ولا أنتِ الخَليّ..!؟...جديد يوسف أبوسالم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سحر الشربينى
    أديب وكاتب
    • 23-09-2008
    • 1189

    #16
    قلبى كان هنا , مغتبطٌ باللهفة , يعلو فوق صراخ الحرف ؛
    كى يتسنى لشعورى السكران أن يطفو فوق هضاب إبداعك
    كنت هنا
    أمشط وجعى بين حروفك حيث نامت كل قوافل حزن الدنيا فى عينى
    وتفشى فى جسدى مستحيل ينحت عقارب الوقت
    كنت هنا
    يفردنى إبداعك ويثنينى , وأدركتُ أنى سأبقى مجهولة بين حروفك
    مهما كتبت
    تقبل أستاذى أسراباً من العشق لقلمك الجميل
    إنَّ قلبي
    مثل نجماتِ السماءِ
    هل يطولُ الإنسُ نجماً
    (بقلمي)​

    تعليق

    • يوسف أبوسالم
      أديب وكاتب
      • 08-06-2009
      • 2490

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة عمر الحبشي مشاهدة المشاركة
      أعجبتني أيما إعجاب .....

      وكانت مفعمة بالصور الجمالية وموسيقاها بديعة أيما ابداع

      يحياتي وهذا بعجل
      الشاعر عمر الحبشي

      تزداد القصيدة وهجا كلما تذوقها
      شاعر ومر عليها مبدع
      وحين تلقى في نفسه هوىً
      تتألق
      فشكرا لك أن جعلت قصيدتي

      تتوهج وتتألق
      التعديل الأخير تم بواسطة يوسف أبوسالم; الساعة 15-01-2010, 13:00.

      تعليق

      • يوسف أبوسالم
        أديب وكاتب
        • 08-06-2009
        • 2490

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة أحمد صفوت الديب مشاهدة المشاركة
        الصمت في حرم حروفكِ جمال

        ما أجمل النص ........ !

        تقديري وتحاياي

        أحمد
        المبدع
        أحمد الديب

        وقال صمتك النبيل
        أكثر بكثير مما قاله صوتك
        فهذا الصمت تغلغل في القصيدة حتى الثمالة
        فأسكرها

        فشكرا لك

        تعليق

        • ياسر طويش
          رئيس الجمعية الدولية الحرة للمترجمين اللغويين العرب
          • 07-08-2009
          • 919

          #19
          [align=center]
          أستاذي الأصيل المبدع حبيبي ونور عيوني الباسق
          يوسف ابو سالم

          سأستأذن قامتكم الباذخة بنسخها, ووضعها كخلفية لشاشة كمبيوتري, وعلى الزاوية اليمنى من الأعلى سأزين الشاشة بصورتكم الشخصية وأكتب بخط يدي حبيبي الشاعر يوسف أبو سالم...فهل يتم منح ياسر طويش حق النسخ والتزيين...كم انت مبدع, ومتمكن, ودقيق, ورائع....
          [poem=font=",6,black,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
          لبهاء يوسف قد تألق في السما = بدري يمسي كل حرف مخملي
          ياليل بلغ للبدور تلهفي = ولشمس يوسف لهفتي وتوسلي
          بلغه عشقي للديار واهلها =من نار وجدي صار يوسف قاتلي
          [/poem]
          ياسر طويش
          [/align]
          تبا لحروفٍ تخذلنا= سحقا للهو وللنغم ِ
          تبَّا للقادة إن صبأوا = وأحلُّوا للغرباء دمي
          مانفع جميع قصائدنا= ماجدوى وجودي من عدمي
          إن لم ْ تتوحد أمتنا = وتلبي زحف المعتصم ْ
          إن لم نتحرر من جيفٍ = ونحطم راسك ياصنمي
          ياعلمي رفرف بسمائك = إخفق بسمائك ياعلمي
          ياقلمي طوبى لحروفك= طوبى لرصاصك ياقلمي


          http://wata1.com/vb

          تعليق

          • زياد بنجر
            مستشار أدبي
            شاعر
            • 07-04-2008
            • 3671

            #20
            شاعرنا الأستاذ " يوسف أبو سالم "
            [poem=font="simplified arabic,6,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="http://www.almolltaqa.com/vb/mwaextraedit2/backgrounds/35.gif" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
            أ يا رشيقَ الغزلِ = و يا بهيَّ الحُللِ
            و الرئمُ عند ضفَّةٍ = من وجدِكم و منهلِ
            و الوردُ في تضرُّجٍ = يحكيهِ عندَ الخجلِ
            و الغصنُ مثلُ يوسفٍ = قد انثنى في جذلِ
            و طيرهُ يريكما = كيفَ اختلاس القبلِ
            و الأيكُ يحتويكما = أنِ ائويا للظُّللِ
            أقامَ حفلاً لكما = قد انتهى بالجدلِ
            فلم يزل قولُكما = لأنتِ لي لأنتَ لي
            [/poem]

            مع خالص الود و التقدير
            لا إلهَ إلاَّ الله

            تعليق

            • يوسف أبوسالم
              أديب وكاتب
              • 08-06-2009
              • 2490

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة محمد ثلجي مشاهدة المشاركة
              خلاصة المقطوف في مدى براعة التأويل وتجنب التقليد والمباشرة وممارسة اللغة العادية في إطار الشعر، ربما تنشج المفردات وتبتاع لها وطناً حين تتفتق من أعماقها بذوراً على أرض خصبة. بالخلاصة هنالك تجربة شعرية تتكرر في ذهن الشاعر ومحاولات لصفع خدّ القريض وتجويده ومشاكسته.

              النص يحمل طاقة في داخله وعلى المتلقي أن يتحسس مكامن هذه الجودة من خلال ممارسة طقوس الشاعر وملامسة بعض شجونه. لو تابعنا أعمال الشاعر السابقة لوجدنا تقارب بين استعمال الأبحر الشعرية المتشابهة تقريباً في توزيع تفعيلاتها وتنويعها كالرمل والسريع والرجز وهي أبحر شعرية تحتاج لقوافي منزلقة وتعتمد على رويٍّ يثب قليلاً قبل نهاية الجرف.

              النص بني على صيغتي الماضي المضارع واعتبار ما سيكون على سبيل المثال "تعريت/ سقيت / أذكت النار/ اسئلي / أوليني " وكثير من هذه الصيغ التي اختلفت وتنوعت باعتبار ما يجري بذاكرة الشاعرة المعبأة مسبقاً في خياله ووجدانه.بدلالة هذه الصيغ يمكن الاستدلال على نوعية الرمز الشعري وكيفية ممارسة الطقوس الشعرية لدى الشاعر. وهي كالآتي : حب قديم يتجدد، آسن يتوق لحراك.

              ما انتجه السياق هو عصارة ما بذهن الشاعر والخليط المموج بين استذكار الماضي وتدارك الحاضر وهذا ما يتناسب مع بحور الشعر التي دأب الشاعر على استعمالها من على الأغلب محض ملكة خالصة وليست معدة مسبقاً.

              قرأت نصاً لنازك الملائكة في حين قالت عنه. أن تدارك البحر عند استرسالها في النص كان يضعف تلبسها للحالة الشعرية مما اسقطها في بعض الهنات العروضة، وعندما حاولت تعقب هذه الهنات وإصلاحها شعرت بخطر ذلك على معنى النص وانسجامه.
              ما أود الإشارة له أن بعض التفعيلات وتنويع ربطها لتوظيف الجملة الشعرية أوقع الشاعر هنا في بعض المآزق ولكن ليست العروضية بل التي تحمل صورة وتبني معنى. على سبيل المثال :

              لو لاحظنا تكرار جملة قال لي، تدراكاً للتفعيلة مما أضعف من معنى البيت الثاني وكرر المعنى وإن كانت المحاولة لتقليل هذا السقوط في نهاية العجز إلا أنها لم تكن على هذا الوعي الشعري والترابط الكبير بين ما تركه الشاعر ليعلل عودته بشرح وضبط أنفاس الحكاية والقول.



              تحياتي وتقديري أخي الشاعر الأنيق يوسف أبو سالم
              المبدع محمد ثلجي

              أسعدتني قراءتك وتحليلك حقا
              رغم أن لي رؤى أخرى تختلف عما طرحت
              وكما أقول دائما
              فإن تعدد القراءات هو الذي يثري النص
              ويضيء زوايا كثيرة فيه
              نعم أخي
              أنا أشاكس التقليد ولاأميل له
              وأحاول التجديد ما أمكنني ذلك
              بإعادة توظيف الصورة والمفردة
              ودون نبذ التراث
              على الأقل لي شرف المحاولة
              وربما صارت أسلوبا لي
              لا أستطيع أن أحيد عنه
              أما ملاحظتك حول البحور
              فيبدو لي أنك اطلعت على مجمل إنتاجي الشعري
              في الملتقى بعجالة
              فالبحر البسيط مثلا من البحور المفضلة لدي
              ويليه الكامل
              ولو تصفحت قصائدي لوجدت تنويعا بالبحور
              من الطويل للرمل والكامل والسريع والبسيط ومجازيء البحور
              وبخصوص ملاحظتك الأخيرة في تكرار جملة
              قال لي
              أقول
              التكرار جاء ل..قال فقط وليس قال لي
              ولا أدري لماذا اعتبرته أضعف المعنى
              أنا أفهم أن التكرار يؤكد المعنى ولا يضعفه
              وخير دليل على ذلك النص القرآني
              لذلك فإن تكرار قال تأكيد وتعميق للمعنى
              في كل الأحوال
              تظل قراءتك مميزة وفريدة
              ولها نكهتها

              فأشكرك كل الشكر
              ودمت مبدعا

              تعليق

              • يوسف أبوسالم
                أديب وكاتب
                • 08-06-2009
                • 2490

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة عيسى عماد الدين عيسى مشاهدة المشاركة
                المبدع يوسف ابو سالم

                كلما قرأت لك أجد التجديد صفة النص ، و جماليات جديدة وصور فريدة
                تعبر عن شاعر متمكن يهتم بعمق نصه و جودة وصفه

                لكن أضم صوتي لصوت الشاعر عبد الرحيم محمود حول استخدام لفظة ( مسترسل ) كصفة للثغر ، حيث استرسل كما جاءت في لسان العرب

                واسترسل الشيءُ: سَلِس.
                وناقة رَسْلة: سهلة السير، وجَمَل رَسْلٌ كذلك، وقد رَسِل رَسَلاً ورَسالة.
                وشعر رَسْل: مُسْترسِل.
                واسْتَرْسَلَ الشعرُ أَي صار سَبْطاً.
                وناقة مِرْسال: رَسْلة القوائم كثيرة الشعر في ساقيها طويلته.
                والمِرْسال: الناقة السهلة السير، وإِبِل مَراسيلُ؛ وفي قصيد كعب بن زهير:

                أَضحت سُعادُ بأَرض، لا يُبَلِّغها = = إِلا العِتاقُ النَّجيبات المَراسِيل

                المَراسِيل: جمع مِرْسال وهي السريعة السير.
                ورجل فيه رَسْلة أَي كَسَل.
                وهم في رَسْلة من العيش أَي لين. أَبو زيد: الرَّسْل، بسكون السين، الطويل المسترسِل، وقد رَسِل رَسَلاً ورَسالة؛ وقول الأَعشى: غُولَيْن فوق عُوَّجٍ رِسال أَي قوائم طِوال. الليث: الاسترسال إِلى الإِنسان كالاستئناس والطمأْنينة، يقال: غَبْنُ المسترسِل إِليك رِباً.
                واستَرْسَل إِليه أَي انبسط واستأْنس.




                حيث أنها بعيدة الاستخدام كصفة للثغر

                تقبل عاطر تحيات ومودتي
                أخي الشاعر
                عيسى عماد الدين

                كل الشكر لمداخلتك الجميلة هذه
                التي أراها تؤكد ما ذهبت إليه أنا
                لا ما أردت أنت قوله ولا ما اقترحه أخي الشاعر عبد الرحيم محمود
                بمعنى
                أنك أوردت استعمالات كثيرة للإسترسال
                إلا الثغروهذا يعني عدم اقتصارها على وصف الشعر
                وأريد أن أقول
                هل لو فرضنا جدلا أن العرب القدماء لم يطلقوا هذه الكلمة وصفا للثغر كمجاز
                هل هذا يحكمنا ويصبح قانونا لا يجب تجاوزه
                إن لهم بيئتهم وعصرهم ولنا عصرنا وبيئتنا
                وأعتقد أن من وظائف المبدع
                أن يحاول زلزلة القديم دون هدمه
                وأن يعيد توظيف المفردات بما يتلاءم مع عصره
                لا يما يلائم عصر الصحراء والخيام والإبل
                والغياب الكامل لكل أدوات الحضارة
                ثم إنني أستغرب
                ألا يكون البوح استرسالا عذبا
                ألا يكون الحديث الطلي من امرأة جميلة استرسالا
                ألا يكون اللون في الثغر مسترسلا
                ألا يكون الإيماء بالثغر استرسالا
                لماذا لا يجوز لنا استعمال هذه الإستعارات
                من الذي قرر ذلك
                أتدري أخي عيسى
                لو أننا حكّمنا القديم بهذه الطريقة
                لألغينا معظم قصيدة النثر
                وكثيرا جدا من قصائد التفعيلة
                وأيضا كثيرا من الشعر العمودي المعاصر
                لأن التشابيه في هذا العصر لم تعد كلاسيكية الطابع
                ولا سلفية الكيان
                عد أخي إلى قصائد التفعيلة وقصيدة النثر وأنت تكتبها
                وسترى أن ما أقوله هو الواقع

                كل الشكر لك ثانية
                وتحياتي

                تعليق

                • فتحي المنيصير
                  شاعر أويا
                  • 13-06-2007
                  • 659

                  #23
                  تعويذة ولكنها حلال
                  اشكرك على كؤوس الامتاع سيدي
                  كتابةُ الشعر مضيعةٌ للوقتِ
                  شاعر أويا


                  تعليق

                  • عيسى عماد الدين عيسى
                    أديب وكاتب
                    • 25-09-2008
                    • 2394

                    #24
                    المبدع يوسف أبو سالم

                    أشكرك على ردك المطوّل ، و أنا مع التجديد ، لكن يجب أن يكون وصف الثغر الجميل بما يناسب من ألفاظ تدل على جماله ، و لم تأتِ لفظة ( استرسل ) أو مشتقاتها لدى العرب في وصف جمال الثغر .
                    إن كنت تذكر في نقاش سابق في نص آخر لك ، كنت معك في ابتكار أفعال أو ألفاظ جديدة ، لكن هذا اللفظ مستخدم كما ورد في المعاجم و في لغة العرب

                    استاذ يوسف ، لك عاطر التحايا و المودة و الاحترام ، و باقات من ياسمين نديّ
                    و دمت مبدعاً

                    تعليق

                    • نضال يوسف أبو صبيح
                      عضـو الملتقى
                      • 29-05-2009
                      • 558

                      #25
                      أستاذي يوسف أبو سالم
                      قصيدة رائعة متألقة مضيئة متوهجة
                      دمتَ متألقًا محلقًا في سماء الشعر
                      تحياتي

                      تعليق

                      • يوسف أبوسالم
                        أديب وكاتب
                        • 08-06-2009
                        • 2490

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة د.احمد حسن المقدسي مشاهدة المشاركة
                        اخي يوسف

                        قصيدة جميلة .. رقيقة
                        مغناج .. منسابة .
                        مكتظة بالابداع والألــَق
                        قافيتها زادت من جمالها
                        مثقلة بالصور الرائعة
                        لفتني في هذه القصيدة انها تتناول
                        نفسية المحب .. عندما يجد صدا ً
                        من الحبيب ، استطعت التعبير عنها
                        بجمالية عالية .
                        ما اجمل هذه الصورة في قولك:

                        فأنــَا بَعْـضُ ضَــلالٍ حَائِــــــــرٍ

                        وهل يورث الصدود ُ الحبيب َ
                        غير الضلال .. والحيرة ؟؟؟
                        اشكرك .. على هذا الابداع
                        ودمت بخير
                        الشاعر الكبير
                        الدكتور أحمد حسن المقدسي

                        أن تتذوق شعرا وجدانيا
                        بهذه المودة ..والرقة والعمق
                        وأنت منهمك في همك الوطني
                        هذه رسالة بذاتها
                        أن الهم الوطني جزء من الهم الوجداني العام
                        وأن من يريد استرداد أرضه المغتصبة وحقوقه
                        حتى بقوة السلاح
                        لا يرفض الحب والسلم
                        حين يأتيه بكل حقوقه وبكل أرضه
                        لذلك فمداخلتك أخي
                        مختلفة تماما
                        وتكاد تكون كما قلت رسالة
                        فالقدس ..مدينة المدائن
                        هي مدينة السلام والحب
                        ومدينة الأنبياء
                        فطوبى لكلمات طهور قادمة منها

                        وشكرا لك
                        شاعرنا الكبير

                        تعليق

                        • يوسف أبوسالم
                          أديب وكاتب
                          • 08-06-2009
                          • 2490

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة حسين شرف مشاهدة المشاركة
                          بسم الله الرحمن الرحيم


                          السلام عليكم


                          جميييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي يييييييييييييييييييييييييييييييييييييل

                          بوحك

                          أستاذنا الكبير






                          تقبل طوافي
                          أخي الشاعر
                          حسين شرف

                          شكرا لمرورك وطوافك
                          ولكن النص كان يستحق منك
                          مداخلة
                          أنا بانتظارها

                          تحياتي

                          تعليق

                          • يوسف أبوسالم
                            أديب وكاتب
                            • 08-06-2009
                            • 2490

                            #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة سحر الشربينى مشاهدة المشاركة
                            قلبى كان هنا , مغتبطٌ باللهفة , يعلو فوق صراخ الحرف ؛
                            كى يتسنى لشعورى السكران أن يطفو فوق هضاب إبداعك
                            كنت هنا
                            أمشط وجعى بين حروفك حيث نامت كل قوافل حزن الدنيا فى عينى
                            وتفشى فى جسدى مستحيل ينحت عقارب الوقت
                            كنت هنا
                            يفردنى إبداعك ويثنينى , وأدركتُ أنى سأبقى مجهولة بين حروفك
                            مهما كتبت
                            تقبل أستاذى أسراباً من العشق لقلمك الجميل

                            المبدعة الرقيقة
                            الشاعرة سحر الشربيني

                            مداخلتك يا سحر
                            قصيدة بحد ذاتها
                            لما تضمنته من رومانسية الطرح
                            وعمق التماهي
                            ورهافة الإحساس
                            وقراءة أنثوية عميقة الدلالة
                            فضلا عن قراءة شعرية مرهفة
                            لا أظن قصيدتي كانت بحاجة إلى أكثر
                            من فيض هذا الغدق

                            إكليل مودة على جبينك
                            مع الشكر

                            تعليق

                            • يوسف أبوسالم
                              أديب وكاتب
                              • 08-06-2009
                              • 2490

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة ياسر طويش مشاهدة المشاركة
                              [align=center]
                              أستاذي الأصيل المبدع حبيبي ونور عيوني الباسق
                              يوسف ابو سالم

                              سأستأذن قامتكم الباذخة بنسخها, ووضعها كخلفية لشاشة كمبيوتري, وعلى الزاوية اليمنى من الأعلى سأزين الشاشة بصورتكم الشخصية وأكتب بخط يدي حبيبي الشاعر يوسف أبو سالم...فهل يتم منح ياسر طويش حق النسخ والتزيين...كم انت مبدع, ومتمكن, ودقيق, ورائع....
                              [poem=font=",6,black,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
                              لبهاء يوسف قد تألق في السما = بدري يمسي كل حرف مخملي
                              ياليل بلغ للبدور تلهفي = ولشمس يوسف لهفتي وتوسلي
                              بلغه عشقي للديار واهلها =من نار وجدي صار يوسف قاتلي
                              [/poem]
                              ياسر طويش
                              [/align]
                              بالطبع أخي ياسر
                              موافق مع كل الإمتنان والشكر
                              إن مجرد احتفاظك بالقصيدة
                              شرف لي وتكريم
                              فكيف إذا سكنت حاسوبك
                              هذا تكريم كبير
                              أثمنه عاليا
                              فضلا عن غير قليل من مودة
                              تضمنتها كلماتك

                              فكل الشكر
                              وتحياتي

                              تعليق

                              • يوسف أبوسالم
                                أديب وكاتب
                                • 08-06-2009
                                • 2490

                                #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة زياد بنجر مشاهدة المشاركة
                                شاعرنا الأستاذ " يوسف أبو سالم "

                                [poem=font="simplified arabic,6,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="http://www.almolltaqa.com/vb/mwaextraedit2/backgrounds/35.gif" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
                                أ يا رشيقَ الغزلِ = و يا بهيَّ الحُللِ
                                و الرئمُ عند ضفَّةٍ = من وجدِكم و منهلِ
                                و الوردُ في تضرُّجٍ = يحكيهِ عندَ الخجلِ
                                و الغصنُ مثلُ يوسفٍ = قد انثنى في جذلِ
                                و طيرهُ يريكما = كيفَ اختلاس القبلِ
                                و الأيكُ يحتويكما = أنِ ائويا للظُّللِ
                                أقامَ حفلاً لكما = قد انتهى بالجدلِ
                                فلم يزل قولُكما = لأنتِ لي لأنتَ لي
                                [/poem]


                                مع خالص الود و التقدير
                                الله الله
                                يا شاعرنا المبدع
                                زياد بنجر

                                أن تثير في نفسك قصيدتي
                                شهية الشعر على هذا النحو
                                فهذا أقصى ما تتمناه القصيدة وصاحبها
                                وهو وسام سأعلقه على هام القصيدة
                                حتى يظل مرافقا لها
                                فلا تقرأ قصيدتي إلا ويقرأ
                                معها وسامك الجميل الأنيق
                                مداخلتك القصيدة
                                من أكثر المداخلات التي أسعدتني حقا
                                وخصوصا من شاعر كبير مثلك

                                فكلي شكر وامتنان
                                ودمت مبدعا

                                تعليق

                                يعمل...
                                X