لا أدري لم ذكرتني هذه المقامة في ذيب بن أبي الضباع والدكفوخ أبي صنم (ولا أدري فيما إذا كان هذا الاسم مصروفا أم ممنوعا من الصرف مثل "أبو صباع"!)، بقصة الحمار الذي لعب يعقل التيس! قد تصلح هذه القصة لمقامة يا دكتور أحمد. فأيش رأيك في هذا العنوان:
مقامة الأيس والليس، في الحمار الذي لعب بعقل التيس؟!!! 

تعليق