ماكنت ظلا !!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد سلطان
    أديب وكاتب
    • 18-01-2009
    • 4442

    #16
    مساء الفل ربيعي الغالي ..

    رجعت إليها .. بعدما قرأتها كذا مرة أثناء دوامي .. و شعرت أنك تتحدث عني .. أو بالأحرى تتحدث بلساني .. كنت أبحث معك عنها .. و أين راح هذا الحب الذي خضبني و أسرني .. تحت نافذة الحب و شباك الأحلام .. !!
    لن أجاملك إن قلت لك أول عمل لك يهزني بتلك الطريقة .. لا أعرف السبب .. و لكن ربما لأنك نطقت كل ما بداخلي من وجع .. و ربت على يمامتي بيدك الحانية .. كنت أتمنى ألا تنتهى السطور .. و الله ربيعي كنت أقرأها و أنا مفعم بالهيام و الوجد معك .. رغم أن تصفح الإنترنت من الجوال في غاية الصعوبة .. لكن من شدة ولهي بتلك الرائعة قرأتها و أحببتها كثيرا كثيرا ..
    لغة الحب كما قلت في السابق .. كانت هي رائدة الحوار و درة السطور .. البحث ثم البحث ثم البحث ثم البحث عن هذا الحب الأسطوري الذي بات سيمة بعيدة المنال .. اللهم مع إنسانة تجدك في ثناياها و تجد نفسك في جزيئاتها الرقيقة ... كنت جميلا إلى أبعد حد ممكن .. و لم أعتب عليك أنك لم تضمها إلى المجموعة الأخيرة .. فهي تستحق أن تستقل بذاتها مع الكثير الذي يماثلها جمالا و أأمله و أتعشمه في قلمك مستقبلا ..

    على قدر هذا الجمال الذي قرأته .. أبعث لك ملايين القبلات و باقات الورد ..

    و قبلما أنسي .. كانت القفلة هي القصة .. رائعة رائعة .. و لولا خوفي من الوقوع في الإطراء الزائد لقلت الكثير و الكثير .. لأنها لا تنظر مثلي أن يحكم عليها بالروعة .. فهي غصب عن أنفي من أروع ما قرأت لك أيها الإنسان بمعني الكلمة ..

    أحبك ما حييت .. لك كل التقدير و الحب و على طريقة أستاذتي الغالية عائدة نادر :

    تركت لك خمسة نجوم .. لا أمتك إلا هي تعبيرا عن حبي لها .. تلك الدرة ..
    صفحتي على فيس بوك
    https://www.facebook.com/profile.php?id=100080678197757

    تعليق

    • ربيع عقب الباب
      مستشار أدبي
      طائر النورس
      • 29-07-2008
      • 25792

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابراهيم سلطان مشاهدة المشاركة
      مساء الفل ربيعي الغالي ..

      رجعت إليها .. بعدما قرأتها كذا مرة أثناء دوامي .. و شعرت أنك تتحدث عني .. أو بالأحرى تتحدث بلساني .. كنت أبحث معك عنها .. و أين راح هذا الحب الذي خضبني و أسرني .. تحت نافذة الحب و شباك الأحلام .. !!
      لن أجاملك إن قلت لك أول عمل لك يهزني بتلك الطريقة .. لا أعرف السبب .. و لكن ربما لأنك نطقت كل ما بداخلي من وجع .. و ربت على يمامتي بيدك الحانية .. كنت أتمنى ألا تنتهى السطور .. و الله ربيعي كنت أقرأها و أنا مفعم بالهيام و الوجد معك .. رغم أن تصفح الإنترنت من الجوال في غاية الصعوبة .. لكن من شدة ولهي بتلك الرائعة قرأتها و أحببتها كثيرا كثيرا ..
      لغة الحب كما قلت في السابق .. كانت هي رائدة الحوار و درة السطور .. البحث ثم البحث ثم البحث ثم البحث عن هذا الحب الأسطوري الذي بات سيمة بعيدة المنال .. اللهم مع إنسانة تجدك في ثناياها و تجد نفسك في جزيئاتها الرقيقة ... كنت جميلا إلى أبعد حد ممكن .. و لم أعتب عليك أنك لم تضمها إلى المجموعة الأخيرة .. فهي تستحق أن تستقل بذاتها مع الكثير الذي يماثلها جمالا و أأمله و أتعشمه في قلمك مستقبلا ..

      على قدر هذا الجمال الذي قرأته .. أبعث لك ملايين القبلات و باقات الورد ..

      و قبلما أنسي .. كانت القفلة هي القصة .. رائعة رائعة .. و لولا خوفي من الوقوع في الإطراء الزائد لقلت الكثير و الكثير .. لأنها لا تنظر مثلي أن يحكم عليها بالروعة .. فهي غصب عن أنفي من أروع ما قرأت لك أيها الإنسان بمعني الكلمة ..

      أحبك ما حييت .. لك كل التقدير و الحب و على طريقة أستاذتي الغالية عائدة نادر :

      تركت لك خمسة نجوم .. لا أمتك إلا هي تعبيرا عن حبي لها .. تلك الدرة ..
      حديثك محمد يرتقى لأعلى و أغلى من النجوم
      كن قمرا محمد
      هى أيامنا محمد الغالى
      و صفحاتنا المطوية بفعل الوقت اللئيم
      و لكنه لم يكن الوقت كما تصورت ، هو شىء أقرب إلى جسارة الفعل
      الذى قتله عمر عشته فى فقر سمى ، لا ينفك و لا يرحل !!

      المهم أنها كتبت لتعبر عن أيام قاتلة و إلى أبعد حد ، و لا أتبرأ منها


      محبتى
      sigpic

      تعليق

      يعمل...
      X