فتحى يا زهور

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رقيه المنسي
    رد
    ---------------

    اترك تعليق:


  • جلاديولس المنسي
    رد
    بعودتكِ تزدهر أزهارنا وتتفتح لتفوح اذكى العطور غاليتي أميمه
    ومع الســــــــــــــــلام وبه ننتظرك

    اترك تعليق:


  • أميمة عبد الحكيم
    رد
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    لكم أوحشتني زهورك جلاديولاس
    معذرة على الغياب
    أرى أنكم وصلتم لحرف الزاي
    فليكن حرفنا "سين" وزهرتنا "سوسن" وخلقنا "سلام" ..فقط إن كان ليس هناك ضرورة للحرب..



    ولي عودة إن شاء الله
    تقديري وامتناني






    أميمة

    اترك تعليق:


  • جلاديولس المنسي
    رد
    [align=center] قال ابن القيم رحمه الله تعالى ، في كتابة الفوائد : الزهد أقسام زهد في الحرام وهو فرض عين وزهد في الشبهات وهو بحسب مراتب الشبهة فان قويت التحقت بالواجب وان ضعفت كان مستحبا وزهد فى الفضول وزهد فيما لا يعنى من الكلام والنظر والسؤال واللقاء وغيره وزهد فى الناس وزهد فى النفس بحيث تهون عليه نفسه فى الله وزهد جامع لذلك كله وهو الزهد فيما سوى الله وفى كل ماشغلك عنه وافضل الزهد إخفاء الزهد وأصعبه الزهد فى الحظوظ والفرق بينه وبين الورع أن الزهد ترك مالا ينفع فى الآخرة والورع ترك ما يخشى ضررة في الآخرة والقلب المعلق بالشهوات لا يصح له زهد ولا ورع
    [/align]

    اترك تعليق:


  • جلاديولس المنسي
    رد
    [align=center][/align]

    اترك تعليق:


  • مصطفى شرقاوي
    رد
    السلام عليكم ,,

    الزهد خلق من الأخلاق كريم , لا يتحمله إلا مٌستطيع قادر مهيئ من قِبل رب العباد , ولأن البعض يحمل الزهد فوق ما يستطيع نلبس رث الثياب بحجة الزهد والتقشف ولا نأكل من الخير الذي وهبنا الله إياه بحجة لزهد والتقشف وهذا الأمر جد خطير وحتى يصل لأفهامنا مفهوم الزٌهد كان علينا أن نروض أنفسنا لنصل بها في الأخير إلى محطة الزاهدين حتى ولو كان معنا شئ من الدنيا فحقيقة الزهد لا تنافي الغنى ولا تتعارض مع من أعطاهم الله الخير الكثير , فالزهد حقيقةً خلق بين خلقين بين الإسراف والإمساك وهو بينهما معتدل فالزاهد لا يسرف على نفسه لا في الملبس ولا المأكل ولا في المشرب وكذا لا يكون قتوراً ممسكاً فكل زاهد يرحل على دابته يعلم أن لها عليه حق حتى تستطيع إكمال المسير فلابد من إطعامها وتهذيبها والإنفاق عليها حتى تحمله إلى ما يريد بعد أن يشاء الله , وكذا الزهد الحقيقي يتنافى مع دعاة التزهد دعاة التصوف الذين يظاهرون الناس بلباسهم البالي وطعامهم الحامض الردئ وفي الخلوات يأكلون ما لذ ومذ وطاب ..أن تعيش زاهدا ربما تسكن قصراً ما المانع تسافر براً وبحراً ما المانع : مستخلص نبشاتي في الأخير لا شئ ينافي الزهد إن كان معك من الدنيا شئ ولكن أن نجعلها في أيدينا لا في قلوبنا هذا هو الأصل في الزهد .

    اترك تعليق:


  • دكتور مشاوير
    رد
    الزهد والإسلام

    قال الله عزّ وجلّ: " وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة ولا تنسَ نصيبك من الدنيا وأحسن كما أحسن الله إليك ولا تبغ الفساد في الأرض إن الله لا يحب المفسدين . " سورة القصص : 77 . وقال الله: " والعصر 1 إن الإنسان لفي خسر 1 إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر3 " العصر. وأيضا قول القرآن " وأما بنعمةِ ربك فحَدِّثْ "سورة الضحىَ: 11.
    وفي حديث حسن: روى عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده : قالالنبي ص : "كلوا واشربوا وتصدقوا والبسوا في غير مخيلة ولا سرف، فإن الله الله يحب أن يرى أثر نعمته على عبده ".
    فالإسلام لا يُرغب عن الدنيا بل يرغب عن حرامها ولا يُرَغب فيها بل يرغب في العمل الصالح. الإسلام لا يُزهد الناس في الدنيا ليتركوها بالكلية وينقطعوا إلى الآخرة، ولا يرغبهم في الآخرة ليقبلوا عليها بالكلية ويتركوا الدنيا؛ بل يتخذ بين ذلك سبيلا، هو الجمع بين خيري الدنيا والآخرة. أما زهد النساك الذين انقطعوا عن الدنيا بالكلية، ورغبوا في الآخرة فهذه نافلة فرضوها على أنفسهم ولم يفرضها الله عليهم. فالزهد الحقيقي هو الكف عن المعصيةوعما زاد عن الحاجة ولذلك فإن الزكاة في الإسلام لا تكون إلا فيما زاد عن الحاجة وحال عليه الحول. ومن يزهد فيما فاض عن حاجته ويتصدق به على من ليس عنده فهذا زهد مطلوب حث عليه الإسلام، قال جلّ جلاله: ﴿ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة ومن يوقَ شُحَّ نفسه فأولئك هم المفلحون﴾ سورة الحشر: 9.
    وحضارة الإسلام الشامخة لم تقم على الزهد في الدنيا والانقطاع للآخرة بل مزجت الدنيا بالآخرة فآتت أكلها طيبا.
    وعــن الزهـــــــد قالوا
    قال سفيان الثوري: الزهد في الدنيا قصر الأمل
    قال ابن مبارك: الزهد هو الثقة بالله مع حب الفقر.
    قال ابو سليمان الداراني: الزهد ترك ما يشغل عن الله.
    قال الجنيد: الزهد هو استصغار الدنيا ، ومحو آثارها من القلب .
    تحيااتي

    اترك تعليق:


  • جلاديولس المنسي
    رد
    خلق بحرف الزين
    الــــزهـــــد
    أنتظر خواطركم مع الزهد

    اترك تعليق:


  • جلاديولس المنسي
    رد
    قال الإمام ابن رجب الحنبلي رحمه الله في شرح حديث النبي صلى الله عليه وسلم: (اللهم زينا بزينة الإيمان، واجعلنا هداة مهديين) : أما زينة الإيمان؛ فالإيمان قول وعمل ونية؛ فزينة الإيمان تشمل زينة القلب بتحقيق الإيمان له، وزينة اللسان بأقوال الإيمان، وزينة الجوارح بأعمال الإيمان)

    اترك تعليق:


  • دكتور مشاوير
    رد
    [align=center]
    تزينوا بلباس التقوى فالفائز من ألبسه الله حلل تقواه
    تزينوا بالتقوى وراقبوا من يعلم السر والنجوى فقوته هي الأقوى وجزاؤه هو الأوفى والآخرة عنده هي الأبقى .
    [/align]

    اترك تعليق:


  • دكتور مشاوير
    رد
    [align=center]
    العقل " زينــــة "
    قال تعالى :
    " أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا" " الحج : 46 "
    وقال سبحانه :
    " إِنَّا أَنزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ" " يوسف : 2 "

    أول ما خلق الله العقل ، فقال له أقبل فأقبل ، ثم قال له أدبِر فأدبر ، فقال سبحانه : وعزتي وجلالي ما خلقت أفضل منك .
    بين الإنسان والحيوان فرق واحد تنبثق عنه كافة الفروق .
    ألا وهو العقل . أعظم مخلوقات الله على الإطلاق . هو مناط العلم والتكليف والحساب . بدونه يصبح الإنسان حيواناً تسيره غرائزه الحيوانية وبه يتنقل الإنسان إلى المرتبة الأعلى بين مخلوقات الله ، والعقل آلة المعرفة ومنشؤها ومبدلها ومطورها . وكبقية الأعضاء وضع الإسلام له قوانين وتشريعات و أنظمة تليق بمستواه وتضعه عند حدوده وتستفيد من كل طاقاته المخبوءة فيه .
    لذا فالعقل زينة الإنسان وهو دليله في البحث والعمل وسراجه في الظلمات ونجمته الهادية في عتمات الليالي الدهماء .
    مودتي
    [/align]

    اترك تعليق:


  • جلاديولس المنسي
    رد


    حـــرف الزيـــن

    اترك تعليق:


  • جلاديولس المنسي
    رد
    عن عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما ان رسول الله (صلى الله عليه وسلم)

    قال: "الراحمون يرحمهم الرحمن، ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء..." .

    اترك تعليق:


  • مصطفى شرقاوي
    رد
    إكمالا لما ابتدأه أخي الصالح وما لمثلي أن يٌكمل ولكن حالنا حال من جاد له المداد .... فليته بكلمه استفاد أو للحق انقاد ,

    الرحمة هي خٌلٌق الأولياء ولغة لتعامل بين الأصفياء , فمن لا يَرحم لا يٌرحم ..... فالرحمة بين المرء وربه فهي من خالق الاكوان إلى الجميع مروراً بالإنسان , والرحمة بين المرء وزوجه ... إذ لو كان الخير كل الخير لوجدت زوجه لك سكن يجعل الله بينكما المودة والرحمه وبهذا الخلق الرحيم وفي هذا الجو الجميل الخلوق ينشأ الأولاد فيتعلموا من والديهم الرحمة والصفح ويتعلمون كيف يصلون الأرحام .

    الرحمة لما خلقها الله تعلقت في العرش فقال الله لها أما ترضين أن أصل من وصلك وأقطع من قطعك فقالت : بلي يارب - فقال : هو لك ..
    وكأن الرحم تهرب من قاطعها وتستجير بربها ......... فالخير كل الخير فيمن سار بالخلق الرحيم وعالج أموره بمنهاج قويم صار على درب الصالحين المتقين وتعلق بالرب الرحيم وبالنبي الكريم .....

    خلق الله الرحمة مائة جزء أمسك في السماء تسعة وتسعون وانزل لنا في الأرض واحده منها يتراحم الإنسان والطير والحيوان حتى ان الدابة لترفع حافرها عن صغيرها وهي ترضعه مخافة ان تصيبه .

    الله نسأل أن يجعلنا من هؤلاء من لانت قلوبهم وسكنت باللطف والرحمة أفئدتهم ..

    جزاكم الله خيرا

    اترك تعليق:


  • مصطفى الصالح
    رد
    اعود مرة اخرى

    لدينا هنا حرف نادر

    هذا حرف يفتح معان عظيمة

    اهمها واعظمها

    الرحمة

    رحمة

    كلمة تتكلم لوحدها

    ليست بحاجة الى تفسير

    يكفيها شرفا ان الله سمى نفسه بها وباتجاهين

    رحمن ... رحيم

    اصل الكلمة رحم

    ومن الرحم انطلقت باقي المعاني وبها ارتبطت

    ومنها اللطف

    الرحمة عدة انواع

    الرحمة بالنفس : عدم تحميلها فوق طاقتها ، وعدم ايرادها المهالك

    الرحمة بالغير

    من انسان وحيوان وكافة المخلوقات

    ومنها ايضا الرافة

    والموضوع طويل ومتشعب

    لكن استحضار المعاني يكفي

    تحياتي

    اترك تعليق:

يعمل...
X