أُسدل الستار على الحدث ..و زهرة المدائن على حالها.. تئن تحت أقدامٍ يهودية تُطارد في ملامح وجهها كل أثر للعروبة ..
في نهاية حفل الختام , همس أحدهم في أذني : " كان يجدر بنا أن نقترح عليهم أن تكون السنة القادمة سنة.. القدس عاصمة للوعود العربية ."
الأعضاء المتواجدون الآن 75304. الأعضاء 5 والزوار 75299.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 489,513, 25-04-2025 الساعة 07:10.
تعليق