ريثما ينتهي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد خير الحلبي
    أديب وكاتب درامي
    • 25-09-2008
    • 815

    ريثما ينتهي

    ريثما ينتهي



    في سواقي الليل

    في القفص ِالذي يرابض’

    خلفَ قضبانِهِ العشّاق

    وفي برهة ِانتباه الكنار إلى نجمةِ فجرٍ لا باردٍ

    لا وتزِّمله’ ملاءة’ عاشقة

    أتسكعُ كشحادٍ يهمله المارة..

    يهمله الفنانون والكتاب..
    حتى سائقو سيارات الأجرة ،

    لا يرمون عليه التحية.

    الفرانون..ورعاة الماشية....

    الغانيات ورواد المقاهي..

    أئمةُ الصلوات..

    ومحاسبو البلديات..

    أساتذة الجغرافيا

    ورسامو الأرصفة..

    كتّابُ المعلقات

    .وناشرو الإعلانات..

    الموحّدون.والمثنويون..والمثلثون

    حتى عبدة الكواكب

    ..والوثنيون القدامى جداً جدا ..

    المتبقي منهم ..ومن باد..

    المدافعون عن الماركسية..

    قبل بضعةِ أعوام؛

    كانوا أشدّ وطأةً من سجانٍ

    تمرَّس على ضربِ رعاياه بالأزاميل

    وان استشاط غضبا

    ..ألقى عليهم حنينَهُ جميعا

    وتركهم في ظلماتِ الوحدةِ كديدان.

    الآن هم ..عبيدُ الضّد.

    جميع من رحل وصدقَ ما عاهدَ عليه

    ومن لم يفعل

    وكذبَ ما عاهدَ عليه

    من عرفني ومن ألقى حبله على غاربه..

    من سيعرفني اليوم

    ومن سيراني البارحة ..

    الصبايا..

    ونساء سالت أعوامهن

    على أرصفة التمني..

    كبُرن كبرن وعجزنّ

    ومازالت تخامرهنَّ الرغبة

    في أن يأتي من لا يشبهني..

    ويلقي عليهن عبوسَ قلبه.
    وبياضَ فرجتي حصان ٍ

    يقرعُ بقائمتيه الأرض..

    ويوزع ُغبارَ الفروسية فوق تضاريسهن..
    القططُ المتمردات على حاويات القمامة ‘ والمقيمات في البيوت خلسة..

    كلابُ الصيد ..

    والكلاب الشاردة..

    الصراصير ..وسكان مجاري الصرف الصحي..

    رواد الفضاء..

    ولاعبو السيرك

    حتى التجار ‘

    ومنهم بائعُ أوراق اليانصيب هذا

    لايلقي عليّ التحية..

    إذاً ..

    سوف أرصفهُم جميعا..ههنا..

    في ساقيةِ الليل هذه..

    وأرشُ عليهم زجاجةَ العطر التي ورثتها

    عن صديق ٍقديم ..

    كانت له عشيقة يحبها أحدُ أجدادي..

    وهي تحب من يقصفُ قصبةَ الناي بصمته.

    ثم أقلبُ هذه الصفحة..

    وأنهضُ عن رصيفي..

    أسأل شرطيَ المرور ذاك..

    عن طريقة أعبر بها هذا الزحام..

    لعله يلقي تحيته علي..

    ويُفسح لنوافذي الطريق..
    حتى تتسربَ إلى ذبولي

    شمسُ عشيةٍ أكثرُ دفئا

    وتعبرَ عرباتٌ من الياسمين..
    فأنشر شرا شفي

    وأعيد سقاية أزهاري

    وعلى المسمار الذي علّقت’ عليه

    قميصَ ذكرياتي..

    في جيبه الناهض ِ كفرعون

    الممتلئ كقبرةٍ

    لا تجيدُ الغناء..

    الشاردُ كمراهق ..

    قلمٌ مازالت الخضرةُ تكاشفُه وجدَها

    ينقط على الأوراق حروفا

    تجرفُ مرارة َهذا السواد

    ثمَّ أبحثُ عن دمشق بين غبار مكاتيبي.
    وأرسم على تجاعيد وجهها..

    هلالين وصليب

    كذلك سوف أرسم ..
    طائرةَ ورق

    ..وخزنةً شديدةَ الحساسية

    طفلا ًلا يحلمُ أبداً..
    إمرأة ًلا تحيضُ أبدأً

    فتىً لا يموتُ أبدا..

    كهلاً لا يحتاج لنظارة ٍ وعكازين...

    راقصة ًلا تهُّزُ خصرها للغرباء

    وطرقات تتسع ُ لملايين المارة ..

    أرصفةً لا شحّاذون يزيّنون نواصيها

    وسوف أرسمُ أيضا

    علماً ‘ بياضُهُ أشدُ ضجيجا..

    والحمرةُ التي توشِّح زاويتَهُ

    لا تشيرُ إلى دماءِ من ماتوا..

    والسّوادُ الذي يكتنفُ طرفَ رفيفه‘

    لا يرصدُ عصورًا مظلمة ثابتة في سمائه

    وسأترُكه بلا خشبة..

    هكذا سائحا في الفضاء كمثلي..

    وللتي تنتظرُ رقبتي

    كي أعلقها شمعةً في ظلام ِغربتها

    سوف أجلدها بقصائدي

    لاكسجان وإنما كعاشق..

    لايرمي عليه المارة ُ..أحزانهم..

    ولا يتركونه يعبرُ السيّاج.

    دون أن يطربهم أنينه..

    أو تُغلقُ دون هذا الليل

    جميع النوافذ........

    وتسدلُ عليه ستائِركِ ..

    ثم تكفّين عن البكاء


    وهو يفرط ما تبقى من حبّاتِ نجومه

    ولا تصنعي من أشواقي ..

    صليبًا أنزفُ فوقه ُكلماتي ..


    ياسيدةَ جميع من سبقني..إلآّي..

    وجميع من سيجيء من بعدي..


    ويحصدُ ذكرياتي ..


    الشام الشريف

    فجر
    .{22\12\2004}
  • محمد غالمي
    عضو الملتقى
    • 22-10-2008
    • 64

    #2
    الفاضل محمد خير الحلبي.. تحية أخوية
    قصيدة نثرية رائعة قامت على صورة شعرية تعكس خلجات النفس المهمومة وتجلو عن عالم سوته الريشة مثاليا صافي الأديم من كل الشوائب.. ورغم النكران والتجاهل والإهمال واللامبالات تبقى الذات متحفزة بعطائها الزاخر..
    دمت من مبدع يعرف كي ينحت كلمته على صخر واقع لا يخلو من مرارة..
    محمد غالمي
    محمد غالمي ـ روائي

    تعليق

    • رعد يكن
      شاعر
      • 23-02-2009
      • 2724

      #3
      العزيز ( محمد خير الحلبي )

      تحية

      فلتكن مقولتي .. ولو كانت مجروحة

      أنت لا تحتاج إلى شهادة أحد كائنا من كان

      نص نثري مسؤول فيه من الوجع ما يكفي لشاعر يعرف أين يتجه وماذا يريد أن يقول

      أكتب يا صديقي ودع الباقين ينبهروا ..
      يا لهذه السيدة التي كتبت لها ...

      مودتي

      رعد يكن
      أدركتُ عصر الكتابة ... لم يبقَ إلا أن أكتب .

      تعليق

      • محمد خير الحلبي
        أديب وكاتب درامي
        • 25-09-2008
        • 815

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة محمد غالمي مشاهدة المشاركة
        الفاضل محمد خير الحلبي.. تحية أخوية
        قصيدة نثرية رائعة قامت على صورة شعرية تعكس خلجات النفس المهمومة وتجلو عن عالم سوته الريشة مثاليا صافي الأديم من كل الشوائب.. ورغم النكران والتجاهل والإهمال واللامبالات تبقى الذات متحفزة بعطائها الزاخر..
        دمت من مبدعا يعرف كي ينحت كلمته على صخر واقع لا يخلو من مرارة..
        محمد غالمي

        محمد غالمي...
        لقد لبّتك القصيدة إذ ناديتها..فأعطتك مفتاح قلبها لتقرأ أوجاعها وأحلامها..
        هي إذن لك
        يقينا لقد كتبت لك

        شكرا لهذا المرور العذب
        مودتي وياسمينة شام بيضاء تهدى للغوالي ..محبة وتقديرا

        تعليق

        • محمد خير الحلبي
          أديب وكاتب درامي
          • 25-09-2008
          • 815

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة رعد يكن مشاهدة المشاركة
          العزيز ( محمد خير الحلبي )

          تحية

          فلتكن مقولتي .. ولو كانت مجروحة

          أنت لا تحتاج إلى شهادة أحد كائنا من كان

          نص نثري مسؤول فيه من الوجع ما يكفي لشاعر يعرف أين يتجه وماذا يريد أن يقول

          أكتب يا صديقي ودع الباقين ينبهروا ..
          يا لهذه السيدة التي كتبت لها ...

          مودتي

          رعد يكن
          يارعد الشاعر ...
          يستحق الشعر أن يفخر ..وأنت تعيش فيه
          لك المودة
          ولأدبك الأبد.......................
          كن بخير
          تقديري ياغالي

          تعليق

          • رعد يكن
            شاعر
            • 23-02-2009
            • 2724

            #6
            كلما أقرأ هذا النص ( هنا وهناك )
            أشعر وكأني اقرأ لأول مرة ..

            فأعيد حساباتي في الكتابة ..

            لك الورود

            رعد يكن
            أدركتُ عصر الكتابة ... لم يبقَ إلا أن أكتب .

            تعليق

            • محمد خير الحلبي
              أديب وكاتب درامي
              • 25-09-2008
              • 815

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة رعد يكن مشاهدة المشاركة
              كلما أقرأ هذا النص ( هنا وهناك )
              أشعر وكأني اقرأ لأول مرة ..

              فأعيد حساباتي في الكتابة ..

              لك الورود

              رعد يكن
              سيد كتاب قصيدة النثر
              رعد يكن
              جميعنا نتتلمذ في مدرستك

              دم حبيبا وبخير

              تعليق

              • مصطفى الصالح
                لمسة شفق
                • 08-12-2009
                • 6443

                #8
                يا استاذ محمد

                رفقا بنا

                فما زلنا تلاميذ

                ماذا فعلتَ بي

                غبت في ذهول من الصور والمشاهد

                لم اتوقع ان هذا الحرف يكون معبرا الى هذه الدرجة

                فاثبت انك سيده وانه طوع امرك لا يخالفك

                كلها رائعة واقتبس

                ونساء سالت أعوامهن

                على أرصفة التمني..

                كبُرن كبرن وعجزنّ

                ومازالت تخامرهنَّ الرغبة

                في أن يأتي من لا يشبهني..


                هذا واحد من المشاهد الراقية والمعبرة جدا

                مُسكر حتى الثمالة

                تقديري واعجابي

                مصطفى الصالح
                [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

                ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
                لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

                رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

                حديث الشمس
                مصطفى الصالح[/align]

                تعليق

                • محمد خير الحلبي
                  أديب وكاتب درامي
                  • 25-09-2008
                  • 815

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
                  يا استاذ محمد

                  رفقا بنا

                  فما زلنا تلاميذ

                  ماذا فعلتَ بي

                  غبت في ذهول من الصور والمشاهد

                  لم اتوقع ان هذا الحرف يكون معبرا الى هذه الدرجة

                  فاثبت انك سيده وانه طوع امرك لا يخالفك

                  كلها رائعة واقتبس

                  ونساء سالت أعوامهن

                  على أرصفة التمني..

                  كبُرن كبرن وعجزنّ

                  ومازالت تخامرهنَّ الرغبة

                  في أن يأتي من لا يشبهني..


                  هذا واحد من المشاهد الراقية والمعبرة جدا

                  مُسكر حتى الثمالة

                  تقديري واعجابي

                  مصطفى الصالح

                  رفقا أنت بي يامصطفى...ووالله لقد أسعدتني حتى بت لاأعرف ما أقول لك

                  هذه مكتوبة لك كانت فيما يرى قلبي
                  دم بخير
                  صديقا مبدعا أبدا

                  تعليق

                  • آسيا رحاحليه
                    أديب وكاتب
                    • 08-09-2009
                    • 7182

                    #10
                    أخي محمد خير الحلبي..
                    قرأت نصّك هذا أكثر من مرّة..زخم من المشاعرو المشاهد و الصور..فيها مرارة الوجع وفيها الإباء..
                    ملاحظة هنا :

                    وللتي تنتظرُ رقبتي

                    كي أعلقها شمعةً في ظلام ِغربتها

                    سوف أجلدها بقصائدي

                    لاكسجان وإنما كعاشق


                    أعتقد حتى و لو قلت أجلدها بحبي فسيبقي للفظة جلد معنى القسوة و الخشونة..وأعتقد أنك أنت نفسك لم تقتنع بها بدليل أنّك قلت بعدها ..لا كسجان و إنّما كعاشق..( هل يجلد العاشق ؟؟ )
                    و هنا أيضا أخي محمد..
                    ..ثمَّ أبحثُ عن دمشق بين غبار مكاتيبي.
                    وأرسم على تجاعيد وجهها..


                    هلالين وصليب

                    كذلك سوف أرسم ..
                    طائرةَ ورق

                    ..وخزنةً شديدةَ الحساسية

                    طفلا ًلا يحلمُ أبداً..
                    إمرأة ًلا تحيضُ أبدأً

                    فتىً لا يموتُ أبدا..

                    كهلاً لا يحتاج لنظارة ٍ وعكازين...

                    راقصة ًلا تهُّزُ خصرها للغرباء

                    وطرقات تتسع ُ لملايين المارة ..


                    صور رائعة و حلم برسم دمشق أخرى أروع..
                    و لكن لماذا طفلا لا يحلم و امراة لا تحيض..و هل أجمل من أحلام الأطفال ؟ و هل حيض المرأة يتساوى مع عكازي' الكهل' أو موت 'الفتى' ؟
                    هذه بعض التساؤلات التي مرّت بي و أنا أقرأ هنا..لا تعتقد أنك مجبر على تحليل نصّك لي أخي و لكن قلت ما فكّرت فيه بصراحة.
                    دمت شاعرا مبدعا رائعا.
                    التعديل الأخير تم بواسطة آسيا رحاحليه; الساعة 08-01-2010, 12:27.
                    يظن الناس بي خيرا و إنّي
                    لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

                    تعليق

                    • غاردى عبد الرحمن
                      أديب وكاتب
                      • 30-08-2009
                      • 828

                      #11
                      الاستاذ محمد

                      لا اعرف لما ذكرتني بالشاعر الكبير محمود درويش
                      جرني النص كثيرا واعدت قرائته
                      ولن انكر اعجابي العميق

                      تقديري
                      غاردي


                      كلما اتقنا التوغل في الاشياء
                      كلما تكشفت لنا الاعالي أكثر

                      تعليق

                      • محمد خير الحلبي
                        أديب وكاتب درامي
                        • 25-09-2008
                        • 815

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة غاردى عبد الرحمن مشاهدة المشاركة
                        الاستاذ محمد

                        لا اعرف لما ذكرتني بالشاعر الكبير محمود درويش
                        جرني النص كثيرا واعدت قرائته
                        ولن انكر اعجابي العميق

                        تقديري
                        غاردي
                        محمود درويش شاعر كبير ...لكنه لايشبهني صديقتي
                        لاأنكر إعجابي بأن جعلتك تتذكره,,,,!!

                        مرحبا شاسعة ورحمة تسع الفضاء على روحه الجميلة
                        وعلى زيارتك لي الحلوة اختي
                        دمت بهذا القرب

                        تعليق

                        • محمد خير الحلبي
                          أديب وكاتب درامي
                          • 25-09-2008
                          • 815

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة نور بنت محمد مشاهدة المشاركة
                          أخي محمد خير الحلبي..
                          قرأت نصّك هذا أكثر من مرّة..زخم من المشاعرو المشاهد و الصور..فيها مرارة الوجع وفيها الإباء..
                          ملاحظة هنا :

                          وللتي تنتظرُ رقبتي

                          كي أعلقها شمعةً في ظلام ِغربتها

                          سوف أجلدها بقصائدي

                          لاكسجان وإنما كعاشق


                          أعتقد حتى و لو قلت أجلدها بحبي فسيبقي للفظة جلد معنى القسوة و الخشونة..وأعتقد أنك أنت نفسك لم تقتنع بها بدليل أنّك قلت بعدها ..لا كسجان و إنّما كعاشق..( هل يجلد العاشق ؟؟ )
                          و هنا أيضا أخي محمد..
                          ..ثمَّ أبحثُ عن دمشق بين غبار مكاتيبي.
                          وأرسم على تجاعيد وجهها..

                          هلالين وصليب

                          كذلك سوف أرسم ..
                          طائرةَ ورق

                          ..وخزنةً شديدةَ الحساسية

                          طفلا ًلا يحلمُ أبداً..
                          إمرأة ًلا تحيضُ أبدأً

                          فتىً لا يموتُ أبدا..

                          كهلاً لا يحتاج لنظارة ٍ وعكازين...

                          راقصة ًلا تهُّزُ خصرها للغرباء

                          وطرقات تتسع ُ لملايين المارة ..

                          صور رائعة و حلم برسم دمشق أخرى أروع..
                          و لكن لماذا طفلا لا يحلم و امراة لا تحيض..و هل أجمل من أحلام الأطفال ؟ و هل حيض المرأة يتساوى مع عكازي' الكهل' أو موت 'الفتى' ؟
                          هذه بعض التساؤلات التي مرّت بي و أنا أقرأ هنا..لا تعتقد أنك مجبر على تحليل نصّك لي أخي و لكن قلت ما فكّرت فيه بصراحة.
                          دمت شاعرا مبدعا رائعا.
                          مرحبا باختي وجميلة قارئآتي نور
                          بحق قراءاتك تستفزني...وبحق أعجب وأحبها
                          لن أجيبك على موضوع الجلد بالقصائد...بسوى إنها تسلخ جلد جميع من أحبهم فهي طويلة وتتعبهم...لكنها هي لاتريد أن تقف فماذنبي أنا...

                          وبخصوص حلم الصبي ..فأنا أسعى لأن يتحقق قبل أن يحلم بها ..فلا يحلم أبدا...وبخصوص حيض المرأة ...فأنا أحبها أي لدمشق فتاة قبل الحيض ..مسألة عمر، ودائما، أي عمرها قبل عمر الحيض وهو حلم شاعر ..لاعلاقة لحيض المراة الواقعي هنا ...
                          أرجو أن كشفت شفيف غطاء هنا مولاتي

                          شكرا ومحبة

                          تعليق

                          • غاردى عبد الرحمن
                            أديب وكاتب
                            • 30-08-2009
                            • 828

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة محمد خير الحلبي مشاهدة المشاركة
                            محمود درويش شاعر كبير ...لكنه لايشبهني صديقي
                            لاأنكر إعجابي بأن جعلتك تتذكره,,,,!!

                            مرحبا شاسعة ورحمة تسع الفضاء على روحه الجميلة
                            وعلى زيارتك لي الحلوة اخي
                            دم هكذا قريبا رجاء
                            ومرحبا بك استاذ محمد
                            وتحية الغاردي لك

                            لو اضفت تاء التانيث في زياراتي القادمة لمتصفحك

                            تقديري
                            غاردي


                            كلما اتقنا التوغل في الاشياء
                            كلما تكشفت لنا الاعالي أكثر

                            تعليق

                            • محمد خير الحلبي
                              أديب وكاتب درامي
                              • 25-09-2008
                              • 815

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة غاردى عبد الرحمن مشاهدة المشاركة
                              ومرحبا بك استاذ محمد
                              وتحية الغاردي لك

                              لو اضفت تاء التانيث في زياراتي القادمة لمتصفحك

                              تقديري
                              غاردي
                              ما أسوأ حظي...
                              حقا أعتذر...خلتني قرأته غاندي
                              العتب على أشياء كثيرة...منها شبكة العين مولاتي غاردي
                              جميلة تاء التأنيث,,والأجمل أني ما أخطأتها في حياتي سوى هذه المرة...
                              سيكون هذا علامة فارقة
                              مودتي أديبتي غاردي
                              وسابقيه هكذا كي يبقى بالنسخة الأصلية هذا المتصفح
                              مودة وحب

                              تعليق

                              يعمل...
                              X