) من عام 2010 المقبل، موضحة أن النبوءة تضمنت إشارات إلى أن اليهود سيشرعون في بناء الهيكل مع تدشين معبد 'حوربا' الكائن بالحي اليهودي بالقدس.
ولقد سبق للدكتور الرقب أن ذكر قصة الزلزال الذي سيصطنعه الصهاينة لهدم المسجد الأقصى منذ عشر سنوات في كتابه (يا مسلمي العالم أفيقوا قبل أن يهدم المسجد الأقصى)، وحذرت من الزلزال المصطنع عبر الفضائيات والإذاعات.. لكن ما من مجيب..
لقراءة قصة الزلزال زوروا موقع الدكتور صالح الرقب على النت: http://drsregeb.com
في ذروة تداعيات كارثة هايتي ، فوجئ الجميع بتقارير صحفية تؤكد أن الزلزال المدمر ليس الجاني الحقيقي فيما أصاب تلك الجزيرة التي تقع في منطقة الكاريبي وإنما للأمر أبعاد أخرى قد لا يتصورها كثيرون وتتعلق أساسا بتجارب علمية أمريكية وإسرائيلية حول حروب المستقبل التي ستحدث تدميرا واسعا وستظهر في الوقت ذاته وكأنها كوارث طبيعية.
ففي 20 يناير / كانون الثاني ، خرج الرئيس الفنزويلي هوجو شافيز بتصريحات مثيرة كشف خلالها أن هناك تقريرا سريا للأسطول الشمالي الروسي يؤكد أن تجارب "السلاح الزلزالي" التي أجرتها مؤخرا القوات البحرية الأمريكية هي التي تسببت في وقوع كارثة هايتي.
وأضاف شافيز في تصريحات لصحيفة "آ بي سي" الإسبانية أن التقرير السري يشير إلى أن الأسطول البحري الشمالي الروسي يراقب تحركات ونشاط القوات الأمريكية في بحر الكاريبي منذ عام 2008 حين أعلن الأمريكيون نيتهم في استئناف عمل الأسطول البحري الرابع الذي تم حله عام 1950 وهو الأمر الذي دفع روسيا للقيام بمناورات حربية في تلك المنطقة عام 2009 بمشاركة الطراد الذري "بطرس الأكبر" وذلك لأول مرة منذ انتهاء الحرب الباردة.
وتابع شافيز قائلا :" التقرير الروسي يربط بين تجارب السلاح الزلزالي التي أجرتها البحرية الأمريكية مرتين منذ بداية العام الجديد والتي أثارت أولا هزة قوتها 6.5 درجة في مدينة أوريكا في ولاية كاليفورنيا لم تسفر عن أية ضحايا ، وثانيا الهزة في هايتي التي أودت بحياة حوالي 200 ألف بريء".
ونسب للتقرير القول أيضا في هذا الصدد إن واشنطن ربما توفرت لديها المعلومات التامة عن الأضرار الفادحة التي قد تتسبب بها تجاربها على السلاح الزلزالي ولذا أوفدت إلى هايتي قبل وقوع الكارثة الجنرال كين قائد القيادة العسكرية الجنوبية للجيش الأمريكي ليراقب عملية تقديم المساعدة إذا اقتضى الأمر.
العرب في مرمى التجارب
جريدة "آخر خبر" التي تصدر بالعربية في الولايات المتحدة لم تذهب هي الأخرى بعيدا عما سبق ، حيث كشفت في تقرير لها أن كارثة "تسونامى" التي ضربت جنوب آسيا قبل سنوات نجمت عن تجارب نووية أمريكية فى قيعان البحار وأعماق المحيطات ، قائلة :" تحاول واشنطن الآن خداع دول وشعوب العالم أيضا بأن ما أصاب هايتى هو كارثة طبيعية نتيجة زلزال مدمر إلا أن العلم الجيولوجى ومراقبة ورصد حركات الأرض تعطى مؤشرات ونذير بوقوع الأخطار وحدوث الزلازل من خلال المتغيرات التى تطرأ على الأوضاع الطبيعية حيث تظهر بوادر انقسامات أو تسطحات وتصدعات فى قشرة الأرض أما التصدع الكبير والمفاجىء فهو يكون علميا ناجما عن محدثات صناعية متمثلة في تجارب نووية لمعرفة مدى تأثيرها وما تحدثه من تدمير أو تغير على شكل الطبيعة فى الأرض والبحار ".
وتابعت قائلة :" التجربة في هايتي أثبتت النجاح والآن يتم تجميع المعلومات وتحليلها وتسجيلها وهي إعادة لتجربة تسونامى وأصبحت الآن تجربة علمية عسكرية أمريكية نجحت بامتياز ".منقول عن موقع صحيفة اثير الالكترونيةوبجانب هايتي ، فقد حذرت الصحيفة الدول العربية وأفغانستان والصومال واليمن وفلسطين بأنهم الهدف التالي ، قائلة :" ما حدث في هايتي غير بعيد عن التجارب الإسرائيلية على مقاومة الكوارث الطبيعية وغير مستبعد أن المنطقة العربية مرشحة لتجربة مماثلة خاصة وأن التجربة الأمريكية في هايتى أصبحت مجدية بعد نجاحها في إحداث خسائر فادحة تعجز الحروب المباشرة عن تحقيقها
http://www.atheer3.com/news.php?action=show&id=3832
وعن موقع الحقيقة الدولية
http://www.factjo.com/fullNews.aspx?id=13813
تقديري
سهير الشريم
اترك تعليق:
-
-
الزلازل بيد اللهالمشاركة الأصلية بواسطة سهير الشريم مشاهدة المشاركةالأستاذ القدير / اسماعيل الناطور
بالرغم من اجهزة رصد الزلازل وما تتفوه به الوزارة الاسرائيلة عن امكانية حدوث زلزال مدمر بالمنطقة .. الا ان وبالرغم من كل تلك التنبؤات لا يعلم بحدوث الزلزال الا الله سبحانه وتعالى ..
الا انه من المتوقع ان اسرائيل من الممكن انها تفكر باجراء تفجيرات نووية تحت الأقصى كالزلزال ولكي تنفي عن نفسها افتعال التدمير للاقصى الشريف .. فلذلك قامت تلك الضجة الاعلانية عن احتمال حدوث زلزال مدمر وقد جهزت له اعلاميا وساندتها الحكومة الفلسطينية بالاعلام واتخاذ الاجراءات اللازمة في حالة وقوع الزلزال .
عافانا الله واياكم .. ورد كيد الصهيانة الى صدورهم ..
تحياتي
كنت هنااا وزهر
والعقاب بيد الله
إسرائيل لا تحتاج لهذاالتعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 28-05-2011, 10:35.
اترك تعليق:
-
-
الأستاذ القدير / اسماعيل الناطور
بالرغم من اجهزة رصد الزلازل وما تتفوه به الوزارة الاسرائيلة عن امكانية حدوث زلزال مدمر بالمنطقة .. الا ان وبالرغم من كل تلك التنبؤات لا يعلم بحدوث الزلزال الا الله سبحانه وتعالى ..
الا انه من المتوقع ان اسرائيل من الممكن انها تفكر باجراء تفجيرات نووية تحت الأقصى كالزلزال ولكي تنفي عن نفسها افتعال التدمير للاقصى الشريف .. فلذلك قامت تلك الضجة الاعلانية عن احتمال حدوث زلزال مدمر وقد جهزت له اعلاميا وساندتها الحكومة الفلسطينية بالاعلام واتخاذ الاجراءات اللازمة في حالة وقوع الزلزال .
عافانا الله واياكم .. ورد كيد الصهيانة الى صدورهم ..
تحياتي
كنت هنااا وزهر
اترك تعليق:
-
-
[align=center]البركان يشل الطيران[/align]
تسببت غيمة الرماد المتصاعد من بركان في آيسلندا في تمديد الشلل الذي أصاب جزءا كبيرا من الطيران بأوروبا حتى نهاية الأسبوع، بينما أكدت التوقعات أن "الأسوأ قادم" في الأيام المقبلة
رماد البركان تصاعد لارتفاع بين 6 و11 كيلومترا في الجو
ويقول علماء البراكين إن الرماد البركاني قد يعطل حركة النقل الجوي لمدة قد تصل إلى ستة أشهر إذا استمر ثوران البركان،
اترك تعليق:
-
-
الأمر من قبل ومن بعد هو للقادر الخالق العادل اللهالمشاركة الأصلية بواسطة ريما منير عبد الله مشاهدة المشاركةبل هو عقاب الله سيد اسماعيل وخطأ أن ننسب الارادة والمشيئة والمقدرة لغير الله ومخالف للعقيدة
متابعة ولك تحياتي
ولكن إنتقام الطبيعة لمن أساء إليها
لقد أساء البعض للمناخ
وأساء البعض للمياة من بحار وأنهار
وأساء البعض للعلم وإستخدموه للقتل
وأساء البعض للإرض بمفاعلاتهم القاتلة
لذلك فالسن بالسن والبادي أظلم
فإنتظري إنتقام الطبيعة
اترك تعليق:
-
-
بل هو عقاب الله سيد اسماعيل وخطأ أن ننسب الارادة والمشيئة والمقدرة لغير الله ومخالف للعقيدةالمشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركةقال شافيز اليوم
لو كان المناخ بنكا مفلسا لأنقذوه
وإلى لقاء
مع ............عقاب الطبيعة
متابعة ولك تحياتي
اترك تعليق:
-
-
غزة - دنيا الوطن
تعرضت الأراضي الفلسطينية في السنوات الماضية لعدد من الهزات الأرضية الخفيفة والمتوسطة. ويقدر الخبراء وعلماء الأرض أن المنطقة الجغرافية التي تقع فيها فلسطين معرضة لهزة أرضية عنيفة ستلحق خسائر ودمارا كبيرا بالمنطقة.
تأتي هذه التوقعات في ظل عدم توفر أي مقومات لدى الفلسطينيين لمواجهة مخاطر الزلازل. الأمر الذي يتسبب بموجة من القلق تجتاح المنطقة، بعد تزايد اصوات العلماء المحذرة من احتمال وقوع زلزال، خاصة وان المنطقة تتعرض كل حوالي 200 عام لمثل هذه الكوارث الطبيعية.
وترجح خرائط الزلازلِ التي بحوزة العلماء الفلسطينيين والاسرائيليين احتمال وقوع الزلزال في السنوات القريبة القادمة في مركز لا يبعد سوى نحو 20 كيلومترا عن سطح الارض، مما قد يلحق خسائر بشرية واضررا مادية كبيرة مع توقع سقوط ما لايقل عن 25% من المباني في المنطقة المشيدة بطريقة لا تحميها من الزلازل.
وفيما تنبه الاسرائيليون للخطر المرتقب وبدأوا الاستعدادات على قدم وساق، تبقى الاراضي الفلسطينية أكثر عرضة لمخاطر وعواقب الزلزال، وذلك لكونها محتلة وتفتقر للبنى التحتية والمرافق الهامة لعمليات الانقاذ كالمطارات وغيرها.
السؤال
هل هناك زلازال طبيعي
وإمكانية حدوث زلازال صناعي
كما لمح الكثير عن زلزال هايتي
لنفكر سويا
وإلى لقاء....التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 10-04-2010, 06:39.
اترك تعليق:
-
-
قال شافيز اليوم
لو كان المناخ بنكا مفلسا لأنقذوه
وإلى لقاء
مع ............عقاب الطبيعة
تخصيب الغباء وتخصيب اليورانيوم
هل منكم
أحد
يتابع مؤتمر كوبنهاجن ؟؟؟
إنها جزء من تخصيب الوعي
النفايات الإلكترونية
وفضيحة جديدة في السودان
تابعوها........................ إن شئتم
فضيحة مدوية لأوباما ونتنياهو في كارثة هايتي/سعادعثمان
فتح ثلاثة من نواب مجلس الشعب ملف قضية زواج المصريين من الإسرائيليات وطالبوا في مشروع قانون جديد بحرمة وعدم شرعية هذا الزواج. ورغم عدم وجود حصر دقيق لعدد المصريين المتزوجين من إسرائيليات إلا أن هناك احصاءات قدرت عددهم ب 20 ألفا تقريبا من خلال تقرير صدر عن دائرة الإحصاء المركزية الإسرائيلية
"Cimitrel" غادة بنت تركي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته (http://1.bp.blogspot.com/_8z0RntTMMaY/RnPmGAzrIHI/AAAAAAAAAEQ/z6JiKwwG23I/s1600-h/mmm.jpg) لا دا مش شامبو جديد .... دا اخر سلاح دمار شامل وصلوا العلم الامريكي المهبب دا بقي عبارة عن أيه ....الحقيقة الدكتور منير الحسيني بيقول انها مجموعة من المركبات الكيميائية محولة لغازات و بها نستطيعالتعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 10-02-2011, 10:07.
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 9724. الأعضاء 1 والزوار 9723.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 1,072,363, 21-10-2025 الساعة 14:58.
اترك تعليق: