[align=center]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لتعذر وجود خُلق بحرف الظاء
رأيت أن تكون خاطرة عن أسم الله عز وجل
الظـــاهـــر
[/align]
فتحى يا زهور
تقليص
X
-
[align=center]
عذراً للسهو ...
حرف الظاء حرف عربي خُصَّ به لسان العرب لا يشركهم فيه أَحد من سائر الامم
[/align]التعديل الأخير تم بواسطة جلاديولس المنسي; الساعة 07-10-2010, 08:22.
اترك تعليق:
-
-
السلام عليكم ورحمة الله ..........
للتذكرة : أتينا بالضاد في التذلل والإفتقار إلى عند تقربنا بالضــعف
حرف اليوم هو : الظاء
اترك تعليق:
-
-
الطـريق إلى الطمـأنينـة
فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلا يَضِلُّ وَلا يَشْقَى ، وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكاً
اترك تعليق:
-
-
[align=center]
الطمأنينة أعم من السعادة ، السعادة ترتبط بالمسرات ، الطمأنينة ترتبط بالقناعات والسلوكيات ، السعادة مؤقتة ، والطمأنينة دائمة، والإنسان يبحث دائماً في الدنيا عن وهم اسمه ( السعادة ) لأنها انتظار محال لأن الله ـ سبحانه وتعالى ـ قال لأدم وزوجه وهما في الجنة: فَلا يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ الْجَنَّةِ فَتَشْقَى
الناس تبحث عن السعادة وهي وهم ممتنع في الحياة الدنيا
الطمأنينة حالة خاصة تعتري الإنسان حينما يفقه الحقيقة وحقيقة الدنيا وحقيقة الآخرة وعلاقته بربه وبمجتمعه . فيعرف بأنه في هذه الحياة خلق للشقاء ومعرض للفتنة والأذى والموت والفناء
الطمأنينة هي جنة الدنيا التي من لم يدخلها لن يدخل جنة الأخرة والتي قال فيها بعض من ذاق بعضا من هاتيك اللذة : لو علم الملوك بعض ما نحن فيه من النعيم لجالدونا عليه بالسيوف وقال آخر : إنه ليمر بالقلب أوقات إن كان أهل الجنة في مثلها إنهم لفي عيش طيب . ، وهذا مثل لمطمئن يقول صاحبه: وهي حالة يعرفها الإنسان كلما اقترب من الله وأكثر من ذكره وطاعته وعبادته وزهد في الدنيا فتعروه حالة روحانية نورانية يحس أنها اللذة الحقيقة قال أحدهم : وقوفي ركعتين في مناجاة ربي الذ لي من كل لذائذ الدنيا
[/align]التعديل الأخير تم بواسطة جلاديولس المنسي; الساعة 29-08-2010, 11:37.
اترك تعليق:
-
-
[align=justify]
طاء الطمأنينة .....
لله در الإطمئنان في شهر الذكر ..
ألا بذكر الله تطمئن القلوب ....
نسعى جاهدين لتصفو حياتنا وتطمئن قلوبنا ...
ولأننا ... نسأل ربنا دوماً شفاء صدورنا وذهاب غيظ قلوبنا ... لذا فهو
الإطمئنان ما يسعى إليه القلب فيسكن .... وترتاح لوجوده الجوارح
فيه من الحلاوة ما فيه
فهو من البداية وحتى النهاية لا تنتهي محاسنه ولا تنعدم مداخله ... فهو الآتي من الذكر ولا يزال مصاحباً للعبد الذاكر .. حتى يتحقق فيه قول ربه ( يا أيتها النفس المطمئنة إرجعي إلى ربك راضيةً مرضية ) سعيدة هي هذه النفس المطمئنة فهي نتاج اللوامة ونتاج حهاد النفس والإنعزال بالقلب عن المخلوق والتعلق في أستار حب الخالق ..... يُعرف أهل الطمأنينة بسكون النفس - وسعة الصدر - ودوام التركيز - يصاحبهم الإستبشار دوماً , لهم سمتٌ خاص ما إن رأيتهم حتى انشرح لهم صدرك وهدأت بهم أعصابك , تجدهم دوما يحتوون من أمامهم ففي صدرهم متسع للجميع , وفي قولهم الراحة , وفي صمتهم التأمل , وفي حراكهم الخير ُ الكثير , فهم دوماً لربهم عاملين وللسعي في رضوانه محبين وعلى شكره مداومين ..... باللهِ إن وجدت أحدهم فلا تتركه ولا تهمله ولا تضيق عليه ولا تثقل , إنظر إليه , تعلم منه , إسأله وتطفل عليه بحب , ودعه يصف لك الجمال حتى تتعلم منه كيف لنا بالاطمئنان الوصال ....
ولا ننسى أننا في شهر جليل واليوم هو التاسع عشر منه ومن بعد عصر الغد وحتى بعد عصر اليوم التاسع والعشرين من الشهر الكريم لذكرى لمن كان له قلب يريد أن ينعزل به وذكرى لمن كان له سمع ينصت به وقربى لمن أراد الإنعزال ليخرج مطمئن القلب هادئ النفس ساكن الأوصال .... الله من فضله نسأل ومن جوده نهرف ومن رحمته نُسرف .. سبحانه خالق القلوب ومثبتها ومصرف الأبصار ومحركها ومالك الوجدان وسيده ورازق الأحرف رونقها وكاسي الكلمة أبهى حلتها ومنتهى الجملة له ومبتدأ الخير منه ...
فسبحانه به نطمئن وله نسكن ومن أجله نفعل ..
بالله إن كنا كما أراد ربنا منا لاطمئنت قلوبنا واستبشرت بروحٍ وريحان ورب راضٍ غير غضبان
[/align]
اترك تعليق:
-
-
[align=center]
حديقتنا يفوح عبيرها دوماً وكما تذدهر الزهور بشهر الربيع فلحديقتي ربيع مختلف
وها هي تنثر عبيرها الفواح بموسم ربيعها ، شهر الأخلاق والفضائل والجود والزهد
مع حرف جديد ننتظر خواطركم
[/align]
اترك تعليق:
-
-
الضعف إلى الله ... قوة بالعقيدة ، وسعادة بالروح ، ورضى بالنفس ، وعزه بالدنيا ، وهناء بالآخرة
اترك تعليق:
-
-
سبحانك يارب أنت القوي ونحن الضعفاء إليك
ذل لله وإنكسار ... خلقٌ من أخلاق المقربين وسمه من سمات المحبين ... نشهد لربنا بالقوة المطلقة فهو الخالق ونحن المخلوقين وما الغريب في أن يكون المصنوع أضعف من الصانع ما الغريب وهو سبحانه المعطي وسبحانه هو المانع .... نحن ضعفاء لو قورنا بأضعف مخلوقاته ... وحسبنا من قول ربنا في سورة النساء ( وخُلق الإنسان ضعيفا ) .... ما أعظم هذا الخلق لو استشعره مستشعر وعمل من منطلقه وسار في درب الذل والإنكسار .. فالأبواب كثر والواقفون على هذه الأبواب أكثر .. فباب الصيام وباب الصدقه ولكن القليل هم من وقفوا على باب الاستضعاف والإذعان والذل والمسكنة ... يا أيها الناس أنتم الفقراء إلى الله والله هو الغني الحميد " ترك أنفسنا لربنا بالكلية وتسليم الذات له والطوية لصرنا سكان الجنان العليه .
مرور بقدر ضعفنا وقلة حيلتنا ... فالله نسأله القبول
اترك تعليق:
-
-
[align=center]
يطل علينا عبير زهرة بحـــــــــــــرف
ضــــــــــــــــــ
أنتظر تفاعلكم مع خُلق حرف الضاد
[/align]
اترك تعليق:
-
-
تتعطش حديقتي لحروف الزهور
وأنتظركم لترووا تعطش حديقتي بعبير الزهور ...
اترك تعليق:
-
-
للصبر حلاوة بنفس............ المؤمن
الصبر علامة من علامات .......العابد
الصبر .....ثقه بالله
اترك تعليق:
-
-
[align=justify]
هو قرين الشجاعة في الحروب , ونفيس الصدق من الخطوب , من تحلى به انتفع , ومن نطق بهِ فبالأحسن دفع , فإذا تزوج الصبر مع اليقين أنجبا الإمامة في الدين , هو الزاد للمسافر والمطمئن للواصل , وهو الحد الفاصل والراحة عند وقوع البلاء والإحتساب رضاً بالقضاء هنيئاً لمن حلاه الله به ... ويا فوز من جاهد نفسه حتى يصِلْ
[/align]
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 92701. الأعضاء 7 والزوار 92694.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
اترك تعليق: