قصص العاشقين كما رواها شارع الرينبو - عمّان

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • مكي النزال
    إعلامي وشاعر
    • 17-09-2009
    • 1612

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة نضال يوسف أبو صبيح مشاهدة المشاركة
    آهٍ منهما
    طالبةٌ محبةٌ تخجل أن تظهر حبها
    وأستاذٌ(بعد الأربعين) يمنعه الخوف والخجل

    تحياتي أستاذي
    من أخبرك أنه فوق الأربعين يا نضال؟
    أخشى دائمًا من الوشايات!
    ههه
    هي يا صديقي قصة من واقع المسنجر
    محادثة بين اثنين (سرقتها) منهما..
    ,اضفت لها بعض (المتبلات)
    فصارت قصقوصة صغيرة
    حقيقية بكثير من تفاصيلها
    فيها من روحيْهما الحلوة
    ومعهما (روحي)!
    وكيبورد صغير
    ومخيلــة
    حيّيت

    .

    واستـُشهدَ الأملُ الأخيرُ

    تعليق

    • مكي النزال
      إعلامي وشاعر
      • 17-09-2009
      • 1612

      #17
      [align=center]

      غادة بنت تركي
      كانت ترقب حبات المطر وهو
      يتساقط
      كما يتساقط الالم زخات داخل تلك النفس ،
      تنظر الى حيث تسقط تلك الحبات ،
      دوائر حولها كما هي دوائر الحيرة
      حين فراغ !
      ماذا تفعلين هنا يا بنت عمي تركي؟
      تنافسيني؟
      هذا ليس عدلاً
      فمن الواضح أنك ستفوزين!
      سأشكوك
      أو ربما..،
      أحييك على قصة أتقنت كتابتها

      .
      [/align]

      واستـُشهدَ الأملُ الأخيرُ

      تعليق

      • نضال يوسف أبو صبيح
        عضـو الملتقى
        • 29-05-2009
        • 558

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة مكي النزال مشاهدة المشاركة

        من أخبرك أنه فوق الأربعين يا نضال؟
        أخشى دائمًا من الوشايات!
        ههه
        هي يا صديقي قصة من واقع المسنجر
        محادثة بين اثنين (سرقتها) منهما..
        ,اضفت لها بعض (المتبلات)
        فصارت قصقوصة صغيرة
        حقيقية بكثير من تفاصيلها
        فيها من روحيْهما الحلوة
        ومعهما (روحي)!
        وكيبورد صغير
        ومخيلــة
        حيّيت


        .
        أضفيت لروحهما الحلوة
        روحك النقية
        فجعلتني أعلق على سنه
        الحقيقة لم أكن أعلم أنه سر
        حسنٌ أنا كذبت سنه فقط 39 عاما، والشيب مجرد شيخوخة مبكرة (ههههههه)

        على فكرة أستاذي
        بالنسبة للمسنجر فآهٍ منه
        فإذا فررت لجيميل وصادفت (أحدهم) يقول لك أنا لم ولن أستعمل المسنجر بحياتي
        لا أؤمن به ولن أؤمن بعلاقة عن طريقه
        وبدوره يعمل على تطفيشك من جيميل وتكريهك به
        ثم إلى الفيسبوك وسكايبي و و و و و و
        وهلم جرَّ
        فتعود للمسنجر من جديد
        ولكن متشوقًا هذه المرَّة لكل جديد

        تحياتي لك أستاذي
        وآمل أنك لا تستعمل المسنجر

        تعليق

        • مكي النزال
          إعلامي وشاعر
          • 17-09-2009
          • 1612

          #19
          المسنجر يا صديقي وسيلة اتصال راقية ومهمة
          وكل من تخرج من دورات (محو الأمية) يستخدمه
          ما فرقه عن الهاتف والموبايل؟
          بل هو يتيح لنا الفرصة للمحادثات الطويلة المفيدة..
          ولا أدري لماذا يهاجمه بعض الناس بشراسة
          مع أنهم يستخدمونه (ربما أكثر مني ومنك)
          ترى..، هل هنالك ما يخفونه؟
          من ناحيتي (أعترف)
          أنا أحب المسنجر
          وأحب وجودك الطيب اللطيف هنا

          .

          واستـُشهدَ الأملُ الأخيرُ

          تعليق

          • غاده بنت تركي
            أديب وكاتب
            • 16-08-2009
            • 5251

            #20
            تحية كبيرة لأروع مكي
            أي مكان تتواجد به يكون محظوظاً بكَ

            تحية مسائية وبون وي
            غداً يومٌ آخر
            نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــى
            الحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَع
            غادة وعن ستين غادة وغادة
            ــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيد
            فيها العقل زينه وفيها ركاده
            ــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيد
            مثل السَنا والهنا والسعادة
            ــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيد

            تعليق

            • مكي النزال
              إعلامي وشاعر
              • 17-09-2009
              • 1612

              #21
              مرّ في الشارع و(سمفونية الغاز) تنطلق من شاحنته
              رآها تنزل من سيارتها بكامل أناقتها
              أدار وجهه وخبّأه بين كفيه بحركة لا إرادية
              انتبه زميله:
              - ما بك يا محمود؟
              -لا شيء..، إنها زميلتي في الجامعة
              - ثم ماذا؟
              - .................

              .
              التعديل الأخير تم بواسطة مكي النزال; الساعة 18-12-2009, 19:45.

              واستـُشهدَ الأملُ الأخيرُ

              تعليق

              • مكي النزال
                إعلامي وشاعر
                • 17-09-2009
                • 1612

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة غاده بنت تركي مشاهدة المشاركة
                تحية كبيرة لأروع مكي
                أي مكان تتواجد به يكون محظوظاً بكَ

                تحية مسائية وبون وي
                غداً يومٌ آخر
                وصلت التحية
                ولك مثلها وأحلى
                وأي مكان تتواجدين به يكون أحلى
                وعسى الغد أن يكون لك وبك أبهى
                أشكر لك هذا الحضور
                دمت وسلمت

                .

                واستـُشهدَ الأملُ الأخيرُ

                تعليق

                • نضال يوسف أبو صبيح
                  عضـو الملتقى
                  • 29-05-2009
                  • 558

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة مكي النزال مشاهدة المشاركة
                  مرّ في الشارع و(سمفونية الغاز) تنطلق من شاحنته
                  رآها تنزل من سيارتها بكامل أناقتها
                  أدار وجهه وخبّأه بين كفيه بحركة لا إرادية
                  انتبه زميله:
                  - ما بك يا محمود؟
                  -لا شيء..، إنها زميلتي في الجامعة
                  - ثم ماذا؟
                  - .................

                  .
                  ههههههه
                  لا بُدَّ وأنه موقفٌ محرج يا أستاذي
                  رُبَّما أساهم معك قليلا، لكنني لست بارعا في ذلك

                  أعاد السؤالُ محمودًا بضعَ أيامٍ للخلف.....
                  بصوتٍ ناعمٍ خافتٍ، قالت: محمود، لم تقل لي بعد ماذا تعمل؟
                  ومرَّةً أخرى ارتفعت تلك الكأس مقتربةً من شفتيها...
                  محمود (متشردقًا)، وضع القهوة على الطاولة...
                  نظر في عينيها، وارتسمت ابتسامةٌ على وجههِ
                  وبكل ثقةٍ وعنفوان : من؟! أنا؟ أعمل؟
                  مُستحيل، عندي شركةٌ من والدي، كلُّ أرباحها تصبُّ في حسابي حتى أن البنك لا يزال يعمل بفضلي
                  أنا أقضي وقتي لاهيًا
                  وإنَّما أدرس فقط للتسلية....


                  أعتذر أستاذي منك على مداخلتي المتواضعة
                  أبلغ تحياتي لمحمود..... ه

                  تحياتي واحترامي
                  التعديل الأخير تم بواسطة نضال يوسف أبو صبيح; الساعة 18-12-2009, 20:50.

                  تعليق

                  • مكي النزال
                    إعلامي وشاعر
                    • 17-09-2009
                    • 1612

                    #24
                    [align=center]

                    بصوتٍ ناعمٍ خافتٍ، قالت: محمود، لم تقل لي بعد ماذا تعمل؟
                    ومرَّةً أخرى ارتفعت تلك الكأس مقتربةً من شفتيها...

                    محمود (متشردقًا)، وضع القهوة على الطاولة...
                    نظر في عينيها، وارتسمت ابتسامةٌ على وجههِ
                    وبكل ثقةٍ وعنفوان : من؟! أنا؟ أعمل؟
                    مُستحيل، عندي شركةٌ من والدي، كلُّ أرباحها تصبُّ في حسابي حتى أن البنك لا يزال يعمل بفضلي
                    أنا أقضي وقتي لاهيًا
                    وإنَّما أدرس فقط للتسلية....

                    منافس آخر؟
                    ربما هي مؤامرة إذن؟!!!
                    سأسلّم لك على محمود
                    حين ينفد الغاز
                    لكن عليك دفع نصف ثمن القنينة (الجرّة)!
                    تحية لقلبك وقلمك

                    .
                    [/align]

                    واستـُشهدَ الأملُ الأخيرُ

                    تعليق

                    • نضال يوسف أبو صبيح
                      عضـو الملتقى
                      • 29-05-2009
                      • 558

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة مكي النزال مشاهدة المشاركة
                      [align=center]

                      منافس آخر؟
                      ربما هي مؤامرة إذن؟!!!
                      سأسلّم لك على محمود
                      حين ينفد الغاز
                      لكن عليك دفع نصف ثمن القنينة (الجرّة)!
                      تحية لقلبك وقلمك

                      .
                      [/align]
                      أستاذي الغالي
                      لست منافسا، إنما ذلك فقط من وحي كلماتك
                      ووحي الواقع الذي نعيشه
                      وقل لمحمود (حياه الله في ثمن الجرة)

                      سلمك الله وأسعدك
                      تحياتي

                      تعليق

                      • مكي النزال
                        إعلامي وشاعر
                        • 17-09-2009
                        • 1612

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة نضال يوسف أبو صبيح مشاهدة المشاركة
                        أستاذي الغالي
                        لست منافسا، إنما ذلك فقط من وحي كلماتك
                        ووحي الواقع الذي نعيشه
                        وقل لمحمود (حياه الله في ثمن الجرة)

                        سلمك الله وأسعدك
                        تحياتي
                        حياك الله وبياك منافسًا جميلاً
                        تقبل محبتي وتقديري العالي
                        دمت وسلمت

                        .

                        واستـُشهدَ الأملُ الأخيرُ

                        تعليق

                        يعمل...
                        X