[align=center] واحد شاء سكر خفيف للريس يا مصطفي "ده الريس" يعنى مش اقل من رئيس ملتقي يعمله الشاي"
وبمناسبة انه واحد شاء
وربما هناك آخر لم يشاء
وتعددت الأسباب والأشياء
والتحرش واحد
يذكرني هذا يا حوريتنا الرقيقة"ام عيون حلوين"
بحادثة تناولها الإعلام المصري
عن مدرس إغتصب "16" بنت وهو يعطيهم درس خصوي ولكن بصورة منفصلة "يعنى كل بنت لوحدها"
ومنهن من كان يعطيها الدرس الخصوصي بمنزلها
والغريب ان أعمار الفتيات يتراوح ما بين 16 الى 18
وكان يصورهن وأكتشفت الجريمة من خلال إكتشاف سيديهات تعرض صور البنات فى اوضاع"......"
والعجيب ان بعض وسائل الإعلام تناولت القضية وهى تهاجم المدرس
وتلعنه وتفرمه
وتقو هذا الفاسق
الداعر
الماجن
الزنديق
وكأنه وبمناسبة "شاء"
شاء وحده
مالم تشاءة الفتيات
وكأن فتاه بعمر 16 سنه لاتفهم ولا تعى حين يتعرى رجل أمامها او يحاول التحرش بها او لمسها
والله لو كنت انا مكان القاضي لمنحته براءة
أى إستخفاف هذا بعقولنا واى إستهتار
16 فتاة تتعرض للتحرش وتمارس الفاحشة وتسمح للمدرس ان يصورها
دون ان تحرك ساكنا
دون ان تصرخ وتنادي على أمها او ابيها وهى تأخذ الدرس الخصوصي
او حتى" تدب" أصابعها بعيون أستاذها
او تغرس تلك السكينة التي تعلو طبق الفاكهة الموضوع أمامه" ليطفحه" فى كرشه لتخرج أحشاءة أمامه
وما هذا الجو الذي يجعل ام أو اب يتركون إبنتهم ا مع رجل وحدها داخل غرفة مغلقة حتى تحت مبرر انه مدرس
والى هذا الحد يمارس الجنس دون ان يلمحه او يشعر به احد
ودون ان تعترض واحدة من تلك الفتيات وواله أخجل ان اقول عنهن فتيات
حتى لو كان خدع كل منهن تحت ستار الحب
فأى حب يجعلها تسمح له ان يصورها بشكل فاضح على الموبايل
ألهذة الدرجة ألغيت العقول
وأصبحت بعض بيوتنا على الطراز الأمريكاني
أحيانا أقولها بقوة" الحمد لله إننا فلاحيين" ليس تتويجا للفلاحين فمؤكد ان منهم الأسوأ وفيهم أيضا
ولكن تظل هناك بعض القيم الريفية الجميلة القوية التى تأصلت فى الجذور والبراعم فأمتزجت بالفطرة
طبعا هذا لاينفي يا أختي فكرة التحرش \ المتواجدة بالشارع وبالمولات وبالمحلات
وبوسائل المواصلات
وبغض النظر عن كون الفتاة ملتزمةا او محجبه او ومنتقبة"تلبس نقاب"
او حتى "مُزة" تلبس مايوه بكيني
فبعض الشباب احترف التحرش كإحترافهم لشرب السجائر وكأنهم يثبتون به قوة شخصيتهم ورجولتهم أما م الفتيات
والأدهي يا سيدتي
أن بعضهم يفعلها وهو يقنع نفسه ان الفتاة سيعجبها هذا وستحبه
وستشاء ما يشاء
وتقوله"والنبى كمان"
ولنا عودة إن شاء الله[/align]
وبمناسبة انه واحد شاء
وربما هناك آخر لم يشاء
وتعددت الأسباب والأشياء
والتحرش واحد
يذكرني هذا يا حوريتنا الرقيقة"ام عيون حلوين"
بحادثة تناولها الإعلام المصري
عن مدرس إغتصب "16" بنت وهو يعطيهم درس خصوي ولكن بصورة منفصلة "يعنى كل بنت لوحدها"
ومنهن من كان يعطيها الدرس الخصوصي بمنزلها
والغريب ان أعمار الفتيات يتراوح ما بين 16 الى 18
وكان يصورهن وأكتشفت الجريمة من خلال إكتشاف سيديهات تعرض صور البنات فى اوضاع"......"
والعجيب ان بعض وسائل الإعلام تناولت القضية وهى تهاجم المدرس
وتلعنه وتفرمه
وتقو هذا الفاسق
الداعر
الماجن
الزنديق
وكأنه وبمناسبة "شاء"
شاء وحده
مالم تشاءة الفتيات
وكأن فتاه بعمر 16 سنه لاتفهم ولا تعى حين يتعرى رجل أمامها او يحاول التحرش بها او لمسها
والله لو كنت انا مكان القاضي لمنحته براءة
أى إستخفاف هذا بعقولنا واى إستهتار
16 فتاة تتعرض للتحرش وتمارس الفاحشة وتسمح للمدرس ان يصورها
دون ان تحرك ساكنا
دون ان تصرخ وتنادي على أمها او ابيها وهى تأخذ الدرس الخصوصي
او حتى" تدب" أصابعها بعيون أستاذها
او تغرس تلك السكينة التي تعلو طبق الفاكهة الموضوع أمامه" ليطفحه" فى كرشه لتخرج أحشاءة أمامه
وما هذا الجو الذي يجعل ام أو اب يتركون إبنتهم ا مع رجل وحدها داخل غرفة مغلقة حتى تحت مبرر انه مدرس
والى هذا الحد يمارس الجنس دون ان يلمحه او يشعر به احد
ودون ان تعترض واحدة من تلك الفتيات وواله أخجل ان اقول عنهن فتيات
حتى لو كان خدع كل منهن تحت ستار الحب
فأى حب يجعلها تسمح له ان يصورها بشكل فاضح على الموبايل
ألهذة الدرجة ألغيت العقول
وأصبحت بعض بيوتنا على الطراز الأمريكاني
أحيانا أقولها بقوة" الحمد لله إننا فلاحيين" ليس تتويجا للفلاحين فمؤكد ان منهم الأسوأ وفيهم أيضا
ولكن تظل هناك بعض القيم الريفية الجميلة القوية التى تأصلت فى الجذور والبراعم فأمتزجت بالفطرة
طبعا هذا لاينفي يا أختي فكرة التحرش \ المتواجدة بالشارع وبالمولات وبالمحلات
وبوسائل المواصلات
وبغض النظر عن كون الفتاة ملتزمةا او محجبه او ومنتقبة"تلبس نقاب"
او حتى "مُزة" تلبس مايوه بكيني
فبعض الشباب احترف التحرش كإحترافهم لشرب السجائر وكأنهم يثبتون به قوة شخصيتهم ورجولتهم أما م الفتيات
والأدهي يا سيدتي
أن بعضهم يفعلها وهو يقنع نفسه ان الفتاة سيعجبها هذا وستحبه
وستشاء ما يشاء
وتقوله"والنبى كمان"
ولنا عودة إن شاء الله[/align]
تعليق