أجدني هنا، كما كنت هناك أجلس عند قدم جدتي وهو تروى الحكايات والقصص
وتقف بمنتصف القصة"متعمدة أحياناً"
لنرددها نحن بشغف وشوق طفولي
"ها يا نينا وبعدين حصل ايه؟؟!!"
وأجدنى هنا أرددها عند سطور فكرتك" الشيقة "الذكية اللماحة أستاذي
"ها وبعدين!!؟؟
إكملها سيدي
متابعون معك، فقط سؤال
هل ستكشف لنا الستار عن كل شخصية بإسمها فعلها
أم ستتركنا نتوقع ونقول " عروستي"!؟
فتقول عيونها خضرا ولها خمسة أذرع
فنعيد الكرة
عروستي...
فتجيبنا "حضرتك"
بكل ذراع، اربعة أصابع
وهكذا دواليك، حتى نصل لجواب نهائي
ونقول لك ان عروستي هى"كائن فضائي، أو ربما كائن ملتقاوي"


بإنتظارك أستاذنا للتوضيح
وللإمتاع بمضمون فكرة، أضمن لها القوة
يكفى أنك من سيقود سفينتها حتى شواطىء عقولنا
وبداية رائعة مع الساخر الحكيم" انا من عشاق أعمال هذا الرجل"محمد صبحي" فنان شريف له هدف يقدم قيمة

[/align]
اترك تعليق: