تويت
السلام عليكم
نص روحاني بامتياز سلم القلم وصاحبته ...
ولكن كنت اتساءل عن الخاتمة ..ربما كانت غائمة بنظري
وفقك الله ورعاك
نص روحاني بامتياز سلم القلم وصاحبته ...
ولكن كنت اتساءل عن الخاتمة ..ربما كانت غائمة بنظري
وفقك الله ورعاك
-
[align=center]
[align=center]
[/align]
لا حول ولا قوة إلا بالله
يا رب
" أذهب الباس رب الناس إشف أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك
شفاءً لا يغادر سقماً"
الأخت الغالية والأستاذة القاصة الأديبة
سمية الألفى
شفاك الله وعافاك من كل سوء
فأنت ناسى وعزوتى , وكيف لا وقد أصبح لى فى ملتقى
الأدباء والمبدعين العرب .. جذور أدبية .. وفروع .. وأغصان
وأوراق خضراء زاهية , تظلل على كل ما أتمناه الآن بعودتك لنا
,متمنيا لك ِ دوام الصحة تاجا ًوالهناءة والسلام على محياك ِ , وما أتمناه
الآن أن أسافر إلى مدينتى التى سأحبها دوما ًرغم طول المسافة ومشقة
السفروتعذر الأسباب .. وعلى البعد سأحيا مشتاقاً لها , مطمئنا ًبوجودها
بملتقى الأدباء والمبدعين العرب , ولكن سأعود لأنهل درر أدبها وقصصها
وسردها العالى المذاق فحياتها تساوى الحياة , فهى تتيح لنا أن نحيا الواقع
برؤية جديدة ووعى جديد وتنتمى الى المدرسة الحديثة جريئة الرؤيا
وإنها قادرة على أن تعيرك بصيرتها الناقدة لكى ترى بها أدبها الخلوق
الخلاق ,وحينئذ ترى فى الواقع صورا ً وأبعادا ً لا نهاية لها , قاصة من
نوع فريد واقعية الملمس لشخوصها , وتدرك من مداليلها وإيحاءاتها
ما يثرى وجدانك ويضاعف من حجم تجربتك الشعورية ,
فكم تساوى حياتها ؟! شفاك ِ الله وعفاك ِمن المرض والآمه ..
فما دلوتى به إلينا من نبأ حزين ومؤلم , رحت بموجبه أردد
فى صمت نص أقصر قصة فى التاريخ , القصة التى فاقت قدرتها
وشهرتها , تلك الحياة , نصا ً ليس فى حاجة للقراءة , يمكن أن تسمعه
مرة واحدة ثم يلتصق بذاكرتك للأبد , كأنه تعويذة , خرزة زرقاء ,
أثار نص القصة فى نفسى الكثير من الأسئلة حول النوع الأدبى
والإبداع والحياة والمرض وحتى الإنقراض والرحيل ,
لماذا كانت هذه العبارة قصة حزينة قرأتها " سمية "
أم أن العبارة " كم تساوى حياتى .." قصة وهل أختارت
شيئاً لا معنى له ليكون أجمل قصة مؤلمة , أم أننا أمام قصة قصيرة
مكتملة على غير قاعدة ؟ ومن أين يأتى الأكتمال ؟
تثير ما كتبته القاصة الأديبة " سمية الألفى " حفيظة دواخلى
تثير العبارتان أفضلية لا حدود لها " كم تساوى حياتى .. "
وهنا لابد أن يقشعر بدنك ويقف شعر رأسك وصدرك
تحية تقدير لكِ أختى الغالية واستاذتى الأديبة
القاصة العربية المصرية
سمية الألفى
اللهم اشفها وعافها واجعل مرضها هذا طهورا لها من كل الذنوب
اللهم يا خالق الليل و النهار
خالق الشمس و القمر
خالق الإنس و الجن
خالق كل شيء
أدعوك أن تستجب لدعواتنا
و تمنحها الصحة و العافية
معذرة على الإطالة ..
حكيم الدلال قبطان .[/align]تعليق
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
وبعد
اختى الفاضله سميه
جزاكى الله خيرا على قصتك الرائعه
طالما خرجت من قلبا صادقا نقيا
احسنتى السرد والقول
كلماتك بسيطه عذبه رقراقه
خرجت من قلبا نقيا صافيا
وما يخرج من القلب فالى قلوب المستمعين والقراء يسكن
لقد ذكرتينى بالامل فى الله
ومهما حدث للانسان من مصائب او كوارث فليجعل امله فى ربه اكبر من اى شئ
فشكرا لكى استاذتى على هذه التذكرة العطرة
وجزاكى عنا الف خير
والسلاموما من كاتبٍ إلا سيفـنى ويَبقَى الدَّهرَ ما كتبت يداهُ
فلا تكتب بقلمك غير شـيءٍ يَسُرّك في القيامة أن تراهُ
تعليق
-
نص إنساني رائع سلم إحساسك ودام قلمك
تحياتيتعليق
-
سيدتي ..
ما قدمتيه هنا كان قصة عادية جدا ويكاد يكون قصة تكررت كثيرا .. عن المعذبين في الأرض
ولكن الذي يستحق الإطراء فعلا هو ما لم تكتبيه .. !!
ولكنه خرج مطلا برأسه في كل مفاصل القصة معلنا عن نفسه بأنه هو البطل الحقيقي للقصة ومحور الحدث ومحرك أطواره ؟؟
لربما كان هذا البطل .. هو القلب ..!!
القلب الذي يتولى القيادة في أدق اللحظات وأشدها ضيقا وحرجا ويعلن أن العقل أعجز من أن يتحمل مسؤولية القرار .. ليبدأ دفق العاطفة الدفين في إضاءات ابتهالات وتأملات .. صوفية .. إيمانية .. تعيد ترتيب أحداث القصة وتفتح على الروح كل منافذ المشهد ..!!
الأستاذة سمية الألفي بورك نبضك ودام عطاءك
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد مطيع مشاهدة المشاركة
الفاضل الكريم / محمد مطيع
ما أروع مرورك الرهيف ومشاعرك الجياشة
دمت ألق وكن بالجوار سيدي دوما
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة جمال فرح مشاهدة المشاركةرحمة الله وفضله اولا واخيرا
وبينهما الحب ودعاء الأحبة
هم الذين منحوكِ الشفاء والعافية والعود الحميد
وكما منحتى مُنحتى
حبا بحب ونقاءا بنقاء وروعة بروعة
وكما كنتِ روحا تواقة وقلبا يسع الدنيا بأسرها
كانت القلوب تهتز لأجلك
والأرواح الطيبة مثلك تجزل لك
الدعاء والرجاء والسلامة
سمية الألفى
الإنسانة الإنسانة
والمبدعة الرائعة
هنيئا لنا بك وهنيئا لك بحب الناس والحياة
الفاضل الكريم / جمال
وحضور راقي مثل حروفك
ولك عليك فضل رجاء أن يمنحنا الله العمر
لنوفي هذا الجميل , فقد كنت لنا نعم العون
بنفسج لروحك
احتراميتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
الفاضل الكريم أديبنا صاحب الحس الجميل
مالك الرقيق
لن أوفيك بقدر ما كنت تشعر وتبعث لروحي من أماني وآمال
لك الشكر ماحييت سيدي
ولا أروع من باقة ورود
تقديري لك دوما
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ميساء عباس مشاهدة المشاركة
حبيبة قلبي / روميساء الراقية الرائعة
حينما نستشعر بقلوبنا حجم الألم , مؤكد ننسجة بجمال مختلف
مرورك أسعد قلبي فلا تحرميني إياه
محبتيتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
الراقية الغالية / مها
تسلمين ياعمري دوما مرورك يسعد قلبي
لا عدمتك حبيبتي
محبتيتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عواطف كريمي مشاهدة المشاركة
الرائعة الجليلة / عواطف كريمي
ومرور بعبق الياسمين وسطور سطرت بماء الورود
وعبير فاح حتى ملء الوجود
لا عدمتك حبيبتي لا عدمتك أبدا
محبتي
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة العربي الثابت مشاهدة المشاركة
الفاضل الغالي / العربي ثابت
ألف سلامة على قلبك ياغالي , أعنف نفسي أن آلمتك دون قصد
غير أن حرفك بهيج أنار السماء والارض
لا عدمتك أخي أبدا
احتراميتعليق
-
الاخت سمية الالفي
بالحب وحده يسعد الانسان
وكثيرا ما كان الحب وقرب الاحبة الدواء الوحيد لشفاء القلوب والاجساد
والعكس صحيح ايضا فان غياب الحب والمحبين سبب رئيسي بالسقم والامراض حتى لولم يكن هناك سبب مباشر لها
***********
تمنياتنا بالشفاء لكل مرضى المسلمين
تقديري واحترامي لشخصك الكريم
تعليق
-
الأخت سمية ..
لن أعلّق على النص..و لن أدخل في تفاصيله من ناحية كونه قصة قصيرة أم لا.
أردت فقط أن أقول لك أن حياتك لا تُقدّر بثمن عند الذين يحبونك.
أعطاك الله الصحة و العافية.
تحياتي.يظن الناس بي خيرا و إنّي
لشرّ الناس إن لم تعف عنّيتعليق
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حبيبة قلبي سميّة التي تدرك سرائر نفسي وما يعجزالكلام عن تبليغه
اعتذر عن تأخّري في الحضورهنا بين ثنايا نصّك المفعم بالحياة بسبب ظروف العمل لكنّك تدركين لهفتي لسماع أخبارك.
يبقى نبض القلب متواصلا وإن أصابه بعض الفتور،ينبض بفضل من يحيط بنا من الأحبّة الذين يرافقوننا في السّراء والضّراء.
أحسست كلّ حرف من حروفك حتّى قبل أن تكتب،أحسستها في أعماق روحك الطّيبة.كيف نمنع أنفسنا من الدّعاء لك يا غالية؟ أبقاك اللّه لأحبّتك فحياتك تساوي الكثيرواللّه معك إن شاء اللّه.
النّص نابض بإحساس صاحبته لذلك كان شديد الصّدق قريبا من النّفوس.
دمت بيننا يا حبيبة القلب.نحتاج إلى أصحاب القلوب النّقيّة أمثالك.
مدّك اللّه برحمته ورعايته فهو على كلّ شيء قدير.
دوما في القلب يا سميّة ودعواتي لك غير منقطعة.
لك ودّي وباقات من صميم قلبيتعليق
تعليق