السادة الأفاضل
التسامح من شيم الكبار وأنتم كبار حقاً، ويفخر المرء بمعرفتكم والتحاور معكم.
إن قرار أستاذنا الفاضل محمد شعبان الموجي بقبول الإعتذار ومد يده للمصافحة قرار رائع وجميل ولا يمنع أن يحذو الجميع حذوه.
والأخ العزيز أبو صالح المحترم.
سامح من أساء إليك بقصد أو بغير قصد، سيما من جاءك طالبا الود، وهذا يكفي لأنك أنت الرابح في النهاية، فلا داعي للقلق.
الحياة قصيرة جداً، ولا تتحمل خصامات وصراعات، دعنا نتصالح ونتسامح ونتفاكر ونبدع، لتصبح الحياة أجمل.
لك تحيتي وآمل أن تصالح وتصافح.
التسامح من شيم الكبار وأنتم كبار حقاً، ويفخر المرء بمعرفتكم والتحاور معكم.
إن قرار أستاذنا الفاضل محمد شعبان الموجي بقبول الإعتذار ومد يده للمصافحة قرار رائع وجميل ولا يمنع أن يحذو الجميع حذوه.
والأخ العزيز أبو صالح المحترم.
سامح من أساء إليك بقصد أو بغير قصد، سيما من جاءك طالبا الود، وهذا يكفي لأنك أنت الرابح في النهاية، فلا داعي للقلق.
الحياة قصيرة جداً، ولا تتحمل خصامات وصراعات، دعنا نتصالح ونتسامح ونتفاكر ونبدع، لتصبح الحياة أجمل.
لك تحيتي وآمل أن تصالح وتصافح.
تعليق