أُسدل الستار على الحدث ..و زهرة المدائن على حالها.. تئن تحت أقدامٍ يهودية تُطارد في ملامح وجهها كل أثر للعروبة ..
في نهاية حفل الختام , همس أحدهم في أذني : " كان يجدر بنا أن نقترح عليهم أن تكون السنة القادمة سنة.. القدس عاصمة للوعود العربية ."
الأعضاء المتواجدون الآن 84047. الأعضاء 7 والزوار 84040.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 551,206, 15-05-2025 الساعة 03:23.
تعليق