هجرة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • السيد البهائى
    أديب وكاتب
    • 27-09-2008
    • 1658

    #16
    أخى العزيز/ حسن الشحرة..
    كم هو مؤلم ان تكون أوطاننا طاردة حتى للعفاريت..بورك قلمك الشجى..ودمت بكل ود..
    الحياة قصيره جدا.
    فبعد مائه سنه.
    لن يتذكرنا احد.
    ان الايام تجرى.
    من بين اصابعنا.
    كالماء تحمل معها.
    ملامح مستقبلنا.

    تعليق

    • منجية مرابط
      أديب وكاتب
      • 22-01-2010
      • 241

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة حسن الشحرة مشاهدة المشاركة
      ضبطوا وهم يحاولون اجتياز حدود دولة غربية..
      أقروا بتوقهم لحياة كريمة..
      لكن صدم المحقق عندما علم أنهم ليسوا من بني البشر..
      وضرب كفا بكف حسرة على عالم يستطيع أن يقمع حتى العفاريت!
      ومضة رهيبة..!!
      هذا حالها داخل معدتها.. أستاذي المحترم ..لكنها في الخارج.. تعجز عن مواجهة بعوضة..!
      كل التقدير..

      تعليق

      • مُعاذ العُمري
        أديب وكاتب
        • 24-04-2008
        • 4593

        #18
        إذا، والحالة هذه، صار لا بد أن نصدر

        إعلانا عالميا لحماية حقوق الجآن

        نصك، رغم مرارة الألم والطغيان
        وانتهاك حقوق الانس والجآن
        ساخر ناقد لاذع وجميل

        تحية خالصة
        صفحتي على الفيسبوك

        https://www.facebook.com/muadalomari

        {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

        تعليق

        • نادية البريني
          أديب وكاتب
          • 20-09-2009
          • 2644

          #19
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          جميلة هذه الصّورة المكثّفة ومحزنة في الآن نفسه
          دمت مبدعا أستاذنا الفاضل حسن

          تعليق

          • حسن الشحرة
            أديب وكاتب
            • 14-07-2008
            • 1938

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة محمد فائق البرغوثي مشاهدة المشاركة
            واو ،، قفلة رائعة وصادمة ،خفف من حدتها عبارة ( ليسوا من بني البشر) لأنها وشت وأحالت القارئ إلى الجنس الآخر ( الجن ).


            - ما رأيك لو قلنا ( لكن صدم المحقق عندما عرفهم على حقيقتهم ، وضرب كفا بكف .... الخ )

            أخي حسن ، قصصك الأخيرة أصبح لها طابع خاص ومميز ، واتسمت بالنضج الفني ، فهي إما صادمة مباغتة وحادة كنصل خنجر تغوص عميقا في عظم واقعنا ،وإما نصوص مفخخة ، شديدة المخاتلة ، مراوغة ، مشظاة الدلالة . ومنفتحة على التأويل .


            محبتي لك يا صديقي ، ودام توهجك وألقك .
            أخي محمد

            أشكرك على إضاءاتك القيمة التي نفيد منها

            كما أشكرك على دعمك وتشجيعك ومؤازرتك التي أعتز بها جدا

            سليمة ملاحظتك وقد عن لي مثل هذا الخاطرلحظة الكتابة... لكني توكلت على الله ونشرتها


            فائق المودة والامتنان والتقدير
            http://ha123san@maktoobblog.com/

            تعليق

            يعمل...
            X