صوت أنثى

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبد المجيد التباع
    أديب وكاتب
    • 23-03-2011
    • 839

    #16
    كل النصوص أتت بمعاناة المرأة من الرجل خصوصا حبيبها زوجها
    حين يكون الزواج سجنا للحرية ويكون الزوج سجانا فتلك وصلة أخرى للتأمل و إعادة النظر
    دمت و لإبداع

    تعليق

    • جمال عمران
      رئيس ملتقى العامي
      • 30-06-2010
      • 5363

      #17
      الاستاذة نادية
      من بين زخم روائع ما قدمت.. اعجبنتنى قصتك هذه .........
      ****
      عشق مأسور

      حلّقت عاليا في سماء العشق فرفرفت كطائر طليق يعانق الحرّيّة والجمال.
      لكنّها ارتطمت بصخرة عادات متحجّرة حطّمت آمالها "لقد اتّفقنا على كلّ شيء ،ستزفّين في آخر الشّهر إلى إبن عمّك كما تقرّر سابقا".

      *****
      فهى تحكى الم القلب اذا ما ارغمته الظروف على الخضوع مجبرا لعادات اجتماعية بالية مهترئة ..ضد الشرع والاخلاق..وقد تؤدى الى فشل وسقوط اخلاقى مريع..
      لكن الغريب ان هذا ما زال يحدث الى يومنا هذا..والفاتحه تُقرأ ..والمهر يُدفع ..وما زال الطفلين فى اللفة .. مرض اجتماعى اللهم اشف نفوس المتخلفين منه..
      شكرا لك سيدتى..
      *** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***

      تعليق

      • عبدالرحيم التدلاوي
        أديب وكاتب
        • 18-09-2010
        • 8473

        #18
        نصوص بطعم الانكسار
        خضوع للمراة و سطوة للرجل، يا للعار
        لغة رقيقة بها مسحة حزن مبررة
        مودتي

        تعليق

        • نادية البريني
          أديب وكاتب
          • 20-09-2009
          • 2644

          #19
          غواية
          سرّحت بصري في اتّجاه البحرلألقي فيه همومي وأتطهّر من غواية من أحببت.
          وهبته قلبي فطمع في جسدي.

          جميلة الفكرة نادية ، و لكن السطر الأخير ، لو أنه تحرك
          و سبق ) و أتطهر من غواية من أحببت ) أو رفعناه كلية
          لأصبح العمل ملقى أمام مخيلة القارىء يستجلى منه ما يريد ، و يحدد شكل الاغتواء كما يحلو له ، لكنك هنا توقفت به حيث لا اجتهاد
          أى قدمت الوجبة كاملة و بالسلطات و المتبلات !!


          حدود آمال
          رفعت رأسها قليلا وهي تجفّف أرضيّة الغرفة فوقع بصرها على الإطار الذّهبيّ الذي يحتوي شهادة تفوّقها الجامعيّ .تألّمت كثيرا وردّدت في نبرة حزينة:"إنّها إرادة زوجي .فداخل جدران بيتي حاصر آمالي".

          رائعة نادية ، البناء و التشكيل ، و اللغة
          لكنى أيضا توقفت عند هذه التى ختمت بها ، و أرى ليس لها داع أبدا :فداخل جدران بيتي حاصر آمالي".
          لا تقتلى دهشتنا نادية عامدة متعمدة !!



          قلب انتهكت حرمته
          أترعت كأسي كلفا به ، وقدّمته إليه ليرتوي من معينه.
          فأهرق كأسي ، ومزّق أزاهير نفسي بخياناته .



          امتلاك
          حوارات صامتة طريفة تجمع بيني وبين قلمي وكتبي فتثبت وجودي لكنّها تثير تحفّظ زوجي فيتذمّر قائلا" لا أريد أن يشاركني أحد فيك ولو كان كتابا أو قلما".

          عشق مأسور

          حلّقت عاليا في سماء العشق فرفرفت كطائر طليق يعانق الحرّيّة والجمال.
          "لقد اتّفقنا على كلّ شيء ،ستزفّين في آخر الشّهر إلى إبن عمّك كما تقرّر سابقا".

          عايشت هنا ما كتبت و خطت أناملك
          يلغتك الرصينة ، و قدرتك على النسج
          و البناء ، و مواضيعك الاجتماعية الحية
          و لكن أحيانا ما تسرقنا الأحداث ،
          و تستخف بنا اللغة

          هات ما عندك
          اغترفى
          و ادهشى

          مودتى و احترامى

          آسفة أستاذي الفاضل ربيع لأنّني تأخّرت كثيرا في الرّد على نقدك الذي أنتظره دوما
          نعم عليّ أن أخلق الدّهشة لذلك يصمت القلم لفترة من الزّمن حتّى يراجع نفسه.
          أسعد دوما بقراءتك الواعية لعملي
          دمت بخير

          تعليق

          • نادية البريني
            أديب وكاتب
            • 20-09-2009
            • 2644

            #20
            حبيبة قلبي / نادية

            قرأت بالأمس وخرجت ثم عدت اليوم وقررت

            رائعة حبيبتي لو تركتينا نفكر لا تفرضي علينا صورة واحدة للحدث

            صوتك كان مرتفع فى التصوير أنسجي حبيبتي الصورة

            وأتركي لنا الرؤية

            قسما بالذي خلقكِ فسواكِ ماقلت هذا إلا لشدة حبي لكِ

            فسامحيني وتقبلي رأيى يحتمل الصواب والخطأ

            ولك ماتشاءين


            ودي وحبي لسمو روحك
            غاليتي سميّة
            أفتقدك كثيرا في الملتقى
            أرجو أن تكوني بخير يا ابنة مصر الحبيبة
            لا تعلمين كم يسعدني النّقد الصّادق الذي يساعدني على تجويد عملي
            كلّ ملاحظاتك على العين والرّاس
            قبلاتي لك من تونس الحبيبة

            تعليق

            يعمل...
            X