أحبك أكثر ... / نورس يكن

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • رنا خطيب
    أديب وكاتب
    • 03-11-2008
    • 4025

    #31
    أخي و ابن بلدي رعد يكن

    ما عاذ الله أن تكون من تلك الفئات التي تتلاعب بالمفردات و تستغفل العقول ظنا بأننا ما زلنا في وادي لا يراه النور...

    أنا تكلمت عن مشروع الاستفزاز هنا للفت الأنظار و أبطاله معروفين ..
    شخصت هذه الحالة لم أجد لها جوابا إلا أنه قلة الوعي و الإدراك مصحوبا بالجهل هو من يقودهم إلى قيادة هذا المشروع..

    طبعا هذا كلام عام لا أقصد به أحدا بعينه.. هم يعرفون أنفسهم..

    أعتز بقلمك و بوجودك بيننا أيها الاصيل الراقي.

    رنا خطيب

    تعليق

    • سعاد سعيود
      عضو أساسي
      • 24-03-2008
      • 1084

      #32
      المشاركة الأصلية بواسطة رعد يكن مشاهدة المشاركة
      اصبحت تعرف يا نورس من أين تؤكل الكتف ..

      قصيدة نثر بامتياز .. بعناصرها ولغتها وقوتها


      محبتي

      رعد يكن
      السلام عليكم ورحمة الله..

      حين يمرّ عضو يتذوّق نصا سنقول.. إما انحاز لصاحب النص.. أو أنّ هذا ذوقه..

      أما حين يتحمّل المسؤولية رئيس القسم.. فسيتحمّلها بكل نقطة وفاصلة..

      أريد أن أسأل أخانا رعد يكن..
      على ايّ أساس أعطى النصّ كل هذا البعد الجمالي وبكلّ ها الامتياز؟

      دخلت هنا لأجد وليمة تؤكل فيها الأكتاف؟


      تحياتي و اعتذاري لصاحب النص..
      فرغم تذوّقي النادر لقصيدة النثر..هنا لم أعثر على شيئ يدلّني على شيئ.

      تحيّاتي
      سعاد
      [SIZE="5"][FONT="Verdana"][COLOR="DarkRed"]كيف أنتظر المطر إذا لم أزرع السنابل..![/COLOR][/FONT][/SIZE]

      تعليق

      • رعد يكن
        شاعر
        • 23-02-2009
        • 2724

        #33
        المشاركة الأصلية بواسطة سعاد سعيود مشاهدة المشاركة
        السلام عليكم ورحمة الله..

        حين يمرّ عضو يتذوّق نصا سنقول.. إما انحاز لصاحب النص.. أو أنّ هذا ذوقه..

        أما حين يتحمّل المسؤولية رئيس القسم.. فسيتحمّلها بكل نقطة وفاصلة..

        أريد أن أسأل أخانا رعد يكن..
        على ايّ أساس أعطى النصّ كل هذا البعد الجمالي وبكلّ ها الامتياز؟

        دخلت هنا لأجد وليمة تؤكل فيها الأكتاف؟


        تحياتي و اعتذاري لصاحب النص..
        فرغم تذوّقي النادر لقصيدة النثر..هنا لم أعثر على شيئ يدلّني على شيئ.

        تحيّاتي
        سعاد
        العزيزة ( سعاد سعيود )

        تحية ،


        عناصر قصيدة النثر المعروفة بات يعرفها كل متذوق ومهتم بقصيدة النثر العربية لكنكِ ( كما ذكرتِ يا فاضلتي ) من المتذوقين النادرين لقصيدة النثر ، وهنا في الملتقى يوجد موضوعين مثبتين بنقاشات طويلة حول ما هيتها .. ولن أزيد غي هذا المجال يمكنك الرجوع للمواضع المثبتة حاليا حول قصيدة النثر في حال اهتمامك الجدّي .

        وأنا أتحمل المسؤولية الأدبية أمام الأدب ومتذوقي الأدب وقصيدة النثر حصرا أن النص قصيدة نثر كما ذكرت ..
        وهذا الرأي على أساس فهمي لقصيدة النثر وتناولي كتابة النثر وقصيدة النثر والقصة القصيرة جدا والخاطرة .وقراءتي للنص هي رؤية شخصية بحتة لا أنحاز فيها لآل ( يكن ) الذين أتشرف بالإنتساب إليهم .

        وأظن يا عزيزتي ...
        بقليل من المتابعة لردودي ستدركين وبدون جهد كبير ( كيف يرد وهل يجامل رعد يكن أم لا ),.

        شكرا لحضورك ولمداخلتك ... ولكل منا وجهة نظر

        تحياتي للجميع ..

        رئيس ملتقى قصيدة النثر
        رعد يكن
        أدركتُ عصر الكتابة ... لم يبقَ إلا أن أكتب .

        تعليق

        • رعد يكن
          شاعر
          • 23-02-2009
          • 2724

          #34
          رجاء من السادة الأدباء الأفاضل ..
          نقد النص وإبداء وجهة النظر حول النص
          وليس حول الردود أو حول الشاعر نورس يكن ( ابن عمي )

          فلكل منا رأيه ... ونحن نحترم الجميع حتما ..

          مودتي للجميع

          رعد يكن
          أدركتُ عصر الكتابة ... لم يبقَ إلا أن أكتب .

          تعليق

          • جلال الصقر
            • 17-10-2008
            • 409

            #35
            المشاركة الأصلية بواسطة خلود الجبلي مشاهدة المشاركة
            سؤال لمن يهمه الأمر
            ألم نقرأ في صورة يوسف تصوير كامل للشهوة الجنسية بين الرجل والمراة؟؟
            استغفري الله -أختي الكريمة- فسورة يوسف تربي
            وتضبط و لا تثير ..
            ومقارنتك بين هذا النص والقرآن الكريم غير مقبولة فشتان
            بين الثرى والثريا..


            ----
            وعودة إلى النص (وبغض النظر عن مشروعية ما يسمى بقصيدة النثر -نفسها- والتي تخلَّى عنها روادها عائدين إلى الوزن والإيقاع اقتداء منهم بما يسمى ب: ما بعد الحداثة)..
            أود أن أسال صاحبه (وأرجو أن يتقبل مني فإن الحق مر
            لكن مرّاً يفضي إلى الحلاوة خيرٌ من حلوٍ يفضي إلى المرارة):
            ما معنى قولك (هل تشربين الشهوة معي) ؟؟
            أي مجاز و أية دلالة يمكن أن يستشفها القارئ من
            هذا الكلام ؟؟

            أي رسالة سيقدمها مثل هذا الأدب -أخي الفاضل-؟؟
            ماذا ستضيف لمجتمعك أو للإنسانية بمثل هذا الكلام؟؟
            ثم هل تستطيع قراءة مثل هذا الكلام على
            مسامع أمك أو أبيك أو إخوانك أو أصدقائك؟؟

            أعلمُ أخي الكريم أنك تحاول أن ترقى بكتاباتك
            لتحوز بها على إعجاب كبار الأدباء والشعراء والنقاد..
            وهَبْ أنك نلتَ ذلك فعلا وانهالت عليك ردود الإعجاب
            والتهنئة والإشادة وطار نصك إلى السماء وطبقت شهرته
            وشهرتك الآفاق، فهل سيفيدك ذلك وقد نلت به رضى العباد
            بسخط رب العباد ؟؟
            أما الحل لهذا الوضع الذي كثر الجدل والنقاش حوله في
            الملتقى فهو بسيط وسهل للغاية:
            على مَنْ يحاول نشر كتاباته أن يجعل المقياس عرضَ
            نصِّه على أمه وأبيه أو أخته و أخيه أو ابنه و ابنته قبل نشره
            فإن طاوعتُه نفسه لفعل ذلك ولم يجد في ذلك عيبا
            أو حرجا فلينشر، أما إن وجد أنه لا يستطيع
            عرضَه عليهم أو على أحدهم فلا ينشر



            أما القرآن فإن إقحامك للفظة مرفوض ونطالبك -باعتبارك مسلما- أن تقوم بنفسك بتعديل ذلك..


            وأرجو أن لا يغضبك كلامي (عليك تحمل مرارة الحق)
            و أرجو أيضا أن لا يصيبك بالإحباط لأن الآفاق ما زالت
            مفتوحة، وبمثل تمكنك الذي لا يمكن إنكاره من لغتك وأدواتك
            تستطيع أن تصل لأرقى مراتب الشعر والأدب دون حاجة
            لمثل ما ورد في النص وفي غيره من النصوص لمختلف الأدباء
            الذين أدعوهم جميعا بأخوة ومحبة واحترام للتمعن فيما لُوّن بالأحمر أعلاه.

            مع احترامي و تقديري
            التعديل الأخير تم بواسطة جلال الصقر; الساعة 21-01-2010, 18:03.

            تعليق

            • نورس يكن
              أديب وكاتب
              • 01-09-2009
              • 684

              #36
              المشاركة الأصلية بواسطة وفاء عرب مشاهدة المشاركة
              بسم الله
              الأستاذ/نورس
              أيضا أكرر ذات السؤال ماهو الرابط اللغوي والمعنوي بين القرآن الكريم في نصك وبين التصوير الشهواني أو الجنسي بين سطورك؟
              شكرا

              القرآن كتاب دليل المسلم
              جامع مانع لتفاصيل حياته
              له رابط لغوي و معنوي بكل شيء

              اهلا استاذة وفاء
              (( انا اكبر من العروض ))

              تعليق

              • محمد رندي
                مستشار أدبي
                • 29-03-2008
                • 1017

                #37
                ـ حتى الآن يبدو مستوى النقاش راقيا أو على الأقل مقبولا ، سواء من الفريق الذي اعجبه النص ، أو من الفريق الذي لم يعجبه ،،
                أتمنى ألا يفسد الأيديولوجيون هذا النقاش بمداخلاتهم الشوفنهينية ..
                أما الذين لايعترفون أصلا بقصيدة النثر فلا أدري لما يرهقون أنفسهم ،، مع أنه بوسعهم التواجد في قسم القصائد العمودية لمناقشتها بعيدا عن هذا النص ..
                بالنسبة لي سأسجل رأيي لاحقا ..
                تحية للجميع
                sigpic

                تعليق

                • نورس يكن
                  أديب وكاتب
                  • 01-09-2009
                  • 684

                  #38
                  في هذا التصادم الكبير الذي أنشأه نصي مشكورا على ذلك

                  اود بداية ان اتقدم بالتحية للجميع واهلا بكم جميعاً

                  كل مايدور هنا لنظرة الاولى ذكرني فقط في شيئا واحد
                  هو بيت شعر لابي الطيب المتنبي يقول :

                  أنا الـذي نظـَرَ الأعمى إلى أدبــي ... وأسْمَعَـتْ كلماتـي مَـنْ بـه صَمَـمُ

                  أَنـامُ مـلءَ جفونـي عَـنْ شوارِدِهـا ... ويسهـرُ الخلـقُ جَرّاهـا وَيَخْـتصِـمُ



                  لي عودة
                  (( انا اكبر من العروض ))

                  تعليق

                  • خلود الجبلي
                    أديب وكاتب
                    • 12-05-2008
                    • 3830

                    #39
                    المشاركة الأصلية بواسطة جلال الصقر مشاهدة المشاركة
                    استغفري الله -أختي الكريمة- فسورة يوسف تربي
                    وتضبط و لا تثير ..
                    ومقارنتك بين هذا النص والقرآن الكريم غير مقبولة فشتان
                    بين الثرى والثريا..

                    أخي الكريم أنا طرحت سؤال كي أجد أجابة
                    وكوني طرحت هذا السؤال لشئ في نفسي أريد توضيحه من أدباء الموقع أو مفسري القران
                    عندما نقرا سورة يوسف هل من الممكن أن نتجاهل التصوير وأقول التصوير الذي حدث بدقة لسيدنا ليوسف والسيدة زليخة هم بها وهمت به؟؟

                    ----
                    وعودة إلى النص (وبغض النظر عن مشروعية ما يسمى بقصيدة النثر -نفسها- والتي تخلَّى عنها روادها عائدين إلى الوزن والإيقاع اقتداء منهم بما يسمى ب: ما بعد الحداثة)..
                    أود أن أسال صاحبه (وأرجو أن يتقبل مني فإن الحق مر
                    لكن مرّاً يفضي إلى الحلاوة خيرٌ من حلوٍ يفضي إلى المرارة):
                    ما معنى قولك (هل تشربين الشهوة معي) ؟؟
                    أي مجاز و أية دلالة يمكن أن يستشفها القارئ من
                    هذا الكلام ؟؟

                    أي رسالة سيقدمها مثل هذا الأدب -أخي الفاضل-؟؟
                    ماذا ستضيف لمجتمعك أو للإنسانية بمثل هذا الكلام؟؟
                    ثم هل تستطيع قراءة مثل هذا الكلام على
                    مسامع أمك أو أبيك أو إخوانك أو أصدقائك؟؟

                    أعلمُ أخي الكريم أنك تحاول أن ترقى بكتاباتك
                    لتحوز بها على إعجاب كبار الأدباء والشعراء والنقاد..
                    وهَبْ أنك نلتَ ذلك فعلا وانهالت عليك ردود الإعجاب
                    والتهنئة والإشادة وطار نصك إلى السماء وطبقت شهرته
                    وشهرتك الآفاق، فهل سيفيدك ذلك وقد نلت به رضى العباد
                    بسخط رب العباد ؟؟
                    أما الحل لهذا الوضع الذي كثر الجدل والنقاش حوله في
                    الملتقى فهو بسيط وسهل للغاية:
                    على مَنْ يحاول نشر كتاباته أن يجعل المقياس عرضَ
                    نصِّه على أمه وأبيه أو أخته و أخيه أو ابنه و ابنته قبل نشره
                    فإن طاوعتُه نفسه لفعل ذلك ولم يجد في ذلك عيبا
                    أو حرجا فلينشر، أما إن وجد أنه لا يستطيع
                    عرضَه عليهم أو على أحدهم فلا ينشر


                    أما القرآن فإن إقحامك للفظة مرفوض ونطالبك -باعتبارك مسلما- أن تقوم بنفسك بتعديل ذلك..


                    وأرجو أن لا يغضبك كلامي (عليك تحمل مرارة الحق)
                    و أرجو أيضا أن لا يصيبك بالإحباط لأن الآفاق ما زالت
                    مفتوحة، وبمثل تمكنك الذي لا يمكن إنكاره من لغتك وأدواتك
                    تستطيع أن تصل لأرقى مراتب الشعر والأدب دون حاجة
                    لمثل ما ورد في النص وفي غيره من النصوص لمختلف الأدباء
                    الذين أدعوهم جميعا بأخوة ومحبة واحترام للتمعن فيما لُوّن بالأحمر أعلاه.

                    مع احترامي و تقديري
                    احترامي لك
                    لا إله الا الله
                    محمد رسول الله

                    تعليق

                    • نورس يكن
                      أديب وكاتب
                      • 01-09-2009
                      • 684

                      #40
                      المشاركة الأصلية بواسطة رنا خطيب مشاهدة المشاركة
                      الأستاذ نورس

                      كونك دعوتني للنص فساقول راي فيما أحسسته..

                      أولا : نصك كان بارعا من ناحية تحديد الهدف منذ البداية و وصوله إلى النهاية..

                      ثانيا : و وفقا لما تعلمناه من أساتذة النثر و خصوصا من الرائعة نجلاء الرسول و وفقا لرأي الأستاذ محمد ثلجي و هو شاعرا لا يختلف عليه اثنان فنصك لا ينتمي إلى قصيدة النثر.. الفكرة يجب أن تختبئ وراء غموض اللغة و الصور يجب أن تكون مكثفة و الاختزال للمفردة نادر الوجود هنا . الصور جميلة و تعج بالوضوح.. فأي قارئ سيفهم جوهر الفكرة المعالجة بلغتك.

                      أقف هنا : " رتلي القرآن في محرابي
                      أستكين إليك
                      أحبك أكثر "


                      أولا هل الموضوع اصبح في الملتقى تحديا لمن يخالف هذه الظاهرة.. لم يعد عندنا غير القرآن نضعه مرة في مقدمة النص و مرة في مؤخرته .. ما هذا؟؟؟
                      مع العلم أخالف من يعتبر أي لفظة لغوية عربية تاخذ ليس من باب الاقتباس الصريح على أنها من القرآن..فنحن في السياق العام نردد كلام الله و في الدعوات و في الخواطر الروحية..غير نية القصد من ذكر ألفاظ قرآنية .. و النية فقط يطلع عليها رب العالمين و هو من يحاسب عليها لا البشر..

                      و السؤال الآن كي لا يفهم احدا وضعك للقرأن صريحا هنا.. و سأكون أكثر جرأة منك لكن في الحق..

                      النص لا يخفى على أحد حروفه الشهوانية والنص يعتمد على بداية الفكرة و الوصول إلى نهايتها. و بالتالي هو يعالج فكرة واحدة تدرجت بها من الأول حتى النهاية ..إذا النهاية هي طلب منك رتلي القرآن في محرابي كي أستكين .

                      حسنا كيف تطابقت الفكرة معك..

                      هل يصلح أن ترتل معشوقتك القرآن في محرابك و انت في حالة نشوة الحب..اي هذيان و اي تطاول هذا.. أم القرآن الذي تتحدث عنه هو لفظ مجازي فقط.. و هنا أسال العارفين هل هناك لفظا تشبيهيا يمكن أن تأخذه لفظة القرآن كمفردة لغوية غير القرآن الذي هو كتاب الله؟

                      و هل الاستكانة بسبب ترتيل القرآن من قبل معشوقتك أم بسبب عظم قيمته وكلامه لأنه كلام الله..

                      بت أكره النثر لتطاوله على القيم... و بت أكره ظاهرة التطاول عند بعض الكتاب الناشئين فقط لملاعبة عقول الأساتذة أو المراهنة على نجاح النص في هدفه في لفت النظر و اثبات الوجود من خلال الفتنة التي تولدها النصوص...

                      لقد اصبحت ارى في بعض النصوص الاديبة الناشئة نوعا من مقطوعات الفيديو الكليب الرخيص.. فنانة لا تملك ميزة الصوت و الحضور و لا يوجد معاني للكلمة و لا لحن منسجم فتلفت النظر بالصور العارية لتخدر العقل و تحرف انتباهه عن المعنى..

                      اتمنى أن نتوقف جميعا عن هذا التوجه..

                      ارجو ان لا يحذف نصي قبل أن يرد الأخ نورس على ما اريد أن أعرفه حول القرآن..

                      مع التحيات
                      رنا خطيب


                      قبل ان احدثك عن القرآن

                      من اي ابواب الجنس والاباحية تحبين ان ادخل نصك هذا
                      ولا حرام علينا وحلال عليكم


                      أيها الفارس المقدام
                      امتط صهوة فرسك الأصيل
                      وانطلق...
                      فالليلة ليلتك

                      سأرفع ستار الحب المسدول عنك
                      و أزيل قضبان الحواجز بيننا
                      أدعوك فيها إلى عالم عشقي المثير
                      فتفضل بالدخول...

                      لكن... انتبه!!!

                      من أي باب ستدخل
                      و أي قصيدة ستنظم
                      في مهرجان لقائك بي
                      و أي قلب ستطرق
                      و أي جنون ستختار
                      لتغرق في بحار حبي
                      و شوقي العائم على ضفاف قلبي

                      الليلة سأمنحك شرف البطولة
                      فخض معركة العشق المصيرية في ساحات قلبي
                      تقدم واغز عاطفتي كفارس مقدام
                      فك أسر الزمان عن قلعة قلبي
                      و ارفع علم الانتصار عن صمتي
                      القابع في زاويا الظلام
                      ايقظ أزهار الربيع التي طال انتظارها
                      راقدة تحت رماد الركام
                      اعد الحياة إلى جريان النهر في أوردتي و شراييني
                      و انبت الياسمين في حدائق نفسي

                      الليلة ليلتك
                      سأمنحك اشتعالي
                      اشتعال تراكم حرماني منك طول السنين
                      اشتعال لا تزعزه زوابع الرياح
                      و لهيب يلسع كالنحل يمنحك شرف استسلامي
                      لينقلك إلى مملكة العسل
                      حيث تنتظر ملكة القلوب
                      لتقتحم عليها ليلها
                      وتزيل أسوار الصمت عن مشاعر حبها
                      الذي طالما أختبأ طويلا في خدر عذراء حالمة
                      ترفض أن تشرق عليها أشعة الشمس
                      وتزيل آثار الرياح التي طالما استقرت في زوايا نفسها
                      و آثار بكاء الليل الطويل على روحها

                      يا عشق روحي
                      أنت الحب و القصيدة مجتمعين
                      امنحني حبك و أغدق من عطاياه على مواردي
                      لأعزف لحنا جديدا في يوم انبعاثي من جديد
                      لأنظم قصيدة ترتدي ثوب الزفاف
                      تحلم أن تراقص إحساسك و شوقك الجامح
                      بالاقتراب مني
                      فدع نهر حبك يتدفق كبركان ساعر
                      يريد أن يأكل كامل تضاريسي
                      دع نهر حبك ينهمر كمطر غمام
                      يروي بها ارضي العطشى
                      بعد عملية تصحر صنعها جفاف الحياة

                      أحبك و اعشق روحك

                      فكن لحبي عنوانا
                      و أعد لأنوثتي الضائعة بريقها
                      كنجمة في قبة السماء

                      فامتط فرسك و اقتحم ليل
                      فالليلة ليلتك
                      و أنا أنتظرك




                      ليلة عشق حاسمة لرنا خطيب ملتقى الخاطرة
                      (( انا اكبر من العروض ))

                      تعليق

                      • محمد رندي
                        مستشار أدبي
                        • 29-03-2008
                        • 1017

                        #41
                        المشاركة الأصلية بواسطة نورس يكن مشاهدة المشاركة
                        قبل ان احدثك عن القرآن

                        من اي ابواب الجنس والاباحية تحبين ان ادخل نصك هذا
                        ولا حرام علينا وحلال عليكم


                        أيها الفارس المقدام
                        امتط صهوة فرسك الأصيل
                        وانطلق...
                        فالليلة ليلتك
                        ............. إلى نهاية النص

                        ــ من خلالك يا نورس ، أكتشفت نصا ثوريا للعزيزة رنا .
                        sigpic

                        تعليق

                        • جلال الصقر
                          • 17-10-2008
                          • 409

                          #42
                          المشاركة الأصلية بواسطة خلود الجبلي مشاهدة المشاركة
                          أخي الكريم أنا طرحت سؤال كي أجد أجابة
                          وكوني طرحت هذا السؤال لشئ في نفسي أريد توضيحه من أدباء الموقع أو مفسري القران
                          عندما نقرا سورة يوسف هل من الممكن أن نتجاهل التصوير وأقول التصوير الذي حدث بدقة لسيدنا ليوسف والسيدة زليخة هم بها وهمت به؟؟
                          احترامي لك

                          التصوير موجود وبأدق التفاصيل وليس مع زوجة العزيز فقط
                          بل مع نسوة المدينة كلها ..
                          لكن ذلك التصوير برغم دقة تفاصيله لا يستثير الغرائز
                          ولا يخدش الحياء بل على العكس يربي وينظف النفوس
                          ويطهرها، وبالعودة إلى ما لون بالأحمر في ردي السابق
                          نجد أننا نستطيع قراءة سورة يوسف كاملة على مسامع أي شخص
                          بل و نستطيع حتى تعليمها وتفسيرها لأبنائنا الصغار..
                          وقد تناقشنا معا حول هذه المسألة من مدة في أحد مواضيعك، وبلا إطالة ها هو ردي عليك في موضوعك:
                          http://www.almolltaqa.com/vb/showpos...7&postcount=12

                          والفرق بين ما يرد في بعض النصوص وما ورد في القرآن
                          كبير جدا و لا يمكن المقارنة بينهما


                          تحيتي و تقديري
                          التعديل الأخير تم بواسطة جلال الصقر; الساعة 21-01-2010, 19:02.

                          تعليق

                          • رنا خطيب
                            أديب وكاتب
                            • 03-11-2008
                            • 4025

                            #43
                            الأخ نورس

                            يبدو أننا سنخوض حديثا شيقا هنا و أرجو أن لا يكون صراعا في الغابة..

                            لكن قبل هذا هل لك أن تخلع عنك رداء الغضب كي لا تضيق رؤيتك .

                            أولا: ... نعم كتبت تجربة عن إحساس أنثى شرقية أصيلة تبكي على ذلك الفارس العربي الأصيل الذي فقدناه في هذه الأيام معبرة بإحساسها الباكي الذي لم تعد تراه في هذا الزمن الذي شبهه الأستاذ الموجي بعصر الحمير و رده موجودا على الخاطرة ذاتها .

                            لذلك إن تمعنت قليلا ستكتشف إنها أنثى تعبر عن إحساس الحب و قيمته الأصيلة و ليس عن شهوة هابطة.. و هناك فرق بين الإحساس و بين الرغبات ..و لا ننكر الرغبات فهي فطرة موجودة في الإنسان ... . الحب يجمع كل ألوان العاطفة و كان أرقى الألوان هو الإحساس الشفيف.. و عندما يبكي الإحساس تنزف جراحه .. نعم لا أنكر جرأتها لكنها لم تكن هابطة و هذا ليس رأي بل رأي أساتذة و شعراء وقعوا عليها .. و هناك من طلب ترجمتها و هناك من رسم لوحة لفكرتي و استطاع أن يترجمها بإحساسه الشفاف و هناك من عاد أليها أكثر من مرة..هي لوحة تصخب بالألوان و كان لون الإحساس و الرومانسية اقوي الألوان ..يمكنك التدقيق في رموز الطبيعة و انسجامها مع اللغة.

                            ثانيا: اشكر السيدة أو السيد الذي قادك إلى هذه الخاطرة بخبث لكن جعلت الأستاذ محمد رندي يكتشف لون جديد عند رنا خطيب.. و هنا أقدم تحياتي للاستاذ محمد رندي.

                            ثانيا كتبتها و لم يكن هناك ردة فعل أو تصيد أو استغفال أو إثارة فتنة فأنا كتبت لنفسي و لمن يريد أن يقرا.

                            بنفس الوقت كتبت عن التائهة :

                            http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=26517



                            و كتبت عن كل ألوان الشعور و الإحساس .. فكانت ليلة عشق حاسمة هي لون من الواني ...

                            كانت هذه المقدمة و أعتقد هي لا تهم لكن أنت اردت باعتقادك أن تستفزني فكتبت لك بهدوء تلك المقدمة

                            رابعا : و نأتي للأهم هو ما اقتبسته من نصك و هو " رتلي القرآن إلى آخره." .هذا ما توقفت عنده ، و صدقا لولا هذا ما كنت عبرت نصك بحرف و أنت من دعوتني أليه و أهملته لأيام ..لكن عندما وجدت نصك يتحرك كثيرا دخلت لأعرف ما القصة فإذا بي نواجه تحديا جديدا ردا على بعض من أعترض عليك و على غيرك من المتطاولين ( شلتك ) ..

                            و الآن أعود لما أود إن أعرفه والذي كان سبب دخولي ايها اللبيب الحاذق فأنا أعرفك من زمان تكتب شعر الإباحية و لا أدخله :

                            أقف هنا : " رتلي القرآن فيمحرابي
                            أستكين إليك
                            أحبك أكثر "

                            أولا هل الموضوع اصبح في الملتقى تحديا لمن يخالف هذه الظاهرة.. لم يعد لدينا غير القرآن نضعه مرة في مقدمة النص و مرة في مؤخرته .. ما هذا؟؟؟
                            مع العلم أخالف من يعتبر أي لفظة لغوية عربية تؤخذ ليس من باب الاقتباس الصريح على أنها من القرآن..فنحن في السياق العام نردد كلام الله و في الدعوات و في الخواطر الروحية..غير نية القصد من ذكر ألفاظ قرآنية .. و النية فقط يطلع عليها رب العالمين و هو من يحاسب عليها لا البشر..

                            و السؤال الآن كي لا يفهم احدا وضعك للقرأن صريحا هنا.. و سأكون أكثرجرأة منك لكن في الحق..

                            النص لا يخفى على أحد حروفه الشهوانية والنص يعتمد على بداية الفكرة و الوصول إلى نهايتها. و بالتالي هو يعالج فكرة واحدة تدرجت بها من الأول حتى النهاية ..إذا النهاية هي طلب منك رتلي القرآن في محرابي كيأستكين .

                            حسنا كيف تطابقت الفكرة معك..

                            هل يصلح أن ترتل معشوقتك القرآن في محرابك و أنت في حالة نشوة الحب..اي هذيان و اي تطاول هذا.. أم القرآن الذي تتحدث عنه هو لفظ مجازي فقط..؟؟؟
                            و هنا أسال العارفين هل هناك لفظا تشبيهيا يمكن أن تأخذه لفظة القرآن كمفردة لغوية غير القرآن الذي هو كتاب الله؟

                            و هل الاستكانة بسبب ترتيل القرآن من قبل معشوقتك أم بسبب عظم قيمته وكلامه لأنه كلام الله؟!!!!!!!!!
                            بت أكره النثر لتطاوله على القيم... و بت أكره ظاهرة التطاول عند بعض الكتاب الناشئين فقط لملاعبة عقول الأساتذة أو المراهنة على نجاح النص في هدفه في لفت النظر و إثبات الوجود من خلال الفتنة التي تولدها النصوص...

                            لقد أصبحت أرى في بعض النصوص الأديبة الناشئة نوعا من مقطوعات الفيديو الكليب الرخيص.. فنانة لا تملك ميزة الصوت و الحضور و لا يوجد معاني للكلمة و لا لحن منسجم فتلفت النظر بالصور العارية لتخدر العقل و تحرف انتباهه عن المعنى..

                            أتمنى أن نتوقف جميعا عن هذا التوجه..

                            هذا ما أريد أن أعرفه و أرجو أن لا تهرب من الرد عليه ...

                            ملاحظة كل الحروف المغنمسة بعشقك و حبك و رغباتك و غيرها لا تهمني فقط ما يهمني الجزئية التي اقتبستها و انتظر ردا عليه

                            و هلا و مرحبا بالشاب الناشئ نورس

                            رنا خطيب

                            تعليق

                            • جلال الصقر
                              • 17-10-2008
                              • 409

                              #44
                              المشاركة الأصلية بواسطة محمد رندي مشاهدة المشاركة
                              أتمنى ألا يفسد الإيديولوجيون هذا النقاش بمداخلاتهم الشوفنهينية ..
                              أما الذين لايعترفون أصلا بقصيدة النثر فلا أدري لم يرهقون أنفسهم ،، مع أنه بوسعهم التواجد في قسم القصائد العمودية لمناقشتها بعيدا عن هذا النص ..
                              الفاضل محمد رندي:
                              أحسست أني المعني بكلامك لأني لم أجد أحدا غيري قال أنه لا يعترف بتسمية قصيدة النثر
                              ولذا أقول:
                              عدم اعترافنا بشيء لا يعني القطيعة والبغضاء مع من يعترفون به ويمارسونه بل بالعكس أرى أن التواصل معهم هو الواجب، وهذا حتى نتبادل الآراء والأفكار فيما بيننا ..
                              ومن يدري لعل هذا التواصل يفضي إلى اقتناع أحدنا بوجهة نظر الآخر فيتبنى أفكاره ..
                              وحتى لو لم يقتنع أحدنا برأي الآخر ولم يتبنَّ أفكاره فإن التواصل والنقاش-ما دام في حدود الأخوة والاحترام- لا يخلو من فائدة للطرفين وتلك هي نعمة الأدب..


                              وأخيرا وددت سؤالك عن معنى الشوفينية لأني كنت أظن أنها تعني التطرف والغلو في الوطنية..
                              فليتك تفيدني بوجه استعمالك لها هنا ..

                              مع الشكر سلفا


                              تحيتي و تقديري
                              التعديل الأخير تم بواسطة جلال الصقر; الساعة 21-01-2010, 19:39.

                              تعليق

                              • وفاء الدوسري
                                عضو الملتقى
                                • 04-09-2008
                                • 6136

                                #45
                                بسم الله
                                الأستاذ/نورس يكن لماذا التلاعب
                                وجلب نص للأستاذة/رنا الخطيب ليس فيه أي تعدي على الثوابت وما هو مقدس ما علاقة هذا بذاك
                                كما هو جلي وسافر في نصك التعدي على حرمة القرآن الكريم !

                                تعليق

                                يعمل...
                                X