عانس..ولكن

**مصطفى الصالح** · 07-01-2010, 14:34

المشاركة الأصلية بواسطة محمد مطيع مشاهدة المشاركة

هذا اقتباس من الأخت الفاضلة رشا وهو ما أود أن أقول...وأنا دائما ارفع شعارا فيه القول السائد أن 70 بالمئة من العنوسة سببها المرأة

لي ملاحظة صغيرة

ليتك فقط أبقيته عازبا متعذبا في حياته يترقب الزواج منها ويمنعه الحياء ربما ستكون الحبكة آنذاك أجمل

سررت بالمرور هنا دمت بخير أخي الفاضل

ههه

اخي محمد

رفقا بالقراء

لا نريدها مثل الافلام الهندية كلها غم ف غم او رقص ف رقص

ههههاهاهاها

شاكر مرورك وتعليقك الجميلين

تقديري

**سميراميس** · 07-01-2010, 18:10

الأستاذ الفاضل مصطفى الصالح

أنا كذلك وددت لو أنه لم يكن متزوجاً! لربما كان هناك أمل .. على أية حال أنا لا أشاطركم الرأي في البطلة فهي ضحية المجتمع. ويكفي أن المجتمع يطلق عليها لفظ عانس بعد أن ساهم بماديته في منعها من ممارسة حقها الطبيعي في الحياة هي وكل فتاة وشاب مثلها. أما بالنسبة لقريبها فهو من يلام في رأيي لأنه لم يناضل من أجلها بل تزوج بأخرى، فكيف يأتي الآن ليطلب يدها وكأن شعوره بالذنب هو ما جعله يفعل ذلك أو ربما هو نجاحها في الحياة .. ألم تكن على حق في سؤالها أو طلبها؟ لكم جميعاً: هل الشباب والجمال هما ما يعطي الإنسان قيمة؟!

تحياتي

**العربي الثابت** · 07-01-2010, 18:41

الأستاذ القدير مصطفى..
استمتعت بهذا النص الجميل بأسلوبه وواقعيته،
هي حكاية المرأة في طبعتها العربية القديمة/الجديدة،تحتاج إلى دمغة الجمارك الأسرية لكي تحلق بعيدا في سماء الحرية والمسؤولية..وحين تنهي الإجراءات اللازمة تكتشف فوات الآوان ،لأن مياها كثيرة قد جرت تحت الجسر...
تقبل مروري ياكريم...ودمت متألقا.
العربي الثابت

**آمنه الياسين** · 07-01-2010, 20:30

استاذ مصطفى الصالح

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قصة جميلة سلسة وانا اول من قرأها لكن احب اقرأ بعض

القصص اكثر من مرة للرد عليها ,,, فسامحني أن لم ارد

حقيقة هناك بعض الامور احببت الاشارة لها

اولها ,,, استخدام كلمة عانس اعتقد

لا يليق باسم قصة تقارن اسمك اللامع دوماً ...؟؟؟

اضافة الى انها كانت تجد في البحث عن

(( تتمنى زوجا خلوقا مؤدبا ))

فما الذي غيرها في نهاية القصة

((وكم تملك من المال يا ابن عمي؟))

الملامة تقع على ابيها اولاً ... وعلى البطل المغوار

(( حبيبها )) حقيقة ما تلام فيه ...؟؟؟

هنا كانت البطلة ضحية للاب والحبيب لا غير

اتعلم شيء استاذ مصطفى ...؟؟؟

الرجل الذي لايتزوج حبيبته لا يستحق دمعة حزن منها

ولا يستحقها ولو صارت بعمر السبعين ...؟؟؟

ولتكن عانس او اي شيء إلا ان تكون له

عذراً لمداخلتي ان لم تروق لك

بالمناسبة اود ان تطلع على قصتي

مدينة الدموع

واتمنى ان الاقي ردك عليها

خالص التقدير

ر
ووو
ح

**مصطفى الصالح** · 08-01-2010, 12:19

المشاركة الأصلية بواسطة بلابل السلام مشاهدة المشاركة

[align=center]
جميلة منك القصة أستاذنا الكريم مصطفى الصالح ،وإن كانت النهاية غير متوقعة ليس لأن الفتاة تجاوزت الثلاثين ولازالت ترفض الزواج ، ولكن لأنني تعاطفت مع البطلة فتخيلتها في أسمى المراتب الخلقية البعيدة عن الطمع والمادية ، وإذا بها تطلق المفاجأة "-وكم تملك من المال يا ابن عمي؟".
[/align]

الواقع يختلف عن المثالية اختي الفاضلة

الحياة قد تفعل بالانسان الاعاجيب

وقد تقلب مفاهيمه راسا على عقب

ولعلها ( البطلة ) آيست من عريس مثالي وماتت المشاعر عندها فانحرفت في مسارها وهذا نادر الحدوث كما اعتقد وانا اخذت النادر في هذه القصة

كل التقدير

**مصطفى الصالح** · 09-01-2010, 12:57

المشاركة الأصلية بواسطة نور بنت محمد مشاهدة المشاركة

أخي مصطفى..
بالمقارنة مع ما قرأته لك سابقا..أستطيع أن أقول أن هذه أكثر تميّزا من حيث طريقة السرد و الصياغة و الحوار كذلك..سواء بين الأشخاص أو الداخلي..
كل التقديرلك.

الاخت الفاضلة

على الانسان ان يتعلم

اشكر لك رايك الذي يهمني جدا

واشكر مرورك اللطيف

دمت بكل الود والخير

وكل المودة والتقدير

**فوزي سليم بيترو** · 09-01-2010, 15:15

[align=center]
أخي العزيز مصطفى الصالح
أنت تعلم أننا نكن لك كمّاً وفيرا من التقدير والإحترام . لحضورك الّلافت في الملتقى
كمبدع في صياغة النصوص . وكمبدع أيضا في الردود والتعليقات .
وأنت تعلم إيضا يا أخي مصطفى ، أن هناك العشرات ، وعشرات العشرات من النصوص
التي لم تحظى بردٍ واحد . وهذا لا يقلل من قيمتها . ربما هناك أسباباً - ولا مجال هنا للبحث
في هذه الأسباب - خلف كل نص لا يُتجاوَب معه .
نعود للقصة " عانس ولكن " .
لي بعض الملاحظات وأتأمل أن تتقبلها بصدرك الرحب كما عهدناك .
وقبل البدئ فلتعلم أخي أنني لستُ ناقداً أدبيا يؤخذ بكلامي . أنا مجرد متذوق ، ومتواضع
بحجم حبة الخردل أمام عمالقة الفن والأدب .
مضت الأيام وهي تُدرِّسُ وتتعلم في الجامعة ، حصلت على الليسانس
وهل الليسانس والبكالوريوس والدكتوراة أو حتى درجة بروفيسور ، تعطي صاحبها
الحق بالتفوق على أقرانه في مجالات الحياة العامة ؟ وفي حال صاحبتنا الحائزة على
الليسانس جائنا الجواب في نهاية القصة .
كان يأمل رجلاً ثرياً، وهي كانت تتمنى .زوجا خلوقا مؤدبا
كان أبوها يأمل برجلٍ ثري . فقط ثري ؟ وماذا عن المواصفات الأخرى ؟
وهي كانت تتمنى زوجا خلوقاً ..... حتى لو كان مفلساً - وعالحديدة - ؟
لا أظن ، لأنها سألته : أنت كم تساوي في سوق المال . وليس في سوق الرجال .
تزوج وأنجب ابناءا
صاحبنا هذا - عينه زايغة - . دع حبك القديم في القلب
أكرم لك وأكرم له . أم لأن الشرع قد أباح لك الزواج بأربع
تُبَرّر الزواج بحبيبة القلب حتى وأنت تدري بأنك لن تعدل ؟
وماذا أفعل أنا المسيحي ؟ سأذهب إلى النار بمجرد أن أفكر
بالموضوع فقط .
كان خجولا
وللخجل حدود . إذا زاد عن حدة ينقلب مرضاً .
سوف تكون مأجورا إن أدخلت السعادة على قلب امرأة فاتها القطار
لن أتدخل وأقحم نفسي هنا . لكن تخيّل لو قمت بإدخال السعادة على قلب كل إمرأة
فاتها القطار ، بماذا سأُوصف ؟
مستنقع العنوسة
العنوسة وكما وصفتها تجدها عندنا فقط .
القصة من ناحية المضمون جديرة بالإحترام . وكما قال لك إخوتي في ردودهم
أوجزت ويا ليتك - أخذت راحتك - وامتد قلمك أكثر ومتعتنا بسردك المشوق .
ولك تحياتي
ومرة أخرى لا تؤاخذني
فوزي بيترو
[/align]

**مصطفى الصالح** · 10-01-2010, 15:17

المشاركة الأصلية بواسطة غاده بنت تركي مشاهدة المشاركة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وأجلسها على أَرَق مقعد في قلبه

ما أجمل هذا التصوير هنا رائع بحق ،
أن نعيش معك في أحداث القصة
بنظري تعني نجاح تلكَ القصة ،
قصة أعتمدت كثيراً على الأحساس
وهو ما أحبه كثيراً ،
جميلة هي شخصية البطل وهذا الثراء الأنساني
الذي قرأته فيها ،
نصنع الحب ثم نذبح تلكَ الرغبة القاتلة به !
ربما هو زمن المادة ما جعل كل الأمور تصبح معكوسة
بطريقة مؤلمة جداً !

أستمتعت كثيراً بقراءتكَ أخي مصطفى
وننتظر جديدكَ ،
دمتَ قبساً ،

تقديري ،

انا الذي تشرفت بتواجدك اختي الكريمة

وقد اصدرت الجزء الثاني من القصة هنا

ولنا حديث آخر..(عانس 2)

وبانتظارك

كل التقدير

**مصطفى الصالح** · 12-01-2010, 11:16

المشاركة الأصلية بواسطة ليليان باسيل مشاهدة المشاركة

قصة جميلة

لكن كلمة عانس اشعرانها ثقيلة ..

ليليان باسيل

مرورك اجمل اختي العزيزة

ولكن

هل من بديل لهذه الكلمة؟؟

أعلميني إذا وجدت

شاكر مرورك اللطيف

تحياتي

**تاقي أبو محمد** · 12-01-2010, 15:08

أخي مصطفى الصالح،خاتمة غير متوقة ،لم تضع نفسها حيث وضعها طالبها فأفسدت كل شىء بسبب المال.تحيتي.

**مصطفى الصالح** · 14-01-2010, 18:39

المشاركة الأصلية بواسطة سميراميس مشاهدة المشاركة

الأستاذ الفاضل مصطفى الصالح

أنا كذلك وددت لو أنه لم يكن متزوجاً! لربما كان هناك أمل .. على أية حال أنا لا أشاطركم الرأي في البطلة فهي ضحية المجتمع. ويكفي أن المجتمع يطلق عليها لفظ عانس بعد أن ساهم بماديته في منعها من ممارسة حقها الطبيعي في الحياة هي وكل فتاة وشاب مثلها. أما بالنسبة لقريبها فهو من يلام في رأيي لأنه لم يناضل من أجلها بل تزوج بأخرى، فكيف يأتي الآن ليطلب يدها وكأن شعوره بالذنب هو ما جعله يفعل ذلك أو ربما هو نجاحها في الحياة .. ألم تكن على حق في سؤالها أو طلبها؟ لكم جميعاً: هل الشباب والجمال هما ما يعطي الإنسان قيمة؟!

تحياتي

تحياتي

الزواج ليس عائقا لاجتماع المحبين

فكم من متزوج رغم انفه كما الحال في البنات اللاتي يتزوجن رغم انفهن او يبقين بدوج زواج رغم انفهن

وهذا ما عالجت جزءا منه في القسم الثاني وساحاول في الاقسام التالية معالجة باقي الامور باذن الله

وشاكر مرورك اللطيف ولا تحرمنا من طلاتك البهية

تقديري ومحبتي

**مصطفى الصالح** · 16-01-2010, 12:17

المشاركة الأصلية بواسطة العربي الثابت مشاهدة المشاركة

الأستاذ القدير مصطفى..
استمتعت بهذا النص الجميل بأسلوبه وواقعيته،
هي حكاية المرأة في طبعتها العربية القديمة/الجديدة،تحتاج إلى دمغة الجمارك الأسرية لكي تحلق بعيدا في سماء الحرية والمسؤولية..وحين تنهي الإجراءات اللازمة تكتشف فوات الآوان ،لأن مياها كثيرة قد جرت تحت الجسر...
تقبل مروري ياكريم...ودمت متألقا.
العربي الثابت

حياك الله اخي الثابت

هي الاحداث تسابق الايام فنتفاجا بها

ولكل حكايته المختلفة

ولكني في هذه السلسلة ساركز على جهل المراة بحقوقها

وهذا الجهل هو ما يتسبب لها بكل المشاكل

وانا دائما ادافع عن تربية البنت وتعليمها وتثقيفها اكثر من الولد

والاسباب كثيرة

سنتطرق لها في القصص القدمة باذن الله

كل القدير

وخالص التحية

**أمل ابراهيم** · 16-01-2010, 12:31

المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة

[align=right]
مضت الأيام وهي تُدرِّسُ وتتعلم في الجامعة ، حصلت على الليسانس وتعدت سن الثلاثين بسنتين بدون زواج ، أبوها رفض كل من تقدم لها بسبب وبدون سبب، كان يأمل رجلاً ثرياً، وهي كانت تتمنى زوجا خلوقا مؤدبا ،
كانت قريبته و كان شابا نشيطا ، وفي نفس السن ، أنهى الثانوية قبلها بعام ، توجه لتلقي العلم في إحدى الجامعات، تخرج وعمل بمهنته ، ثم تزوج وأنجب ابناءا ، والحسرة ما زالت مشتعلة في صدره، كيف أضاع هذه الفرصة؟ كان يجب أن يصر على والدته لطلب يدها بعد الثانوية، التي جست نبض أبيها فوجدته قد بنى أسواراً من الصدود على أُذنيه ،
لم يجرؤ يوماًعلى محادثتها بمشاعره الجياشة، فقد كان خجولا، عيناه لا ترتفعا عن الارض، حاول إظهار مشاعره لكنها ظلت دون المستوى ، فلم تشعر به حتى، في خضم حياتها المليئة بالحيوية ، وبالاصدقاء ، وبالزوار الدائمين لطلب يدها ، فوأد أحاسيسة وغطاها بالنسيان
كان الإمام يخطب: " اتقوا الله في بناتكم، زوجوهن لمن ترضون دينه وأمانته، حرام عليكم أن تعضلوهن من أجل المال أو الجاه ، وأنت أيها المسلم ، سوف تكون مأجورا إن أدخلت السعادة على قلب امرأة فاتها القطار ، وقد.." فبدأ بالبكاء في المسجد والناس ينظرون باستغراب،
نعم ، لقد كان يحبها وبكى أيامها الوردية التي تساقطت الواحد تلو الاخر في مستنقع العنوسة ، كم كانت تعج بالأُنوثة وتضج بالحياة ، أما الآن فلا تظهر إلا كوردة جلست أكثر مما يلزم في مزهرية فبدأت بالذبول ، أو كمصباح خفت ضوؤه فلا يُنير نفسه حتى
خرج من المسجد عاقدا العزم على محادثتها ، فلن يستطيع والدها التدخل هذه المرة ، فلها الحرية المطلقة في أن تتزوج من تريد، وسوف توافق، فما زالت تجمعهما صداقة وود بالإضافة إلى القرابة،
وغذّى قلبه بالشجاعة اللازمة ، ولسانه بالجرأة المطلوبة ، إتصل بها ، واتفقا على موعد للقاء
حضر قبل الموعد ، وقد علت محياه ابتسامة ، ولبس ربيع ملابسه ، وقطف اجمل عطر ورشه ببذخ على كل ملابسه وما حوله،
تأخرت خمس دقائق ! لا بد أن تاتي، فهي صادقة لا تخلف موعدا
وما أن أبصرها قادمة من بعيد حتى بدأ يتململ ويشحن نفسه بوجه طلق ، ويشحذ همته ، فاستقبلها بابتسامة من الأذن إلى الأذن، وأجلسها على أَرَق مقعد في قلبه
كان الاستغراب والاستفهام علامات واضحة في وجهها ، لماذا طلب لقاءها هنا ؟ كان باستطاعته الحضور إلى المنزل متى شاء ويتكلم كيفما شاء، وما زالت تنتظره أن يتكلم وهو ما زال يشحذ همته ويبحث عن جرأته التي اختفت بمجرد جلوسها امامه
-أنا..
-نعم
-أريد أن..(وينظر في كل الإتجاهات باحثاً عن كلمات هربت)
-تريد ماذا؟
أخذ نفسا عميقا مستجمعا شجاعته
-أنا أحبك..
-ثم
-أطلب يدك للزواج..وأخرج زفيرا كأنما ازاح الدنيا عن كاهله
-وكم تملك من المال يا ابن عمي؟

مصطفى الصالح
03\01\2010[/align]

الرائع دوما الاستاذ الفاضل
مصطفي الصالح سلام ومحبه
انا لو بمكانها افعل ما فعلت انها انتظرت كثيرا وفاتتها المحطات وليس الان البحث عن رجل ولكن عن المستقبل وظمان نهاية العمر ..مجرد رأى لاان الحب انطوا واصبح القلب قاسي
تحياتي لك دوما

**مصطفى الصالح** · 20-01-2010, 17:07

المشاركة الأصلية بواسطة آمنه الياسين مشاهدة المشاركة

استاذ مصطفى الصالح

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قصة جميلة سلسة وانا اول من قرأها لكن احب اقرأ بعض

القصص اكثر من مرة للرد عليها ,,, فسامحني أن لم ارد

حقيقة هناك بعض الامور احببت الاشارة لها

اولها ,,, استخدام كلمة عانس اعتقد

لا يليق باسم قصة تقارن اسمك اللامع دوماً ...؟؟؟

اضافة الى انها كانت تجد في البحث عن

(( تتمنى زوجا خلوقا مؤدبا ))

فما الذي غيرها في نهاية القصة

((وكم تملك من المال يا ابن عمي؟))

الملامة تقع على ابيها اولاً ... وعلى البطل المغوار

(( حبيبها )) حقيقة ما تلام فيه ...؟؟؟

هنا كانت البطلة ضحية للاب والحبيب لا غير

اتعلم شيء استاذ مصطفى ...؟؟؟

الرجل الذي لايتزوج حبيبته لا يستحق دمعة حزن منها

ولا يستحقها ولو صارت بعمر السبعين ...؟؟؟

ولتكن عانس او اي شيء إلا ان تكون له

عذراً لمداخلتي ان لم تروق لك

بالمناسبة اود ان تطلع على قصتي

مدينة الدموع

واتمنى ان الاقي ردك عليها

خالص التقدير

ر
ووو
ح

يشرفني ويسعدني كثيرا رايك اختي العزيزة

ولكن كامل الخيوط لم تُكشف بعد

وقد قرات القسم الثاني واعتقد ان رايك تغير بعض الشيء

ولكن دعيني اكشف لك سرا

الحلقة الثالثة ستكشف ان الاثنين كانا ضحية

كل المحبة والتقدير

**مصطفى الصالح** · 21-01-2010, 16:15

المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة

[align=center]
أخي العزيز مصطفى الصالح
أنت تعلم أننا نكن لك كمّاً وفيرا من التقدير والإحترام . لحضورك الّلافت في الملتقى
كمبدع في صياغة النصوص . وكمبدع أيضا في الردود والتعليقات .

ااشكرك اخي الكريم كلك ذوق

وأنت تعلم إيضا يا أخي مصطفى ، أن هناك العشرات ، وعشرات العشرات من النصوص
التي لم تحظى بردٍ واحد . وهذا لا يقلل من قيمتها . ربما هناك أسباباً - ولا مجال هنا للبحث

نعم صدقت

في هذه الأسباب - خلف كل نص لا يُتجاوَب معه .
نعود للقصة " عانس ولكن " .
لي بعض الملاحظات وأتأمل أن تتقبلها بصدرك الرحب كما عهدناك .

ولو هذي بدها سؤال

وقبل البدئ فلتعلم أخي أنني لستُ ناقداً أدبيا يؤخذ بكلامي . أنا مجرد متذوق ، ومتواضع
بحجم حبة الخردل أمام عمالقة الفن والأدب .
مضت الأيام وهي تُدرِّسُ وتتعلم في الجامعة ، حصلت على الليسانس
وهل الليسانس والبكالوريوس والدكتوراة أو حتى درجة بروفيسور ، تعطي صاحبها الحق بالتفوق على أقرانه في مجالات الحياة العامة ؟ وفي حال صاحبتنا الحائزة على
الليسانس جائنا الجواب في نهاية القصة .
كان يأمل رجلاً ثرياً، وهي كانت تتمنى .زوجا خلوقا مؤدبا
كان أبوها يأمل برجلٍ ثري . فقط ثري ؟ وماذا عن المواصفات الأخرى ؟

نعم هنا اشكالية موجودة في مجتمعنا
وهذا مخالف لدين الاسلام لكن الناس اعمى بصرها وبصيرتها المال ، ومن هنا ظهرت هذه الفتن التي ذكرها رسولنا صلى الله عليه وسلم

وهي كانت تتمنى زوجا خلوقاً ..... حتى لو كان مفلساً - وعالحديدة - ؟
لا أظن ، لأنها سألته : أنت كم تساوي في سوق المال . وليس في سوق الرجال .

احلام الشباب شيء اخر وانت تعرف
الفتاة الشابة لا تفكر ابدا بالمال بل بالسعادة

تزوج وأنجب ابناءا
صاحبنا هذا - عينه زايغة - . دع حبك القديم في القلب
أكرم لك وأكرم له . أم لأن الشرع قد أباح لك الزواج بأربع
تُبَرّر الزواج بحبيبة القلب حتى وأنت تدري بأنك لن تعدل ؟
وماذا أفعل أنا المسيحي ؟ سأذهب إلى النار بمجرد أن أفكر
بالموضوع فقط .

لعلك عندما تقرا الجزء الثالث سيتغير رايك
وهذه ليست قصتي انا

كان خجولا
وللخجل حدود . إذا زاد عن حدة ينقلب مرضاً .
سوف تكون مأجورا إن أدخلت السعادة على قلب امرأة فاتها القطار
لن أتدخل وأقحم نفسي هنا . لكن تخيّل لو قمت بإدخال السعادة على قلب كل إمرأة
فاتها القطار ، بماذا سأُوصف ؟

ههههه
وبعدين معك؟ لم يقل كل النساء
ام انك تريد ان تكون زيرا ؟!!
، ادخلت السرور على قلبي ، شكرا لك

مستنقع العنوسة
العنوسة وكما وصفتها تجدها عندنا فقط .
القصة من ناحية المضمون جديرة بالإحترام . وكما قال لك إخوتي في ردودهم
أوجزت ويا ليتك - أخذت راحتك - وامتد قلمك أكثر ومتعتنا بسردك المشوق .
ولك تحياتي
ومرة أخرى لا تؤاخذني
فوزي بيترو
[/align]

حياك الله اخي الكريم

كنت اود ان اطيل صراحة

ولكن مع الاسف انا اشرد واشت اثناء الاطالة والقصة كما تراها هو ربعها فقط وقد حذفت الثلاثة ارباع كي لا يمل القاريء ومنها بعض الجمل الحميمة واستبقيتها للجزء الثالث

على امل ان اراك هناك

كل المحبة والتقدير

عانس..ولكن

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث