ألأخ آلكريم محمد آلصاوي آلسيد حسين
تحية لك من آلقلب . أعتزُّ بمرورِك آلربيعيِّ وأحترمُ ملاحظاتكَ آلقيِّمةَ .أَمَّا قضيَّة آلشِّعرِ آلمُمَسرَحِ فهي بالغةُ آلأهمية ِ وللأسفِ فإنَّ هذهِ آلزاويةَ من عمارتنا آلأدبيةِ لمَّا تَزَلْ في آنتظارِ نصوصٍ تؤثِّثُها وتقتُلُ فراغَها . ولا أعرفُ ما إذا كانت آلمشكلةُ تكمُنُ في نقصِ آلنصوصِ أو في عدمِ مَيلِ آلجمهورِ لمثلِ هذا آلتَّزاوُجِ ! ومهما تكُنْ عليهِ آلحالُ فلا ضَيرَ في إبقاءِ هذهِ آلقضيةِ في مقدمةِ آهتمامِنا .
أخي آلكريم ، كانت لي وآلنصِّ آلمسرحيِّ تجربةٌ جميلةٌ جاءَت عن غيرِ تَعَمُّدٍ أسميتُها " فتوى لدَمعةِ فاطمه " نالتْ إعجابَ ناسِنا هنا . سأنقُلُ جُزءًا منها إلى صفحاتِ آلملتقى ليَكونَ لي شَرَفُ تلقِّي ملاحظاتكم في هذا آلمَجال .
أشكر لكَ مُرورَكَ أيها آلأخ آلفاضِل على موعد آلتَّلاقي إن شاءَ آلله .ِ
تحية لك من آلقلب . أعتزُّ بمرورِك آلربيعيِّ وأحترمُ ملاحظاتكَ آلقيِّمةَ .أَمَّا قضيَّة آلشِّعرِ آلمُمَسرَحِ فهي بالغةُ آلأهمية ِ وللأسفِ فإنَّ هذهِ آلزاويةَ من عمارتنا آلأدبيةِ لمَّا تَزَلْ في آنتظارِ نصوصٍ تؤثِّثُها وتقتُلُ فراغَها . ولا أعرفُ ما إذا كانت آلمشكلةُ تكمُنُ في نقصِ آلنصوصِ أو في عدمِ مَيلِ آلجمهورِ لمثلِ هذا آلتَّزاوُجِ ! ومهما تكُنْ عليهِ آلحالُ فلا ضَيرَ في إبقاءِ هذهِ آلقضيةِ في مقدمةِ آهتمامِنا .
أخي آلكريم ، كانت لي وآلنصِّ آلمسرحيِّ تجربةٌ جميلةٌ جاءَت عن غيرِ تَعَمُّدٍ أسميتُها " فتوى لدَمعةِ فاطمه " نالتْ إعجابَ ناسِنا هنا . سأنقُلُ جُزءًا منها إلى صفحاتِ آلملتقى ليَكونَ لي شَرَفُ تلقِّي ملاحظاتكم في هذا آلمَجال .
أشكر لكَ مُرورَكَ أيها آلأخ آلفاضِل على موعد آلتَّلاقي إن شاءَ آلله .ِ
تعليق