أُسدل الستار على الحدث ..و زهرة المدائن على حالها.. تئن تحت أقدامٍ يهودية تُطارد في ملامح وجهها كل أثر للعروبة ..
في نهاية حفل الختام , همس أحدهم في أذني : " كان يجدر بنا أن نقترح عليهم أن تكون السنة القادمة سنة.. القدس عاصمة للوعود العربية ."
الأعضاء المتواجدون الآن 67094. الأعضاء 7 والزوار 67087.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
تعليق