ويخلق من الشبه إربعين

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رشا عبادة
    رد
    [align=center]يقول بمذكراته.. عن صور لا يمكن محوها من ذاكرته.. متسائلاً:_

    متى فقدت الأمل فى الحلم ورضيت بالواقع؟

    ■ ما اللحظة الفاصلة بين أنا القديم الحالم الساعى لتغيير العالم وبين أنا الذى صرت

    ■ فى أى يوم وفى أى ساعة وفى أى لحظه فهمت أن الحلم حلم والواقع واقع أكان ذلك أيام الجامعة أم فى دهاليز المجلة «سنة أولى تدريب» وأنا أرى القيم تتساقط أمامى الواحدة تلو الأخرى على يد أساتذتى الكتاب الكبار الذى كنت أحلم يوماً بالحديث لهم

    ■ أم حين كفرنى من كفرنى، لمجرد أن اعترضت على شعار الإسلام هو الحل وأشاعوا تنصيرى؟!

    هو المفكر، الفيلسوف، الطبيب، الفقيه، الصحفى، السياسى، الكاتب، الأديب،
    إنه الرائع"مصطفى محمود" رحمة الله عليه

    ، هو قائد حملة الوعى،بالبحث والتأمل من خلال أهم أعمدة يمكن ان تبنى عليها الحياة
    "العلم والإيمان"

    يتكلم ويروى ويتحدث ويعلم أجيالاً افتقدوا القدوة وبحثوا عنها كثيراً، وحتى الآن لم يعثروا عليها.
    يقول عنه الأستاذ والناقد والكاتب"جلال العشري"

    (المتناهي فى الصغر والمتناهي فى الكبر، هذان هما المداران اللذان يدور فى فلكهما أدب مصطفى محمود، بل وفكر مصطفى محمود.

    المتناهي فى الصغر هو البداية الأولى للحياة، والمتناهي فى الكبر هو النهاية الأخيرة للكون، وفيما بين الحدين يقع الإنسان، قمة التطور فى الحياة، ومحور الوعى فى الكون.
    فالمتناهي فى الصغر لا قيمة له فى طبيعته وإنما قيمته فى معناه، والمتناهي بالكبر لاأهمية له فى ذاته وإنما أهميته فيما وراءه من معنى، فالأمبيا الحية أو الجرم السماوى كلاهما إن دلا على شىء، فإنما يدلان على الإنسان وإن كانت لهما أهمية فمن خلال الإنسان.
    فعند مصطفى محمود .. الوعى هو سبيل الوصول للمعرفة، وليست هى المعرفة التلقائية التى تتم بدون معاناة، بل هى عملية شاقة قوامها فاعلية العقل ونشاطه، ولذلك فالوعى عند مصطفى محمود أعلى من العقل.
    وليس معنى هذا أن الوعى هو الشعور، وإنما الوعى شىء آخر فالشعور مقصور على إلتقاط المعطيات وإيرادها فى تياره، اما الوعى فهو قادر على تعقل هذه المعطيات.
    لقد انطلق مصطفى محمود من ركيزتين اساسيتين وهما "الوعى والإنسان" الوعى كأداة للمعرفة، والإنسان كموضوع للمعرفة.
    وهو لم ينطلق كأى كاتب تقليدي يقول ما عنده، ثم يستدير ليقول ما عند الآخرين، وانما جمع ما بين إحساس الأديب وإدراك الفيلسوف، ومزج هذين البعدين بإسلوب عصري جديد فيه عمق الفكرة ، ودفء العبارة، فيه البصر الذى يوحي بالبصيرة.
    مصطفى محمود، فنه غير قابل للتمذهب، وراء فكر معين او فيلسوف معين فهو ابن حياة... إستطاع ان يفلسف حياته ويحيا فلسفته، فكتاباته صدى مباشر لإحساسه بالحياة.. وفلسفته نابعة من التساؤل الذي تطرحه هذه الحياة.

    يقول "مصطفى محمود" بقصته"إنفعال"..
    (إن الحانوتي يسلب الموت كل هيبته ، بأن يجعله وظيفته، وكذلك أنا أسلب الحياة كل بكارتها بأن أجعلها شغلتي!؟)

    ويقول أيضاً فى قصته "لاأحد"
    (أنت مجرد رجل مكرر، رجل تخلفه التجارة فى الداكاكين، وتعيش له عمره ثم تقتله، واسمه أحياناً بيومى.. وأحياناً خليل.. واحياناً طلبه.. اسمه اى اسم.. لأنه فى الحقيقة"لاأحد"!.
    ويقول أيضاً بقصته "حياة الأعزب"
    (أهو إحساس بالمسئولية.. أم جبن.. أم تغفيل.. انى دائماً أكتشف أني مثالى من حيث أظن أني واقعى. إن الواقعية لاتقف فى مفترق الطرق أبداً.. الواقعية لاتعلق إمكانياتها وإنما تثب وتعمل)

    وأخيراً يقول "الرائع مصطفى محمود" بمجموعته "أكل عيش"..
    (أريد لحظة إنفعال.. لحظة حب.. لحظة نشوة.. لحظة دهشة.. انطلاقة خيال.. اريد لحظة تجعل لحياتي معنى.. إن حياتي من أجل أكل العيش لامعنى لها.. إنها مجرد إستمرار).

    ويقول أستاذنا " المفكرالإجتماعي ،الهادىء" إسماعيل الناطور"
    بمشاركة له ، بموضوع تخصيب الغباء ام تخصيب اليورانيوم، ما يلي:_

    أخي محمد سليم
    صباح الخير
    وضعت يدك على مركز الحوار مباشرة
    هي فعلا "حرب التجهيل " أو ما حاولت الإقتراب منه "بتخصيب الغباء"
    الغباء الذي يجعل أحدنا ينساق إلى ما يريده العدو منه طوعا
    وأحيانا إختيارا
    لقد حاولوا تضخيم كلمة الأمن القومي المصري
    وقبلها كانت إعلانات الأمن القومي العربي
    كلمات تستفز المواطن الغيور والعاشق للوطن
    ويبدأ بالتعصب
    وتحتضنه وسائلهم
    من إعلام يقوده جوقة من علماء النفس يسيطرون على كل وسائل الإعلام
    ومن إرهاب يقوده الحاجة وضغط الحياة التي سيطروا على مواردها
    وتبدأ مساءا وصباح عمليات تخصيب التعصب والعداء ليس للعدو الحقيقي ولكن في إتجاه عدو مصطنع وقد يكون أحد أخوتك
    نعود للأمن القومي المصري
    هناك من يخرج علينا وخاصة وزير الخارجية المصري ويتكلم بحنق وغضب فيه كثيرا من التمثيل المدرب عليه ....صارخا ...رفح ...معبر رفح .....حماس ..إمارة إسلامية ....
    ويستمع المواطن والذي يراد تخصيب غباءه فيغضب لأنه بدأ يصدق فالمتكلم وزير
    ولكن المواطن لا يعلم
    أو من يعلم لا يريد أن يفكر.


    ويقول أيضاً بإحدى مشاركاته بموضوع"المدح أم النقد"


    أحب
    المدح دون نفاق
    والنقد دون تحيز
    والكلمة الطيبة صدقة

    ويقول أيضاً بموضوع"حمى إنفلونزا طيور.. خنازير.. وغدا أبقار"
    والآن
    أصبح الهدف واضحا
    القضاء على الثروة الحيوانية
    قالوا العلف يسبب جنونا للبقر........فصدقتكم
    قالوا .......إّذبحوا طيوركم فذبحتم
    قالوا .......إذبحوا خنازيركم فذبحتم
    والآن جاء دور الماعز والغنم
    إن قالوا لكم إذبحوا أغنامكم............فإقطعوا ألسنتهم

    إن صدقتكتموهم هذة المرة
    فلن تروا اللحمة إلا في أحلامكم



    [/align]

    اترك تعليق:


  • ماجى نور الدين
    رد


    بسم الله الرحمن الرحيم

    أستاذنا الكبير أستاذ إسماعيل

    والله بمجرد رؤيتي للفنانة فردوس عبد الحميد

    قفز إلى خيالي دون تفكير اسم العزيزة الراقية جدا

    أستاذة رحاب بريك

    وجاء الخاطر صحيحا على الشخصية

    كما تصورتها حضرتك ..،

    إتفقنا معا فيها يا أستاذي العزيز

    أكمل فنحن معك جميعا

    و

    نتابع

    باقة جوري لروحك الطيبة








    ماجي

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    لا زلت أتذكر ذلك الأخ الشاذ والمعوق فكريا والذي سمح لنفسه قتل أباه في الفيلم الرائع الأخوة الأعداء
    كان ذلك الأخ مثال للفكر الشاذ وللنرجسية المرضية
    والتي تحولت حقدا على الأصل والأصول فكانت
    بقتل الأب
    وإنتهاءا بقتل النفس
    حتى تضيع الحقيقة والأصل والأصول
    إنه الفنان محيي اسماعيل

    الغريب عندما بحثت عنه
    وجدت الآتي
    بلاغ غريب من نوعه تقدم الممثل محيي اسماعيل ببلاغ لنقطة الشرطة في المهندسين يتهم فيه العاملين بمسجد عمر أفندي بشارع أحمد عرابي بإزعاجه هو وأطفاله وذلك لإقامتهم الصلاة
    بطريقة انفعالية ومزعجة عبر مكبرات الصوت.
    وقال اسماعيل في بلاغه انه وأطفاله يستيقظون منزعجين على صوت مؤذن صلاة الفجر قائلاً أن الدين جوه الناس ولا يحتاج لميكروفون لتوصيله اليهم وطالب اسماعيل وزارة الأوقاف بضرورة اقامة الصلاة والأذان عن طريق الميكروفون الداخلي في المسجد دون الحاجة لإزعاج الأهالي.
    ويعتبر الفنان محي إسماعيل من الشخصيات الظريفه التي لا تمل من الحديث معه ولكن للاسف له بعض التصرفات الغريبه التي لا يفهمه أحد وعندما يسئل عنه تجد إجابات منطقيه وفلسفيه ولعل دراسته للفسفه تكون سبب ذلك وقد حصل على جائزه دوليه عن دوره في فيلم الأخوه الاعداء وربما يكون هذا الدور من أفضل اعماله حتى الآن وهو فنان جميل ومميز وله بصمات خاصه في الاعمال التي يقوم بها ومن هوايته الكتابه والقراءه وصيد العصافير ومن محبي السفر والسياحه

    هنا كانت المفاجآة لي
    فهذا الممثل ما كان يمثل إلا جزءا من تعليمه فهو خريج المنهج التشيكي الشيوعي
    وإعتراضه على صوت الأذان فيه الدليل الكافي
    على ممارسة الفكر لدرجة التقمص أو التلبس طواعية
    إذن ليس غريبا أن نجد هنا من
    لا يريد أن يبتعد
    ولا يريد أن يستتر
    فيمجد من لا يمجد
    ويتطاول حتى على الدين والمعتقد
    تارة بدعوى عقم ما مضى
    وتارة عصبية وعدم رضى
    ففحش القول طبيعة لا بل هي علم وفضيلة
    فهو لا يريد أن يستتر
    فالحياء وما شاكلها من أخلاق أضحت خصلة من خصلات الجهالة والظلام
    ويعلو صوته صارخا
    لنبدأ من تحت الركام
    ولو كان بقتل الأب وكل السلف الكرام
    والأكثر غرابة
    إنني وجدت رواية للفنان محيي اسماعيل
    بعنوان
    "المخبول"
    http://books4all.net/showthread.php?t=1229

    اترك تعليق:


  • رشا عبادة
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
    الفنانة القديرة فردوس عبد الحميد
    نجمة الشاشة والمسلسلات العائلية
    سيدة تعشق البيت والعمل
    ناجحة في كل مجال ولكنها تحب التخصص
    صوتها أعذب من كثير من المغنيات ولكنها إبتعدت فهى تعشق التخصص
    وجهها سينمائي لكنها إبتعدت بعد أن أكدت حضورها في أكثر من فيلم فهى تعشق التخصص
    أدت دور تحية زوجة الزعيم الخالد عبد الناصر في منتهى الإقناع
    حتى المسرح حبيبها الأول تدخل إليه وتخرج لتقول أنا هنا الرائدة فهى تعشق التخصص
    حياتها اولا البيت والأولاد
    فزوجها المخرج المبدع محمد فاضل له الأولوية
    البيت والأولاد........... أولا
    تريد الفن والنجومية بقدر ما تريد ........البيت والسعادة الزوجية
    وفي مقابلة لها
    صرحت أنها ستتفوق على الجميع إن أرادت الغناء
    قالت :
    أصبح الغناء كالعدوى أو المرض أو الوباء الذي سرعان ما ينتشر بين الجميع ، فالجميع يريد أن يغني سواء كان الغناء لسبب أو بدون سبب حتى وصل الأمر أيضا لمن لديهم عمل بل وشهرة وكأنهم يبحثون عن شهرة أخرى لتزيد شهرتهم ، حتى الممثلين يريدون أن يغنوا بالرغم من أن معظمهم ليس لديه خبرة غنائية أو موسيقية وليس لديه صوت .. وقد رأينا الكثير من الممثلين الذين حاولوا الغناء ولكنهم فشلوا في تحقيق النجومية التي يبحثون عنها
    فرغم إنها تبحث عن التخصص
    إلا أن هناك من يدفعها للمنافسة

    فليس كل من يغني يغني
    ولا كل من يكتب خواطر يجيدها
    ولا كل من يتصدى لشأن إجتماعي يجيد التعبير
    وأتذكر مشاركة عميقة المعنى وتدل على خلق وعفة وكمال ودرس للسيدات
    "تخصص الأسرة أولا "
    وهنا سيدة تجيد كل ذلك
    كتبت يوما السيدة رحاب بريك
    اردت إضافة رأيي بالموضوع بعد أن عرضت قصتي التي
    رأيتم من خلالها بان الإنسان لا يعرف قيمة من يعيش معه
    فكل من الزوجين أحب زوجه وهو لا يدري ,فالعشرة محبة واحترام
    والإخلاص هو طبع وما من فرق بين , خيانة من خلال لقاء جسدي
    أو لقاء عبر النت , فكلنا نعرف مدى تطور التقنيات , وحسب رأيي ألخيانة هي خيانة , ما من درجات متفاوته للخيانة ......
    من اللحظة الأولى التي أدخلنا بها الحاسوب للبيت اتخذت خطوة أعتقدها صحيحة .......
    وضعت الحاسوب في غرفة المعيشة ,,وبهذا الشكل يكون الجميع تحت مراقبة الجميع , وهذا ليس لا سمح الله عدم ثقة أو ما شابه ,,
    إنما هي خطوة كانت كشرط أساسي لاستخدامه ,
    ألخطوة الثانية بالنسبة لي ,,
    هي بأني أسمح لنفسي بالتعبير عن ذاتي من خلال الكتابة ......
    وليس فرضا ان اتواصل مع اخوتي الكتاب من خلال وسائل أخرى ..وهذا لا يعني بأني أنتقد من يستعمل وسائل للتواصل إنما هي حدود وضعتها لنفسي , عندما يعجب أي كاتب بإحد نصوصي
    أتقبل منه أي تعليق . فيتمكن من خلال رأيه أن يكتب ما يشاء ..
    وبهذا أكون واضحة فلا أخشى شيئا فيقرأ زوجي وابني وأخي ما يكتب لي ,,ولا أجد بدوري حاجة لإبداء الرأي بأساليب أخرى ,,
    قد يعتبرني البعض متأخرة وينتقدني البعض ,,
    ولكن هذه أنا , فعندما يضع الإنسان منا حدودا لنفسه ولم هو مسموح وما هو ممنوع , لا يخشى شيئا ,
    كلنا نحب ونحتاج سماع الكلمة الطيبة ,ومن منا ينكر بانه لا يفرح
    حين يجد تعليقا جميلا من احد الكتاب ,,
    عن نفسي أجد بتعليقات أخوتي غذاء لروحي وكفاني بهذا الغذاء
    وما همني لو قالوا عني ((( متأخرة )))
    لووووول
    والله والله
    بمدجرد ان رأيت اسم فردوس عبد الحميد وصورتها
    قلتها على الفور
    اكيد أستاذ إسماعيل هيتكلم "عن الغالية"
    رحاب فارس بريك
    فقط لم أستطع منع نفسي من التهليل لإشتراكنا بنفس التصور العقلي يا أستاذي
    تحية لك بطول أغنية لشادية لا تنتهي ابدا طالما تحب سماعها
    جهزت لشخصييتين يا أستاذي فأنتظرني
    إن شاله بكون موفقة
    بس الله يسامحه النت"مش مساعدني"
    بس ان شاله يظبط
    وأتفق معك أن ابن خالتي.. بعيد جدا عن رجال الأطفاء وعن البحار وعن الأمطار والمعنى فى بطن مركب مسافر فى المحيط الهندي
    تحية للجميع
    وأعذروني "النت سيىء"

    اترك تعليق:


  • بنت الشهباء
    رد
    أستاذنا الفاضل
    اسماعيل ناطور
    الحق أنك هنا أبدعت في اختيار عنونة الموضوع وتشخيصه
    وهذا يعني أنك تريد أن تقرأ شخصيات الملتقى – من وجهة نظرك – كما تراها أنت وهذا جميل أن نكتشف عيوبنا وأخطائنا في نظر الآخرين ...
    ولا أعلم يا أستاذنا الفاضل هل سيكون لابنة الشهباء نصيبا في موضوعك أم لا ، وإن كان لها نصيبا لا أدري أين سيكون موقعها ومع من !!!؟؟...
    ودمت بألف خير

    اترك تعليق:


  • نجيةيوسف
    رد
    أستاذي الرائع الموقر

    أشكرلك تذكيري بوعد وعدته ذات يوم ، ولن أسألك عن الموضوع ، لأنني سأستغلها فرصة وأفرض على نفسي مراجعة مواضيعك كلها علّي أجد وعدي هذا وأفي به .
    ولست يا سيدي ممن يعد وعدا ويتجاهله أو ينكثه .

    تقبل بصدق الصدق كل آيات التبجيل والاحترام .

    شكرا على تقبلك لتصويبي ، ورحم الله ضعفنا يا أخي جميعا فمن منا لا يسهو ، وما نحن إن لم نكن عونا لبعض في إقالة عثرة ؟؟؟

    حماك الله من العثرات .

    تحياتي وصادق الود

    النوار

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    أخي مصطفى شرقاوي
    لم أجد تعبيرا أكثر وصولا
    من إختيار شخصيات عامة
    نعرفها جميعا
    فلقد دخلت بيوتنا دون إسئتذان شئنا أم أبينا
    فتصور لو إني إخترت جابر بن حيان أو حاتم الطائي أو عنترة بن شداد لضحك بعض القوم وقالوا "متخلف"
    إذن إتركنا معهم وإختار نجوم السينما والتليفزيون فالكل بهم خبيرا
    وإن لم يكن
    لا بأس
    فهناك المزيد عنهم في كل مكان
    التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 23-12-2009, 19:34.

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    وموضوعك هنا قيّم ويقوّم اعوجاج إذا ما انتبهنا..
    خصوصًا أن من لا يريدون الخير بنا يريدون إزالة كل شبه بيننا

    وصولاً إلى محق ملامحنا.
    الأخ ركاد
    خطوطك مستقيمة
    وتشارك مباشرة
    وصولا للهدف
    وفقنا الله لما نريد

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    الأخت نور محمد
    أن نستطيع أن نحتكر شخصية إنسان ما بقول أو صورة فهذا تجني على الواقع
    ولكن أنت وأنا ومن يتفضل بمشاركة
    قد نرسم شكل ما
    وبالرسم الجماعي
    قد نصل إلى ما يقترب من حقيقة ما

    اترك تعليق:


  • مصطفى شرقاوي
    رد
    وبعدها يالناطور ,, إلى ما ترمي هذه المرة .......... وخذ هنا أستاذي واسمح لي بالهمهمه في أذنك اليمنى " من أين أتيت بكل هذه الثقافات الدراميه بأنواعها " وهل ستكون جميع إسقاطاتك التشبيهيه من السينما والتليفزيون ؟

    وهل ستحكم على شخصياتنا من خلال ردودنا والمواضيع .. وماذا ستفعل في صاحب الوجهين .... وما الشبيه بمن هو خلف الستار يدس الدسائس ولا يراه أحد ..... وعنك في الأخير من ستسمح له بتشبيهك أنت ... فإذ لم يتقدم أحد .. أخبرني !

    أتمنى لك تحقيق أهدافك وطموحاتك .. لي عوده باذن الله

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    الفنانة القديرة فردوس عبد الحميد
    نجمة الشاشة والمسلسلات العائلية
    سيدة تعشق البيت والعمل
    ناجحة في كل مجال ولكنها تحب التخصص
    صوتها أعذب من كثير من المغنيات ولكنها إبتعدت فهى تعشق التخصص
    وجهها سينمائي لكنها إبتعدت بعد أن أكدت حضورها في أكثر من فيلم فهى تعشق التخصص
    أدت دور تحية زوجة الزعيم الخالد عبد الناصر في منتهى الإقناع
    حتى المسرح حبيبها الأول تدخل إليه وتخرج لتقول أنا هنا الرائدة فهى تعشق التخصص
    حياتها اولا البيت والأولاد
    فزوجها المخرج المبدع محمد فاضل له الأولوية
    البيت والأولاد........... أولا
    تريد الفن والنجومية بقدر ما تريد ........البيت والسعادة الزوجية
    وفي مقابلة لها
    صرحت أنها ستتفوق على الجميع إن أرادت الغناء
    قالت :
    أصبح الغناء كالعدوى أو المرض أو الوباء الذي سرعان ما ينتشر بين الجميع ، فالجميع يريد أن يغني سواء كان الغناء لسبب أو بدون سبب حتى وصل الأمر أيضا لمن لديهم عمل بل وشهرة وكأنهم يبحثون عن شهرة أخرى لتزيد شهرتهم ، حتى الممثلين يريدون أن يغنوا بالرغم من أن معظمهم ليس لديه خبرة غنائية أو موسيقية وليس لديه صوت .. وقد رأينا الكثير من الممثلين الذين حاولوا الغناء ولكنهم فشلوا في تحقيق النجومية التي يبحثون عنها
    فرغم إنها تبحث عن التخصص
    إلا أن هناك من يدفعها للمنافسة

    فليس كل من يغني يغني
    ولا كل من يكتب خواطر يجيدها
    ولا كل من يتصدى لشأن إجتماعي يجيد التعبير
    وأتذكر مشاركة عميقة المعنى وتدل على خلق وعفة وكمال ودرس للسيدات
    "تخصص الأسرة أولا "
    وهنا سيدة تجيد كل ذلك
    كتبت يوما السيدة رحاب بريك
    اردت إضافة رأيي بالموضوع بعد أن عرضت قصتي التي
    رأيتم من خلالها بان الإنسان لا يعرف قيمة من يعيش معه
    فكل من الزوجين أحب زوجه وهو لا يدري ,فالعشرة محبة واحترام
    والإخلاص هو طبع وما من فرق بين , خيانة من خلال لقاء جسدي
    أو لقاء عبر النت , فكلنا نعرف مدى تطور التقنيات , وحسب رأيي ألخيانة هي خيانة , ما من درجات متفاوته للخيانة ......
    من اللحظة الأولى التي أدخلنا بها الحاسوب للبيت اتخذت خطوة أعتقدها صحيحة .......
    وضعت الحاسوب في غرفة المعيشة ,,وبهذا الشكل يكون الجميع تحت مراقبة الجميع , وهذا ليس لا سمح الله عدم ثقة أو ما شابه ,,
    إنما هي خطوة كانت كشرط أساسي لاستخدامه ,
    ألخطوة الثانية بالنسبة لي ,,
    هي بأني أسمح لنفسي بالتعبير عن ذاتي من خلال الكتابة ......
    وليس فرضا ان اتواصل مع اخوتي الكتاب من خلال وسائل أخرى ..وهذا لا يعني بأني أنتقد من يستعمل وسائل للتواصل إنما هي حدود وضعتها لنفسي , عندما يعجب أي كاتب بإحد نصوصي
    أتقبل منه أي تعليق . فيتمكن من خلال رأيه أن يكتب ما يشاء ..
    وبهذا أكون واضحة فلا أخشى شيئا فيقرأ زوجي وابني وأخي ما يكتب لي ,,ولا أجد بدوري حاجة لإبداء الرأي بأساليب أخرى ,,
    قد يعتبرني البعض متأخرة وينتقدني البعض ,,
    ولكن هذه أنا , فعندما يضع الإنسان منا حدودا لنفسه ولم هو مسموح وما هو ممنوع , لا يخشى شيئا ,
    كلنا نحب ونحتاج سماع الكلمة الطيبة ,ومن منا ينكر بانه لا يفرح
    حين يجد تعليقا جميلا من احد الكتاب ,,
    عن نفسي أجد بتعليقات أخوتي غذاء لروحي وكفاني بهذا الغذاء
    وما همني لو قالوا عني ((( متأخرة )))
    التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 23-12-2009, 09:57.

    اترك تعليق:


  • ركاد حسن خليل
    رد
    أخونا الفاضل وأستاذنا العزيز اسماعيل الناطور
    أسعد جدًّا عندما أدخل متصفِّحًا لك
    لأني دائمًا أخرج بفائدة وجديد
    وموضوعك هنا قيّم ويقوّم اعوجاج إذا ما انتبهنا..
    خصوصًا أن من لا يريدون الخير بنا يريدون إزالة كل شبه بيننا
    وصولاً إلى محق ملامحنا.
    لك احترامي
    تقديري ومحبـّتي
    ركاد أبو الحسن

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    شخصيتك الحقيقة
    وشخصيتك كما تعرفها
    وشخصيتك كما يعرفها من يعاشروك
    وهنا أضيف رابعة وفي عصر النت
    شخصيتك النتية

    __________________
    الأستاذ الفاضل اسماعيل الناطور..
    أعجبني تصنيفك الأخير : شخصيتك النتية..فعلا هي شخصية أخرى قد تقترب عند البعض من الشخصية الحقيقة و عند أخرين قد تبتعد عنها تماما ..

    موضوع ممتع..و أحسنت بعدم ذكر الأسماء
    سوف أتابع إن شاء الله..بكل اهتمام
    ملاحظة فقط بخصوص الأخت رشا..
    فعلا هي تملك خفة روح شادية و لكنها تملك فكرا و عبقرية تحسدها عليه شادية و غيرها .
    شكرا على الموضوع.
    تحياتي.

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    الأخت نجية يوسف
    وعد الحر دين عليه
    وعدت بالعودة في موضوع وللآن أنتظر العودة
    شكرا للتصحيح الخفيف
    وعذرا أنا أكتب مباشرة ومن خانة الرد السريع
    لا مجال عندي للتفكير أو التصحيح
    فقد أعود إليه لاحقا
    أخاف على فكرة الرد
    أكثر مما أخاف على خطأ هنا أو هناك
    لا أريد أن أضم نفسي في خانة الدكاترة ولا خانة الأدباء
    أعشق الفكرة والتفكير
    ولا مجال لأن أفقدها بالبحث عن كلمة أو إعراب
    طبعا هذا خطأ ونحن في ملتقى الأدباء
    لذلك أشكرك
    وأثمن جهدك
    والكلمة الطيبة صدقة
    وسأعود لأصحح دائما كلما أسعفنا وقتا لنعيد قراءة ما نكتب

    اترك تعليق:


  • نجيةيوسف
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
    عائلة ملتقى الأدباء والمبدعين العرب
    أعتقد الإسم
    مناسب-أقل -أكثر
    لا أدري
    كل منا له "تقييم "
    وبالقياس على خبرات سابقة مع ملتقانا العامر بالخيرين فيه
    اتفقنا على أننا
    من" أطياف"
    وخلفيات تربوية ونفسية مختلفة
    وإن جمعتنا لغة الكتابة ......"العربية"

    صدقت يا سيدي ، وهذه حقيقة سرعان ما تبدو من خلال أول احتكاك لكل منا بالآخر في حوار أو قضية .


    هذة.... العربية ....
    التي ظلمتنا وظلمناها
    اعتبرنا أنفسنا عربا
    رغم أن العرب هم جماعة وحدهم الله بالقرآن ...
    أما عرب الآن فالقرآن ........تركوه
    وكل منهم إتبع وساق نفسه وراء ما نوى
    فتفرقوا شيعا ومصالح
    وتلبسوا بألوان الطيف

    أرأيت ؟؟؟ لم تظلمنا العربية بل نحن الظالمون !!!!


    رغم أن كل منهم يحرص أن يلبس الجينز ولو بالخفاء

    نعم لأنهم يعتبرونه معيار حضارة والعربية باتت معيار تخلف !!! ورحم الله عروبة دفناها تحت أقدام لهاثنا خلف أسياد الاستعمار

    العروبة الآن لا تغري أحدا
    توزعت ميراث بين مجموعة من الوارثين
    حتى من كان خارج الميراث
    جاء واغتصب وأعلن ميراثا جديدا
    نعود ونقول اعتبرنا نفسنا عربا
    رغم أن العرب الحق
    لا يتشرفون وقد يشمئزون مما نحن فيه

    من الخير لهم ألا يرونا أو بعرفونا !!

    ولكن يخلق من الشبه أربعين
    فقد تكون أنت أو أنا نشبه أحدا من العرب
    هذا اليوم
    عدت أقرأ مشاركات قديمة
    لأعضاء ذهبوا
    ولأعضاء لا زالوا يخربشون
    ولأعضاء من قلوبهم ينزفون
    الكل جمعتهم مساحة
    اختار لها الموجي اسم
    ملتقى الأدباء والمبدعين العرب

    !!!!!!!!!!!!

    وبدأت أبحث عن الشبه فكل عضو قرأت له
    رسمت له صورة
    وقلت هذا يشبه فلان
    وكان
    [gdwl] أولا[/gdwl]
    من تخيلته الفنان القدير محمد صبحي في دور "يوميات ونيس "

    ذلك الساخر الحكيم
    وإلى لقاء مع
    ويخلق من الشبه أربعين
    نعم يا سيدي

    لكل منا صورة ما ترتسم قي ذهن قارئه ، يستوحيها من مجمل صورة ترسمها في مخيلته مواضيع هذا الكاتب وطريقة حواره ومناقشاته ، واهتاماماته في الكتابة .

    أحب متباعة خيالك . وأحترم جدا فكرك .

    تقبل تحياتي وتقديري

    النوار

    اترك تعليق:

يعمل...
X