[ღ♥ღ ابتسم فالله ربك ღ♥ღ
حين تبتسم سترى على وجهك بسمة لم ترى أحلى منها ولا أنقى
عندها سترى عيناك قد ملئتا دموعاً
فتشعر بشوق عظيم لله... فتهب إلى السجود للرحمن الرحيم وتبكي بحرقة رغبةً ورهبة
تبكي وتنساب على خديك غديرين من حبات اللؤلؤ الناعمة الدافئة
الأخ د.توفيق حلمي..
هذا الزوج أجد له هنا حسنة و ميزة ..لقد واصل الحوار و حاول الفهم .
كان يستطيع مثلا أن يُنهي الموضوع بهذه الطريقة :
قال: لماذا تنظرين هناك ؟ قالت: أراقب هذا الفتى الذي يجلس هناك يناجي الفتاة التي تجلس بجانبه... قال: وما أدراك أنه يناجيها ؟ هل تسمعينه؟ كفي عن مراقبة الناس .ماذا تشربين؟ ..دعينا نذهب.أنا في عجلة منأمري. و ..تلوذ الزوجة بالصمت..و بالحزن . قرأت لك بعض النصوص و أسجّل إعجابي باللّغة و الأسلوب.
يظن الناس بي خيرا و إنّي
لشرّ الناس إن لم تعف عنّي
الكلم لن يستطيع أن يزف إليك اعجابي بقدرتك على تصوير هذا المشهد بحبكة وحنكة قدير
انتفخت عروق الحرف ولازالت تشهق وتحوقل وتكبر
لله در يراعك
شكري وامتناني
سما
ما أسعدني اليوم، حيث أتقلب على بساط الجمال وروعة الحروف، أتنفس عبق زهور الكلم
سيدي العزيز وأستاذنا الغالي د. توفيق حلمي المحترم
كنت قد سمعت قراءة نصك من خلال التسجيل الصوتي الذي قامت بتسجيله ابنتي وصديقتي وتلميذتي العزيزة سوسن في فترة انقطاعي عن الأنت، وأنا ماثل في سرير الوعكة الصحية، على أثر إجراء عملية جراحية لما أعاني منه في الآونة الأخيرة من مشاكل في النظر، وهاأنذا اليوم قد قرأت الحرف بأم عيني، فوددت أن أترك لك هنا قبل الرحيل، باقة ورد وأزكى تحية، وأرجو قبولها عربون الود والصداقة لأول مداخلة في متصفح نتاجاتك الأدبية
لماذا العادة و التعود على وجود الأشخاص تفقدنا الإحساس به بعد زمن؟
هل هي عادة متاصلة في نفس الإنسان؟
أم هي الظروف التي تكتسح ساحة الاهتمام عنده؟
أم الإحساس الجميل الحالم تغذيه الصور و الخيال و يبقى الواقع أكبر من الخيال؟
أم هي عدم الرغبة من الطرفين أن يتجاوز قاعدة الروتين التي تضع الجميع أمام قوتها؟
هل ينفع العودة إلى الوراء مع الإحساس .. من برعم يانع أخضر إلى عود يابس متصلب ..أعتقد ان لكل مرحلة ترجمتها الواقعية
و تبقى لغة الصمت أفضل من التعبيرو ابلغ من الكلام عندما يكون هناك قارئ جيد يجيد قراءة العيون..
امرأة ككل هؤلاء اللائي ترونها على صفحات مجلة أو على شاشة فضائة ، تحلم في سرها بل وجهرها مع صويحباتها ـ حين يجمعهن حديث شجن ـ أن تكون هي ليلاك وأنت قيسها ، هي بثينة وأنت جميلها .
تحلم ، ويزدهر الحلم ويورق في صدرها لخفقة حبٍ ولمسة شوق ، ويمر العمر ، وتتراكم أوراق الأيام في تقويم العمر وهي تحلم وأنتم بعيون ترى أدق تفاصيل تلك التي على الشاشة تلاحقون ، تُعجبون بها وربما تنتقدون ، وهي جالسة في زاوية تتأمل عيونكم وتقول :
وأنا ؟؟؟!!!!
أسقَطت ورقة أنوثتي من على تقويم العمر حين وقع المأذون عقد سجني في ثوب زوجة لا حبيبة ؟؟؟؟؟
كم كثر الكلام مع صويحباتها ، كم طال النقاش ، كم تسارعت الآه من الأفواه وهي حزينة تتلهف على مجرد كلمة ...
نعم ، ستظل ترحل عيناها وستظل تهمس لقيسها أنا ليلى ، أنا امرأة
خاطرة جميلة رقيقة عذبة صادقة
تحياتي وتقديري.
النوار
يثبت
بهية الحرف الأستاذة / نجية يوسف ما أجمل ما نثرتيه هنا من عطر التأمل في المعنى قرأت مراراً ما خطه قلمك ، ورحت أغوص من أعماقه ، أتأمل معك في مشاعر المرأة عندما يتجاهلها الرجل. إنها قضية واحدة لمعظم التساء ، وهي ليست بقضية لمعظم الرجال. تقبلي جميل الشكر لتقديرك للنص وتثبيته ، وقد كان حري بك تثبيت معنى ليقرأه الرجال قبل النساء ، عله يسعد بيتاً واحداً هجرته المشاعر احترام وامتنان
أخي الكريم توفيق المحترم
صباح الخير
أتريد الصراحة والصدق ؟ !!!!!!!!! .
لقد أصابتك في الصميم إذا كان كلامها صحيحا ، وإن كنت أشك في ذلك !!!!!! .
على حدّ علمي : فؤادك المدنف مخزن عواطف لا ينضب .
إذا : والله أعلم ،أنك تحتاج لدعوة مجلس الإدارة (في قصرك المنيف )الموقر لعقد جلسة استثنائية ، وذلك لمناقشة الأمر الطارئ ، تحت بند الأمور المستعجلة ، وذلك لرفع ( ترمومتر ) الغرام لديك .
بالمناسبة لديّ الحل الناجع :خذ الدواء من ( اغتيال الغرام بأجزائه ، أو ويبقى هو ،أو لواعج المحبين ، أو ......... ) فربما يكون لك معينا في اللحظا ت الحرجة .
صديقي :
زوجتك جوهرة فحافظ عليها ..... فقد تبدّل كلّ شيء في هذا الزمن الأغبر!!!!!!!!!
تحياتي وودي لك ( أنتظرك في الغرام ) .
دمت بخير .
الأستاذ الفاضل/ غسان إخلاصي أشكر لك بهاء حضورك وتعقيبك الجميل هي قضية موجهة لكل الرجال ، لعلهم يلتفتون لحاجة المرأة الملحة لبقاء المشاعر عندها حية دائماً ، وهو ما لا يلتفت لأهميته الرجل. تقدير واحترام وإكبار
صدقت فبعض الرجال وليس كلهم . لأني لا أحب أن أجمل ..
يعتقدون بأنهم بمجرد زواجهم ، فما من حاجة للهمس بكلام جميل لزوجاتهم . مع أن العكس هو الصحيح ......
فمن منا لا يحتاج للكلمة الطيبة ، ومن منا لا يشعر بأن غذاء روحه ، يكمن في كلمة محبة ممن نحب ..........
وكلما طال زمن العشرة بين المرأة والرجل ..
تصبح هناك حاجة ماسة لتبادل الكلمات فالصمت يستطيع أن يعبر أحيانا عما يختلج في قلوبنا ......
ولكنه لا ينجح دائما بأيصال خفقات قلوبنا التي ستصل بسرعة أكبر فيكون لصداها وقعا طيبا على قلب قد دفن في طيات النسيان ، ليصحو من جديد مهللا لخفقات رائعة ، لن تهتم بأن يلقبوها بخفقات مراهقة ..........
دكتور توفيق صراحة قرأت لك صباحا نص بعنوان ( لقائي معي )
أاعجبني أردت التعليق ولكني كنت مشغولة فقررت أن أعود فيما بعد
وها أنا أجد هذه الحوارية بين زوجين صدقني هي حوارية تدور كل يوم خلف الجدران الصامتة والصامدة في وجه الملل ..
ووجدتك سواء بنصك الديالوجي ونصك المونولوجي ..
تحاكي أفكار كثيرة تتحرك داحل رؤوسنا المثقلة بالحاجة والتساؤلات ..........
لك مني كل التقدير ( فأنا امرأة )
..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..
الأخ د.توفيق حلمي..
هذا الزوج أجد له هنا حسنة و ميزة ..لقد واصل الحوار و حاول الفهم .
كان يستطيع مثلا أن يُنهي الموضوع بهذه الطريقة :
قال: لماذا تنظرين هناك ؟ قالت: أراقب هذا الفتى الذي يجلس هناك يناجي الفتاة التي تجلس بجانبه... قال: وما أدراك أنه يناجيها ؟ هل تسمعينه؟ كفي عن مراقبة الناس .ماذا تشربين؟ ..دعينا نذهب.أنا في عجلة منأمري. و ..تلوذ الزوجة بالصمت..و بالحزن . قرأت لك بعض النصوص و أسجّل إعجابي باللّغة و الأسلوب.
[align=right] الأديبة الأريبة / نور بنت محمد
قال: لماذا تنظرين هناك ؟ قالت: أراقب هذا الفتى الذي يجلس هناك يناجي الفتاة التي تجلس بجانبه... قال: وما أدراك أنه يناجيها ؟ هل تسمعينه؟ كفي عن مراقبة الناس .ماذا تشربين؟ ..دعينا نذهب.أنا في عجلة من أمري. و ..تلوذ الزوجة بالصمت..و بالحزن .
ما أجمل اختصارك للنص هنا ، هكذا أجمل وأنجع لا يكون ذلك إلا من أديبة راسخة القدم تقدير واحترام وشكر لحلولك البهي [/align]
الكلم لن يستطيع أن يزف إليك اعجابي بقدرتك على تصوير هذا المشهد بحبكة وحنكة قدير
انتفخت عروق الحرف ولازالت تشهق وتحوقل وتكبر
لله در يراعك
شكري وامتناني
سما
الأستاذة الفاضلة / سما سالم وكم يسعدني إعجابك بالنص ومعناه وهل لقلم الأديب إلا أن يكون هادفاً ، فيلتقط الذواق ما يخطه تقبلي الشكر الجزيل والاحترام العميق والتقدير لحلول عذب
ما أسعدني اليوم، حيث أتقلب على بساط الجمال وروعة الحروف، أتنفس عبق زهور الكلم
سيدي العزيز وأستاذنا الغالي د. توفيق حلمي المحترم
كنت قد سمعت قراءة نصك من خلال التسجيل الصوتي الذي قامت بتسجيله ابنتي وصديقتي وتلميذتي العزيزة سوسن في فترة انقطاعي عن الأنت، وأنا ماثل في سرير الوعكة الصحية، على أثر إجراء عملية جراحية لما أعاني منه في الآونة الأخيرة من مشاكل في النظر، وهاأنذا اليوم قد قرأت الحرف بأم عيني، فوددت أن أترك لك هنا قبل الرحيل، باقة ورد وأزكى تحية، وأرجو قبولها عربون الود والصداقة لأول مداخلة في متصفح نتاجاتك الأدبية
مع فائق التقدير
الأستاذ الأديب الصديق / طارق الأيهمي لا بأس عليك ، طهور بإذن الله ، متعك الله بالصحة والعافية والبصر والبصيرة على الدوام كم سعدت ببهاء حروفك هنا ، وكم تأثرت من الصدق الذي يفيض منها ، وكم هي عبقة باقة الورد التي تركتها هنان والتي ستظل ندية أتنسم منها طهر المعنى وصدق الشعور تقدير واحترام لسامق مقامك
لماذا العادة و التعود على وجود الأشخاص تفقدنا الإحساس به بعد زمن؟
هل هي عادة متاصلة في نفس الإنسان؟
أم هي الظروف التي تكتسح ساحة الاهتمام عنده؟
أم الإحساس الجميل الحالم تغذيه الصور و الخيال و يبقى الواقع أكبر من الخيال؟
أم هي عدم الرغبة من الطرفين أن يتجاوز قاعدة الروتين التي تضع الجميع أمام قوتها؟
هل ينفع العودة إلى الوراء مع الإحساس .. من برعم يانع أخضر إلى عود يابس متصلب ..أعتقد ان لكل مرحلة ترجمتها الواقعية
و تبقى لغة الصمت أفضل من التعبيرو ابلغ من الكلام عندما يكون هناك قارئ جيد يجيد قراءة العيون..
مع التحيات لراعي البراعم الشابة...
رنا خطيب
الأديبة والمفكرة الشاملة / رنا خطيب ليس الأمر تعود ولا الظروف ولا الروتين ، إنما هي النرجسية عندما تكون سمة الشخصية هي الأخذ دون العطاء ، لن تكون معطاءة يوماً الشخصية المعطاءة فقط هي التي تحاول قدر استطاعتها منح السعادة للآخرين وترتبط سعادتها هي بتحقيق السعادة لغيرها تلك هي الشخصية السوية ، وتلك هي الشخصية التي تتحمل معاناتها من إهمال الآخرين بصمت رغم عطاءها الذي لم تبخل فيه قدر الاستطاعه. مآل هذه الشخصية دوماً يكون الوحدة والانعزال. أما لغة الصمت التي تفضلت وأشرت إليها فهي بالقطع أبلغ ، غير أن ضجيج النرجسية للآخرين يبددها تماماً. شرفت بتعريجك هنا ، وتقبلي الشكر والتقدير والاحترام
صدقت فبعض الرجال وليس كلهم . لأني لا أحب أن أجمل .. يعتقدون بأنهم بمجرد زواجهم ، فما من حاجة للهمس بكلام جميل لزوجاتهم . مع أن العكس هو الصحيح ...... فمن منا لا يحتاج للكلمة الطيبة ، ومن منا لا يشعر بأن غذاء روحه ، يكمن في كلمة محبة ممن نحب .......... وكلما طال زمن العشرة بين المرأة والرجل .. تصبح هناك حاجة ماسة لتبادل الكلمات فالصمت يستطيع أن يعبر أحيانا عما يختلج في قلوبنا ...... ولكنه لا ينجح دائما بأيصال خفقات قلوبنا التي ستصل بسرعة أكبر فيكون لصداها وقعا طيبا على قلب قد دفن في طيات النسيان ، ليصحو من جديد مهللا لخفقات رائعة ، لن تهتم بأن يلقبوها بخفقات مراهقة .......... دكتور توفيق صراحة قرأت لك صباحا نص بعنوان ( لقائي معي ) أاعجبني أردت التعليق ولكني كنت مشغولة فقررت أن أعود فيما بعد وها أنا أجد هذه الحوارية بين زوجين صدقني هي حوارية تدور كل يوم خلف الجدران الصامتة والصامدة في وجه الملل .. ووجدتك سواء بنصك الديالوجي ونصك المونولوجي .. تحاكي أفكار كثيرة تتحرك داحل رؤوسنا المثقلة بالحاجة والتساؤلات .......... لك مني كل التقدير ( فأنا امرأة )
[align=right] الأستاذة الفاضلة/ رحاب فارس بريك لست وحدك أيتها الكريمة (إمرأة) فكل انثى كذلك في الخلق كله. خلقها الله وبها ضعف ، كي يمدها شريكها بالقوة ، من خلال عاطفة تجعلها تشعر أن هناك من هو مستعد أن يذود عنها ، ويفتديها ، ويرفع عن كاهلها تحديات الحياة. فإن لم يفعل شريكها ذلك ، تظل تشعر بالضعف ، بما يجعلها هشة أمام غيره. تقبلي الشكر والتقدير لجميل استحسانك ورقيق حرفك وإعجابك بما أخطه هنا امتناني [/align]
انا امرأة تهفو روحها الى اعذب الكلمات وارق المشاعر انا أمرأة اهرب منك اليك اهرب عندما تقسوا الى خطاباتك ورسائل الشوق والحنين
اهرب من زوجى الى حبيبى فقبل ان نكون ازواج كنا محبين تنسى وتتناسى وتغفل ولا تستطيع ان تقر اننى أمرأة رائع ما كتبت سيدى فقد لمست بداخل كل أمرأة ما غفل عنه زوجها
تعليق