الذهبية بجدارة ( طعنة قاتلة للكاتبة نادية البرينى ) عن شهر يناير 2010

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد سلطان
    أديب وكاتب
    • 18-01-2009
    • 4442

    #31
    ألف مبروك أستاذتي الجميلة المبدعة

    نادية البريني

    اشتقت لنصوصك و متصفحاتك

    فأرجو العفو عن التقصير

    محبتي أيتها الغالية و خالص الود
    صفحتي على فيس بوك
    https://www.facebook.com/profile.php?id=100080678197757

    تعليق

    • وفاء محمود
      عضو الملتقى
      • 25-09-2008
      • 287

      #32
      المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابراهيم سلطان مشاهدة المشاركة
      أستاذتي الغالية // نادية

      بنظري و رغم هذا الحب .. إلا أنها امرأة مفصمة الرؤية و الشخصية .. كيف ترتضي الرحيل و هناك من المانع الكثير .. أهمها :
      جنين بين الأحشاء .. و حب بين الضلوع ..
      ؟؟
      موضوع متكرر الحدوث في بلادنا العربية .. ربما لو كان الأمر لرجل ما كنت أغضب منه .. فهو في النهاية رجل و يتحمل كل المسئولية الواقعة على كاهله .. فهو رب البيت .. يروح و يجيئ كيفما يشاء طالما ليس على حساب المسئولية و الرباط الذي أوثقه مع روح أخرى .. لكن ليكون الأمر لأنثى و زوجة ستصبح أماً ,, فهو الغريب و العجيب المتكرر دوماً .. !
      ليتها تخلت عن تلك الأهداف التي ستحول بينا و بين مستقبل أرواح قادمة أرواح ساكنة فيها .. ,,
      سيدتي اعذريني ,, فقد وجدتها إنسانة جشعة .. بل المعاني كانت كذلك ,, و إلا ما كنات تتخلى عن حبها و تهدم بيتها جرياً وراء أشياء ربما لو فكرت بطريقة أخرى لتحقيقها لكانت أفضل و بالتأكيد كانت ستصل إلى ما يُرضي كل الأطراف .. ,,

      اللغة أعجبتي كثيرا .. و الطريقة في عرض المشكلة كانت أجمل ..

      محبتي و تقديري
      محمد
      لماذا هى انسانه جشعه ولماذا هى من ستهدم البيت وحدها .فمثلما بنياه سويا قررا الاثنان هدمه سويا عندما اعطا كامل الحريه لكبريائهم فاصبح هو من يتحكم فى كل شىء منعه فى بدايه الامر ان يناقش او ان يحتويها ومنعها ان تخضع للامر الذى اراده كن فيكون فامتزج كبريائها بعناد اجبرها على المسير فى متاهه اقنعها طموحها انها هى الطريق الصحيح واخيرا استيقظ كبرياؤه من غفلته على خبر اخفائها شان مولودها القادم كانت نظره قاسيه جدا اليها فان اخطات فى طموحاتها التى اختلطت بالانانيه والعند فهذا لا يعنى ابدا انه هو الاخر لم يخطا لماذا لو كان رجل ما كنت ستغضب منه؟؟؟؟؟؟؟؟ فان كان مثلما تعلل فى النهايه رجل ويتحمل المسئوليه التى على كاهله فهى ايضا فى النهايه انسانه مسئوله فابدا لم يقف الطموح امام غريزه الامومه فليس معنى طموحها انها لن تضحى فمشكله فعلا اننا نظرنا وما نزال ننظر للمراه بانها لم ترتقى لمستوى الادميه فمثلما امتلك الرجل عقلا امتلكته هى الاخرى وقد يكون عقلها ارجح كثيرا من الرجل هذا لا يعنى اننى لم ارها مخطئه ولكننى يجب ان اتعاطف قليلا معها وانا ارى كل السهام مصوبه امامها وحدها
      التعديل الأخير تم بواسطة وفاء محمود; الساعة 06-02-2010, 14:44.
      [B][FONT=Arial Black][FONT=Arial Black][SIZE=7].................................[/SIZE][/FONT][/FONT][/B]

      تعليق

      • نادية البريني
        أديب وكاتب
        • 20-09-2009
        • 2644

        #33
        أخي العزيز مصطفى
        أعتزّ بشهادتك التي توّجت بها نصّي فهذا كرم منك
        أعجبني أن نختلف في الرّؤى والمواقف :أبعد كلّ هذا الحبّ لا يغفر لها؟
        لكنّها أخفت حملها وجعلتها أنانيّتها تحلّق بعيدا لذلك كانت الطعنة قويّة
        لا بأس الاختلاف يفتح أفقا جديدة للنّص
        شكرا مصطفى
        دمت بخير

        تعليق

        • سمية البوغافرية
          أديب وكاتب
          • 26-12-2007
          • 652

          #34
          العزيزة نادية البريني
          تحية إبداعية عطرة
          لك مني تهنئتان أرجو أن تقبليهما مني حتى وإن وصلتك متأخرة
          التهنئة الأولى على الذهبية
          والثانية الأهم على براعة القص
          حقيقة من السطور الأولى قلت بيني وبين نفسي هذا قلم قصصي جدير بالقراءة والمتابعة .. ولم تخيبي ظني
          أما عن الفكرة المعالجة فبيني وبينك أحسنت الصنع حينما ألقيت كل واحد في ناحية.. هذا العناد وهذه الأنانية المفرطة ومن الطرفين لن تولد غير التكهرب.. وإن كنت لا أرى إخفاء الحمل عنه بمثابة الطعنة كنت أنظر إليه سبب أقوى للم الشمل والاقتراب من زوجته أكثر..
          والاهم الأهم من هذا كله أننا خرجنا من هذه القصة بمعرفة وزن قلمك
          فاعتني به ولنا لقاء آخر على مائدة الحرف إن شاء الله
          إعجابي

          تعليق

          • أمل ابراهيم
            أديبة
            • 12-12-2009
            • 867

            #35
            المشاركة الأصلية بواسطة نادية البريني مشاهدة المشاركة
            وصلت بعد جهد.تردّدت في النّزول كأنّها تريد تأجيل المواجهة أو إلغاءها.
            وأخيرا اندفع خارج السّيّارة جسدها المتناسق المحتشد في ثوب أسود أعلن حداد نفسها وصرخة جسدها.
            بنقيض هذا السّواد رفلت يوم خطبتها.الصّبيّة الصّغيرة ذات الجدائل السّوداء كبرت وفاض ماء شبابها الذّي أشعّ في جسدها الغضّ.
            لا تدري كيف اهتدت أنوثتها إليه أو كيف اهتدى إلى أنوثتها؟ كان اللّقاء...وكان الحبّ.
            تكاد تنزلق في بؤرة الماضي فتأسرها الأيّام الخوالي لكنّها لا تريد أن تضعف.
            تقدّمت باستعلاء أنثويّ.رفضت أن يرافقها أيّ من أفراد أسرتها.أرادت أن تواجه الموقف بمفردها.
            التقيا في رواق المحكمة.تبادلا نظرات لم تكن خرساء بل نطقت بمكنون صدريهما.
            اقترب منها،مدّ يده لمصافحتها،أصابتها رعشة سرت في كامل جسدها عندما لامست أنامله يدها.ويحها عليها أن تطفئ لهيبا يضطرم داخلها وشغفا يعصف بها.
            سحبت يدها بحركة مضطربة لتغلق منافذ الماضي وواصلت سيرها لكنّه لحق بها.
            ارتدت الصّمت وتجاهلت نداء القلب.جلدتها عاطفتها جلدا لكنّها تجلّدت.
            لن ترفع التّحدّي.موعد البعثة قد تقرّر.حلم راودها منذ الطّفولة وكبر بتفوّقها الدّراسيّ وتخصّصها في مجال ولعت به منذ الصّغر وهو الفلك.
            سترحل بعد شهرين مثلما قرّرت اللّجنة التّي اختارتها لتتعمّق في أبحاثها الميدانيّة.
            أمسكها من ذراعها،لم تستطع الإفلات هذه المرّة،حاصرتها نظراته،أربكتها.
            لم هذا العناد وكلّ ذرّة من ذرّات جسدها تنتفض لمجرّد رؤيته؟
            بادرها:ما اعتقدت أنّ إصرارك سيقودنا إل هنا.حسبت أنّك ستكونين أكثر رويّة وحكمة في التّعامل مع الوضع.
            بقيت على صمتها.خشيت أن تفضحها ارتعاشة صوتها وتخونها أنوثتها.
            استطرد:لا تظنّي أنّ رغبتي في بقائك نابعة من أنانيّة رجل تسيطر عليه رغباته وأهواؤه.لم أكن يوما كذلك فلم هذه القسوة؟لم تتركي لي فرصة تبرير موقفي بل ثرت وغادرت البيت.
            فوجئت أمس بعد أن قدّمت أوراق اعتمادي مدرّسا في إحدى الجامعات الفرنسيّة بدعوة من المحكمة لحضور جلسة طلاق رفعتها ضدّي.
            كنت قد قرّرت السّفر معك،تعلمين أنّه لا غنى لي عنك،أردت فقط أن نتجنّب الغربة وآلامها ونحيا بين من نحبّ من الأهل والأصدقاء لكن...
            تلقّت صفعة قويّة.كانت قد أعلنت التّحدّي فوجدت نفسها أسيرة حبّه وحِلمه.
            تمتمت بصوت ضعيف وقد أربكتها اعترافاته وتضحياته من أجلها "في أحشائي بعض من روحك".
            صدمه الخبر.أحسّ بطعنة اخترقت الجسد وأصابت مكمن الرّوح.إنّها طعنة قاتلة.
            أقادها العناد إلى أن تخفي عنه حملها؟كيف تقرّر الرّحيل دونه وفي أحشائها جنين من صلبه؟.
            تركها وواصل سيره إلى قاعة الجلسة.
            الرائعة دوما ناديه البريني
            مساء الخير
            اتسأل ماذا في داخلها من سر جعلها بهذه الأنانية المقيته .. اعتقد للقصة
            بقيه
            دائما متألقة تحياتي
            درت حول العالم كله.. فلم أجد أحلى من تراب وطني

            تعليق

            • نادية البريني
              أديب وكاتب
              • 20-09-2009
              • 2644

              #36
              الرّقيقة إيمان عامر
              المعذرة على تأخّري في الرّد .ما وجب أن يكون لكنّه ضغط العمل
              سعيدة بتواصلك معي
              رقيق تفاعلك مع النّص كما أنت
              شكرا من كلّ قلبي
              دام تعاوننا

              تعليق

              • نادية البريني
                أديب وكاتب
                • 20-09-2009
                • 2644

                #37
                الفاضل ربيع
                شرف أن تحصد قصّتي هذا الخير الوفير الذي يعود فيه الفضل لك أوّلا باعتبار توجيهك لي ونصحك المستمرّ وللقرّاء ثانيا إذ بفضلهم تقوى رغبتي في الإبداع.
                أشكر كلّ من رشّح عملي
                دمت بخير

                تعليق

                • نادية البريني
                  أديب وكاتب
                  • 20-09-2009
                  • 2644

                  #38
                  شكرا لك أخي العزيز مصطفى
                  فرحت بهذا التشريف الذي نبع من أعماق قلبك
                  هو تشريف لنا جميعا في الملتقى. دمت بخير
                  لا حرمني اللّه من تواجدك

                  تعليق

                  • نادية البريني
                    أديب وكاتب
                    • 20-09-2009
                    • 2644

                    #39
                    بلال السّلام
                    شكرا من كلّ قلبي على مصافحتك لنصّي وتفاعلك مع قصّي
                    شكرا على التّهنئة المفعمة بالودّ
                    دمت بخير

                    تعليق

                    • نادية البريني
                      أديب وكاتب
                      • 20-09-2009
                      • 2644

                      #40
                      العزيزة مها
                      شهادتك وسام زيّن قصّي
                      سعدت كثيرا بهذه التهنئة
                      لا حرمني اللّه منك

                      تعليق

                      • نادية البريني
                        أديب وكاتب
                        • 20-09-2009
                        • 2644

                        #41
                        غاليتي عائدة
                        مادمت إلى جانبي أنت ونخبة من المبدعين سأقدّم بإذنه وتعالى الأجمل فأنتم سندي.
                        أشكرك على هذه التّهنئة الصّادقة
                        دمت بخير عائدة

                        تعليق

                        • نادية البريني
                          أديب وكاتب
                          • 20-09-2009
                          • 2644

                          #42
                          أخي أحمد
                          كلماتك هي الأجمل
                          وتفاعلك مع النّص هو الأروع
                          دمت بخير

                          تعليق

                          • نادية البريني
                            أديب وكاتب
                            • 20-09-2009
                            • 2644

                            #43
                            الفاضل محمد الطيب يوسف
                            كم أعتزّ بشهادك وتهنئتك
                            كنت من بين من رشّح عملي
                            شكرا جزيلا على وافر عطائك
                            دمت بخير

                            تعليق

                            • نادية البريني
                              أديب وكاتب
                              • 20-09-2009
                              • 2644

                              #44
                              إيمان الرّقيقة
                              أجدك من قرّائي الذين أعتزّ بهم كثيرا
                              شكرا لأنّك منحتني الثقة في قلمي بجميل ردودك
                              كوني بالقرب دوما
                              دمت بخير

                              تعليق

                              • نادية البريني
                                أديب وكاتب
                                • 20-09-2009
                                • 2644

                                #45
                                ابني الغالي محّمد
                                لاعدمت وجودك في الملتقى
                                أشتاق أيضا إلى نصوصك فلا تبخل بها علينا
                                شكرا للتّهنئة
                                دمت بخير

                                تعليق

                                يعمل...
                                X